80
وبعد اجتماع قسم كبير من رؤساء دول العالم بمؤتمر الفيديو، صدر مرسوم يقضي بأن تتحد كل القوات المسلحة، على الأقل في الوقت المناسب لتخليص كوكبنا من الغازي. وهكذا، أعلن على الملأ أنه لن يكون هناك جيش فرنسي أو صيني أو أمريكي أو روسي، بل جيش واحد. جيش الأرض التصفيق كان قد انفجر حوله بسرعة الأسئلة قبل هذا الإعلان، لم يكن أحد ليتصور أن مثل هذا التحالف ممكن: كثيرون للغايةويقول آخرون: « سيكون هنالك دائما اشخاص يفضِّلون الاعتناء بأنفسهم ». في النهاية، كل شيء على ما يرام. عندما كانت لا تزال منشورة. ومن ناحيتي، أعتقد أنه لم يتم إعادة تجميع جميع الجيوش. لا أستطيع أن أرى كل الدول التي تخوض حروباً تنهي صراعات، حتى في مواجهة تهديد مشترك، ولكن ربما أكون مخطئاً.
على أي حال، أفترض أن وسائل الإعلام لم يعد لديها الإذن للتحدث عن هذا النوع من الأشياء، وإلا سيواجهون عقوبات شديدة. برأيي، ان الاعلان عن هذا التحالف العالمي اعطى املا للشعب، ولم يرغب قادة كل دولة في تقويض معنويات الشعب.
وضعت جريدتي بجانبي لقد كتبت الكثير حتى أن رسغي مؤلم القليل الذي نمتُ فيه للتو لم يكن كافياً
لم ألاحظ حتى أن (زاك) لم يعد بجانبي بعد الآن لا بد أنه نائم في إحدى غرف المنزل أنا سأرحلوجدته بسرعة كبيرة في أحد سريري غرفة الأطفال
لا أريد إيقاظه سيأكل البازلاء غداً أنا أذهب إلى المطبخ و آخذ حصتي وبعد تناول الطعام، استلقيت في السرير المجاور لسرير اخي الصغير. كالعادة، أنام نوماً خفيفاً، على حافة أقل ضوضاء.
وعندما استيقظ، تبدأ الشمس في الشروق وتضيء تجعيداتي البنية فيما امر عبر الستار. اضطررت للنوم حوالي ست ساعات، زاك لا يزال يستريح. أنهض وأذهب إلى المطبخ حيث وضعنا كل مؤننا سآخذ حزمة من "الجرانولا" التي رصدتها وأبدأ بها فجأة، توقفت عن الأكل. انطباع غريب يقرع معدتي، مثل نوع من الوجودية، كما لو كان هناك شيء خاطئ. وهذه ليست المرة الأولى التي تحدث فيها هذه الظاهرة. أنا مفتون جداً
ضع في اعتبارك أن لاوعيي دائماً في حالة تأهب بردّ الفعل، أنظر بتكتم خارج النافذة. البوابة الخشبية -ما تبقى أخيرا من بوابة خشبية قليلا. لكن في الخارج لا توجد رياح لذا أبحث عن المصدر وهنا أرى ذلك. هناك هيرا التي تحدق في، في أسفل المنزل. هرعت إلى الغرفة حيث كان زاك لا يزال نائما.
أحد هذه الوحوش يميل فوقه.
ركضت لأدفعه للخلف لكن شخص ما أمسكني من الخلف أشعر برغبة في الصراخ لكنه يضع يده على فمي من خلال لونه الأحمر، أميز (هيرا). عادة. لا يتطلب الأمر سوى واحد من هذه الكائنات للقضاء على سكان القرية بأكملها، فلماذا هناك اثنين؟ أنا أتحرك في كل الإتجاهات حتى يتركني لكنه يشد قبضته والآخر يستدير ويحدق بي لا أرى أي عواطف في رغباته قلبي يدق، لا أستطيع التفكير بشكل طبيعي بعد الآن، أنا خائفة جدا
اهدأ، لن نؤذيك، هذا يؤكد لي من يحتضنني بقوة. إذا توقفت عن الحركة هكذا ستكونين سعيدة
على أي حال، أفترض أن وسائل الإعلام لم يعد لديها الإذن للتحدث عن هذا النوع من الأشياء، وإلا سيواجهون عقوبات شديدة. برأيي، ان الاعلان عن هذا التحالف العالمي اعطى املا للشعب، ولم يرغب قادة كل دولة في تقويض معنويات الشعب.
وضعت جريدتي بجانبي لقد كتبت الكثير حتى أن رسغي مؤلم القليل الذي نمتُ فيه للتو لم يكن كافياً
لم ألاحظ حتى أن (زاك) لم يعد بجانبي بعد الآن لا بد أنه نائم في إحدى غرف المنزل أنا سأرحلوجدته بسرعة كبيرة في أحد سريري غرفة الأطفال
لا أريد إيقاظه سيأكل البازلاء غداً أنا أذهب إلى المطبخ و آخذ حصتي وبعد تناول الطعام، استلقيت في السرير المجاور لسرير اخي الصغير. كالعادة، أنام نوماً خفيفاً، على حافة أقل ضوضاء.
وعندما استيقظ، تبدأ الشمس في الشروق وتضيء تجعيداتي البنية فيما امر عبر الستار. اضطررت للنوم حوالي ست ساعات، زاك لا يزال يستريح. أنهض وأذهب إلى المطبخ حيث وضعنا كل مؤننا سآخذ حزمة من "الجرانولا" التي رصدتها وأبدأ بها فجأة، توقفت عن الأكل. انطباع غريب يقرع معدتي، مثل نوع من الوجودية، كما لو كان هناك شيء خاطئ. وهذه ليست المرة الأولى التي تحدث فيها هذه الظاهرة. أنا مفتون جداً
ضع في اعتبارك أن لاوعيي دائماً في حالة تأهب بردّ الفعل، أنظر بتكتم خارج النافذة. البوابة الخشبية -ما تبقى أخيرا من بوابة خشبية قليلا. لكن في الخارج لا توجد رياح لذا أبحث عن المصدر وهنا أرى ذلك. هناك هيرا التي تحدق في، في أسفل المنزل. هرعت إلى الغرفة حيث كان زاك لا يزال نائما.
أحد هذه الوحوش يميل فوقه.
ركضت لأدفعه للخلف لكن شخص ما أمسكني من الخلف أشعر برغبة في الصراخ لكنه يضع يده على فمي من خلال لونه الأحمر، أميز (هيرا). عادة. لا يتطلب الأمر سوى واحد من هذه الكائنات للقضاء على سكان القرية بأكملها، فلماذا هناك اثنين؟ أنا أتحرك في كل الإتجاهات حتى يتركني لكنه يشد قبضته والآخر يستدير ويحدق بي لا أرى أي عواطف في رغباته قلبي يدق، لا أستطيع التفكير بشكل طبيعي بعد الآن، أنا خائفة جدا
اهدأ، لن نؤذيك، هذا يؤكد لي من يحتضنني بقوة. إذا توقفت عن الحركة هكذا ستكونين سعيدة