الفصل الرابع والعشرون

الفرد
لم اصدق انها بين يدي لقد جلفتني مشاعري واشتياقه الله وقضيت مع الليل بين عالمنا الذي لم ادخله منذ سنوات حين افقت لنفسي ابتعدت عنها وتعاملت برسميه شديده تعجبت هي لها فهي قد شعرت بشوق شديد له لكن كل ما قلته كي اعيد رزانتي امامها ان ما فعلته كان بفعل تلك الرابطه الغبيه التي تربطني به وانني لم اتحكم في ذنبي شعرته بحزنها لكنني لم التفت للامر فهي يجب ان تعلم جيدا اسامحها بعد على ما سبقه فعلته امرتها ان تخرج من الغرفه فقد انتهت مهمتها الان والتعلم ان مهماتها ستكون تعيط نايل ابني واسعادي في الفراش تلكات في القيام من الفراش وهي تداري جسدها بالمفرش الحريري مما جعل اعصابي تتوتر اكثر بدات ترتدي ملابسها ببطء شديد وهي شارده بعلم اخر مما اعطى الفرصه لذئبي ان يثور ويتحكم بجسدي فجاه لاسماء وهو يناديها ايميلي وجدتها وهي تختفت له بسعاده وتناديه ما ان سمعها حتى هجم عليها يقبلها بشوق وهمس لها لقد اشتقت اليك ايتها الخائنه اخفضت راسها بخجل من كلماته لكنه عاد ورفع راسها لكي تنظر اليه لا تخفضي بصرك الان فيكفيني انني حرمت من عيناك لسنوات اتريدين ان تحرمني منها اكثر ابتسمت وهي تتحدث معه بصوت خفيض لكن لم يسامحني بعد ابتسم هو الاخر وهو يخبرها ولا انا عزيزتي لكنني لن استطيع ان ابتعد عنك اما ذلك الغبي فل يفعل ما يشاء فهو لن يستطيع هو الاخر ان يظل بعيدا عنك لفتره اطول وسجد الوقت الذي يستسلم فيه اللي مشاعره تجاهك ابتسمت وقبلتهم لا يكمل هو ما بداته معه هم الاثنين لذلك العالم مره اخرى ذلك الذي سيفل قطط تاديبها وعقابها التي تكون فعلها معه فهي لابد ان تعلم انا ما فعلته معي ليس بالامر الهين
ايميلي
لم اصدق انني ارى ذئبه الان امامي لقد اشتقت اليك كثيرا واعلم انه جيدا قد اشتاق الي اسرعت باحتضان وانا اعتذر له على كل ما فعلته معه لكنه لم يهتم بكل هذا فقد كان قد غفر لي كل ما حدث فهي يعلم جيدا انني لم اكن اقصد كل هذا حقا انني استطعت ان ابتعد عنه اخبرته انني لم افهم فقد ظننت انه يخونني حين كنت عشتم تلك الرائحه عليه اللعنه في هذه اللحظه حين لم يحاول ان يخفي رائحه شقيقته التي كانت تعلق به كلما ذهب الى المملكه فتلك الشقيه تامي كانت تتعلق به دائما وتعانقه حين يذهب الى هناك وهو كان دائما ينسى ان يبدل ملابسه او يخفي تلك الرائحه ولم يتوقع ان تفسر شقيقته الامور هكذا وان تفعل وفيقته ذلك وتظن انه قد خانه فهو امر ما كان يفكر به وهو يعلم ان الفرد لن يمرر له الامر لانها شكت به فليس كل رفقاء يفعلون هذا

بقصر ملك مملكه الشمال حيث كانت الامور كلها خارجه عن السيطره خاصه ذلك الجاما الذي كذا يجن حين علم ما كان يفعله الملك وهو ظن ان الملك يعمل كل هذا لمصلحه المملكه لكنه اكتشف ان كل هذا خاطئ وانا ما كان يحدث كان ضد مصلحه الجميع علم ان الامر لن يمر بسلام خاصه حين علي ما موجود الالفا ادم الفا قطيع البريق رغم كونه صديق له الا انه مؤكد سيجعله في موضع الاتهام وسيطلب منه معرفه كل ما حدث فقرر ان يذهب له بنفسه ولا ينتظر ان ياتي فور وصوله الى حيث كان ادم ينتظره فقد تخاطره معه وطلبه بنفسه باشره ادم بالسؤال المباشر
ما الذي حدث هنا وما الذي تعلمه عن ذلك الوغد بالضبط وهل كنت مشتركا معه. في هذا الأمر
لم يستطع الجاما أن يكذب وبدأ بقول كل ما لدى من أمور حدثت منذ ذلك الحين حين تولى الملك أمور المملكة بدلا عن الملك السابق، لقد خدع الجميع
حتى هو لقد استطاع ان يخدع الملك ليجعله يتولى امور المملكه دون تدخل احد معه لكن الامور ساءت بالفعل حين مرض الملك وفجاه اخبارنا هذا الالف انا الملكه تنزل له عن الحب وفي حال عدم وجود وريث ولم يتناقش معه احدا فيه لكن حقيقه الامر ان الملك وريس من رفيقته حين اخبرها أن الملك يطردها  المملكه حينها غدرت وهي لا تعلم بسبب ما حدث غير انه قد اعطاه فرمانا مختوما من الملك بنفيها كونها ليست من المملكه وقد علم انها من مملكه الجنوب ساله ادم حينها عن اسم تلك الرفيقه واخباره ان اسمها كان رايلي بنفس اللحظه خطر ادم مع الفرات واخبارهم بهذا الاسم وهو مؤكد مكان يشك به الفرد هي والدتك وتركته على ابواب القطيع
ولكن لا احد يعلم ما الذي قتله الا ان كان هذا الشقي قد تسبب في مقتل فعلا غادر ادم بعد ان اعطى اوامره باخلاء الكسر واخفاء الجميع من مهامهم وذلك لسلطهم الكبيره كونه الاكبر سنا بين القطعان وانه يعتبر الوريث التالي بعد الملك لكنه ترك الامر حين اعطى الملك الحكم لمساعده لانه لم يكن يرغب فيه عاده ادم الى قطيع السدين محملا بالاخبار واخبار الجميع بما علمهم من القامه الخاص بالمملكه وان استيور بالفعل الوليس الحقيقيه للمملكه ذلك ولكن الفرض اخباره بان والده لطالما كانت تطلع لي معرفه رفيقه وقد غادرت المملكه بحثا عنه وحين وجدتهم يبدو ان ذلك الوقت قد تدخل بينهما يجعلها تخسرهم كونها ليست من المملكه وربما وشاحنات لكن الحقيقه ستظل مطموصه الى ان يظهر العكس ولكن لا يعرفه الان انه هو الان ملك مملكه الشمال اذا ما اؤيده الجميع في ذلك وانه الفقير الخاص بوالده لم يصادف ما حدث ولم يستطع ان يجابه الامر فقرر ان ينزوى بعيدا عن الجميع ليفكر بما سيفعله وما سيتم بامره خاصه وان ما سيقرره سيؤثر على مستقبل الجميع
سيلين
حين سمعت ما حدث اشفقت حقا على رفيقي الذي علم الان انه ورث مملكه الشمال وقد عاش بعيدا عن والدتك طيبه هذه السنوات وهو لا يعلم ما الذي حدث لوالديه والده ووالدته الذين يبدو انهم لقيا مصر هما على يده شخص واحد وان هذا الشخص قد نجح في التفريق بينهما ولكن ما لا تفهمه حقا ما الذي فعله وكيف وصل لوالدته كي يقتلها تونه ان يعرف احد شيئا عنه فاللغز الان بات اكبر فهناك من يساعد في كل هذا ولكن لا احد يعلم من هو خاصه ان ظهور هذا الرجل فجاه امام الجميع وعدم معرفه اذا ما كان من اي مملكه هو امر غريب حقا وكيف ترقى ليصبح ملكا دون ان يثير الشك لدى احده فلولا ان المملكه هنا تعطي الاهميه لصاحب القدره على اداره الامور فوالدها مثالا على ذلك لقد اصبح البيته وهو ليس من القطيع لكنه اثبت قدراته بخوفه على من هم في الفريق وخاصه اعضاء القطيع الواحد واصبح هو البيتا وربما كان الافضل من بين نظيره اسرعت سيلين لتواسي رفيقها الذي جلس ينظر البحيره باتيه وهو لا يعلم ما الذي سيفعله جلست بجوار دون ان تتحدث حتى تعطيه هو الفرصه ليخبرها بما يفكر به ولم تمضي غير دقائق بسيطه وبدا هو بالتحدث ما الذي يجب ان افعله سيلين وهل سا سارتاح قبل ان انتقم لوالدي ووالدتي سكتت سيليت وهي لا تعلم بما ترد عليه لكنها اخبرته ان اكبر انتقام يفعله هو ان يتولى مهام مملكته على اكمل وجه وان يثبت انتماؤه للمملكه ولقطيعه فقطيع اندروميدا من اكبر القطعان بالمملكه بلوا اقوى ولكن يبقى السؤال هل هو مستعد للتحمل هذه المسؤوليه ام لا
حين سمعت ما قالوا الف ادم عن والدي ووالدتي لم اصدق الامر في البدايه لكنه اخبرني باسم وليتي الذي لا يعلم احد ولم اخبر احدا به هنا لاعلم حقيقه الامور وان والدتي بالفعل كانت رفيقه الملك وانه والدي وان مساعده قد نجح في التوقيع بين الجميع ولكن ما لا اعلمه هو سبب ما فعله هذا الا انه اراد الواقعه بين جميع الممالك كي ينال مراده ويدمر ما تبقى من الصلات بين مملكتين حين اتت سنين وجلست بجواري لم اعرف ما الذي يجب ان اخبره به فانا بنت الان ملكا للمملكه الشماليه ولكن ما يؤرقني حقا هو الثار اثار لوالدي و والدتي فانا لن امرر الامر هكذا ويجب ان انتقم لهم من ذلك الوعد شر الانتقام وسابحث عنه وهذا وعد مني فور ان اثبت ولائي للقطيع
الى
لم تصدقه انه خطفها وانها الان معهم لكنه لا يعلم انه هي من تركته ويفعل ذلك فهي لم تصدق انها تركت له طفله قد كان البرت محقا ولكنها لن تغفر له ايضا انه تركه لقد صدق انها قد تفعل ما يضره وهو ما كانت تخشاه فهي اخفت عليه امر مقتل هذا الوقت الذي لا تحب ان تنطق اسمه برنارد ذلك المستذهب الذي كان تعرفه منذ كان صبيا صغير لقد تعلق بها كثيرا لكنها لم تصدق انه قد يتسبب كل هذا الدمار في حياته حتى انه خطف ابنها ونسبه لنفسه هذه السنوات وهي من ظننت ان الصغير قد مات لكنه لم يقتل الخطف لتعلم انه كان يعلم جيدا لانه لا يستطيع ان يقتل اي طفل لالبرت يبدو انا خوفي على زوجها لم يكن صحيحا فقد دمرت الامر وبات زوجها يكرهها الان بل و ربما انا تحب هذا المستذئب وهو ما لم تتحمله هي فهي تعشق البرت منذ زمن منذ جاءت لزياره المملكه احتفال رفيق الدم وهي تعشقه قبل ان تعرف حتى انه رفيقه في قد حرصت الا تشارك بالاحتفال ولكن الصدف قادتها لتصاب لجرح بسيط ويعلم حينها البرت بأنها رفيقته كل تلك الصدف التي واجهتها جعلتها اقوى فراغ برود قلبك تسالك الا انه كان دائما مراعيا له ماذا لا تتذكر بكل مره كان يظن انها نادمه على ما حدث وحزنا بسببه لكنها كانت حزينه بسبب مقتل والذي اكتشفت انه ما زال على قيد الحياه فذلك الغبي وقد ذهبت معه لتعلم ما الذي فعله ونصرت اليه وسالته لما فعلت به ذلك انت تعلم ان لا حيله لي بالامر فهي اقدار تسوقنا ابتسامه والنظر له وهو يكون عالم ذلك جيدا اميرتي ولكن لقد اردت كان نفسي منذ سنوات رغم انك تكبرني بكثير لكنني اردتك كنت اراك بالمملكه وانت شابه جميله وانا اكبر امامك ربما اختلاف طبيعتنا هو ما جعلكي لا تنظرين لي فانا عمري قصير اما انت عايشين الاف السنين كاي مصاص دماء ولذلك اعلم انك تفضلين البرت علي نظره له بس فقط وهي تصيح به البرت رفيقي وانت تعلم ذلك منها وهو يخبرها انت تعلمين جيدا ان هذا الامر يمكن انه يتحقق اذا ما رفضتم بعضكم لبعض ليست قربه المستذئبين ساقول انها تجمعكم بالقوه او ترجع لكم تشعرون في بعضكم لبعض لكن انتم من تختارون قدركم هذا تعلم انه محق وانا ما يقول كله حقيقه ولكنها لا تنكر انها احبت البرت ومازالت تحبه ستظل كيف لا وهي تعشق منذراتهم وهي طفله حتى بلغت 17 من عمرها وكان يجب ان تتحول لكنها لم تفعل حتى لا تجد ذلك الرفيق فلقد اقسمت منذ صغارها ان تكون لرفيقه ولا تكون لغير فخافت الا يكون البرد هو رفيقه واحنا علمت انه رفيقها نسد انه كتم ذلك الامر عنها وانه لم يريدها كما ارادته ولكن الهبه التي منحت اياها قد حولت هذه الكره من الساحره بالمملكه ان تجعله خيرك تلك الهبه فين اراضاها لنفسها فل يفعل وان لم يفعل فسيكون مشاعره  لها حقيقيه نظرت له ال مره اخرى وهي تخبره بان ما يشعر به تجاهه ليس حقيقيا لكنه اخبارها انه يعلم ذلك ويعلم ان مقدارا حب لها هو كره يتنام في قلبي ولكنه ارادها منذ زمن وهذا ما جعله يعيش هذه الماساه لدرجه انه خسر رفيقته غضبت الي لانه يلمها على فقدان رفيقته وهو من كان السبب في ذلك فهو لم يلتفت لها ولم يلتفت لمشاعرها بل وتركها ايضا تعاني وحدها حتى قررت ان تفاصيل عنه وهو ما عرفتهم من اهل البرد انه ساعده على انفصال عنه فكره الي بترك اللحظه ان تدخل السحر بحياتهم قد افسده فعلامه الغايه من اختفاء مملكه السحرة عن الجميع وان اي تدخل منهم في حياتهم يدمر الأمر  ويجعله مستحيلا لذلك اقسمت انا حين تعود ستجعل السحر خارجا عن اي من الممالك وتحرم استخدامه ايضا لا بالخير او بالشر فهو اذى مهما استخدموا لكنها قررت الا تخبرها عن رفيقته كي لا يحيل حياتها الى دمار وسالته ما الذي يريده منه ومن الذي ساعده ضحكه منها وهو يسخر اعلم انني اشعر اتجاهك بالهوس لكنني لست غبي لاخبرك عن من يساعدني ولا تقلقي فمن يساعدني سعيدا الان بمغادرت كل المملكه وسيحرص على ان يملا مكانك في اقرب وقت لم افهم ما الذي يعني ولكن ما اعلمه جيدا انه يقصد امراه ما وان هذه المراه تريد البرد ومؤكد هي ساحره ولكن كيف استطاعت ان تستخدم سحره ضد المخلوقات الاخرى دون ان تفقد تلك الهبه فهو محرم عليهم استخدام السحر في الشر

بالمملكه المختلطه حيث جميع الخوارك يعيشون جنبا الى جنب دون تفريق تلك المملكه التي اسسها والد علي منذ قرون الملك فرانك ذلك الشاب الذي يحن ترى لا تعطيه اكثر من 35 عاما فهم تقدمهم في العمر بطيء جدا وليس كما يذيع البعض انهم مخلدون وصلتهم اخبار ابنته بالسرعه التي جعلته يطلق عليها وكيف ان زوجها ذلك الاحمق تركها لهذا الوغد برنارد الذي هاجر المملكه منذ سنوات طوال وقد ظن انه قتل انه لم يحدث ذلك فقد اخبرته بالحقيقه بانه قد اختفى بعد ان قتل احد التوامين وهو امر قد اخفتهم على البرد كي لا يكون بقتل مستذئب ويبدا ثار  بين الجميع طب النهارده هو ابن احد اقوى القطعان بالمملكه المختلطه ولم يضبط انقتل احدهم احدا لذلك لم تريد ان يبدا صبر او يتخذ احدهم سببا لذلك رغم قتله لابنه ا لقد اقسم فرانك وقتها ان يقتله هو فتركت له هي المهمه لكن ذلك الغبي قد اختفى ومنذ ذلك الحين لم يجده ابدا وهو الذي اقسم ان يجده ليثأر لحفيده بعد محاكمه برنارد محكمه سريه يشهد عليها الف القطيع الخاص به ولكن دون معرفه احد ولكن الامور لم تسير هكذا فقط اختفى برنارد السنوات الماضيه التي كادت تبلغ 25 عاما ويزيد حتى اتخذت قرارها بان تخبر ابنها ستيفان كي ترتاح من هذا الحمل بعيدا عن والدي وهو ما ايدها فيه والدها الذي كانت تتخاطر معه كل فتره بعيدا عن اذن زوجها وهو من شجعها على ان تجعل الامر بيد الرجال بعيدا عنها لكن ذلك الوقت جميعا وتدخل بالامر ليجعل الامور كلها ليست طرحه سواء طلب فرانك من وزير مملكته انا يذهب الى مملكه التنانين ويستدعي ملكه كيساعدهم فيما سيفعلونه الفتره القادمه فالامور الان تنظر بسوء فهناك من يساعد على خراب الممالك وهم لا يعرفون سبب ذلك ولا يعرفون من هو وكانه ينتمي لمملكه السحر والسحره سيجعل الامر معقدا اكثر فهم لا يحبون التدخل احد معهم ولا يصدقون اي كلمه تقال عنهم وهو مسائك مستحيله ليقنعه ملكه السحره ان هناك ما يحدث بعيدا عن انظارها بمشهد المهيب تنين ضخم بلون رماديه يطير بسماء المملكه يتبعه ثلاث تنانين اخرى ولكن بحجم الاقل هبط ذلك التنين بباحه القصر وتحولت اجنحته الى ايدي واتخذ شكلا بشريا ليظهر الملك في ليب ملك مملكه التنانين ببهائه التي يفردها على اي مكان يذهب وتبعثه انذار الفتيات والرجال وهم يحسدون وسامتهم وقوه الظهر تمشي بين كنبات القصر حتى وصل الى قاعه الحكم حيث الملك فرانك حيه الملك وجلست معه بما لديه لقد اختفت اليه ولا اعرف اين هي الان ظات حتى يعرف ما الذي يحدث هو ينتظر تفسير من الملك لما تم وما يحدث مع اهلي طيله هذه الفتره وقد حدث وعالم انها اخفت الامر عن الجميع خاصه امر طفلها الاخر وحين سال في الملك عن مصير هذا الطفل اخبره انه الان مع والده لم تمر لحظات على جلوس الملكين حتى دخل حاجب الباب يخبر الملك بان الامير ستيفن بالخارج يطلب الاذن للدخول فسامح له الملك وقابلهم بعناق حار فهو حفيده الاول اهلا ستيفان ما الاحوال الان وما الذي حدث مع والدك جلس ستيفن بعد ان حي ملك التنانين وجده لا اعلم جدي احاول ان اصل اليه ولكن هناك حاجزا يمنعها عني لذلك انا متاكد ان هناك ساحر ما يساعد بالنرد فيما يفعله فهي ما في لب انا ما كان يشك به الملك فرانك حقيقي وان الامر يستدعي تدخله فعلا
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي