المجنونة التي أحبتني مِيان مَالك `بقلم

عرض

جارِ التحديث وقعت الأعمال الأصلية مِيان مَالك

3عشرة ألف كلمة| 0المجموعة الكاملة| 368اجمالي النقرات

عاصي السوهاجي المجنون الذي تزوج فجر شبه مجبراً لأهله الذي لم يقبلوا بها، لكنها حب حياته فكيف لا يقبلوا !
وبين تهور فجر وعقلانية عاصي تتأرجح حياتهم، لكن شعلة حبهم صمدت طويلاً إلى أن حدث ذلك الأمر الذي قلب حياتهم رأساً على عقب
أما غُصن تلك التي أنغمست في الحياة والعمل ونست أنها فتاة من الأساس، وبين صراعها الداخلي بين مؤيد لشخصيتها التي تشبه الرجال وبين معارض لتلك الشخصية الأنثوية داخلها التي تريد أن تخرج للعلن وبين كل ذلك تمتد تلك اليد التي تغير بها شئ ما وتضع عدسة مكبرة على تلك الأنثى بداخلها لتكبر أكثر فأكثر وتمحى تلك الشخصية الذكورية وتبقى هي غصن الفتاة والحبيبة والصديقة لكن هل تلك اليد ستبقى أم سترحل كما رحل الجميع ؟
وأن تحدثنا عن الجنون فلا يصح أن لا نتحدث عن أمنية تلك المعقدة المضربة عن الزواج بعد تجربة والديها الفاشلة، لكن ظهور حب حياتها الأول فاقداً للذاكرة قد يقلب كل موازينها ويخل بكل قراراتها بالبقاء عزباء
الجنون متعة أستمتع بها بكل طاقتك خصوصاً عندما يتعلق الأمر بحب حياتك..

حاول القراءة مجانا اضافة إلى رف الكتب اضافة إلى المفضلة