انا وانتي

ezzat`بقلم

  • الأعمال الأصلية

    النوع
  • 2022-06-30ضع على الرف
  • 62K

    إكتمل التحديث (كلمات)
تم إنتاج هذا الكتاب وتوزيعه إلكترونياً بواسطة أدب كوكب
حقوق النشر محفوظة، يجب التحقيق من عدم التعدي.

1

استيقظت بسبب الإنذار اللعين الذي انطلق وتذكرت أن اليوم كان يوم الإثنين
لذلك استيقظت بشدة وأطلقت شخيرًا وأخذ هاتفي المحمول الموجود على المنضدة بجوار سريري وألقي نظرة في ذلك الوقت
شيت إنها الساعة 7 صباحًا لقد تأخرت
كنت أركض في الممرات منذ أن تأخرت عن المدرسة.
كانت الساعة 7ونصف صباحًا وأعتقد أنني استيقظت في الساعة 7 لأني أستحق أوسكار سخيف لتجنيده ووصلت في غضون 30 دققيه.
كنت ذاهبًا إلى صفي التالي علم الأحياء الذي أجري فيه امتحانًا ولكن عندما أعبر الممر أسمع اسمي وعندما أدرك هذا الصوت أستدير.
لولين سمعت أن أعز أصدقائي جون يتصل بي.
إنها عند الباب الذي يؤدي إلى المدخل الخروج إلى الفناء وتشير إلي أن أقترب لذا فأطلق شخيرًا أذهب إلى حيث هي.
ما الذي تفعله هنا؟ ألا يجب أن تكون مع الآخرين؟ أقول لدينا امتحان أمسك بمعصمي وتجعلني أركض إلى باب الحمام.
لا مفر لقد تأخرت وأرسلني إلى العنوان ولكن عندما قرع الجرس جعلني أرغب في الذهاب إلى الحمام فخرجت ورأيتك قال وهو يهز كتفيه.
أوه أنت لست ذكيًا أو أي شيء أقول لها نحن ندخل الحمام وأغلق الباب خلفي.
بينما بدأت تخبرني عن عطلة نهاية الأسبوع الرائعة بدأت أرى شيئًا ما على لا شيء أكتب عنه في المنزل
وهكذا قضيت عطلة نهاية الأسبوع أوه لقد نسيت تقريبًا. رأيت الجديد المفترض رفاق؟ أخبرتني أن أجعلني أنظر إليها مع بعض الفضول في عيني يقولون إنهم جيدون جدًا لقد انتهيت وأنا أدير عيني.
الدراسة أو مقابلة بعض الأطفال الصغار ؟ أفضل مسيرتي شكرًا
لنكن واضحين ليس لدي أي شيء ضد الأولاد لكن بصراحة ليس لدي وقت للحصول على صديق ليس لدي حتى الوقت للتنفس
الآن رأسي يكافح لتذكر بعض علم الأحياء ليس لدي وقت الهاءات
لم أستطع حتى رؤية الوقت هذا الصباح هل سأكون قادرًا على النظر إلى بعض الأطفال الصغار؟ يبدو أنك لا تعرفني. أخبرته بشكل كبير وأنا أضع يدي اليمنى على صدري.
تدحرجت عيونها وتهز كتفيها باستخفاف.
عندما نغادر الحمام أذهب مباشرة إلى الممر ولكن صديقي يتصل بي مرة أخرى
سأشرب الماء تعال معي أدير عيني وأذهب إلى اتجاهه.
نصل إلى النافورة تستعد لشرب الماء بينما أقفل هاتفي ونضعه في ظهر سروالي.
نعم قال لي بابتسامة وأردت الإيماءة.
بينما كنا نسير إلى باب الفناء يفتح ويخرج رجلان.
ضربنا قفزة صغيرة من الخوف.
كما لو كان روبوتًا توجهت نظري مباشرة إلى الأولاد وبطريقة ما شعرت بالذهول فهم اللعنة لا أعرف كيف بحق الجحيم أن أشرح ذلك شيء من رواية.

لا أفضل من الجحيم نفسه لأن مجرد رؤيتهم تجعلك مشتهيًا

إنهم مثيرون جدًا حتى يبدو أنهم ليسوا من هذا العالم
كانت الآلهة اليونانية أمامي قلقة كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما بإلحاح كبير ولكن عندما تركز نظراتهم علينا تمر قشعريرة من قدمي إلى رأسي مما يجعلني في حالة تأهب.

أنظر إلى جون وهي جاهزة للركض لكنها تبدو وكأنها كانت في حالة من الصدمة أنظر إلى الوراء وأجدهم يقتربون أكثر فأكثر لذا بدأت كل حواسي في تحريك جون بعيدًا حتى نتمكن من المغادرة.
جون لا يمكنك اختيار وقت آخر للاستمتاع بشرب الماء¨
جون تحرك الآن عندما سمعت صراخي كانت ردة فعلها.
ولكن عندما كنا على وشك المغادرة كان هناك شيء ما أو بالأحرى استضافني شخص ما الخصر إلى الحائط مما جعلني

أرفع رأسي لأرى وجه الشخص الذي فعل هذا بي ووجدت نفسي بعيون رمادية عميقة جدًا هذا الصبي أمسك بي بيد واحدة خصري بينما مع الفرشاة الأخرى تمرر شعري إلى جانب واحد
اللعنة لا تغتصبني الآن لا أريد أن أفقد بطاقتي

مرام تقول إنها تضع رأسها في رقبتي مي لونا عندما سمعت أنني مشلولة.
أو بالأحرى كان عالمي كله مشلولًا لكن لا تبا.
دعني يا أمي أصرخ في حين أحاول الخروج من قبضته لكني لا أستطيع قوته غير إنسانية من المستحيل
أن أرى أنني لا أحصل على أي نتائج أتطلع إلى يساري لأجد عينيها مغلقتين بينما الرجل هذا واحد لديه من الخصر.
شعرت كيف أن الصبي يضغط بالقرب مني فتفاعلت مرة أخرى محاولًا ركلة في الكرات دون نجاح كبير.
دعني أذهب أيها الأحمق هل أنت أصم أم شيء ما؟ أحاول أن أقاومه ولكن هذا مستحيل وبالتالي فإن الوحش يرفعني من الخصر مستريحًا على كتفه ويمشي باتجاه المخرج رائع جدًا
لولين سمعت أن الصرخة الأخيرة من صديقي قبل إغلاق الباب الرئيسي للمدرسة الثانوية وتذكرت أن صديقي ضعيف للغاية جعل شيئًا ما في داخلي ينكسر فقط وكل ذلك بسبب الأحمق الذي أملكه أدناه لذلك بدأت في الصراخ والركل و لكمه في ظهره لكن المذكر لا يتوانى حتى.

في أقل من غناء الديك أجبرت على ركوب سيارة رمادية تساوي بالتأكيد أكثر من جميع أعضائي بالتأكيد تريدني أن تدمرني شيئًا فشيئًا ثم أبيعني على شبكة الويب العميقة وأنا ذاهب ليموت دون أن تشتري لي سمكة أرقد بسلام

لا بلا طريقة

بدأت لكمة نافذة السيارة وأنا أرى كيف فتى من عيون رمادية يقترب.
افتح الباب لي سيرجيو دعني أذهب على ما يبدو نجحت بكائي ويفتح الحمقى بابي لكن لسوء حظي ظل هناك بابتسامة ساخرة.
عندما رأيت أنه يقف هناك نظرت في الجيب الخلفي من سروالي إلى هاتفي المحمول لكن عندما أدركت أنه ليس موجودًا أفتح عيني ثم أنظر إلى الصبي وبالفعل الهاتف المحمول بين يديه
هل كنت تبحث عن هذا الثمين؟ قال لي وأومأت برأسها وأمد يدي الله يعطيها لي هل هو كذلك؟ يا له من مؤسف قال ثم ألقى الهاتف الخلوي في الهواء مما جعلني أتنفس عندما أقوم بمعالجة كل شيء في رأسي أبدأ بالصراخ عليه بصوت عالٍ قدر استطاعتي بكل أنواع الإهانات التي تجعله يغطي أذنيه.
سأعلمك شيئًا ما لكن توقف عن الصراخ هذا يزعجني يقول الرجل المدلل أمامي.
هل ترى أنني أهتم إذا كان ذلك يزعجك أم لا؟ أخبرته بينما أشير إلى وجهي لقد رميت هاتفي المحمول للتو وأنت فقط خطفتني أخبرته بينما أرى أنه يدير عينيه.
أغلق عينيك أخبرني بما أنظر إليه بشكل لا يصدق لتغمض عينيك يقول مرة أخرى لما أظل أنظر إليه إذا لم تغمض عينيك عن الأشياء الجيدة فسيكون ذلك للأشرار وفتاة تستمع إلي أن هذا لا يناسبك أخبرني بنبرة تحذير لذلك أغمض عيني
بعد بضع ثوانٍ أسمع صريرًا مخيفًا للغاية يجعلني أعيد فتحها عندما أفتحها أرى ذئبًا جميلًا كان فروه بدرجات مختلفة من الرمادي وعيناه كانتا زرقاء.
أحب

أوه كم هو لطيف أداعب فروه الذي يستجيب له ملعقة على يده.
توقف عن العالم لا لا أستطيع أن

أحب الذئاب وصدقني أود أن أكون مع الذئب أكثر من معك لكن من الأفضل أن تعود إلى شكل الإنسان قبل أن يأتي شخص ما كذبة أغمض عيني مرة أخرى.

إنه لعابي سخيف أوه تعال.
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي