10
سامر: ماذا حدث لك يا بابا؟
ماري: ماذا حدث لي؟
طلال: غطي قلبك بعد معرفة اسم العريس
سامر: ولكن ما من وقت ليحدث هذا؟
طلال: ماذا قلنا معها بصراحة؟ انا على حق.
شهقت ماري لتلقي نفسًا غريبًا ، لكنني سمعت اسم جاد وجلست في مكانها
سامر: أنت أفضل
هزت رأسها دون أن تريد أن تتبع سامر ،، ماذا حدث لك يا بابا؟
ماري: عادة ما أشعر بالدوار ، ولكن قد يكون من المرهق السهر والدراسة
سامر: هل تودين اصطحابك إلى الطبيب لتكشف عن طيبتك؟
ماري: لا يا بابا ، لا داعي لي ، أنا مرتاح
مايا: أنا متأكد من ابنتي!
كانت ماري راضية ، ورفعت شعرها ، وابتسمت وقالت ، "ماما ، أنا سعيدة للغاية."
فوجئوا جميعًا برد فعلها بعد أن استيقظت ، وابتسامتها الغريبة التي لمست كل من ورائها ،،
تذوب مايا علاء. سامر وهيمستولو: أخبرتكما الخبر ، كان جيدًا!
سامر: ربما سأجعلها أقصر مما أستطيع.
فجأة رن هاتف طلال ، لكنه رأى اسم المتصل.
جفلت مريم ونظرت إلى أخيها بخوف وهو يتكلم ،،،
طلال: آه ،،، أي تكريم ولكن أين نريد أن نجد عقار ولكن بالطبع القرار الأخير والأخير للأب والبنت ،، طيب الله مع أنت
سكر طلال و ضحك و وجه
سامر: أرى كم عمرك فماذا كان يريد الشيخ حسن؟
طلال: هل تعلم يا سلمى أن "الله يحبك ولا يبدو أنه يفقدك"
ماري: لماذا ؟! !
طلال: الشيخ حسن مازال يريدك وسيجيب والدته ويأتي ليسألك بشكل رسمي وهذه المرة ما عندك حجة ترفضها
مريم: يا إلهي!
طلال: لا مقارنة بينك وبين حداد الهاميل جاد.
استفزاز كلام طلال مريم فأجابت بقوة: أنا موافق
سامر: موافق! ! حسنا. من هي فتاتي
ماري: نعم. جدي، ،،
طلال مصدوم: أنت جنيتي ،،، تركت الشيخ حسن وتوافق مع الطاغية الضائع
وقفت مريم وواجهت أخيها: نعم ، وعلى استعداد أن ألقي بنفسي في النار ولا أتزوج شيخك التقي
استدارت ونظرت. تركت غرفتها الجميع في حالة صدمة
بعد صلاة العصر توفي حسن وعيناه تقطران من السم
لف المسبحة ووضعها في جيبه وذهب إلى أمه وانحنى أمامها وقبل يدها
أم حسن: حرمت أمي
حسن: كلنا معًا إن شاء الله ،،، أين الغاضب؟
أم حسن: ما زالت نائمة
حسن: جميل والله أبقى ليلاً وأنام نهاراً. ما هي يوميات مثل عائشة في خان؟
أم حسن: برضاك يا أمي قل لها في الزوق حاكم أختك أنت تلمح إلى عمل الأسرة وأنت تخاف منه
حسن "غير ملامحه". كيف تعني هذا؟
أم حسن: لا أعرف ما الذي تفكر فيه ، لكني أخاف منها ، فتذهب لتقول شيئًا ، هنا أو هنا ، وسنحصل على أخبار جيدة.
حسن: هيك ، لكن انظر
امسكت امه يده
صمتت أم حسن فجأة عندما شعرت بنشوة. شددت خطوات شخص ما نزول الدرج. زند حسن و همست
أم حسن: مثل ما نصحتي لا تذهب يامو
عدّل حسن موقفه ونظر إلى الأعلى فرأى مرام تنزل على الدرج وهي تتوب
مرام: آه كيف وصلت إلى هنا؟ لا تزال أصواتك ترتفع ولن تدع أحدًا ينام جيدًا.
اقتربت من إبريق الماء وسكبت كوبًا وسرت نحو والدتها
مرام: ماذا يا ماما سمعت أنك خائفة ، هل يحتمل أني أخفتك ستة من بين الجميع؟
أم حسن: هل تستمع إلينا؟
مرام "رفعت كتفيها" أبدًا ، لكن صوتك كان عالياً ومتنصتًا ، فماذا ورثت من شخص غريب؟
حسن: تحدث بأدب مع والدتك.
مرام: سبحان الله كلمة الحق تزعجني
رفعت الكأس وبدأت في الشرب
حسن "حافظ على حاجبيك وزيارة مرام" كأن رحلاتك ولياليك ست أمنيات حتى نسيت أنك من عائلة ريفية ولديك عاداتها.
كانت مرام تفرز كل الآلام التي تبعها وبدأت تسعل وتضحك وأخبره حسن ووالدته بغضب.
مرام "تمسح طما" سوري ههههههههههههه
حسن "حاول السيطرة على أعصابه" وكأنه يتحدث معي ، فماذا تحب؟
وضعت مرام كأس أمي وجلست على الكرسي: هل كل هذه الضوضاء تجعلها مثل رمل نزهاتي وليالي؟ !! اش بدك مني؟
حسن "عصب وبوك أسنانو": لا تستفزوني يا مرام أخرتي خير ما إرتكبته جريمة فيكي
وقفت مرام واقتربت مني بابتسامة استفزازية وطوّت يديها
مرام: ماذا تريدين؟ أعني ، تريد قتلي! !!
حسن: لا أريد أن أخبرك أن تصمت
مرام: إنتهي ستتركني .. الآن تشاو ..
فالتفتت إلى المشي ، وأمسكها حسن من ذراعها وأعادها إلى مكانها
حسن: إذن لم أختم كلامي معك. أين تذهب؟
مرام: أنا سعيدة يا أخي ، أنا ذاهب ، أجدها. هناك أناس يخشون Goḍ̥ على اليمين. إنهم لا يصلون من أجل الدين ليبلغ ما يريدون.
تركت حالتها منه وواصلت طريقها ، لكن حسن ظل ينظر إليها بعينيه متسعتين
شد قبضته بالقمع وهاجم جمالها وشدها من شعرها .. فسقط على الأرض وبدأ يضربها وهي تضحك .. وكلما ضحكت زاد عنفها وضربها.
تحركت العجوز من مكانها ورفعت عكازها بوجه طيب
أم حسن: أنجز حاجتها من بعدها ودعها تموت بين يديك
ظل حسن واقفًا في مكانه وكان هو نفسه يتجه صعودًا وهبوطًا
حسن: أنا أطلب منك مشاجرة لكن افهمها لابنتك ليوم وانظر كلمتي بأنها ستمشي وتخرج من البيت بعد اليوم لا يوجد
وقفت مرام بعد معاناتها. آذتها ومسحت دمها وقالت بتحد: سأرى مثل من قبل وأكثر الشيخ حسن ، وإذا أردت فضح أفعالك أوقفني.
حسن: أنت تهددني !!!!!
مرام تبتسم: لا أنا لم أهددك لكني أخبرتك بخطتي
حسن: حاول وانظر ماذا يحدث
مرام: لن يحدث شيء ،،، مشيت خطوتين ورجعت والتفت الى حسن ،،، نعم صح. نسيت أن أخبرك أنك كشفت عن خطتك التي ستعمل معها قريباً مع تجار السلاح ، حتى قام أخي ،،، وغمزت ومشيت
بقي حسن في مكانه مصدومًا ومتعرقًا منذ كل قرن ، وتغيرت ملامحه وتحطم كل شيء. كان على المنضدة بجانبه وصرخ "حقير" ... أمسكتني من كل الجهات ، أنت تعرف كل شيء ،،، لكنني أعرف كيف أسكتها
أم حسن: بغضبك ، طيبتك ليوم القيامة إذا أؤذتها
حسن: لا تخافوا الجدال ، فأنا مجنونة ، أضيع حياتي عليها
أم حسن: دعنا نعرف ماذا ستفعل
حسن "همس انسان" الان هل تعلم؟
لوى قضيته وفتح صندوقا وأخذ حبلا وصرخ: يا خلدون رررر يا عوض.
وصل الشباب ووقفوا أمام حسن باحترام ، أمرنا الشيخ حسن
حسن: جهزوا الحظيرة ، لدينا ضيوف مهمون
هزوا الروس ، وألوا وضعهم وخرجوا
حسن: الآن ، دعني أرى كيف ستبدو أيها الحيوان
أم حسن “مرتبة على الكتف”.
حسن: لا تخاف يا حاجة هذا صحيح قبل أن أنسى يوم الخميس جهزني عايز أذهب للعمل
أم حسن "ابتسمت" قررت
حسن: أي عذر؟
أم حسن: اللهم امي
في كافيتريا ضمن التجمع المعتاد للمجموعة كان الجميع جالسين على المنضدة ،،، نزلت ضوء الهاتف وفجرت بإحكام
نور: هاتفها مازال مسكر ،،،
مهند: غريبة لا علاقة لها بها عادة
نور: بيني وبينك أقسم بالله أنها غير مرتاحة ، مرام مستحيلة أن تسكر هاتفها حتى لأنها كانت مريضة ، وما رايك يا ميرو ،،
استدارت نور لتتذمر جديا وقطعت حاجبيها ميرو هل تسمعني؟
هز جاد رأسه بغير قصد ، وبقي عقله شائعا مدة طويلة ، وغادر مع الخيال ، منذ أن فتح والده موضوع خطبتك على أعلى مستوى. ماري وكيانو ، كلوي ، مرتبكون ، إنه يفكر ، لقد نشأت ، كيف أصبحت ، ما مدى طولها أو قصرها ، كيف لبسها ، ما الذي تدرسه ، وهذه هي الأسئلة التي لا يمكن توضيحها في أذهانهم ،،،،
تستيقظ نور من شرودو وهي تومض بأصابعها وتقول: هاي حبيبي أين أنت ذاهب يا عمار؟
جاد: أنت تتحدث معي!
نور: لكن عمي الخيالي حبيبي
تنهد جاد بانزعاج: ألف مرة قلت لك "السلوك" كلمة "حبيبي ، الحاكم ، لا نحب".
مهند: أي فتاة قلت لي شيئا؟
جاد لا شيء مهند ما الذي تتحدث عنه؟
نور: كنا نتحدث عن الرغبة في المال ، والتي عادة ما تزول دون أي أخبار
جاد: لقد مت څڑ بمجرد أن تحدثت معها!
نور: منذ يومين
جاد: "توقف" ، أي انهض وابتعد
مهند: لوين! !
جاد: نعني ،، ملأتها حتى نسألها الخير ونطمئن والثاني رفيقنا ايضا.
وقفوا وخرجوا من الكافيتريا ،،،
وصلوا ووقفوا أمام البوابة الكبيرة لمنزلها.
مهند: عفوًا ، ما الذي تقوله هذه السرايا عن منزل لإحدى الفتن؟
نور: الهيئة أول مرة تأتي إلى هون
مهند: شكله حامض.
جاد: سمع مهند أننا جئنا مطمئنين. لا أريد بناء منازل الناس
مهند آي وهي صامتة ، شرف طرق الباب ، وسيخرج دليلك من خلف الباب ، شيء مارد أو مارد
هز جاد رأسه وضحك ودق الجرس ووقف الجميع ينتظرون أن يفتح أحدهم
مهند: الجسد لا نهاية له!
جاد: باركوا المسافرين
أراد نور الكلام لما فتح الباب وظهرت أم حسن مني ،،،
وقفت أمامهم متكئة علي. عكازها كان يعطيهم مظهرا غريبا ،،،
جاد: جيف. عمة الأم
ردت أم حسن بن شافة: أهلا وسهلا بكم. ،، ماذا يمكنني أن أساعدك!
نور: انت لا تعرفني خالة انا صديقتها نور وهؤلاء جادون ومهند رفقاء.
ام حسن "غنيمة تامها" عرفتك يا عزيزتي
نور: طيب ها هم ليومين. إنها لا تأتي وهاتفها المحمول مسكر
أم حسن: مرام لا تريد أن ترى أحدًا وشقيقها محرج ، تريد الخروج من المنزل .. لهذا أرجو أن تسلك طريق طريقك وتنظر من المنزل ،،
جاد: خالتي ، لسنا هنا ، حتى لا نطمئن على صلاحها ، فقط .. يعني لن تخسر شيئًا إذا سمحت لنا بلقائها.
أم حسن: ما لا تفهمه يا غلام .. قلت لك أخوها ليس جيدا ما هي ،
كن جادا. قبضة إيدو وظلوا ينظرون إليها ببرود ،،
،،،،،: طيب ماذا عني؟
استداروا جميعًا ورأوا حسنًا قادمًا إلى صلاحهم ، فحدق فيهم بنظرات عالية ،،،
مهند: نعم ، طيبتك مريم شيخنا
حسن: نعم ولكني لم أقل السلام
مهند: أي السلام على الله
حسن: "انظر إليهم من فوق إلى أسفل".
جاد: لماذا الشر! !!
حسن: هههههههه هذا طيب مين هذا العالم؟
أم حسن: يتحدثون عن صداقة مرام
حسن: عوو ، رفقتا ، لمصلحتنا
لوّح بمسبحته ولفها حول إصبعه ووقف أمام جاد
حسن: انظر يا ولدي
جدي
حسن: أختي لم تعد تريد أن تتعامل مع أحد بينكما ، وأنا أعلم أن هناك من حاول التواصل معها ، لا يلوم إلا نفسه.
نور: ڵڵ كيف ترى نفسك كيف تظن اننا عبيد لك ولا نأتي لنغني معك ڼڼ
غض حسن بصرو عينه عن نور ورفع إيدو في وجهها.
مهند لا ، لقد قدمت الكثير
حسن: ما أنت ، حتى لا تحبه ، هيا ، أرني كتفيك ، وانطلق من هنا ، دون أن تدنس عتبة بابي في شكلك ، أيها الفاجر ،
تحدثوا إليك ومروا بها. لم يكن يعلم أن كلامك استفز جاد ، فصفعه فجأة في مؤخرة إيدو ، وتركه يستدير إلى الجانب الآخر ويوقع علي. حافه باب بيتو تفتح بجرح ،،،
فقام الجميع وألقت أم حسن عكازها وأمسكت بابنها وصرخت: الله يكسر يديك يا كلب.
مهند: أمير أنت مارد ڵ. هذا عمل
اقترب جاد وخطواته على القمة. انحنى حسن وقال: أرجوك انظري يا ممتاز ، أرى هذه الندبة هي رجلي العجوز ، ستكون معلمة لبقية حياتك ، تعجبك ، لماذا ؟! ! لانك حيوان بلا اخلاق ،،، جاد وائل الخولي هذا اسمي ،، احفظ واوشم وعلم بين عينيك فهذه الندبة ستعلمك عن خلقك حتى لا تنساه ،،، انطلق ،،، الشيخ
استدار ووقف ووضع يديه على جيابو واستدار وهو يقول: هيا يا رفاق ، هيا بنا ،
ركب جاد السيارة وذهب مع نور ومهند وقبل أن يتحرك رفع جاد عيدو وحياه بإصبعين مبتسما باستفزاز ويمشي ،،،
أما حسن فظل جالسًا شارد الذهن ، وأصبحت الكلمات الجادة غامضة.
حسن: أخبرتني أن اسمك جاد الخولي .. نعم والله دعك تدفع غاليا ،،،
دخلت بيت أمي وكانت تقول: ريتو يصيبه بكسر يديه عن الشرير ،،، انظر ، يا بني ، يجب أن تصمت.
قاطعها حسن: أمي ، هل يمكنك أن تصمت قليلاً وتذهب وتحضر لي شيئًا لتنظيف الجرح؟
تنهدت أمي وذهبت بينما بقي حسن جالسًا وتائهًا إلى العدم ،،،
حسن: أمير! امير الخولي وانا اين انت يا سمعان؟
عقد حاجبيه ، وكانت عيناه تلمعان ، فقال: هل هذا ممكن ، هذه روحنا! !!!
فلاش
منذ 13 عامًا ، كان حسن يسير في الشارع عندما رأى مريم التي كانت جالسة على الرصيف مع شاب ، عن عمرو ،
شدّت قبضة إيدو وهمست: نعم ، أين هذا الصبي؟ أين تلحسن؟
قريب منهم ويأخذ وقتا طويلا للوصول للسترة ورفعها ،،،
وفي المرة الأولى التي رأيت فيها مريم أصيبت بالذهول والرعب ،، وصرخت: أمير!
استدار جاد ونترو. ما رأيك في ما تفعله؟
حسن: هناك فرصة للفتاة لتغادر عماريستا
جاد: لما عندك ورقة اذن يجب ان اتركها وشأنك مش انت ،،،
امتداد حسن عيدو تجاه مريم: تعال لتوصلك إلى المدرسة
خافت مريم وركضت وراء جاد.
جاد: وما هو الله مثلك؟
حسن: والله أنا ابن جيرانها وهي مثل أختي.
جاد: جاد الخولي ابن عمها.
التفت جاد وأخذ مريم بيده ومشى ،،
علي ازالتها مني
بقي حسن في مكانه ، وتجول في العدم ، ولوح في الأفق ذكريات قديمة
حسن: من الممكن أن يكون هو نفس الشخص ولا تتشابه الأسماء! !!!!
حسن ،،، ڵ
حسن "استدار" نعم الحاج
أم حسن: أتريدين أن يمررها هذا الحيوان؟ لقد جعلتها على هذا النحو
"وخز حسن أسنانه في اشمئزاز". لماذا اعرف اين اعيش فلا استطيع الذهاب الى العبوس ومواجهة النادل الذي خانني؟
أم حسن: أسألك غيظك أختك أكيد تعرف أصل رفيقها آه آه آه څڑ يحين الوقت يأتي الرجال إلى بيتنا ويسألون عن ابنة الأخ عبد الرحمن الشيخ. . آجو هؤلاء البلطجية يسألون عنها غدا وسنجدها تنام معهم لم تعد تخجل ولا تهتم بسمعتنا وأننا من ملهى البلد
ماري: ماذا حدث لي؟
طلال: غطي قلبك بعد معرفة اسم العريس
سامر: ولكن ما من وقت ليحدث هذا؟
طلال: ماذا قلنا معها بصراحة؟ انا على حق.
شهقت ماري لتلقي نفسًا غريبًا ، لكنني سمعت اسم جاد وجلست في مكانها
سامر: أنت أفضل
هزت رأسها دون أن تريد أن تتبع سامر ،، ماذا حدث لك يا بابا؟
ماري: عادة ما أشعر بالدوار ، ولكن قد يكون من المرهق السهر والدراسة
سامر: هل تودين اصطحابك إلى الطبيب لتكشف عن طيبتك؟
ماري: لا يا بابا ، لا داعي لي ، أنا مرتاح
مايا: أنا متأكد من ابنتي!
كانت ماري راضية ، ورفعت شعرها ، وابتسمت وقالت ، "ماما ، أنا سعيدة للغاية."
فوجئوا جميعًا برد فعلها بعد أن استيقظت ، وابتسامتها الغريبة التي لمست كل من ورائها ،،
تذوب مايا علاء. سامر وهيمستولو: أخبرتكما الخبر ، كان جيدًا!
سامر: ربما سأجعلها أقصر مما أستطيع.
فجأة رن هاتف طلال ، لكنه رأى اسم المتصل.
جفلت مريم ونظرت إلى أخيها بخوف وهو يتكلم ،،،
طلال: آه ،،، أي تكريم ولكن أين نريد أن نجد عقار ولكن بالطبع القرار الأخير والأخير للأب والبنت ،، طيب الله مع أنت
سكر طلال و ضحك و وجه
سامر: أرى كم عمرك فماذا كان يريد الشيخ حسن؟
طلال: هل تعلم يا سلمى أن "الله يحبك ولا يبدو أنه يفقدك"
ماري: لماذا ؟! !
طلال: الشيخ حسن مازال يريدك وسيجيب والدته ويأتي ليسألك بشكل رسمي وهذه المرة ما عندك حجة ترفضها
مريم: يا إلهي!
طلال: لا مقارنة بينك وبين حداد الهاميل جاد.
استفزاز كلام طلال مريم فأجابت بقوة: أنا موافق
سامر: موافق! ! حسنا. من هي فتاتي
ماري: نعم. جدي، ،،
طلال مصدوم: أنت جنيتي ،،، تركت الشيخ حسن وتوافق مع الطاغية الضائع
وقفت مريم وواجهت أخيها: نعم ، وعلى استعداد أن ألقي بنفسي في النار ولا أتزوج شيخك التقي
استدارت ونظرت. تركت غرفتها الجميع في حالة صدمة
بعد صلاة العصر توفي حسن وعيناه تقطران من السم
لف المسبحة ووضعها في جيبه وذهب إلى أمه وانحنى أمامها وقبل يدها
أم حسن: حرمت أمي
حسن: كلنا معًا إن شاء الله ،،، أين الغاضب؟
أم حسن: ما زالت نائمة
حسن: جميل والله أبقى ليلاً وأنام نهاراً. ما هي يوميات مثل عائشة في خان؟
أم حسن: برضاك يا أمي قل لها في الزوق حاكم أختك أنت تلمح إلى عمل الأسرة وأنت تخاف منه
حسن "غير ملامحه". كيف تعني هذا؟
أم حسن: لا أعرف ما الذي تفكر فيه ، لكني أخاف منها ، فتذهب لتقول شيئًا ، هنا أو هنا ، وسنحصل على أخبار جيدة.
حسن: هيك ، لكن انظر
امسكت امه يده
صمتت أم حسن فجأة عندما شعرت بنشوة. شددت خطوات شخص ما نزول الدرج. زند حسن و همست
أم حسن: مثل ما نصحتي لا تذهب يامو
عدّل حسن موقفه ونظر إلى الأعلى فرأى مرام تنزل على الدرج وهي تتوب
مرام: آه كيف وصلت إلى هنا؟ لا تزال أصواتك ترتفع ولن تدع أحدًا ينام جيدًا.
اقتربت من إبريق الماء وسكبت كوبًا وسرت نحو والدتها
مرام: ماذا يا ماما سمعت أنك خائفة ، هل يحتمل أني أخفتك ستة من بين الجميع؟
أم حسن: هل تستمع إلينا؟
مرام "رفعت كتفيها" أبدًا ، لكن صوتك كان عالياً ومتنصتًا ، فماذا ورثت من شخص غريب؟
حسن: تحدث بأدب مع والدتك.
مرام: سبحان الله كلمة الحق تزعجني
رفعت الكأس وبدأت في الشرب
حسن "حافظ على حاجبيك وزيارة مرام" كأن رحلاتك ولياليك ست أمنيات حتى نسيت أنك من عائلة ريفية ولديك عاداتها.
كانت مرام تفرز كل الآلام التي تبعها وبدأت تسعل وتضحك وأخبره حسن ووالدته بغضب.
مرام "تمسح طما" سوري ههههههههههههه
حسن "حاول السيطرة على أعصابه" وكأنه يتحدث معي ، فماذا تحب؟
وضعت مرام كأس أمي وجلست على الكرسي: هل كل هذه الضوضاء تجعلها مثل رمل نزهاتي وليالي؟ !! اش بدك مني؟
حسن "عصب وبوك أسنانو": لا تستفزوني يا مرام أخرتي خير ما إرتكبته جريمة فيكي
وقفت مرام واقتربت مني بابتسامة استفزازية وطوّت يديها
مرام: ماذا تريدين؟ أعني ، تريد قتلي! !!
حسن: لا أريد أن أخبرك أن تصمت
مرام: إنتهي ستتركني .. الآن تشاو ..
فالتفتت إلى المشي ، وأمسكها حسن من ذراعها وأعادها إلى مكانها
حسن: إذن لم أختم كلامي معك. أين تذهب؟
مرام: أنا سعيدة يا أخي ، أنا ذاهب ، أجدها. هناك أناس يخشون Goḍ̥ على اليمين. إنهم لا يصلون من أجل الدين ليبلغ ما يريدون.
تركت حالتها منه وواصلت طريقها ، لكن حسن ظل ينظر إليها بعينيه متسعتين
شد قبضته بالقمع وهاجم جمالها وشدها من شعرها .. فسقط على الأرض وبدأ يضربها وهي تضحك .. وكلما ضحكت زاد عنفها وضربها.
تحركت العجوز من مكانها ورفعت عكازها بوجه طيب
أم حسن: أنجز حاجتها من بعدها ودعها تموت بين يديك
ظل حسن واقفًا في مكانه وكان هو نفسه يتجه صعودًا وهبوطًا
حسن: أنا أطلب منك مشاجرة لكن افهمها لابنتك ليوم وانظر كلمتي بأنها ستمشي وتخرج من البيت بعد اليوم لا يوجد
وقفت مرام بعد معاناتها. آذتها ومسحت دمها وقالت بتحد: سأرى مثل من قبل وأكثر الشيخ حسن ، وإذا أردت فضح أفعالك أوقفني.
حسن: أنت تهددني !!!!!
مرام تبتسم: لا أنا لم أهددك لكني أخبرتك بخطتي
حسن: حاول وانظر ماذا يحدث
مرام: لن يحدث شيء ،،، مشيت خطوتين ورجعت والتفت الى حسن ،،، نعم صح. نسيت أن أخبرك أنك كشفت عن خطتك التي ستعمل معها قريباً مع تجار السلاح ، حتى قام أخي ،،، وغمزت ومشيت
بقي حسن في مكانه مصدومًا ومتعرقًا منذ كل قرن ، وتغيرت ملامحه وتحطم كل شيء. كان على المنضدة بجانبه وصرخ "حقير" ... أمسكتني من كل الجهات ، أنت تعرف كل شيء ،،، لكنني أعرف كيف أسكتها
أم حسن: بغضبك ، طيبتك ليوم القيامة إذا أؤذتها
حسن: لا تخافوا الجدال ، فأنا مجنونة ، أضيع حياتي عليها
أم حسن: دعنا نعرف ماذا ستفعل
حسن "همس انسان" الان هل تعلم؟
لوى قضيته وفتح صندوقا وأخذ حبلا وصرخ: يا خلدون رررر يا عوض.
وصل الشباب ووقفوا أمام حسن باحترام ، أمرنا الشيخ حسن
حسن: جهزوا الحظيرة ، لدينا ضيوف مهمون
هزوا الروس ، وألوا وضعهم وخرجوا
حسن: الآن ، دعني أرى كيف ستبدو أيها الحيوان
أم حسن “مرتبة على الكتف”.
حسن: لا تخاف يا حاجة هذا صحيح قبل أن أنسى يوم الخميس جهزني عايز أذهب للعمل
أم حسن "ابتسمت" قررت
حسن: أي عذر؟
أم حسن: اللهم امي
في كافيتريا ضمن التجمع المعتاد للمجموعة كان الجميع جالسين على المنضدة ،،، نزلت ضوء الهاتف وفجرت بإحكام
نور: هاتفها مازال مسكر ،،،
مهند: غريبة لا علاقة لها بها عادة
نور: بيني وبينك أقسم بالله أنها غير مرتاحة ، مرام مستحيلة أن تسكر هاتفها حتى لأنها كانت مريضة ، وما رايك يا ميرو ،،
استدارت نور لتتذمر جديا وقطعت حاجبيها ميرو هل تسمعني؟
هز جاد رأسه بغير قصد ، وبقي عقله شائعا مدة طويلة ، وغادر مع الخيال ، منذ أن فتح والده موضوع خطبتك على أعلى مستوى. ماري وكيانو ، كلوي ، مرتبكون ، إنه يفكر ، لقد نشأت ، كيف أصبحت ، ما مدى طولها أو قصرها ، كيف لبسها ، ما الذي تدرسه ، وهذه هي الأسئلة التي لا يمكن توضيحها في أذهانهم ،،،،
تستيقظ نور من شرودو وهي تومض بأصابعها وتقول: هاي حبيبي أين أنت ذاهب يا عمار؟
جاد: أنت تتحدث معي!
نور: لكن عمي الخيالي حبيبي
تنهد جاد بانزعاج: ألف مرة قلت لك "السلوك" كلمة "حبيبي ، الحاكم ، لا نحب".
مهند: أي فتاة قلت لي شيئا؟
جاد لا شيء مهند ما الذي تتحدث عنه؟
نور: كنا نتحدث عن الرغبة في المال ، والتي عادة ما تزول دون أي أخبار
جاد: لقد مت څڑ بمجرد أن تحدثت معها!
نور: منذ يومين
جاد: "توقف" ، أي انهض وابتعد
مهند: لوين! !
جاد: نعني ،، ملأتها حتى نسألها الخير ونطمئن والثاني رفيقنا ايضا.
وقفوا وخرجوا من الكافيتريا ،،،
وصلوا ووقفوا أمام البوابة الكبيرة لمنزلها.
مهند: عفوًا ، ما الذي تقوله هذه السرايا عن منزل لإحدى الفتن؟
نور: الهيئة أول مرة تأتي إلى هون
مهند: شكله حامض.
جاد: سمع مهند أننا جئنا مطمئنين. لا أريد بناء منازل الناس
مهند آي وهي صامتة ، شرف طرق الباب ، وسيخرج دليلك من خلف الباب ، شيء مارد أو مارد
هز جاد رأسه وضحك ودق الجرس ووقف الجميع ينتظرون أن يفتح أحدهم
مهند: الجسد لا نهاية له!
جاد: باركوا المسافرين
أراد نور الكلام لما فتح الباب وظهرت أم حسن مني ،،،
وقفت أمامهم متكئة علي. عكازها كان يعطيهم مظهرا غريبا ،،،
جاد: جيف. عمة الأم
ردت أم حسن بن شافة: أهلا وسهلا بكم. ،، ماذا يمكنني أن أساعدك!
نور: انت لا تعرفني خالة انا صديقتها نور وهؤلاء جادون ومهند رفقاء.
ام حسن "غنيمة تامها" عرفتك يا عزيزتي
نور: طيب ها هم ليومين. إنها لا تأتي وهاتفها المحمول مسكر
أم حسن: مرام لا تريد أن ترى أحدًا وشقيقها محرج ، تريد الخروج من المنزل .. لهذا أرجو أن تسلك طريق طريقك وتنظر من المنزل ،،
جاد: خالتي ، لسنا هنا ، حتى لا نطمئن على صلاحها ، فقط .. يعني لن تخسر شيئًا إذا سمحت لنا بلقائها.
أم حسن: ما لا تفهمه يا غلام .. قلت لك أخوها ليس جيدا ما هي ،
كن جادا. قبضة إيدو وظلوا ينظرون إليها ببرود ،،
،،،،،: طيب ماذا عني؟
استداروا جميعًا ورأوا حسنًا قادمًا إلى صلاحهم ، فحدق فيهم بنظرات عالية ،،،
مهند: نعم ، طيبتك مريم شيخنا
حسن: نعم ولكني لم أقل السلام
مهند: أي السلام على الله
حسن: "انظر إليهم من فوق إلى أسفل".
جاد: لماذا الشر! !!
حسن: هههههههه هذا طيب مين هذا العالم؟
أم حسن: يتحدثون عن صداقة مرام
حسن: عوو ، رفقتا ، لمصلحتنا
لوّح بمسبحته ولفها حول إصبعه ووقف أمام جاد
حسن: انظر يا ولدي
جدي
حسن: أختي لم تعد تريد أن تتعامل مع أحد بينكما ، وأنا أعلم أن هناك من حاول التواصل معها ، لا يلوم إلا نفسه.
نور: ڵڵ كيف ترى نفسك كيف تظن اننا عبيد لك ولا نأتي لنغني معك ڼڼ
غض حسن بصرو عينه عن نور ورفع إيدو في وجهها.
مهند لا ، لقد قدمت الكثير
حسن: ما أنت ، حتى لا تحبه ، هيا ، أرني كتفيك ، وانطلق من هنا ، دون أن تدنس عتبة بابي في شكلك ، أيها الفاجر ،
تحدثوا إليك ومروا بها. لم يكن يعلم أن كلامك استفز جاد ، فصفعه فجأة في مؤخرة إيدو ، وتركه يستدير إلى الجانب الآخر ويوقع علي. حافه باب بيتو تفتح بجرح ،،،
فقام الجميع وألقت أم حسن عكازها وأمسكت بابنها وصرخت: الله يكسر يديك يا كلب.
مهند: أمير أنت مارد ڵ. هذا عمل
اقترب جاد وخطواته على القمة. انحنى حسن وقال: أرجوك انظري يا ممتاز ، أرى هذه الندبة هي رجلي العجوز ، ستكون معلمة لبقية حياتك ، تعجبك ، لماذا ؟! ! لانك حيوان بلا اخلاق ،،، جاد وائل الخولي هذا اسمي ،، احفظ واوشم وعلم بين عينيك فهذه الندبة ستعلمك عن خلقك حتى لا تنساه ،،، انطلق ،،، الشيخ
استدار ووقف ووضع يديه على جيابو واستدار وهو يقول: هيا يا رفاق ، هيا بنا ،
ركب جاد السيارة وذهب مع نور ومهند وقبل أن يتحرك رفع جاد عيدو وحياه بإصبعين مبتسما باستفزاز ويمشي ،،،
أما حسن فظل جالسًا شارد الذهن ، وأصبحت الكلمات الجادة غامضة.
حسن: أخبرتني أن اسمك جاد الخولي .. نعم والله دعك تدفع غاليا ،،،
دخلت بيت أمي وكانت تقول: ريتو يصيبه بكسر يديه عن الشرير ،،، انظر ، يا بني ، يجب أن تصمت.
قاطعها حسن: أمي ، هل يمكنك أن تصمت قليلاً وتذهب وتحضر لي شيئًا لتنظيف الجرح؟
تنهدت أمي وذهبت بينما بقي حسن جالسًا وتائهًا إلى العدم ،،،
حسن: أمير! امير الخولي وانا اين انت يا سمعان؟
عقد حاجبيه ، وكانت عيناه تلمعان ، فقال: هل هذا ممكن ، هذه روحنا! !!!
فلاش
منذ 13 عامًا ، كان حسن يسير في الشارع عندما رأى مريم التي كانت جالسة على الرصيف مع شاب ، عن عمرو ،
شدّت قبضة إيدو وهمست: نعم ، أين هذا الصبي؟ أين تلحسن؟
قريب منهم ويأخذ وقتا طويلا للوصول للسترة ورفعها ،،،
وفي المرة الأولى التي رأيت فيها مريم أصيبت بالذهول والرعب ،، وصرخت: أمير!
استدار جاد ونترو. ما رأيك في ما تفعله؟
حسن: هناك فرصة للفتاة لتغادر عماريستا
جاد: لما عندك ورقة اذن يجب ان اتركها وشأنك مش انت ،،،
امتداد حسن عيدو تجاه مريم: تعال لتوصلك إلى المدرسة
خافت مريم وركضت وراء جاد.
جاد: وما هو الله مثلك؟
حسن: والله أنا ابن جيرانها وهي مثل أختي.
جاد: جاد الخولي ابن عمها.
التفت جاد وأخذ مريم بيده ومشى ،،
علي ازالتها مني
بقي حسن في مكانه ، وتجول في العدم ، ولوح في الأفق ذكريات قديمة
حسن: من الممكن أن يكون هو نفس الشخص ولا تتشابه الأسماء! !!!!
حسن ،،، ڵ
حسن "استدار" نعم الحاج
أم حسن: أتريدين أن يمررها هذا الحيوان؟ لقد جعلتها على هذا النحو
"وخز حسن أسنانه في اشمئزاز". لماذا اعرف اين اعيش فلا استطيع الذهاب الى العبوس ومواجهة النادل الذي خانني؟
أم حسن: أسألك غيظك أختك أكيد تعرف أصل رفيقها آه آه آه څڑ يحين الوقت يأتي الرجال إلى بيتنا ويسألون عن ابنة الأخ عبد الرحمن الشيخ. . آجو هؤلاء البلطجية يسألون عنها غدا وسنجدها تنام معهم لم تعد تخجل ولا تهتم بسمعتنا وأننا من ملهى البلد