31
في ذلك الوقت ، كانت مريم جالسة في القاعة وتحاول الاتصال بجاد
ماري: أوه ، لماذا لا ، ثم إلى أين ذهبت؟
وضعت الهاتف الخلوي بمفردها ، ودعمت يداها خديها ، ثم تراجعت.
استدارت مريم ورأت جوليا تأتي إليها وهي تجفف عرقها ، مرتدية قميص قصير وبنطال ضيق ، وجلست وحدها.
جوليا: لقد نسيت نفسي عندما كنت ألعب رياضة
ماري: أنت تواكب ذلك. لياقتك
جوليا: نعم ، لكني لا أحب الشعور بأنني كبرت
هزت مريم رأسها دون أن تتحدث مع جوليا لتعود وتسألها ،،، حبيبي ، ثم لماذا نزلت وتركته جاد وهادو؟
ماري: جاد ليس موجودًا على الإطلاق
جوليا: ولكن أين ذهب هذا الصبي؟ كان عليه أن يتركه ليعرف كيف يتعامل مع عروسه.
مريم: سألت خلود فقالت لي إنه خرج من بكر فقط
جوليا: فقط ماذا؟
وقفت ماري وسارت إلى جوليا ، بخجل ،،، لا تفهموني خطأ ، لا بأس ، لكن هذا النوع من الفستان يعني أنه لا يمكنك ارتدائه أمام أي شخص
بقيت جوليا حاكمة علاء. عادت ملامحها الهادئة بابتسامة ،،، لكن الآن لا يوجد أحد في المنزل وعندما يأتي صهري ليوعدك ، لن أكون متواضعة ټ مم
قرصتها برفق على خدها وألقيت رداء الحمام على كتفها وصعدت
مريم: يا رب لن تتضايق مني ، سأحاول الاقتداء بها
تحركت ماري لتطاردها وقفت عندما سمعت جرس الباب يرن
ماري: هذا بالتأكيد أمر خطير
وضعت منديلها على رأسها بسرعة وفتحت الباب
هند: مفاجأة ، مبروك يا عروس
ماري: أهلاً بك يا روحي
هند "احتضنتها" يا روحي لماذا اشتقت إليك لكني لم أحضر في الوقت الخطأ
ماري "بعيدًا عنها". ماذا تقول متى تريدني؟
هند: زوجك مستيقظ
ماري: لا ، ليس هنا. سأذهب في رحلة. أنت على علم بأشياء كثيرة. اريد ان اخبرك عن ذلك
سحبته وخرجت في الهواء
قص وارجع لبيت سامر ،،،
وقف الجميع مصدومين من المتكلم ،،،،
اقترب بخطواته ووقف أمام عامر وقال: إذا كانت حجتك فأنا مستعد لكتابة كتابي وتحسينه ،،،
ترك عامر إد الهدى ، وقال: ما الذي تريده يا سيد طلال؟
طلال: سمعت عامر ،،،
كانت مايا لا تزال واقفة مصدومة من جرأة ابنها الذي خرج فجأة ،،، أما سامر فشعر بالفخر بخطوة طلال المفاجئة ،،،
ابتسم رامي: وهذا رأيي ،،، رحلة الفتاة من هنا ستكون خطرة خاصة بعد ما تعرضت له والصدمة النفسية التي تعرضت لها ،،،،
عامر: خطر ،،، خطر اين الخطر في روحها معي ،،، يعني لا ترون ان طلبكم غير منطقي اطلاقا
جاد: بالعكس يا عامر ، أعتقد أن طلال سهّل الأمر ، ولن تستمر في أكل همومها.
عامر:.
وضع سامر يديه خلف ظهره وقال: سأعتبر أنك أخوها فهي الفتاة التي تعتبرك هكذا حالما رأيت ،،، أتشرف وأطلب يد أختك. هدى لابني طلال اسنا • جو ورسوله ،،
كانت هدى واقفة خلف عامر وخديها تذرف الدموع وتتجول على الأرض وكأن ما يحدث وما يحدث أمامها لم يقلقها ،،،
عامر: لا ، أنت عبقري بالتأكيد
جاد: كنعان
عامر: نحن جادون ، تسمع بيت والدك ما يقوله أو ما يطلبه مني! !
جاد: أسمع وأرى لكن لم أر أي خطأ في طلبهم من عامر ،،، ناهيك عن هذا ، هدى في موقف لا تحسد عليه ، خاصة أن ما حدث لها قد يتكرر إذا حدث وهي أتت معها أنت
مسح عامر وجهه بإحكام ، وأراد التحدث عندما سمعوا الباب يغلق.
وضعت يدها على فستان زفافها وبدأت بالصراخ: لا ، لا تفتحه ، لا تفتحه
اقترب رامي بسرعة وأمسك بيدها ونظر إلى والدتها وقال: أمي واعية ، خذها إلى الطابق العلوي بسرعة.
هزت مايا رأسها وأمسكتها: كما تعلم ، يا حبيبتي ، تعالي معي
هدى: لوين
مايا: لا تخافي يا حبيبتي هذا هو البستاني. دعنا نذهب إلى الطابق العلوي للغرفة لنرتاح قليلا.
هدى هزت رأسها بالإيجاب وذهبت مع مايا
أمسك رامي عيد عامر ، فجلس وقال: رأيت ما حدث لعينيك
عامر: ....
رامي: إذا كنت حقًا تهتم بصحة هدى ، تتركنا ، نحميها ونعتني بها
نزلت مايا ووقفت أمام عامر وهي راضية: الفتاة لن تخرج من هنا ،،، لكن حالتها تتحسن. أنا في رأسي. سأذهب إلى والدتها ، وإذا أراد ابني إطلاق سراحها فليطلقها ويذهب الجميع إلى سبيلو ،،،
فتنهد عامر وقال بهدوء: ها هي القصة! !!
طلال: مَا كَانَ وَلاَ كَانَ ،،،،،،،،،،، ما سمعته وما رأيته لا يكفي لإقناعك! !!!
عامر: عايزين تفككي كرسيها وأنت تتخلصين من هذه المشكلة وبعدها تتركها تذهب وتأخذيها إلى البيت! لا عم ، مهمتك جيدة ، وأنا أعرف كيف أحمي ابن عمي.
جاد: لقد ضللت الطريق ووجدناه. اكتب كتابك. هل أنت جيد في ذلك ، إذا كنت خائفًا جدًا من صلاحه ، ولم تكن محللًا قام به بشكل جيد؟ !!
سكت عامر وسفين ب جاد دون أن ينبس ببنت شفة ولا حتى رد فعل واحد ،،،
طلال: عامر ما زلت نادل حتى أرميها يا زوجتي ستكون أمام الله وخلقه ، ولا تخلص إلا من هذه المشكلة. شيء وعهد حسني لا تحافظ عليه وتضعها في عينيها إذا استمر زواجنا برضاها طبعا ،،
نزل عامر رسو فقال بهدوء: البنت إله
جاد: حلها هل هناك روح وفي جيب عمي ابو مهند حاضر
عامر: لا ، عمي أبو مهند وخالتي في المستشفى تحت الحماية وبالتأكيد ستجدهم تحت المراقبة من قبل من عمل هذه العملة ،،، لكن سأتحدث مع خالتي وزوجها لأطمئنهم عليها الخير وإخبارهم بما سيحدث
سامر: الذنب معك يا بني.
وقف عامر وذهب إلى شخص غريب ليقول مكالمة ، فيما اقترب سامر من طلال وربت على كتفه بفخر ،،،
سامر: تربيتي لم تضيع فيك يا طلال.
طلال: كم من حياتك كنت تربينا بالقيم والأخلاق ،،، وما الهدف من مثل هذه المواقف؟
ابتسم سامر وعانق ابنه أمام عيني جاد الذي ظل تائهًا عنهما حزنًا.
القيم والأخلاق مواقف الرجل! !!
كان جاد يراقب سامر وسلوكه مع ابنه ، وكانوا فخورين به بمجرد أن تحدثوا بكلمة.
"قد لا تكون الحياة كما خططنا لها. وقد نتعثر في حفرة تجبرنا على الصعود. عكس مسارنا لقبول مسار جديد قد فرض خيرنا دون سابق إنذار."
من بعد كتابة كتاب طلال علاء. أوقفت هدى رامي وضمت طلال. مبروك اخي
طلال: • بارك الله في فيغ رامي ،،
جاد: طلال
أجاب طلال: نعم!
جاد: اليوم تثبت لي أنكم رجال ونغني في منتصف الظهيرة.
طلال: بارك الله فيك يا صهري.
سكت طلال وهو يفكر: هل يعقل أنك على حق يا جاد والشيخ حسن ، أرجوك أن تدعم كل هذه المصائب ، !! لا توجد مشكلة ، لم يحدث شيء حتى الآن ، وسأحرص على ذلك بطريقتي الخاصة
استيقظ من شرود ، صوت أبي يقول له: طلال ، لا تظن أننا لو قبلنا لكانت الأمور على هذا النحو. نعني أن حقك ضاع بين أخواتك ،،، ومبالغاتك ، لكنك ستتخلصين من كل هذه المشاكل دون أن تعمل ، لأنها ستكون عرسا يخبر فيه العالم كله ،،،
طلال: لا تفرق بين ابي ،،، ودخلك ، انا تخلت عن الحفلة ،،، بصراحة بفضل توزيع مصاريفها علي. محتاج
ابتسم سامر بفخر بينما اقتربت منك مايا واحتضنتك وهي تقول: "الله يفكك يا بني ويكتب لك ما هو طيب ،،،
كان عامر جالسًا وخرج أحدهم واحدًا تلو الآخر حول عينيه. هدى التي كانت قاعدة علي. جنبًا إلى جنب مع دموعها معلقة فوقها. رموشها
تنهدت واقتربت منها وهمست: لست على صواب يا هدى
إرشاد: ،،،،،
عامر: هنا تكونين بأمان وأنا أحس أن طلال ابن حلال دامي ،،،
هدى: ما عندي مشكلة هل تزوجت أم لا ، وأقسم بالله أني لا أكترث ، لكن ما كنت أتمنى لو كانت أمي وأبي وشقيقي مهند
عامر. الايام قادمة وسوف تراهم وتجلس معهم ولكن اصبر على الامساك بهذه الكلاب التي فعلت هذا ،،، تالا رحمة الا بلف المشنقة حول رقابهم بيدي
يذرفون دموع هدى: • يرحمها الله ،،، لقد أحببتك كثيرًا وكانت تتطلع إلى اليوم الذي يجمعون فيه معًا.
لم يستطع عامر أن يكتم حزنه أكثر من هذا فذرف دموعه كالشلال وألقى رأسه نحوي. كتف هدى وهمسها: مش مقدرة علي تصديق ما حدث يا هدى ،،، أموالي هي القدر ، انسى ،،، قلبي. سوف تنفجر
أخيرًا ، انتبهوا لكم جميعًا. وكان عامر وهدى جالسين بغرابة يبكيان بحزن وظلم ،،،
أمسك طلال حاجبيه واكتشف أمر والده الذي سخر من براسو ،،،
اقتربت مايا ووضعت يدها فوقها. كتف عامر
مايا: اهدئي يا بني ، وإذا ذهبنا أو أتينا ، ابنتك بشر ، تحت رحمة الله وفي يديه ،،، صلّي من أجل الرحمة والعزاء ،، لا تعلم ، الله يجمعك في الجنة
رفع عامر رأسه ومسح وجهه. وقف وخدش وهو يرتدي سترة: أنا بأمان. هدى
طلال: لو اخي عامر هدى اصفها بالرقبة وبين اهلها وأهلها ،،،
مشى عامر باتجاه الباب وخرج منه ، "كان متجهًا إلى سيارته عندما سمع شخصًا يناديه ،،، استدار ورأى رامي جاي ورآه.
عامر: هناك شيء
رامي: يا إلهي ،،،
عامر: طيب
رامي: كم عمرك عامر؟
عامر: يعني حوالي 29 سنة
رامي: نعم انظر يا أخ عامر. أتمنى أن تعتبرني مثل أخيك الأكبر ، لكنك ستشعر بالاستعداد لتحمل أسرارك ، تعال إلي ، أنا مستعد لسماعك ومساعدتك ،،
عامر. ماهي المناسبة؟
آرتشر. بدون مناسبة ، أريد فقط أن أكون أصدقاء ، أو أن الشخص الذي يريد أن يكون صديقك لا يناسبك
عامر: ،،،،
رامي: أعتقد أنني مستمع جيد.
فتنهد عامر وقال: أحضر هاتفك
نهض رامي على الهاتف وسجل عامر رقماً ورنين جيداً ،،،
عامر: إنه رقمك معي مثل ما قلته
ابتسم رامي: وعد!
عامر: وعد ،،،
واستدار وترك رامي ، ورآه يراقب بصمت ،،،
تنهدت وعدت للمنزل ،،،
مايا: يعني الوضع لن يتغير معك يا ابنتي طلال أرجوك وأنت نائمة في غرفة ابنتي مريم ، طيب!
هدى: نعم ،،،
مايا: هل أنت متأكدة يا طلال هذا ما تريدينه
طلال: امي هدى ميتال ،،،
قاطع سامر: أنت لا تتحدث مثل أختك ، نيتك هي ابني.
طلال: أنا آسف أبي. "قف."
مايا: أمي!
طلال. في الصيدلية يا امي ،، تعال الى خاطرك
رد: جزاكم الله خيراً
طلال خرج من غرفة الضيوف لكن رامي ذهب لوالدته وهمس: قلتم انه سيبقى.
مايا الله أعلم ولكن بصراحة لم يعجبني قرار أخيكم قط. ماذا او ما، ،،
قاطعها رامي: والدتي طلال شايف حال الفتاة ونفسيتها المدمرة ،،، ولا أريدها أن تكون جديدة على الفتاة.
مايا: أيوا
رامي: اتركه لأيام ، لا تعرف ماذا يمكن أن يحدث.
هند: كل شئ حدث ولا أعلم
مريم: ڵ ماذا أفعل ، والله ، أنا نفسي لا أصدق ما حدث ، وكيف تقتل هذه الفتاة في سن الورد وتختطف الأخرى؟ الله يعين اهلها
هند: آمين يارب طيب منى ماذا قصدت بالفيديو الذي أرسلته لك؟
"رفعت مريم كتفيها".
هند: أقسم بالله الحسن خرج مختبئا في قشرة وليس بقليل
مريم: إن الله يعتني به كل يوم ويزيد من كراهية الله أكثر
هند: شيلينا اين سيرته و اخبرني كيف حالك و جاد؟
ماري "تبتسم بخجل" بجدية ، لا مفر منه
هند: لا يوجد جاد
مريم: أتمنى أن نكون سعداء لك ولطلال
تغيرت ملامح هند فقالت بعصبية ،،، آنا وطلال. لماذا بيني وبين طلال؟
ماري: انظري من حيث الأبواب يا زانزون
هند: ممممم يعني مش حب يعني ممكن تتكلمي مجرد اعجاب لا اكثر و اخوك في سنه حسني لهذا السبب ليس نصيب عادي يعني
ماري: أوه ، كوني طبيعية ، لكن عيني بعيونك
الهند: هاه؟
البنات كن يتحدثن ويضحكن عندما سمعن صوت فتح الباب ومات جاد ولكنه رأى هند تنزل رأسه الى الارض ،،، مريم طيبتك اسف لم اعلم عنا ضيوف
هند: ولطفك يا مريم يستحق العريس
مريم "وقفت" ولطفك مع مريم ، هيا يا حبيبتي. ليس هناك غريب. هي رفيقي هند
جاد: مرحبا اختي اللهم ارحكي
استدار يمشي ، فأوقفه صوت مريم جديًا
جاد "استدار"
مريم: شكك حبيبي
جاد: لا شيء
ماري: كيف لا أشعر بأي شيء؟ اريد ان اخبرك يا حبيبي ماذا حدث معك حينها واين كنت؟
تنهدت بجدية وحكة كنت في بيت عائلتك بمنع كتب كتاب طلال.
شعرت هند بالصدمة ، وكانت صدمتها لا تقل عن صدمتها التي ظلت واقفة وعيناها مفتوحتان على مصراعيها. يستطيعون
مريم: خطبة أخي طلال؟ ! كيف ولماذا ومن !!
- جاد: ألف كتابه على هدى أخت مهند
ماري: من تم اختطافه !! ؟؟
جاد: ما هي ملابسها؟
ماري ، "أمسكت به من إيدو وجعلته يجلس." لقد فهم كل ما حدث ، وكيف ذهبت أصلاً إلى منزل عائلتي. اريد ان اعرف كل شئ جاد
،،،،،: نعم أيها الناس ما هي خطتنا للمشروع الجديد ،،، أتمنى أن أرى نتائج ملموسة على أرض الواقع سيد مؤيد
الداعم: بالطبع يا سيد وائل أنت عادة لا تخيب آمالك بعملي
وائل:. = ههههههههههههههه
كان وائل يغرق في لقائه بأعضاء مجلس الإدارة وشركائه لما سمعوا صوتا خرج فجأة ،،،
أداروا أعينهم على الباب وتفاجأوا ولكنه انفتح ودخلت جوليا ، ورآها السكرتير وكان يحاول إيقافها ،،،
السكرتيرة: أخي من فضلك
جوليا: أنت لا تخجل! ! تركت يدي خير ما صاح به ، والشركة لم تحسنك بما فيه
همس وائل: ماذا تفعلين؟
جوليا: يا منصف ، أخبر سكرتيرتك ، إنه يتركني في عداد المفقودين
انظر اليهم جميعا مع وائل اللي حل كرافتو وتنهد ،،،
وائل: أكرم انتهى من تركها تفوتها
أكرم: وائل بك موجود.
خرج أكرم ، لكن جوليا وقفت عند الباب واستقرت.
وائل: مرحبًا جوليا.
ابتسمت بارتياح ودخلت وجلست على الكرسي أمام الموظفين وقلت: أنا آسف لأنني قاطعت اجتماعك
وائل هل تعلم ان عندنا لقاء؟ لماذا ا؟ صبي! !!
جوليا: فكرت بجدية ،،،
وائل: اتصلت به وأخبرته أنه عاد إلى المنزل
جوليا: آه ، من الواضح أنني خرجت وقبلت ماجي ، هيا ، لا مشكلة ، تفضل
مسح وائل وجهه بإحكام وحكة: هذا كل شيء لليوم أيها السادة
جوليا: نعم ، انتهى الاجتماع. دوري
وائل: ما دخلك؟ أنت لست على الإطلاق. تعال إلى الشركة !!
جوليا: أنا أحرر
قاطعها: جوليا ، "أنا مسيطر." لماذا تسمح لنفسك بالهدوء؟
جوليا: تصمت. هل تفضل التحدث؟
كان وائل بدو يحكي عندما سمع مؤيد يقول: أنت لا تعرفنا يا سيد وائل
وائل: جوليا ستكون أخت زوجتي الراحلة
الداعم: • رحمها الله وماذا فعلت هنا يا مادموزيل؟
ابتسمت جوليا: نعم
تغيرت ملامح وائل وهو يهمس: لا يزال! !! لم افهم ما تعنيه
جوليا. بعد ذلك ، تعال ، واصل اجتماعك ، ولا تفوت عطلتك ، وتغمز في وجهك.
أخذ وائل نفسا وقال: المهم أيها السيدات والسادة.
رفع رأسه ورآهم جميعًا ، بمن فيهم مؤيد ، الذي بدا جيدًا وابتسم مثل حبلان.
كانت متضررة ورأتها تحمل مبرد صغير ومشغول بضفائرها ، ميل براسو وعادت لتنظر إليها برعشة وضربت الطاولة بإيدو حتى عادوا لينظروا إليها ،،،
وائل. كنت أتحدث عن خطط المشروع ، صحيح يا سيد مؤيد
الداعم: طبعا السيد وائل ومثل ما قلته لك سيكون مثل ما تريده وافضل ،،، ولكن عندي سؤال.
وائل: أرجوك
رتب مؤيدًا ، هيندامو وهاكا: مدموزيل جوليا ، ستشاركها معنا
وائل: لا .. لا يوجد شيء من هذا القبيل
ردت جوليا: ربما
وائل: اولا مازال ممكن و ممكن ،، !!! جوليا
جوليا: نعم ، نحن نأخذ ونعطي
الداعم: هل ترغب في رؤية الكثير من الوظائف الشاغرة في المشروع
وائل: أخي هل تعلم ما درست ،،،
جوليا. كم حلو ،،، ما هو المشروع استاذ مؤيد؟
مؤيد: سلسلة مولات ومطاعم
همس وائل: ،،،،،، أنت تخرب أساس المشروع حاليا سري
جوليا: نعم ، أعني ، ليس في الموضة
الداعم: إذا كنت ترغب في تغيير كل الخطط والتحول إلى آخر صيحات الموضة ، إذا كرمل عين تكرم مرج عيون
همس وائل: ما الذي سيخربك؟ ألا تريدين التحول إلى الموضة؟
سعل وائل ضاحكاً: طبعاً السيد مؤيد يمزح ، ولا يوجد شيء كهذا ،،،،، هل يمكن أن تصمت بعض الوقت ننتهي؟
جوليا: ممم من فضلك
وائل ومؤيد وبقية الطاقم ظلوا جالسين ويتناقشون ، وفي هذا الوقت القصير كان وائل قادرًا على رؤية نظرات مؤيد غير العادية لجوليا ،،، لكن حاول قدر الإمكان تجاهل هذا الشيء
أخيرًا اللقاء الذي كان سيقلب جوليا انتهى بكارثة زفاف وائل ،،، وخرجوا جميعًا ،،،
وائل: ممكن اعرف ماذا حدث لك يا ستة جوليا؟
جوليا: أخبرتك أن ترى الجدية
وائل: وعندما رأيت السيد جاد كان هناك. لماذا ا؟ ماذا تفعل انسحب وغادر هنا! !!
جوليا. يكفي جود ، اجلس لتفهمك
جلس وائل فيقول: هيا تكلم
جلست جوليا وبدأت تقول: إنك تزور المتاجر والمتاجر التي خلفها الراحل بابا. رحمه الله.
وائل: نعم مشابه
جوليا: ما هذا؟
وائل: ما الأمر ما عندك عمل وإرادتها وأرباحها ستصلك كل رأس *
جوليا. أه يعني الماشية مائة بمئة
وائل: التجار بما في ذلك المحلات والمتاجر لا يتوانون عن الدفع لمن قاموا بتحسينها.
جوليا: نعم ، بما أنك ترى على هذا النحو ، فأنا واثق فيك
وائل: انتظر قليلا انت واثق بي ،،،
جوليا: لماذا؟ مفاجأة
وائل: لا اعلم لكني شعرت بالاهانة كأنك نسيت حرف م قبل كلمة واو بكلامك
أدارت جوليا عينيها وابتسمت ساخرة: كأنك تريد أن تختنق ، لا أعرف كيف! !
وائل: لا يا جوليا لا أريد أن أختنق ولا هم يحزنون ، ومنذ أن فتحت سيرة الحلقة أود أن أسألك عن حلقة رانيا وماذا حدث فيها! !
ماري: أوه ، لماذا لا ، ثم إلى أين ذهبت؟
وضعت الهاتف الخلوي بمفردها ، ودعمت يداها خديها ، ثم تراجعت.
استدارت مريم ورأت جوليا تأتي إليها وهي تجفف عرقها ، مرتدية قميص قصير وبنطال ضيق ، وجلست وحدها.
جوليا: لقد نسيت نفسي عندما كنت ألعب رياضة
ماري: أنت تواكب ذلك. لياقتك
جوليا: نعم ، لكني لا أحب الشعور بأنني كبرت
هزت مريم رأسها دون أن تتحدث مع جوليا لتعود وتسألها ،،، حبيبي ، ثم لماذا نزلت وتركته جاد وهادو؟
ماري: جاد ليس موجودًا على الإطلاق
جوليا: ولكن أين ذهب هذا الصبي؟ كان عليه أن يتركه ليعرف كيف يتعامل مع عروسه.
مريم: سألت خلود فقالت لي إنه خرج من بكر فقط
جوليا: فقط ماذا؟
وقفت ماري وسارت إلى جوليا ، بخجل ،،، لا تفهموني خطأ ، لا بأس ، لكن هذا النوع من الفستان يعني أنه لا يمكنك ارتدائه أمام أي شخص
بقيت جوليا حاكمة علاء. عادت ملامحها الهادئة بابتسامة ،،، لكن الآن لا يوجد أحد في المنزل وعندما يأتي صهري ليوعدك ، لن أكون متواضعة ټ مم
قرصتها برفق على خدها وألقيت رداء الحمام على كتفها وصعدت
مريم: يا رب لن تتضايق مني ، سأحاول الاقتداء بها
تحركت ماري لتطاردها وقفت عندما سمعت جرس الباب يرن
ماري: هذا بالتأكيد أمر خطير
وضعت منديلها على رأسها بسرعة وفتحت الباب
هند: مفاجأة ، مبروك يا عروس
ماري: أهلاً بك يا روحي
هند "احتضنتها" يا روحي لماذا اشتقت إليك لكني لم أحضر في الوقت الخطأ
ماري "بعيدًا عنها". ماذا تقول متى تريدني؟
هند: زوجك مستيقظ
ماري: لا ، ليس هنا. سأذهب في رحلة. أنت على علم بأشياء كثيرة. اريد ان اخبرك عن ذلك
سحبته وخرجت في الهواء
قص وارجع لبيت سامر ،،،
وقف الجميع مصدومين من المتكلم ،،،،
اقترب بخطواته ووقف أمام عامر وقال: إذا كانت حجتك فأنا مستعد لكتابة كتابي وتحسينه ،،،
ترك عامر إد الهدى ، وقال: ما الذي تريده يا سيد طلال؟
طلال: سمعت عامر ،،،
كانت مايا لا تزال واقفة مصدومة من جرأة ابنها الذي خرج فجأة ،،، أما سامر فشعر بالفخر بخطوة طلال المفاجئة ،،،
ابتسم رامي: وهذا رأيي ،،، رحلة الفتاة من هنا ستكون خطرة خاصة بعد ما تعرضت له والصدمة النفسية التي تعرضت لها ،،،،
عامر: خطر ،،، خطر اين الخطر في روحها معي ،،، يعني لا ترون ان طلبكم غير منطقي اطلاقا
جاد: بالعكس يا عامر ، أعتقد أن طلال سهّل الأمر ، ولن تستمر في أكل همومها.
عامر:.
وضع سامر يديه خلف ظهره وقال: سأعتبر أنك أخوها فهي الفتاة التي تعتبرك هكذا حالما رأيت ،،، أتشرف وأطلب يد أختك. هدى لابني طلال اسنا • جو ورسوله ،،
كانت هدى واقفة خلف عامر وخديها تذرف الدموع وتتجول على الأرض وكأن ما يحدث وما يحدث أمامها لم يقلقها ،،،
عامر: لا ، أنت عبقري بالتأكيد
جاد: كنعان
عامر: نحن جادون ، تسمع بيت والدك ما يقوله أو ما يطلبه مني! !
جاد: أسمع وأرى لكن لم أر أي خطأ في طلبهم من عامر ،،، ناهيك عن هذا ، هدى في موقف لا تحسد عليه ، خاصة أن ما حدث لها قد يتكرر إذا حدث وهي أتت معها أنت
مسح عامر وجهه بإحكام ، وأراد التحدث عندما سمعوا الباب يغلق.
وضعت يدها على فستان زفافها وبدأت بالصراخ: لا ، لا تفتحه ، لا تفتحه
اقترب رامي بسرعة وأمسك بيدها ونظر إلى والدتها وقال: أمي واعية ، خذها إلى الطابق العلوي بسرعة.
هزت مايا رأسها وأمسكتها: كما تعلم ، يا حبيبتي ، تعالي معي
هدى: لوين
مايا: لا تخافي يا حبيبتي هذا هو البستاني. دعنا نذهب إلى الطابق العلوي للغرفة لنرتاح قليلا.
هدى هزت رأسها بالإيجاب وذهبت مع مايا
أمسك رامي عيد عامر ، فجلس وقال: رأيت ما حدث لعينيك
عامر: ....
رامي: إذا كنت حقًا تهتم بصحة هدى ، تتركنا ، نحميها ونعتني بها
نزلت مايا ووقفت أمام عامر وهي راضية: الفتاة لن تخرج من هنا ،،، لكن حالتها تتحسن. أنا في رأسي. سأذهب إلى والدتها ، وإذا أراد ابني إطلاق سراحها فليطلقها ويذهب الجميع إلى سبيلو ،،،
فتنهد عامر وقال بهدوء: ها هي القصة! !!
طلال: مَا كَانَ وَلاَ كَانَ ،،،،،،،،،،، ما سمعته وما رأيته لا يكفي لإقناعك! !!!
عامر: عايزين تفككي كرسيها وأنت تتخلصين من هذه المشكلة وبعدها تتركها تذهب وتأخذيها إلى البيت! لا عم ، مهمتك جيدة ، وأنا أعرف كيف أحمي ابن عمي.
جاد: لقد ضللت الطريق ووجدناه. اكتب كتابك. هل أنت جيد في ذلك ، إذا كنت خائفًا جدًا من صلاحه ، ولم تكن محللًا قام به بشكل جيد؟ !!
سكت عامر وسفين ب جاد دون أن ينبس ببنت شفة ولا حتى رد فعل واحد ،،،
طلال: عامر ما زلت نادل حتى أرميها يا زوجتي ستكون أمام الله وخلقه ، ولا تخلص إلا من هذه المشكلة. شيء وعهد حسني لا تحافظ عليه وتضعها في عينيها إذا استمر زواجنا برضاها طبعا ،،
نزل عامر رسو فقال بهدوء: البنت إله
جاد: حلها هل هناك روح وفي جيب عمي ابو مهند حاضر
عامر: لا ، عمي أبو مهند وخالتي في المستشفى تحت الحماية وبالتأكيد ستجدهم تحت المراقبة من قبل من عمل هذه العملة ،،، لكن سأتحدث مع خالتي وزوجها لأطمئنهم عليها الخير وإخبارهم بما سيحدث
سامر: الذنب معك يا بني.
وقف عامر وذهب إلى شخص غريب ليقول مكالمة ، فيما اقترب سامر من طلال وربت على كتفه بفخر ،،،
سامر: تربيتي لم تضيع فيك يا طلال.
طلال: كم من حياتك كنت تربينا بالقيم والأخلاق ،،، وما الهدف من مثل هذه المواقف؟
ابتسم سامر وعانق ابنه أمام عيني جاد الذي ظل تائهًا عنهما حزنًا.
القيم والأخلاق مواقف الرجل! !!
كان جاد يراقب سامر وسلوكه مع ابنه ، وكانوا فخورين به بمجرد أن تحدثوا بكلمة.
"قد لا تكون الحياة كما خططنا لها. وقد نتعثر في حفرة تجبرنا على الصعود. عكس مسارنا لقبول مسار جديد قد فرض خيرنا دون سابق إنذار."
من بعد كتابة كتاب طلال علاء. أوقفت هدى رامي وضمت طلال. مبروك اخي
طلال: • بارك الله في فيغ رامي ،،
جاد: طلال
أجاب طلال: نعم!
جاد: اليوم تثبت لي أنكم رجال ونغني في منتصف الظهيرة.
طلال: بارك الله فيك يا صهري.
سكت طلال وهو يفكر: هل يعقل أنك على حق يا جاد والشيخ حسن ، أرجوك أن تدعم كل هذه المصائب ، !! لا توجد مشكلة ، لم يحدث شيء حتى الآن ، وسأحرص على ذلك بطريقتي الخاصة
استيقظ من شرود ، صوت أبي يقول له: طلال ، لا تظن أننا لو قبلنا لكانت الأمور على هذا النحو. نعني أن حقك ضاع بين أخواتك ،،، ومبالغاتك ، لكنك ستتخلصين من كل هذه المشاكل دون أن تعمل ، لأنها ستكون عرسا يخبر فيه العالم كله ،،،
طلال: لا تفرق بين ابي ،،، ودخلك ، انا تخلت عن الحفلة ،،، بصراحة بفضل توزيع مصاريفها علي. محتاج
ابتسم سامر بفخر بينما اقتربت منك مايا واحتضنتك وهي تقول: "الله يفكك يا بني ويكتب لك ما هو طيب ،،،
كان عامر جالسًا وخرج أحدهم واحدًا تلو الآخر حول عينيه. هدى التي كانت قاعدة علي. جنبًا إلى جنب مع دموعها معلقة فوقها. رموشها
تنهدت واقتربت منها وهمست: لست على صواب يا هدى
إرشاد: ،،،،،
عامر: هنا تكونين بأمان وأنا أحس أن طلال ابن حلال دامي ،،،
هدى: ما عندي مشكلة هل تزوجت أم لا ، وأقسم بالله أني لا أكترث ، لكن ما كنت أتمنى لو كانت أمي وأبي وشقيقي مهند
عامر. الايام قادمة وسوف تراهم وتجلس معهم ولكن اصبر على الامساك بهذه الكلاب التي فعلت هذا ،،، تالا رحمة الا بلف المشنقة حول رقابهم بيدي
يذرفون دموع هدى: • يرحمها الله ،،، لقد أحببتك كثيرًا وكانت تتطلع إلى اليوم الذي يجمعون فيه معًا.
لم يستطع عامر أن يكتم حزنه أكثر من هذا فذرف دموعه كالشلال وألقى رأسه نحوي. كتف هدى وهمسها: مش مقدرة علي تصديق ما حدث يا هدى ،،، أموالي هي القدر ، انسى ،،، قلبي. سوف تنفجر
أخيرًا ، انتبهوا لكم جميعًا. وكان عامر وهدى جالسين بغرابة يبكيان بحزن وظلم ،،،
أمسك طلال حاجبيه واكتشف أمر والده الذي سخر من براسو ،،،
اقتربت مايا ووضعت يدها فوقها. كتف عامر
مايا: اهدئي يا بني ، وإذا ذهبنا أو أتينا ، ابنتك بشر ، تحت رحمة الله وفي يديه ،،، صلّي من أجل الرحمة والعزاء ،، لا تعلم ، الله يجمعك في الجنة
رفع عامر رأسه ومسح وجهه. وقف وخدش وهو يرتدي سترة: أنا بأمان. هدى
طلال: لو اخي عامر هدى اصفها بالرقبة وبين اهلها وأهلها ،،،
مشى عامر باتجاه الباب وخرج منه ، "كان متجهًا إلى سيارته عندما سمع شخصًا يناديه ،،، استدار ورأى رامي جاي ورآه.
عامر: هناك شيء
رامي: يا إلهي ،،،
عامر: طيب
رامي: كم عمرك عامر؟
عامر: يعني حوالي 29 سنة
رامي: نعم انظر يا أخ عامر. أتمنى أن تعتبرني مثل أخيك الأكبر ، لكنك ستشعر بالاستعداد لتحمل أسرارك ، تعال إلي ، أنا مستعد لسماعك ومساعدتك ،،
عامر. ماهي المناسبة؟
آرتشر. بدون مناسبة ، أريد فقط أن أكون أصدقاء ، أو أن الشخص الذي يريد أن يكون صديقك لا يناسبك
عامر: ،،،،
رامي: أعتقد أنني مستمع جيد.
فتنهد عامر وقال: أحضر هاتفك
نهض رامي على الهاتف وسجل عامر رقماً ورنين جيداً ،،،
عامر: إنه رقمك معي مثل ما قلته
ابتسم رامي: وعد!
عامر: وعد ،،،
واستدار وترك رامي ، ورآه يراقب بصمت ،،،
تنهدت وعدت للمنزل ،،،
مايا: يعني الوضع لن يتغير معك يا ابنتي طلال أرجوك وأنت نائمة في غرفة ابنتي مريم ، طيب!
هدى: نعم ،،،
مايا: هل أنت متأكدة يا طلال هذا ما تريدينه
طلال: امي هدى ميتال ،،،
قاطع سامر: أنت لا تتحدث مثل أختك ، نيتك هي ابني.
طلال: أنا آسف أبي. "قف."
مايا: أمي!
طلال. في الصيدلية يا امي ،، تعال الى خاطرك
رد: جزاكم الله خيراً
طلال خرج من غرفة الضيوف لكن رامي ذهب لوالدته وهمس: قلتم انه سيبقى.
مايا الله أعلم ولكن بصراحة لم يعجبني قرار أخيكم قط. ماذا او ما، ،،
قاطعها رامي: والدتي طلال شايف حال الفتاة ونفسيتها المدمرة ،،، ولا أريدها أن تكون جديدة على الفتاة.
مايا: أيوا
رامي: اتركه لأيام ، لا تعرف ماذا يمكن أن يحدث.
هند: كل شئ حدث ولا أعلم
مريم: ڵ ماذا أفعل ، والله ، أنا نفسي لا أصدق ما حدث ، وكيف تقتل هذه الفتاة في سن الورد وتختطف الأخرى؟ الله يعين اهلها
هند: آمين يارب طيب منى ماذا قصدت بالفيديو الذي أرسلته لك؟
"رفعت مريم كتفيها".
هند: أقسم بالله الحسن خرج مختبئا في قشرة وليس بقليل
مريم: إن الله يعتني به كل يوم ويزيد من كراهية الله أكثر
هند: شيلينا اين سيرته و اخبرني كيف حالك و جاد؟
ماري "تبتسم بخجل" بجدية ، لا مفر منه
هند: لا يوجد جاد
مريم: أتمنى أن نكون سعداء لك ولطلال
تغيرت ملامح هند فقالت بعصبية ،،، آنا وطلال. لماذا بيني وبين طلال؟
ماري: انظري من حيث الأبواب يا زانزون
هند: ممممم يعني مش حب يعني ممكن تتكلمي مجرد اعجاب لا اكثر و اخوك في سنه حسني لهذا السبب ليس نصيب عادي يعني
ماري: أوه ، كوني طبيعية ، لكن عيني بعيونك
الهند: هاه؟
البنات كن يتحدثن ويضحكن عندما سمعن صوت فتح الباب ومات جاد ولكنه رأى هند تنزل رأسه الى الارض ،،، مريم طيبتك اسف لم اعلم عنا ضيوف
هند: ولطفك يا مريم يستحق العريس
مريم "وقفت" ولطفك مع مريم ، هيا يا حبيبتي. ليس هناك غريب. هي رفيقي هند
جاد: مرحبا اختي اللهم ارحكي
استدار يمشي ، فأوقفه صوت مريم جديًا
جاد "استدار"
مريم: شكك حبيبي
جاد: لا شيء
ماري: كيف لا أشعر بأي شيء؟ اريد ان اخبرك يا حبيبي ماذا حدث معك حينها واين كنت؟
تنهدت بجدية وحكة كنت في بيت عائلتك بمنع كتب كتاب طلال.
شعرت هند بالصدمة ، وكانت صدمتها لا تقل عن صدمتها التي ظلت واقفة وعيناها مفتوحتان على مصراعيها. يستطيعون
مريم: خطبة أخي طلال؟ ! كيف ولماذا ومن !!
- جاد: ألف كتابه على هدى أخت مهند
ماري: من تم اختطافه !! ؟؟
جاد: ما هي ملابسها؟
ماري ، "أمسكت به من إيدو وجعلته يجلس." لقد فهم كل ما حدث ، وكيف ذهبت أصلاً إلى منزل عائلتي. اريد ان اعرف كل شئ جاد
،،،،،: نعم أيها الناس ما هي خطتنا للمشروع الجديد ،،، أتمنى أن أرى نتائج ملموسة على أرض الواقع سيد مؤيد
الداعم: بالطبع يا سيد وائل أنت عادة لا تخيب آمالك بعملي
وائل:. = ههههههههههههههه
كان وائل يغرق في لقائه بأعضاء مجلس الإدارة وشركائه لما سمعوا صوتا خرج فجأة ،،،
أداروا أعينهم على الباب وتفاجأوا ولكنه انفتح ودخلت جوليا ، ورآها السكرتير وكان يحاول إيقافها ،،،
السكرتيرة: أخي من فضلك
جوليا: أنت لا تخجل! ! تركت يدي خير ما صاح به ، والشركة لم تحسنك بما فيه
همس وائل: ماذا تفعلين؟
جوليا: يا منصف ، أخبر سكرتيرتك ، إنه يتركني في عداد المفقودين
انظر اليهم جميعا مع وائل اللي حل كرافتو وتنهد ،،،
وائل: أكرم انتهى من تركها تفوتها
أكرم: وائل بك موجود.
خرج أكرم ، لكن جوليا وقفت عند الباب واستقرت.
وائل: مرحبًا جوليا.
ابتسمت بارتياح ودخلت وجلست على الكرسي أمام الموظفين وقلت: أنا آسف لأنني قاطعت اجتماعك
وائل هل تعلم ان عندنا لقاء؟ لماذا ا؟ صبي! !!
جوليا: فكرت بجدية ،،،
وائل: اتصلت به وأخبرته أنه عاد إلى المنزل
جوليا: آه ، من الواضح أنني خرجت وقبلت ماجي ، هيا ، لا مشكلة ، تفضل
مسح وائل وجهه بإحكام وحكة: هذا كل شيء لليوم أيها السادة
جوليا: نعم ، انتهى الاجتماع. دوري
وائل: ما دخلك؟ أنت لست على الإطلاق. تعال إلى الشركة !!
جوليا: أنا أحرر
قاطعها: جوليا ، "أنا مسيطر." لماذا تسمح لنفسك بالهدوء؟
جوليا: تصمت. هل تفضل التحدث؟
كان وائل بدو يحكي عندما سمع مؤيد يقول: أنت لا تعرفنا يا سيد وائل
وائل: جوليا ستكون أخت زوجتي الراحلة
الداعم: • رحمها الله وماذا فعلت هنا يا مادموزيل؟
ابتسمت جوليا: نعم
تغيرت ملامح وائل وهو يهمس: لا يزال! !! لم افهم ما تعنيه
جوليا. بعد ذلك ، تعال ، واصل اجتماعك ، ولا تفوت عطلتك ، وتغمز في وجهك.
أخذ وائل نفسا وقال: المهم أيها السيدات والسادة.
رفع رأسه ورآهم جميعًا ، بمن فيهم مؤيد ، الذي بدا جيدًا وابتسم مثل حبلان.
كانت متضررة ورأتها تحمل مبرد صغير ومشغول بضفائرها ، ميل براسو وعادت لتنظر إليها برعشة وضربت الطاولة بإيدو حتى عادوا لينظروا إليها ،،،
وائل. كنت أتحدث عن خطط المشروع ، صحيح يا سيد مؤيد
الداعم: طبعا السيد وائل ومثل ما قلته لك سيكون مثل ما تريده وافضل ،،، ولكن عندي سؤال.
وائل: أرجوك
رتب مؤيدًا ، هيندامو وهاكا: مدموزيل جوليا ، ستشاركها معنا
وائل: لا .. لا يوجد شيء من هذا القبيل
ردت جوليا: ربما
وائل: اولا مازال ممكن و ممكن ،، !!! جوليا
جوليا: نعم ، نحن نأخذ ونعطي
الداعم: هل ترغب في رؤية الكثير من الوظائف الشاغرة في المشروع
وائل: أخي هل تعلم ما درست ،،،
جوليا. كم حلو ،،، ما هو المشروع استاذ مؤيد؟
مؤيد: سلسلة مولات ومطاعم
همس وائل: ،،،،،، أنت تخرب أساس المشروع حاليا سري
جوليا: نعم ، أعني ، ليس في الموضة
الداعم: إذا كنت ترغب في تغيير كل الخطط والتحول إلى آخر صيحات الموضة ، إذا كرمل عين تكرم مرج عيون
همس وائل: ما الذي سيخربك؟ ألا تريدين التحول إلى الموضة؟
سعل وائل ضاحكاً: طبعاً السيد مؤيد يمزح ، ولا يوجد شيء كهذا ،،،،، هل يمكن أن تصمت بعض الوقت ننتهي؟
جوليا: ممم من فضلك
وائل ومؤيد وبقية الطاقم ظلوا جالسين ويتناقشون ، وفي هذا الوقت القصير كان وائل قادرًا على رؤية نظرات مؤيد غير العادية لجوليا ،،، لكن حاول قدر الإمكان تجاهل هذا الشيء
أخيرًا اللقاء الذي كان سيقلب جوليا انتهى بكارثة زفاف وائل ،،، وخرجوا جميعًا ،،،
وائل: ممكن اعرف ماذا حدث لك يا ستة جوليا؟
جوليا: أخبرتك أن ترى الجدية
وائل: وعندما رأيت السيد جاد كان هناك. لماذا ا؟ ماذا تفعل انسحب وغادر هنا! !!
جوليا. يكفي جود ، اجلس لتفهمك
جلس وائل فيقول: هيا تكلم
جلست جوليا وبدأت تقول: إنك تزور المتاجر والمتاجر التي خلفها الراحل بابا. رحمه الله.
وائل: نعم مشابه
جوليا: ما هذا؟
وائل: ما الأمر ما عندك عمل وإرادتها وأرباحها ستصلك كل رأس *
جوليا. أه يعني الماشية مائة بمئة
وائل: التجار بما في ذلك المحلات والمتاجر لا يتوانون عن الدفع لمن قاموا بتحسينها.
جوليا: نعم ، بما أنك ترى على هذا النحو ، فأنا واثق فيك
وائل: انتظر قليلا انت واثق بي ،،،
جوليا: لماذا؟ مفاجأة
وائل: لا اعلم لكني شعرت بالاهانة كأنك نسيت حرف م قبل كلمة واو بكلامك
أدارت جوليا عينيها وابتسمت ساخرة: كأنك تريد أن تختنق ، لا أعرف كيف! !
وائل: لا يا جوليا لا أريد أن أختنق ولا هم يحزنون ، ومنذ أن فتحت سيرة الحلقة أود أن أسألك عن حلقة رانيا وماذا حدث فيها! !