١١١
Vote & enjoy
....
و مع تقدم الأيام ، تصبح أمورهم أفضل من قبل ، عائلة صغيرة تستعد لاستقبال طفلهم الأول .
رنين على الباب .
' لتفتحِ الباب جانج مي ، أنني مشغول '
' أنها بالتأكيد المشتريات التى طلبتها من الإنترنت '
و اتجهت لفتح الباب لتجد صناديق الطلبات و بعض الأوراق المغلفة الغريبة .
وضعت الأوراق على الطاولة و أدخلت الصناديق .
' أن الصناديق كثيرة ، لقد طلبت الكثير تلك المره '
و فتحت أول صندوق ، لتندهش من تلك الأشياء .
' تاي ، ما هذا '
نادت عليه بعصبية .
' ما بكِ ، هل طلباتك لم تأتي كما أردتِ'
' أنها لم تأتي من الأساس '
' إذا ، ما تلك الصناديق؟ '
' تعال و أنظر '
أقترب من صناديق بتوتر .
' تبدو اثريه ، لما تأتي لنا '
' بالتأكيد لقد جأت بالخطأ ، كان يجب أن تذهب لمكتبِ '
' أتخفِ عنِ شيئاً '
' و لما قد أخفِ عنك ، أنها مجرد صناديق و قد أتت بالخطأ للمنزل ، لا تكبرِ الأمور '
' كيف لا أشك بكمية تلك القطع '
' لقد أرسلت لي حتى أتأكد من أنها أصليه فقط '
مازالت تشعر بالغرابة من تصرفاته ، لكنها تغاضت عن الأمر .
و جلست بالكرسي الذي بجانب الطاولة ، ليلفت انتباها تلك الأوراق ، و الذي لم يمنع فضولها من أطلاع عليها ، و هنا بدأ قلقها الحقيقي .
.
.
.
.
.
.
يتبع
رأيكم و توقعاتكم للجاي
....
و مع تقدم الأيام ، تصبح أمورهم أفضل من قبل ، عائلة صغيرة تستعد لاستقبال طفلهم الأول .
رنين على الباب .
' لتفتحِ الباب جانج مي ، أنني مشغول '
' أنها بالتأكيد المشتريات التى طلبتها من الإنترنت '
و اتجهت لفتح الباب لتجد صناديق الطلبات و بعض الأوراق المغلفة الغريبة .
وضعت الأوراق على الطاولة و أدخلت الصناديق .
' أن الصناديق كثيرة ، لقد طلبت الكثير تلك المره '
و فتحت أول صندوق ، لتندهش من تلك الأشياء .
' تاي ، ما هذا '
نادت عليه بعصبية .
' ما بكِ ، هل طلباتك لم تأتي كما أردتِ'
' أنها لم تأتي من الأساس '
' إذا ، ما تلك الصناديق؟ '
' تعال و أنظر '
أقترب من صناديق بتوتر .
' تبدو اثريه ، لما تأتي لنا '
' بالتأكيد لقد جأت بالخطأ ، كان يجب أن تذهب لمكتبِ '
' أتخفِ عنِ شيئاً '
' و لما قد أخفِ عنك ، أنها مجرد صناديق و قد أتت بالخطأ للمنزل ، لا تكبرِ الأمور '
' كيف لا أشك بكمية تلك القطع '
' لقد أرسلت لي حتى أتأكد من أنها أصليه فقط '
مازالت تشعر بالغرابة من تصرفاته ، لكنها تغاضت عن الأمر .
و جلست بالكرسي الذي بجانب الطاولة ، ليلفت انتباها تلك الأوراق ، و الذي لم يمنع فضولها من أطلاع عليها ، و هنا بدأ قلقها الحقيقي .
.
.
.
.
.
.
يتبع
رأيكم و توقعاتكم للجاي