24

جاد: ماذا تفعلين يا خالتي
جوليا: يو ، أريد روحًا معك
فتحت جوليا باب السيارة وأرادت الخروج عندما سحبها وائل وعاد السكر إلى الباب

وائل: لوين عندك مفكرة هلا رايح ايه؟
جوليا: انظر إلى عينيك يا عزيزتي ، أريد أن أذهب مع ابن أخي
وائل: يا لها من مناسبة! !
جوليا: دعني أتحدث معك ، ، بالطبع أريد أن أطمئن بالطبع
وائل: على أساس هذا سنرى ما سيحدث
جوليا: بحيرة وائل ، سهر. استمعت اليك ولا تخجل من وضعك بيني وبين ابن اخي ايوا فقط دعني اركب
كانت على وشك ركوب السيارة عندما عاد وائل ليحملها من خصرها وخصرها ورآه وحكة ،،،، يا بني ، خذ عروستك وتعال إليها ، أوه
جاد محرج: أفكر فيكم يا رفاق
اصعد إلى السيارة وانطلق بسرعة
جوليا: مرحبًا ، أمير ، أنا بورجيك ، ابن والدك
وائل: ما عندك دليل يا واو
جوليا: صباح الخير سيد منسييف

سيارات الشرطة والخلود مع حشد كبير من ابناء الحي. احتلوا مدخل الحي الذي وصلوا بحالة جيدة ، سيارة سوداء ، وقادوا هيكل قوي ، ، وبدأوا في الزئير بشكل مستمر حتى يتمكن الناس من شق طريق ،،،

قيادة السيارة أمام الباب. ركض شاب في أواخر العشرينيات من عمره يرتدي زيا عسكريا ، متجاهلا كل المكالمات التي سمعها ،،،

بلهث وصل إلى منزل أبو مهند وتوفى من الباب ليصدم من جثة ملقاة على الأرض ومغطاة بملاءة ملطخة بالدماء ،،،

غرق قلبه عندما رأى يدها تخرج من حافة الملاءة. مشى نحوها بخطوات بطيئة وجاءوا إلي. ركبوا أمامها ، وبيداه مرتعشتان أمسك الملاءة ورفع وجهها ليصعق تالا ،،،
استرخيت يديه واقترب منها وقال لها: تالا حبيبتي ،
أنزل دموعك واقترب
،،،: سيدي يحرم تغيير مكان الجسد

تجاهل عامر كلشي الكلمات ورفع تالا علاء صدرها وراح يضرب خديها بينما كان يحاول تقويمها: تالا ، هوشا ، هيا ، حياتي ،، طلاع.
ذرفوا الدموع لكنه رآهم. تراجعت بين يديه وصرخت بقلب جريح: أوه!

إذا كنت أعرف كلمة أعمق من كلمة "مندفئة" لأقولها ، لم أشعر من قبل بأن روحي تنطفئ كما أفعل الآن.



ماذا اقول وكيف اشرح مشاعري في تلك اللحظات لان الحظ هو شخص احبسه بالقرب مني ليبقى معي ،،، اصبحت حبيبي وحياتي حبيبي حبيبي قلب. وروايتي التي لا اريد انهاء ،،،،

وصل جاد إلى الفيلا ، وأوقف سيارته ، ونظر إلى مريم ، وهمس: لقد وصلنا. قفصنا الذهبي يا عروس قلبي.
لقد سمعت للتو كلمة مريم جادة ، وضحكت
جاد: مشوي
ماري: لا ، لكني أصبحت واضحًا بشأن القفص الذهبي
جاد: لا يعني ذلك أنه يُدعى أيضًا

توسعت ، أمسكت بيدها ولبستها ، وتهمست: لا تعتبره قفصًا ، ربما قصرنا الذهبي وأنت بداخله ، أفضل تان.
مريم: ....

نزل من السيارة وفتح الباب أمام ماجن للنزول والتوجه إلى الفيلا ،،،
تفتح باب غرفتك وتقول: تعال برجلك اليمنى
بهدوء وخجل ، دخلت ماري خطوة إلى الغرفة لتفاجأ عندما أمسكها بخفة كما لو كانت فراشة بين يديه.
ماري: جادة
جاد: ما هي الاصول ،،
ابتسمت مريم وظلت ملتصقة برقبتك وهم يتبادلون النظرات ... و
أنزلها إلى الأرض وأبقى حاملها من وسطها ،،،
جاد: وصلنا أخيرًا إلى هنا يا ماري. أخيرًا ، أتيت إلي وقمت بتنوير حياتي
مريم: الله يجعلني زوجة صالحة ،
جاد: يكفيني انك حبي وحياتي كلها وعمل جيد سنفكر فيه لاحقا هههه
ضحكت مريم ورأتها قريبة منها خطت خطوة ووضعت يديها على صدرها لتمنعها ،،،
جاد "متفاجئ": شبق حبي
مريم: ممكن نصلي ركعتين لنناقش حياتنا الزوجية في الاول ،،،
جدي: ،،،،،،
في غضون ذلك وصل وائل وجوليا إلى الفيلا ودخلا وهما يتجادلان ،
جوليا: لا أريدك أن تعتقد أنك تنتمي إلى بقية أفراد عائلتي حتى تتحكم بي وفي أفعالي.
وائل: لاحظت أن تصرفاتك لا تدل على أنك لست كبير
جوليا: الستة الكبار! !!! أشعر أنني ما زلت في شبابي
وائل: هذا عندما لا يوجد من حولك من يضحك ،،، لأنك متخلف عن الزمان الذي يكون فيه ابنك طولك ،،،، أتساءل إن كنت ستتصرفين أمامه بهذه السلوكيات المكتسبة .

بقيت جوليا واقفة وصرخت في وائل وبكلامو الذي كان مثل سهام مسمومة وطعنت قلبها في الهواء ،،،
وأخيراً شعر وائل حلو أن كلماته تؤذيها بمظهرها ، والتركيز على عينيها المملوءتين بالدموع ،،
قريب منها ،،: جوليا انا اسف لا اعرف كيف خرج مني هذا الحديث ،،، انا ،،،،

جوليا: عادي ، م ، لا يهم

حركت رجليها وسرعان ما تخطتها ، فركضت ، أما وائل هالحل كرفت فضايقها وتهمس: ما هي الكلمات التي لا طعم لها التي قلتها يا وائل ،،،

دخلت جوليا غرفتها وأغلقت الباب واستندت على طيبته ، وسقطت دموعها وهي تتجول في العدم عندما تخطر ببالها ذكرى ،،،

جوليا: يعني ما هو الطبيب؟ !!!
الدكتورة: للأسف لا أمل في أن تحملي يا سيدتي جوليا. أنت عقيم.

مشيت باتجاه أختها وجلست بهدوء وهمست: لا أعلم أنني أحاول أن أنسى هذه المأساة بسلوكي ،،،
سقطت دموعها مثل شلال ، وألقت بنفسها على السرير وانفجرت بالبكاء.
وقفت نور أمام باب منزلها ، وأخذت المفتاح وحاولت فتح الباب ، لكنني لم أستطع التعثر ورفع قنينة الشراب وشربت ما تبقى بداخلها حتى آخر قطرة.
نور "فتحت فمها وبسطت لسانها"
هزت رأسها وألقت المفتاح ، محاولاً فتح الباب بالتكنولوجيا
نور: أجل ، ثم معك ، لنفتح يا سمسم

وفجأة انفتح الباب وخرج منه هتاف محدق بنور عيون كل من الغضب.
أما نور ، فقد ظلت تنظر إليها وهي تبتسم بغباء ، ورفعت الزجاجة وقالت: مساء الخير. ڵ نور الدين ليش قصيرة جدا؟
نظرت حولها وأمسكت نور من يدها وافتقدتها في الهواء
رفيف: ڵ
نور: ششحة

سارت نور بخطوات غير متوازنة وألقت بنفسها على الأريكة

رفيف: ماذا تفعل بنفسك؟ الكل جاد في الزواج !! تريد أن تجعلني مجنون

اقتربت منها رفيف ونظرت إليها فوجدتها تغرق في النوم. هزت رأسها باستياء وصرخت
رفيف: ماتيلدا ماتيلداااااا
،،، ڼ العم ياخانم
رفيف: أحضر شيئًا وقم بتغطيته
هل تود اصطحابها إلى غرفتها
رفيف: لا تتركها ، احتفظ بها مطروحة هنا
بعد أن انتهى من الصلاة الجادة ، وبعد أن قال السلام ، استدار لرؤيته ورأى مريم ، التي كانت لا تزال قاعدة سجادة الصلاة ، وعيناها مغلقتان ويداها مرفوعتان ، وكانت تصلي بصوت هامس.
ظل جالسًا يدقق فيها ، لكنها انتهت ، فتحت عينيها ورأت أن جاد يتطلع إلى مظهرها الجميل.
ماري: متى تنتهي؟
جاد: قبلك
مريم: ....

وقف وأمسك بيديها وأوقفها ،،،
جاد: ماذا قلت؟
مريم: ما يتمناه ابن آدم ،،،
جاد: ما الذي يتمناه كل بني آدم!
مريم: خير من العيش في مريم مع من أحب
ابتسم وعانق خديها بحرارة وهمس: سأعيش مع مريم بقية عمري وحياتي ،،، بحبك.

وتقترب من جمالها وتحتضن شفتيها بشفافية ،،، شعور حلو انفجر في لحظتك الحالية ولكن بالقرب منها لدرجة الإبادة ولمس بشرتها الناعمة ،،،

وبعدها يهمس: يا مريم ، ماذا تحب؟
فابتسمت وقالت: أحبك أكثر
كلاً من الحجاب والحجاب وشعرها نزل واستقامة كالشلال وفي النهاية أصبح جميلاً ،،،
ارتجف جسد كلوي عندما رأى شعرها الأسود الطويل ولمسها لأول مرة ،،، لقد أدخل أصابعه فيه وظل يمشي بينه وبين إيدو وشعرها يتساقط من بين أصابعه.
جاد: انا مجنون يا ماري انت تجعلني مجنون ،،،

أعادها أسدرو ودفنت راسو بشعرها الحريري ، بينما أنت شددت صلاحها وعانقتها حتى يكتب بينهما مصير جديد ،،،
بخطوات غير متوازنة نزلت أم حسن علي. درج السلم بعد أن سمعت صوت صراخ ابن عم

أم حسن: هل يحتمل أنهم أحضروها إلى مرام؟
الرد: نعم
أم حسن: انظر ماذا حدث


وقفت في منتصف القاعة واتكأت عليها. عكازها وفي تلك اللحظة انفتح باب الفيلا ومات أبو هاشم وهو يسحب هدى من يدها وكانت تصرخ بعصبية وتحاول الابتعاد عن وضعها وتدفعها في الهواء بقوة حتى انهارت. وسقط على الارض ،،،
صدم خلدون ونظر للفتاة بدهشة وهمس: "وما قصتها أيضا" ما الذي يخافون منه • جوو !!!

هدى: "حسنة انقلبت بغضب وصرخت في وجهه". يكسر يدك أيها الحيوان

ابتسم أبو هاشم ساخرًا ونزل بهدوء إلى مستواها ، أمسكها من شعرها ، ورفع رأسها وصرخ بحدة.

أبو هاشم: صوتك لا أريد أن أسمعه ، وإلا سيشوه وجهك الحلو وستنضم إلى أختك وتكون وجبة دسمة للضباع والكلاب ، على ما أفهم.
هدى: الضباع والكلاب أرحم منك يا أيها المجرمين
أبو هاشم: نحن في أمس الحاجة إليه. اخرس ، لماذا كسرتني؟

أم حسن: ڵ وماذا عن أبو هاشم ومن هي؟
أبو هاشم: أخت الكلب الذي يخفي مرام
أم حسن: لماذا أتى بها إلي وأين أنتي؟
ابو هاشم: الواطي يهرب منها وجبن اخينا رهينة وعودة مرام
أم حسن: قمت بعمل جيد ،،،، ورأيت هدى ،،،، بنت من أنتي؟
"صرخت" هدى ما جعلك تدخل بي

نظرت أم حسن مني لأعلى ولأسفل وأشارت إلى أن يجلس الرجال على الكرسي ويربطون يديها ويديرونها.
نزلت هدى من الألم وصرخت
هدى: آه يا ​​أيها الحيوان بعيدًا عني ، لا تلمسيني ، أيها الحقير
خلدون لم يستطع تحمل الوضع وكان قريبا من هدى. أما أحمد فرأى أبو هاشم وهز رأسه وبدأ يشد الحبل.
أبو هاشم: ضع إيدو في جيبه واسخر منه. هيا يا ابني ، اربطه ، صحيح ، بينما يأتي المعلم ونعرف ما سنفعله به ، وأنت ولماذا أخصص بعض الوقت حتى لا تحزن

بدأت هدى تفقد أعصابها وتصرخ وهي تتحرك على الكرسي وتحاول كسر نفسها
هدى: لا ترحموا يا رفاق ، لا تظنوا أنكم ستنفذون بعد ما فعلتم. انتظر حتى يأتي أخي ويعلمك الأخلاق ، .
صمتت بعد أن أحاطني أحد الرجال بشريط لاصق فوقها. زفر طمحة وأبو هاشم بفارغ الصبر وصرخوا وهو يفرك رقبته: لقد خربت قلبي.
أدارت عينيها ، وبعد أن نظرت إليه بدأت في هز رأسها حتى نزع الشريط
أبو هاشم: هل تريدين إزالة اللاصق؟
هدى: ممممممم
أبو هاشم: طيب ولكن لا تصرخ وإلا لسانك معنى !!
هزت رأسها عدة مرات ليتقدم أبو هاشم ويزيل الشريط

تنهدت هدى بعمق وسكتت ، وظلت تنظر إليه بحقد ودموع على وجهها.
أبو هاشم: لا لا بدون هذه النظرات لأني خائف
هدى: ماذا تريدين مني؟
أبو هاشم: لا أعلم ما الذي يجري الآن. الأمر متروك لأخيك. إذا عدت إلينا ستتركك مرام.
ضع يدك على رقبته بعلامة الذل ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ننتهي من أعمالك الصالحة ونرسلك إلى أخيك مع حقيبة من المحفظة
"صرخت" هدى موتي كيف ماتت وموت أختي أيها الحقير لي؟ الله لا يغفر لك ماذا فعلت لك أختي لقتلها؟

فجذب أبو هاشم حاجبيه وتحرك إلى الأمام من فوقهما وأعاد الشريط اللاصق عليهما.
ووجه كلامه لرجاله: خذوها وضعوها في القبو حتى يأتي المعلم
أم حسن: بعيون مغمضة لا تريد أن تعرف المكان وتهرب كأن الغاضبين يهربون
أنا آمرك يا خانوم
أوقفوها وأغمضوا عينيها وبدأوا في سحبها بينما كانت تحاول إخراجها من أيديهم وأخذوها حتى الموت.

أم حسن: وأنت تفهمني كل ما حدث.
نصف مكسور ، نزل عامر من سيارته ، والتفت إلى الجانب الآخر ، وفتح باب السيارة ، وظل واقفا لبعض الوقت ، وخرج بجثة تالا التي لن يحملها أحد ونقلها إلى مستشفى جيرو ، و

توقفت سيارات الشرطة بجوار سياراته ، ونزل منها رجال الشرطة ، ونظروا إلى بعضهم البعض عندما رأوه يقف ويحدق في الجثة بلا حراك.
اقترب أحدنا وقال: سيدي ما رأيك في نادي الأطباء ليأخذه؟
بهدوء رفع إيدو وجه الشرطي وأخرجها من السيارة واستدار وسار بكل جلده إلى المستشفى أمام أعين كل الناس وطارد رجال الشرطة من بعدك ،،،

عمرو ينتظرها لتلبسه لكن ليس هكذا
دخل من باب المستشفى ، وأول ما رآه الأطباء هرعوا للخارج ووضعوه فوقه. سرير محمول وبقي مغمورًا في وجه تحول إلى اللون الأبيض
اقترب منه ولبسه. همست جبهتها: سامحني لأنني لم أكن هناك ، أتمنى أن تصيب هذه الرصاصة قلبي. لم اخدشك ،،،
سقطت الدموع عليك. أخذها وراح يمسك شعرها ووجهها بالقمع ، أمسك بيدها ولبسها ، ثم عاد وهمس: كيف أريد أن أعيش هكذا؟

كان على استعداد لتحملها ، وانهار عائدًا للقبض على أحد زملائه ويسندو ،،، ذهب إلى الطبيب وهز براسو ليأخذها ،،،
سحب الطبيب السرير حتى انزلقت يد تالا من يد عامر وأخذوها ،،،
توقف عن اللحاق بها عندما أمسكه زميله وتحدث ؛
عامر: رحلت يا مازن رحلت ،،،
مازن: صلّي من أجل الرحمة ، وارجعي إلى قدميك لتجد من صنع هذه العملة
عامر "أستطيع أن أمسك يدي وأمسح دموعي": نعم ، سأجده ،،، سأجده ، مازن ،،، المجد لجلالته. * الله الا يوقع بيدي ،،، ليتمنى الموت ويسألني حتى تنتهي حياته ،،،

قال هاتين الكلمتين ورجع خطواته إلى الوراء ، واستدار ومشى ، ووقعت ضغائن العالم كله بين عينيه ،،،،
وصل في. احدى غرف المستشفى ، وفتحها وتوفى ليرى خالته أم مهند قاعدة ، وكانت تبكي وكان زوجها يجلس بجواري يحاول إرشادها.

أول ما رأيته هو أنها أجهشت بالبكاء فركض عامر حسن بسرعة وسقط بين ذراعيها كطفل صغير.
والدة مهند: رحلت يا عامر رحت ابنتي ماتت ،،،
تسقط دموعه وتمسك بخالته أكثر حتى يفرغ حزنه أكثر ،،،

بقي عامر جالسًا بجانب خالته ولف رأسه حول صدرها وتجول في العدم وهي تلعق شعرها بحنان ،،،
والدة مهند: مهند جبلنا مصيبة. بسبب تهورك فقدت أخواتك
عامر حجبو عقد ، رفع هالو ، وشهد أم مهند
عامر: كيف! !
والدة مهند: ،،،،،
عامر: اصبحت كييف ، لماذا. ،، اخبرني ما حدث بالضبط.
والدة مهند: سأخبرك بكل شيء ، لكنك تريد أن تعدني بأنك ستخبرني هدى ، "ذرفوا دموعها".
عامر «قهر» ؛ عمتي روحي هي فديتك.
أم مهند: ما حدث ،،،،،

بعد أن علم حسن بما حدث ، كان جالسًا في مكتبه. كرسيه ، وهو يحرك حقيبته يمينًا ويسارًا ، ويراقب هدى من الشاشة ، ابتسم ابتسامة فارغة وضبط سماعة البلوتوث. وصرخ دانة بحرارة
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي