30
اقترب منها وداعب شفتيها بقبلة صغيرة ،،، فجأة حملها ودخل الغرفة ،،،
في هذه الأثناء ، كان وائل يعمل على الكمبيوتر المحمول في غرفته عندما سمع طرق الباب.
وقف وفتح ليتفاجأ بوقفة جوليا وظهرت حالتها وأعراض الانزعاج عليه. وجهها،،،
وائل: طيب !!!
دون سابق إنذار ، مرت جوليا وأغلقت الباب خلفها ، والتفتت إلى طيبتها ،،، رفعت إصبعًا في وجهه وقالت: سمعت نصيحتي لي في هاتين الكلمتين ، فقد تحدثت اليوم بكلمات قاسية إلى جاد وكان هو. لم أكن حاملاً عندما كنت حيث كنت. أبدا مستعد.
وائل: هل جئت لتهددني يا جوليا؟
جوليا: نعم ، لقد هددك جاي ، لا تنس أنني كنت عمتك ، فهمت
وائل: عمتك نعم ولكن أرجو ألا تنسى أني أبيه وأنا لا أفهم
بقي وائل وجوليا على بعضهما البعض بتحد ،،، خطى وائل خطوتين بالقرب منه ، وأوقفها عن الانسحاب القسري لوري والالتصاق بالباب ،،،
وائل: جوليا برأيي أنت تهتم بشؤونك الخاصة وتترك الناس وشأنهم.
جوليا: لا يا سيدي لم أخمن ، سأدخل وسأفقد قاعدة عقلك وشوكة في حلقك ، أفهم أيضًا ،،
تنهد وائل مستاء ومسح وجهه بإحكام: ڵ ڱ ماذا تريدين؟
جوليا: اود ان اذكرك بما فعلته مع جاد منذ 15 عاما ،،، اريد ان اذكرك بالشتائم والمعاملة التي عاملتها بها عندما توفيت رانيا ،،، المعاملة التي فقدت ثقة ابنك بها لك بسببها ،،، سوف يغفر لك اليوم. ،، !!!
وائل: والله هل تذكره في السابق مع عمرو؟
ابتسمت جوليا بشكل استفزازي: يسعدني أن أكون هنا وتكريم كل ما عندي من النسيان ،،، ليست هناك حاجة إلى أن أشكر صهرتي العزيزة ،،،،،
وائل: وأظن لكن الجاد من يهتم بك كثير
جوليا: ماذا تقصد؟
وائل: أقصد لا تتذكر أن لديك أخت تبلغ من العمر 15 عامًا في المستشفى أيضًا.
جوليا: ،،،،،،،،،،
وائل: لما رجعت هل تمنيت يوم سألتها عنها أو حتى طلبت ذهابها ويائس طيبتها؟
خفضت جوليا رأسها في حرج ، لكن وائل جلب الدموع في عينيه وأدار ظهره لها
وائل: ما رايك بسمر متى؟ نظرت إليها واستيقظت وسألتها عن والدتها وشقيقها ، ما الذي نريد نقلها إليه؟
جوليا: ،،،
وائل "التفت إلى طيبتها": يمكنك أن تكون عمة لطيفة وحنونة ولكنك لست خالة جيدة لسمر.
جوليا: أنت لا تعرف أي شيء ، ولهذا آمل ألا تتحدث وتحكم على من أنت
وائل: عرفني بلغة
جوليا: استمتع بوقتك يا صهري العزيز
غمزت واستدرت وخرجت من الغرفة تاركا وائل ورائي كان يأكل غضبه ،،،
فجر في انزعاج وتهمس: أحتاج أن أجد طريقة للتخلص من هذه المصيبة التي حلت بي ،،،
مرت نور بالمنزل وهي تشرد في العدم ، ومشت في الهواء دون تحريك مقلة عينها ، وتوفيت. غرفتها وكلمات حسن ما زالت تتردد في أذنيها
حسن: لا تتذكر ما الأمر؟ أنت لا تتذكر ، وأريدك أن تأخذني إلى حيث أريد ، وبموافقتك ، ما هو الرخيص الذي يُباع بسعر رخيص؟
وقفت أمام مرآتها وأغمضت عينيها ونظرت إلى حالتها.
غرقت في دموعها وهمست بمرارة ، أنا قذرة! !! أنا محترم! !! كنت محترمًا ومع أخلاق مريم ، ربما كان جادًا معي ، لكنه لم يستطع أن يراني إلا النور التافه الذي كان يشرب ويسكر ولا يهتم بشيء ، النور بعيد عن ربها و دينها
سقطت على ركبتيها وغرست يديها بين شعرها وصرخت ، ،،،، ماذا فعلت لنفسك يا نورا ، أنت مثل حسن يتحدث عنك ، إنه رخيص وليس عندك ثمن. ڵ
حسنا. نتيجة صراخها ، جاءت والدتها إليها لكنها رأتها في حالتها. جلست بمفردها وشدتها من كتفيها.
رفيف: طيب يا ماما ما حل بك حتى تبكي هكذا؟
ظلت نور تنظر في عيني والدتها كما لو كانت تدور فوقهما. نظرات الخوف الحقيقية من أي أم تجاه أطفالها. ،، انزلقت يدا والدتها عنها بقوة وغطت دموع القهر وجهها وكحلها يرسم خطوط خديها. وقفت ثم نظرت إلى والدتها بعيون ساطعة: نور: ابتعد عني .... أوه ، لا تلمسيني.
رفيف: ماذا حدث لك لماذا تتحدث معي؟
نور: لأنك أنت السبب في كل شيء ، فأنا أعاني منه .... أنت سبب عزوبتي .... أنت من سمحت لي بالذهاب إلى منزلهم وبسببك يحتقرني الناس ويبدأ أن تراني فتاة رخيصة بلا شرف ولا أخلاق.
أرفف "الأيادي مشدودة" ، ضع كل شيء في رأسي كالمعتاد ، في كل مرة أجد فيها شيئًا أضعه على رقبتي.
نور: نعم ، كل هذا بسببك ، لأنك لست لائقًا للتعليم ولست مؤهلة أبدًا لتكون أماً فاضلة ... بسببك ، أنا ما أبدو عليه وهذا وضعي.
قالت "ببرود" الآن كيف يمكنني أن أكون أماً متحضرة وأتركك دون راحتك وعائلتك أو أمنعك من أي شيء وأنت لا تشعر أنك يتيم وليس لديك أخوات ، لأني السبب. .... لماذا لا تقولين ان والدتي لم تمنعني؟ فيها حتى تصرفاتك ليست جيدة جدا خوفا من مشاعرك و حتى لا تشعري بنقص و كل هذا و تلومينني على النور انك فتاة جاحدة غيرك تتمنى مقابل ربع ما كنت أحتفظ به ... لكن لا ، أنت جنيتي ، منذ اليوم الذي تزوج فيه جاد من مريم ولم أراك مطلقًا ، لكن حقه في الحصول على وحدة هو نفسه. لأنها فتاة محترمة لا أخلاق ولا ترد على والدتها
ضحكت نور بمرارة وهزت رأسها: هههه ، أنت على حق ، ماري محترمة ، ولست نفس الشيء ... أنا لست كما كانت.
التفت إلى صرخة والدتها وأصبحت قريبة منها بطريقة مخيفة: ..... لكني أعتقد لماذا أنا لست مثل ... أقول لك لأنني • أرسل لي أو امتلك شخصًا متهورًا ، لذا أنه ليس لديك شعور بالمسؤولية. أب مهذب وعائلة محبة ، لذلك فهو جاد ويفضله حسني رغم أنني مليئة بكل شيء وأنا قلبت حياتي رأساً على عقب.
رفيف: أيها الحاج ، مازلت تقول الصدق يا حسني بكل ما يحدث معك.
"صرخت" نور فكرتي عندما تختار ملابس محترمة. فكرتي هي أن تخبرني بشيء ما وتوقفني إذا رأيتني ، فأنا مخطئ. فكرتي هي توجيهي واختيار الرفقاء الذين يمكنني المشي معهم ... أبدًا ...
فقدت رفيف أعصابها ، ورفعت يدها ، وضربت كف نور ، حتى يخيم الصمت المخيف على العدو ، وظل الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض بنظرات كريهة واضحة.
رفيف: أنت فتاة غير مربية.
وضعت نور يدها في مكان الكف ، وبقي نصيب واضح مع والدتها
نور: أتمنى أن تضربني بألف كف قبل أن تكون هدى وتعليم وخوف وقلق ، وخرجت لي محترمة ودينية وأخلاق ... لكن الآن لا يعمل لأن هذا القلب يتحول إلى حجر و لم أعد أشعر بأني أكرهك يا أمي ، أنا أكرهك ، أكرهك ، أكرهك.
رفيف: اخرج من بيتي وتعرف عليه
نور: في الأساس لم أعد أتشرف بالعيش معك تحت سقف واحد
تجاوزت نور والدتها وخرجت من الغرفة ومن البيت كله ، وكان الرف واقفًا في مكانها تنظر بيدها في كفر.
رفيف: شو ، ما الأمر؟ ڵ رفيف! !!
في يوم آخر نزل جاد السلم وفتح الباب ليخرج وقابل وائل عند الباب
وائل: لماذا لا تقولين إنني ذاهب إلى الشركة
جاد: لا ، إنه ليس هيدروجين. أعتقد أنه سيكون لدي عريس
وائل: وسيدتك عريس. لماذا تركت عروسك من مكان مرتفع؟ بكرة الصباح
جاد القلب ، انتفخت عيناه بشكل ضيق وكان قريبًا من وائل ويهمس ،،،،، لا ألاحظ أنك تطلب الكثير. لا تفكر إذا كنت أتفق معك في الزواج من ماري. أنا انتهيت.
أنهى عقوبته وتجاوز والده ومشى ، تاركا وائل شارد بكلمة قالها
وائل: أنا أحمل وائل ، أتحمل مصيره. يشعر بالندم ويعود إلى حضنك
ركب جاد السيارة وبدأ تشغيلها ثم ركبها والتقط هاتفه على الفور وسأل عن شخص ما
عامر: حسنا
جاد: كأنك لا تسمع صوتي
عامر: بصراحة لا
جاد: يا صديقي ، هل تتحدث معي؟
عامر: جاد ، لخص. لا أريدك أن تخبرني بما تريد
جاد: لا تريد أن تمضي قدمًا وتأخذ جولة معي
عامر: تبدو مستيقظًا جدًا ونظيفًا ، أو تراني نائمًا وأنا مشغول جدًا يا مريم
جاد: حتى علمت أنني وجدت هدى
عامر: ،،،،،،
جاد: أراك صامت أو صدمت
عامر: أين هي؟
جاد: لماذا أشعر وكأنك تعلم أنها هربت؟
عامر: أين وجدتها وكيف وأين هي؟
جاد: انتهي بما أنك مشغول بالحديث لاحقًا
عامر: جادرررر لا تختبر صبري ،،، قل لي أين هدى؟
جاد: ربع ساعة وسأكون معك وسنذهب سويًا
عامر: ننتظر منك أن تتأخر في قتلك وربي
كأن حادثة وفاة تالا عادت لتكون أمامها وأسوأ من ذي قبل ،،، حتى نهضت هدى من أختها وهي تصرخ وتبكي ،،،
جاءت مايا إليها مرعوبة واقتربت منها وبدأت تهديها: هدية ابنتي ، أهديها
كانت هدى تمسك المحرمات ، وكانت ترتجف وتهمس: قتلواها.
تنزل دموع مايا و تحبسها ،،
مايا: يا عمري كيف عانيت ، انتهيت ، أهدي ، وأصلي بالرحمة
مايا كانت لا تزال موهوبة من قبل هدى وبراء. كان رامي واقفًا بالخارج متكئًا على الحيط وسافين ،،،
.....: انظر يا أخي
أخذ رامي نفسا وأشار إلى الغرفة ، براسو: الفتاة أصيبت بصدمة نفسية مما حدث لها.
طلال: وفقها الله ما حدث لها القليل! !
رامي: تنصحني بالتدخل وعدم الانتظار!
طلال. لا اعرف اخي ،،، اذا كنت تعتقد ان الوقت مناسب لك للدخول ،،، ولكن كيف ترضى بالرد عليك وهي تعلم انك طبيبة نفسية
رامي: الآن النور النفسي جاهز يعجبك سيد طلال
طلال: حبي ،،، ما رايك بي مجنون او مجنون ،،، اذهب جرب ما تعلمته غيرك ،،، اقول لك شئ ،،، اذهبي لمن هو في حالة خطيرة ،،، هذا الفتى تشعر بشيء في ذهنه
ودل اراسو على حركة جنون ،،،
رامي: لا والله اتضح لي بعد حديثنا القصير انك اللي عندك شي في عقلك ،، بالوزن اخي ههههه
مشى رامي ليترك طلال واقفا وتنازل عن إجابة أخيه مرحبا ،،،
نزل رامي على الدرج وكان متجهًا إلى المطبخ عندما سمع جرسًا عند باب برن ،،، رجع وفتح الباب ، ورأى الجاد مبتسمًا ،،،
جاد: صباح الخير رامي
رامي: صباح الخير ماذا حدث لوجهك يا صهرنا المحموم؟
جاد: لا أحب ذلك ، لا.
رامي: هاه من فضلك ،
جاد: يزيد ، أرجوك ، لدي ضيوف
رامي العلاي. عامر وضيق العيون ،،: قوم. ضابط
أجاب عامر ببرود: ما خطبهم نحن هدى! !
تفاجأ رامي ورأى جاد يغمز ،
بخطوات ثابتة دخل عامر وقبض على جاد ،،، أما رامي فقد وضع يديه في جياباو وهمس: جسد عامر تعرض لصدمة منتظمة حتى وصلت إلى هذه المرحلة من البرودة.
فاتو جاد وعامر يجلسان وعين عامر تجولان في المنزل
جاد: انتبه ، الآن يمكنك أن تطمئن إلى صلاحها
عامر: هل أنت متأكدة أنها هنا؟
جاد: نعم بالطبع قال لي مهند نفسه
عامر "توقف" تعني أنك تعرف مكان مهند محيك
وقف جاد ووضع يديه في جيبه وخدش ،،، سيدي أنا أعلم والآن لن أخبرك كيف تعود إلى ذهنك ووعيك
عامر: جادر
،،،، مرحبا بكم في رؤية صهرنا عنا
جاد انحنى رأسه واستدار لينحى سامر وسلم عليه بالخير ،،، صباح الخير يا عمي آسف.
سامر: سامحني يا ابني والله بيتك ومكانك انظري عامر واهمسي ،،،،،،،،،،، أين أراك قبل هذا الوقت؟
جاد: لو جاء عامر إلى بيتي أمس ، وهدى تكون ابنة عمه
هز سامر رأسه وسلم عليه. عامر واشرعلهم يجلسون
عامر
سامر: أؤكد لابني هدى أنه بخير وأنه آمن ومحمي
عامر "خائفة" ولكن ما هو عكسها؟
رامي: لا ، لكن الفتاة أصيبت بصدمة نفسية ، وأرادت الوقت لتجاوز هذه الأزمة.
اهتز عامر براسو ومسح وجهه: آسف عايز أراها ،،،
سامر: طيب مش تراها ارجوك اجلس ،،،
جلس عامر وعيناه يحدقان في الجميع بطريقة غريبة ،،،
سامر: طلال ابني
طلال: نعم أبي
وقف طلال وذهب بينما كانت عيون عامر تشاهد بهدوء ،،،
صوتك المرتعش. نظرة عيون غير مستقرة. ،، برودو ومشاعره المتقلبة. تمكنت من الوصول لفكرة رامي أنو عامر بحالة نفسية غير مستقرة ،
تنهد رامي وقال: الحياة لك يا عامر
رفع عامر راسو وتفاجأ ، وهز براسو ونزل وقال: ما هو عمرك؟
همس رامي ، "مثل ما توقعته يا عامر حتى الآن. لا أصدق أن خطيبتك قد ماتت. وفقك الله في هذه المصيبة ".
وبعد مدة خمس دقائق نزلت مايا السلم تساند هدى ،،،
نهض عامر واقترب منها بسرعة وأمسكها من يديها ، واهتزت هدى من الخوف والاندفاع ،
عامر: شي هدى هذا عامر.
رفعت هدى رأسها وسقطت دموعها ، وعادت واقتربت مني وأمسكت بكتفي ،،،
هدى: قتلوها عامر
غطت الدموع عيون عامر
هدى "تبكي": اقطعها
انهارت في يديه لتبتلعها بقوة والهاوية عالية بعناد. انت مزقت ،،،
عامر: لا بأس ، أعطيك هدية
هدى: كيفن وأبي وأمي
عامر "يمسح وجهي ويتنهد" يتنهد إن شاء الله أنا جاهز لأخذك معي
اقترب منه سامر ووضع إيدو على كتفه ،،،، أين تريد أن تأخذها يا بني؟
عامر: عندي بيت يعني
سامر: إنها محقة ، ابنة خالتك ، وهي المسؤولة عن ذلك حاليًا ، لكن يا ابني ، أتمنى أن تأخذ وقتًا أطول قليلاً. الفتاة خطفت وهربت ومن المؤكد أن من خطفها سيأخذها لمنزلها ومنزل عائلتها هو أول مكان يذهبون إليه.
سكت عامر برهة وكأنه يتحدث عن رأسه وينطق بجدية
انتهى جاد. أنا آخذها إلى المنزل ، بما في ذلك عمتي وماري بيدرو. هم قلقون عليها جيدا
عامر: لا طبعا ومنزلك مش بمأمن. بالتأكيد سوف يشتكي منك
سامر: لكن دع ابني يتركها منا ويفحصها بصوت ابنتي مريم
عامر انت منتشي. عيني ورأسي عمي ، لكن ليس لدي الأصول ، احتفظ بها هنا ، وهناك شابان عازبان في المنزل. بالتأكيد أنت لا تقبلها لابنتك وتفهم المبادئ
كانت هدى تحرك حجر عينيها بينهم وكانت أظافرها تتشبث بالخوف والتوتر ، وهذا ما استطاع رامي الشعور به من نظرة واحدة.
أموال عالية. وقالت والدته همست ،،،،،، أمي سأخبرك بكلمة
مايا: ماذا أريد أن أقول يا بني ، دع والدك يتصرف؟
رامي: ڵڱ لا ارى حال الفتاة
مايا "بالحزن" والله قلبي يقطع صلاحها ولكن رؤية عينيك يا ابن عمها يصعب فهمه معه.
قام رامي بتصويب موقفه وشد كتفيه. قبضته جائرة ،،، يعني لا أحد يجيد هذا !!!
عامر: انتهى عمي. تمكنت من ذلك ،،،
مايا: يا بني صدقني سأضع ابن عمك في عيني ،،،
عامر: أعطني خالتي ولكن كما قلت لك ما سيحدث وأنت خير من يعلم
جاد: عامر هل أستطيع أن أتحدث معك عن كلمة "آل"؟ الجانب
عامر: لا ، هذا غير ممكن ، هيا عمي ، سأفكر في الأمر
أمسك بيد هدى وكان على وشك المشي عندما سمع فجأة أحدهم ينطق بكلمة
.: من الآن فصاعدا ، والدي ، أنا مستعد لتحليل مقعدها نيابة عنا
في هذه الأثناء ، كان وائل يعمل على الكمبيوتر المحمول في غرفته عندما سمع طرق الباب.
وقف وفتح ليتفاجأ بوقفة جوليا وظهرت حالتها وأعراض الانزعاج عليه. وجهها،،،
وائل: طيب !!!
دون سابق إنذار ، مرت جوليا وأغلقت الباب خلفها ، والتفتت إلى طيبتها ،،، رفعت إصبعًا في وجهه وقالت: سمعت نصيحتي لي في هاتين الكلمتين ، فقد تحدثت اليوم بكلمات قاسية إلى جاد وكان هو. لم أكن حاملاً عندما كنت حيث كنت. أبدا مستعد.
وائل: هل جئت لتهددني يا جوليا؟
جوليا: نعم ، لقد هددك جاي ، لا تنس أنني كنت عمتك ، فهمت
وائل: عمتك نعم ولكن أرجو ألا تنسى أني أبيه وأنا لا أفهم
بقي وائل وجوليا على بعضهما البعض بتحد ،،، خطى وائل خطوتين بالقرب منه ، وأوقفها عن الانسحاب القسري لوري والالتصاق بالباب ،،،
وائل: جوليا برأيي أنت تهتم بشؤونك الخاصة وتترك الناس وشأنهم.
جوليا: لا يا سيدي لم أخمن ، سأدخل وسأفقد قاعدة عقلك وشوكة في حلقك ، أفهم أيضًا ،،
تنهد وائل مستاء ومسح وجهه بإحكام: ڵ ڱ ماذا تريدين؟
جوليا: اود ان اذكرك بما فعلته مع جاد منذ 15 عاما ،،، اريد ان اذكرك بالشتائم والمعاملة التي عاملتها بها عندما توفيت رانيا ،،، المعاملة التي فقدت ثقة ابنك بها لك بسببها ،،، سوف يغفر لك اليوم. ،، !!!
وائل: والله هل تذكره في السابق مع عمرو؟
ابتسمت جوليا بشكل استفزازي: يسعدني أن أكون هنا وتكريم كل ما عندي من النسيان ،،، ليست هناك حاجة إلى أن أشكر صهرتي العزيزة ،،،،،
وائل: وأظن لكن الجاد من يهتم بك كثير
جوليا: ماذا تقصد؟
وائل: أقصد لا تتذكر أن لديك أخت تبلغ من العمر 15 عامًا في المستشفى أيضًا.
جوليا: ،،،،،،،،،،
وائل: لما رجعت هل تمنيت يوم سألتها عنها أو حتى طلبت ذهابها ويائس طيبتها؟
خفضت جوليا رأسها في حرج ، لكن وائل جلب الدموع في عينيه وأدار ظهره لها
وائل: ما رايك بسمر متى؟ نظرت إليها واستيقظت وسألتها عن والدتها وشقيقها ، ما الذي نريد نقلها إليه؟
جوليا: ،،،
وائل "التفت إلى طيبتها": يمكنك أن تكون عمة لطيفة وحنونة ولكنك لست خالة جيدة لسمر.
جوليا: أنت لا تعرف أي شيء ، ولهذا آمل ألا تتحدث وتحكم على من أنت
وائل: عرفني بلغة
جوليا: استمتع بوقتك يا صهري العزيز
غمزت واستدرت وخرجت من الغرفة تاركا وائل ورائي كان يأكل غضبه ،،،
فجر في انزعاج وتهمس: أحتاج أن أجد طريقة للتخلص من هذه المصيبة التي حلت بي ،،،
مرت نور بالمنزل وهي تشرد في العدم ، ومشت في الهواء دون تحريك مقلة عينها ، وتوفيت. غرفتها وكلمات حسن ما زالت تتردد في أذنيها
حسن: لا تتذكر ما الأمر؟ أنت لا تتذكر ، وأريدك أن تأخذني إلى حيث أريد ، وبموافقتك ، ما هو الرخيص الذي يُباع بسعر رخيص؟
وقفت أمام مرآتها وأغمضت عينيها ونظرت إلى حالتها.
غرقت في دموعها وهمست بمرارة ، أنا قذرة! !! أنا محترم! !! كنت محترمًا ومع أخلاق مريم ، ربما كان جادًا معي ، لكنه لم يستطع أن يراني إلا النور التافه الذي كان يشرب ويسكر ولا يهتم بشيء ، النور بعيد عن ربها و دينها
سقطت على ركبتيها وغرست يديها بين شعرها وصرخت ، ،،،، ماذا فعلت لنفسك يا نورا ، أنت مثل حسن يتحدث عنك ، إنه رخيص وليس عندك ثمن. ڵ
حسنا. نتيجة صراخها ، جاءت والدتها إليها لكنها رأتها في حالتها. جلست بمفردها وشدتها من كتفيها.
رفيف: طيب يا ماما ما حل بك حتى تبكي هكذا؟
ظلت نور تنظر في عيني والدتها كما لو كانت تدور فوقهما. نظرات الخوف الحقيقية من أي أم تجاه أطفالها. ،، انزلقت يدا والدتها عنها بقوة وغطت دموع القهر وجهها وكحلها يرسم خطوط خديها. وقفت ثم نظرت إلى والدتها بعيون ساطعة: نور: ابتعد عني .... أوه ، لا تلمسيني.
رفيف: ماذا حدث لك لماذا تتحدث معي؟
نور: لأنك أنت السبب في كل شيء ، فأنا أعاني منه .... أنت سبب عزوبتي .... أنت من سمحت لي بالذهاب إلى منزلهم وبسببك يحتقرني الناس ويبدأ أن تراني فتاة رخيصة بلا شرف ولا أخلاق.
أرفف "الأيادي مشدودة" ، ضع كل شيء في رأسي كالمعتاد ، في كل مرة أجد فيها شيئًا أضعه على رقبتي.
نور: نعم ، كل هذا بسببك ، لأنك لست لائقًا للتعليم ولست مؤهلة أبدًا لتكون أماً فاضلة ... بسببك ، أنا ما أبدو عليه وهذا وضعي.
قالت "ببرود" الآن كيف يمكنني أن أكون أماً متحضرة وأتركك دون راحتك وعائلتك أو أمنعك من أي شيء وأنت لا تشعر أنك يتيم وليس لديك أخوات ، لأني السبب. .... لماذا لا تقولين ان والدتي لم تمنعني؟ فيها حتى تصرفاتك ليست جيدة جدا خوفا من مشاعرك و حتى لا تشعري بنقص و كل هذا و تلومينني على النور انك فتاة جاحدة غيرك تتمنى مقابل ربع ما كنت أحتفظ به ... لكن لا ، أنت جنيتي ، منذ اليوم الذي تزوج فيه جاد من مريم ولم أراك مطلقًا ، لكن حقه في الحصول على وحدة هو نفسه. لأنها فتاة محترمة لا أخلاق ولا ترد على والدتها
ضحكت نور بمرارة وهزت رأسها: هههه ، أنت على حق ، ماري محترمة ، ولست نفس الشيء ... أنا لست كما كانت.
التفت إلى صرخة والدتها وأصبحت قريبة منها بطريقة مخيفة: ..... لكني أعتقد لماذا أنا لست مثل ... أقول لك لأنني • أرسل لي أو امتلك شخصًا متهورًا ، لذا أنه ليس لديك شعور بالمسؤولية. أب مهذب وعائلة محبة ، لذلك فهو جاد ويفضله حسني رغم أنني مليئة بكل شيء وأنا قلبت حياتي رأساً على عقب.
رفيف: أيها الحاج ، مازلت تقول الصدق يا حسني بكل ما يحدث معك.
"صرخت" نور فكرتي عندما تختار ملابس محترمة. فكرتي هي أن تخبرني بشيء ما وتوقفني إذا رأيتني ، فأنا مخطئ. فكرتي هي توجيهي واختيار الرفقاء الذين يمكنني المشي معهم ... أبدًا ...
فقدت رفيف أعصابها ، ورفعت يدها ، وضربت كف نور ، حتى يخيم الصمت المخيف على العدو ، وظل الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض بنظرات كريهة واضحة.
رفيف: أنت فتاة غير مربية.
وضعت نور يدها في مكان الكف ، وبقي نصيب واضح مع والدتها
نور: أتمنى أن تضربني بألف كف قبل أن تكون هدى وتعليم وخوف وقلق ، وخرجت لي محترمة ودينية وأخلاق ... لكن الآن لا يعمل لأن هذا القلب يتحول إلى حجر و لم أعد أشعر بأني أكرهك يا أمي ، أنا أكرهك ، أكرهك ، أكرهك.
رفيف: اخرج من بيتي وتعرف عليه
نور: في الأساس لم أعد أتشرف بالعيش معك تحت سقف واحد
تجاوزت نور والدتها وخرجت من الغرفة ومن البيت كله ، وكان الرف واقفًا في مكانها تنظر بيدها في كفر.
رفيف: شو ، ما الأمر؟ ڵ رفيف! !!
في يوم آخر نزل جاد السلم وفتح الباب ليخرج وقابل وائل عند الباب
وائل: لماذا لا تقولين إنني ذاهب إلى الشركة
جاد: لا ، إنه ليس هيدروجين. أعتقد أنه سيكون لدي عريس
وائل: وسيدتك عريس. لماذا تركت عروسك من مكان مرتفع؟ بكرة الصباح
جاد القلب ، انتفخت عيناه بشكل ضيق وكان قريبًا من وائل ويهمس ،،،،، لا ألاحظ أنك تطلب الكثير. لا تفكر إذا كنت أتفق معك في الزواج من ماري. أنا انتهيت.
أنهى عقوبته وتجاوز والده ومشى ، تاركا وائل شارد بكلمة قالها
وائل: أنا أحمل وائل ، أتحمل مصيره. يشعر بالندم ويعود إلى حضنك
ركب جاد السيارة وبدأ تشغيلها ثم ركبها والتقط هاتفه على الفور وسأل عن شخص ما
عامر: حسنا
جاد: كأنك لا تسمع صوتي
عامر: بصراحة لا
جاد: يا صديقي ، هل تتحدث معي؟
عامر: جاد ، لخص. لا أريدك أن تخبرني بما تريد
جاد: لا تريد أن تمضي قدمًا وتأخذ جولة معي
عامر: تبدو مستيقظًا جدًا ونظيفًا ، أو تراني نائمًا وأنا مشغول جدًا يا مريم
جاد: حتى علمت أنني وجدت هدى
عامر: ،،،،،،
جاد: أراك صامت أو صدمت
عامر: أين هي؟
جاد: لماذا أشعر وكأنك تعلم أنها هربت؟
عامر: أين وجدتها وكيف وأين هي؟
جاد: انتهي بما أنك مشغول بالحديث لاحقًا
عامر: جادرررر لا تختبر صبري ،،، قل لي أين هدى؟
جاد: ربع ساعة وسأكون معك وسنذهب سويًا
عامر: ننتظر منك أن تتأخر في قتلك وربي
كأن حادثة وفاة تالا عادت لتكون أمامها وأسوأ من ذي قبل ،،، حتى نهضت هدى من أختها وهي تصرخ وتبكي ،،،
جاءت مايا إليها مرعوبة واقتربت منها وبدأت تهديها: هدية ابنتي ، أهديها
كانت هدى تمسك المحرمات ، وكانت ترتجف وتهمس: قتلواها.
تنزل دموع مايا و تحبسها ،،
مايا: يا عمري كيف عانيت ، انتهيت ، أهدي ، وأصلي بالرحمة
مايا كانت لا تزال موهوبة من قبل هدى وبراء. كان رامي واقفًا بالخارج متكئًا على الحيط وسافين ،،،
.....: انظر يا أخي
أخذ رامي نفسا وأشار إلى الغرفة ، براسو: الفتاة أصيبت بصدمة نفسية مما حدث لها.
طلال: وفقها الله ما حدث لها القليل! !
رامي: تنصحني بالتدخل وعدم الانتظار!
طلال. لا اعرف اخي ،،، اذا كنت تعتقد ان الوقت مناسب لك للدخول ،،، ولكن كيف ترضى بالرد عليك وهي تعلم انك طبيبة نفسية
رامي: الآن النور النفسي جاهز يعجبك سيد طلال
طلال: حبي ،،، ما رايك بي مجنون او مجنون ،،، اذهب جرب ما تعلمته غيرك ،،، اقول لك شئ ،،، اذهبي لمن هو في حالة خطيرة ،،، هذا الفتى تشعر بشيء في ذهنه
ودل اراسو على حركة جنون ،،،
رامي: لا والله اتضح لي بعد حديثنا القصير انك اللي عندك شي في عقلك ،، بالوزن اخي ههههه
مشى رامي ليترك طلال واقفا وتنازل عن إجابة أخيه مرحبا ،،،
نزل رامي على الدرج وكان متجهًا إلى المطبخ عندما سمع جرسًا عند باب برن ،،، رجع وفتح الباب ، ورأى الجاد مبتسمًا ،،،
جاد: صباح الخير رامي
رامي: صباح الخير ماذا حدث لوجهك يا صهرنا المحموم؟
جاد: لا أحب ذلك ، لا.
رامي: هاه من فضلك ،
جاد: يزيد ، أرجوك ، لدي ضيوف
رامي العلاي. عامر وضيق العيون ،،: قوم. ضابط
أجاب عامر ببرود: ما خطبهم نحن هدى! !
تفاجأ رامي ورأى جاد يغمز ،
بخطوات ثابتة دخل عامر وقبض على جاد ،،، أما رامي فقد وضع يديه في جياباو وهمس: جسد عامر تعرض لصدمة منتظمة حتى وصلت إلى هذه المرحلة من البرودة.
فاتو جاد وعامر يجلسان وعين عامر تجولان في المنزل
جاد: انتبه ، الآن يمكنك أن تطمئن إلى صلاحها
عامر: هل أنت متأكدة أنها هنا؟
جاد: نعم بالطبع قال لي مهند نفسه
عامر "توقف" تعني أنك تعرف مكان مهند محيك
وقف جاد ووضع يديه في جيبه وخدش ،،، سيدي أنا أعلم والآن لن أخبرك كيف تعود إلى ذهنك ووعيك
عامر: جادر
،،،، مرحبا بكم في رؤية صهرنا عنا
جاد انحنى رأسه واستدار لينحى سامر وسلم عليه بالخير ،،، صباح الخير يا عمي آسف.
سامر: سامحني يا ابني والله بيتك ومكانك انظري عامر واهمسي ،،،،،،،،،،، أين أراك قبل هذا الوقت؟
جاد: لو جاء عامر إلى بيتي أمس ، وهدى تكون ابنة عمه
هز سامر رأسه وسلم عليه. عامر واشرعلهم يجلسون
عامر
سامر: أؤكد لابني هدى أنه بخير وأنه آمن ومحمي
عامر "خائفة" ولكن ما هو عكسها؟
رامي: لا ، لكن الفتاة أصيبت بصدمة نفسية ، وأرادت الوقت لتجاوز هذه الأزمة.
اهتز عامر براسو ومسح وجهه: آسف عايز أراها ،،،
سامر: طيب مش تراها ارجوك اجلس ،،،
جلس عامر وعيناه يحدقان في الجميع بطريقة غريبة ،،،
سامر: طلال ابني
طلال: نعم أبي
وقف طلال وذهب بينما كانت عيون عامر تشاهد بهدوء ،،،
صوتك المرتعش. نظرة عيون غير مستقرة. ،، برودو ومشاعره المتقلبة. تمكنت من الوصول لفكرة رامي أنو عامر بحالة نفسية غير مستقرة ،
تنهد رامي وقال: الحياة لك يا عامر
رفع عامر راسو وتفاجأ ، وهز براسو ونزل وقال: ما هو عمرك؟
همس رامي ، "مثل ما توقعته يا عامر حتى الآن. لا أصدق أن خطيبتك قد ماتت. وفقك الله في هذه المصيبة ".
وبعد مدة خمس دقائق نزلت مايا السلم تساند هدى ،،،
نهض عامر واقترب منها بسرعة وأمسكها من يديها ، واهتزت هدى من الخوف والاندفاع ،
عامر: شي هدى هذا عامر.
رفعت هدى رأسها وسقطت دموعها ، وعادت واقتربت مني وأمسكت بكتفي ،،،
هدى: قتلوها عامر
غطت الدموع عيون عامر
هدى "تبكي": اقطعها
انهارت في يديه لتبتلعها بقوة والهاوية عالية بعناد. انت مزقت ،،،
عامر: لا بأس ، أعطيك هدية
هدى: كيفن وأبي وأمي
عامر "يمسح وجهي ويتنهد" يتنهد إن شاء الله أنا جاهز لأخذك معي
اقترب منه سامر ووضع إيدو على كتفه ،،،، أين تريد أن تأخذها يا بني؟
عامر: عندي بيت يعني
سامر: إنها محقة ، ابنة خالتك ، وهي المسؤولة عن ذلك حاليًا ، لكن يا ابني ، أتمنى أن تأخذ وقتًا أطول قليلاً. الفتاة خطفت وهربت ومن المؤكد أن من خطفها سيأخذها لمنزلها ومنزل عائلتها هو أول مكان يذهبون إليه.
سكت عامر برهة وكأنه يتحدث عن رأسه وينطق بجدية
انتهى جاد. أنا آخذها إلى المنزل ، بما في ذلك عمتي وماري بيدرو. هم قلقون عليها جيدا
عامر: لا طبعا ومنزلك مش بمأمن. بالتأكيد سوف يشتكي منك
سامر: لكن دع ابني يتركها منا ويفحصها بصوت ابنتي مريم
عامر انت منتشي. عيني ورأسي عمي ، لكن ليس لدي الأصول ، احتفظ بها هنا ، وهناك شابان عازبان في المنزل. بالتأكيد أنت لا تقبلها لابنتك وتفهم المبادئ
كانت هدى تحرك حجر عينيها بينهم وكانت أظافرها تتشبث بالخوف والتوتر ، وهذا ما استطاع رامي الشعور به من نظرة واحدة.
أموال عالية. وقالت والدته همست ،،،،،، أمي سأخبرك بكلمة
مايا: ماذا أريد أن أقول يا بني ، دع والدك يتصرف؟
رامي: ڵڱ لا ارى حال الفتاة
مايا "بالحزن" والله قلبي يقطع صلاحها ولكن رؤية عينيك يا ابن عمها يصعب فهمه معه.
قام رامي بتصويب موقفه وشد كتفيه. قبضته جائرة ،،، يعني لا أحد يجيد هذا !!!
عامر: انتهى عمي. تمكنت من ذلك ،،،
مايا: يا بني صدقني سأضع ابن عمك في عيني ،،،
عامر: أعطني خالتي ولكن كما قلت لك ما سيحدث وأنت خير من يعلم
جاد: عامر هل أستطيع أن أتحدث معك عن كلمة "آل"؟ الجانب
عامر: لا ، هذا غير ممكن ، هيا عمي ، سأفكر في الأمر
أمسك بيد هدى وكان على وشك المشي عندما سمع فجأة أحدهم ينطق بكلمة
.: من الآن فصاعدا ، والدي ، أنا مستعد لتحليل مقعدها نيابة عنا