الفصل 30
جيني : لكن سيكون جيد لنا ان نحصل على زبائن اكثر و مختلفيين
لوكاس : حسن لكن لم اقل انها فكرة سيئ لكن كلاكما لم تخبراني باي شيئ لهذا استغربت
إلما : حقا ضننت اني اخبرتك
جيني تحاول ابدال الموضع : لوكاس كنت اسئلك ان كنت ستدهب لزيارتي و الدي لان ابي سألني ؟
لوكاس : عندما تبدأ عطلة منتصف فصل دراسي سندهب و لن استطيع في نهاية الاسابيع القادمة تعرفين الامتحانات
إلما : سادهب لاكمل العمل
جيني تقترب من لوكاس لكن مترددة في الكلام : ااه .. هل انت فارغ يوم السبت ؟؟
لوكاس : ربما اذاكر .. لكن هل هناك من شيئ ؟
جيني بتردد : نحن لم نخرج مند زمن و اردت فقط تجريب مطعم مختص باللحم ما رأيك ؟
لوكاس : حسن لندهب
جيني : حسن الساعة 7 مساءا هل هو جيد لك ؟
لوكاس : نعم جيد
جيني تدهب و تتذكر جيني مقابلتها مع سالي و ان سالي اتت لعندها و تقول لها سالي : اقترب عيد ميلاد لوكاس هل يمكنك احظاره الي المطعم ؟
جيني : حسن ساحظره
سالي : كنت اريد ان تاتي لمساعدتنا على الحفل لكن انت تشتغلين لدى فقط مهمتك جلب لوكاس الي المطعم
جيني بتعجب : لمساعدتكم ؟؟ من سيساعدك
سالي : اصدقاء لوكاس و من معنا في الفصل
جيني باستغراب : ضننت انكم ستحتفلون لوحدكم
سالي : لا حجزت المطعم لدى سنحتفل كلنا فستعدي جيني
تم ينتهي الفلاش باك و لتقول جيني لنفسها : لما قامت بحفل مع كثير من اشخاص و ليس لهما وحدهم ضننتها ايضا معجبة به ؟ يبدو الامر غريب جدا
في اليوم التالي جيني اتصلت ب إلما
جيني : كيف حالك إلما ؟
إلما : بخير
جيني : اسفة لكن اليوم انا و لوكاس لن ناتي مساءا لدينا امتحانات لكن سناتي بعد انتهائنا منهم
إلما : ليس هناك مشكلة معي الفتيان و سيساعدونني في المطعم حظ موفق
جيني : قبل ان انهي المكالمة هل رأيتي منتدى ؟ جين لقد كتب كلام جميل حتى صورتك مع المطعم جميلة و كثير من صور تبدين مدهشة
إلما : حقا ؟ لكن اتذكر انه اخد لي صورة واحدة مع مطعم فقط
جيني : لا هناك كثير من صور ادخلي و قري المقال
إلما تقفل الخط تدخل إلما الي منتدى جين و اول شيئ تلمحه صورتها مع المطعم كانت تبدو جميلة ليبدأ مقاله جين بقوله " في و سط الغابة سنجد مطعم جميل و بسيط و له مالكة جميلة و متواضعه مع زبنائها و احيانا تقوم باعطاء زبائنها الطلب بيديها ، ذالك المطعم كانه ياخدك الي عالم اخر " و ترى صور بعض اطباقها ليكمل كلامه جين في مقاله " و هذه بعض المؤكولات و للتي قمت بتجربتها شخصيا و انا اصبحت مدمن على سندويش هذا المطعم لانه يعطيك من مداق طعام سندويشات المنزلية و للتي تصنعها الامهات في المنازل و انا انصح اي شخص بتجربة هذا المطعم خاصة ادا كان يبحث عن هذوء و مكان طبيعي بين اشجار و الغابة و يحتوي على كراسي خارجية و كثير من مزايا في هذا المطعم و الاهم انه بعيد عن ضجيج ، حتى ان المطعم ليس في المدينه و ليس بمكان ياتيه زوار كثيرا لكن ياتيه زبائن كثر فسالت مالكة المطعم لما مطعمك بهذا التصميم و بهذه التفاصيل لانه يبدو مختلفا عن الباقي المطاعم الاخر اخبرتني انها استوحت كثير من الاشياء من قبيلتها و للتي تحبها كثيرا و عاشت فيها و هي صغيرة و تحب سكان قريتها لدى ستجدون كثير من اشياء الغربية فيه لكن تطمئن قلبك و تاخدك في جو من العائلة و الاسرة "في اخر المقال تجد إلما صور لها و هي تقوم باعطاء زبائن طلباتهم و كثير من صور لم تعلم ان جين اخدها لهم و هي تبتسم او تضحك
بعدها ب نصف ساعة ترى إلما كثير من زبائن عدد لا يصور و كان العمل كثير جدا طوال اليوم في ليل ياتي جين و تنظر له إلما بحماس و تحاول اخفاء ابتسامتها و عندما يقترب من إلما و للتي تكون واقفة في الكاشير يقول جين : كيف كان يومك ؟
إلما بسعادة : كان طويل و لكن جميل و قد اتى عدد كبير من زبناء من منتداك شكرا على هذا و على كل الكلام للذي قلته في حقي و في حق مطعمي انا حقا اشكرك باسم صاحبة المطعم و للتي كانت قبلي لو رأت هذا مقال ستكون سعيدة
جين : انا سعيد انه اعجبك الامر فانا فقط قلت الحقيقة و هذا ما اسعى دائما لوضعه في منتدا الحقيقة لا داعي لشكري
إلما تحظر مشروب الي جين و تقول إلما : هذا على حساب مطعم
جين : حسن ، شكرا .. اردت تكلم معك في شيئ ما
إلما : نعم تفضل ، ما هو ؟
جين : قررت ان اقوم بوضع مقالة ف منتدا عن موضوع مستذئبين و احتاج مساعدتك ليكون لي دلائل و ليس فقط كلام
انصدمت إلما و اختفت ابتسامتها و قالت : حسن ساساعدك بما استطيع لكن .. ان وضعت المقال في المنتدى و قره الناس هل تضن ان ناس سيرحمون المستذئبين ؟ انت تتذكر انه قتلت صحفيه هي و زوجها لانهم من مستذبين
جين باحباط : لهذا ساكتب مقالي دون ذكر اي شخص لكي لا يتعرض الي الادى و لكي تتحسن صورة نمطية حول المستذئبين
انزلت رأسها إلما و قالت : اتمنى الا يحدث اي شيئ
ياتي يوم عيد ميلاد لوكاس و لم يكن في باله اي شيئ غير انه سيخرج هو و جيني و حدهم تدهب جيني لتستعد لارتداء شيئ جميل لكن وجدت في ملابسها فقط hoodie و ليس لها فستان فقررت خروج و شراء واحد و بعد كثير من العناء لتجد شيئ ترتاح فيه وجدت اخيرا ليرن لها الوكاس و تجيبه ليقول لوكاس : اين انتي ؟
جيني : فقط كان لدي غرض لدى خرجت
لوكاس : اين انتي ؟ الان لاخدك
جيني : في مركز التجاري
لوكاس : حسن انا قادم انتظريني
جيني : حسن
تريد الخروج لكن لفت انتباهها متجر يبيع سكاكين لصيد و بعدها تذكرت ان لوكاس اخبرها انه سيبدأ صيد لدى اشترت له واحد و خرجت لتجده ينتظرها و يجدها قد اشترت كثير من الاشياء لوكاس باستغراب : ما كل هذا ؟
جيني : حاجيات إلما
لوكاس : اها فهمت ، كيف كان يومك ؟
جيني : جيد جدا و انت ؟
لوكاس : جيد
تم تمد جيني له هذية و هي عبارة عن تيشرت لتقول جيني : اليوم عيد ميلادك لدى عيد ميلاد سعيد
لوكاس انصدم من تيشرت يبدو غالي ليقول لها بسعادة : لما عدبتي تفسك انه جميل جدا
و يحضنا بعضهم البعض
جيني : تستحق اكثر
لوكاس باحراج : هاي انت تحرجينني كثيرا
جيني : هيا لندهب إلما تنتظرنا
دهبو للمطعم عند إلما و بدا العمل و عند انتهائهم تقدمت إلما و قدمت الي لوكاس هذية و كان سعيد بها
لوكاس : شكرا لكي
جيني : هيا لندهب
إلما : احضيا بوقت جيد
لوكاس : بطبع لاني ساكون مع افضل جيني في العالم
تم يغادرون المطعم و إلما تقفل المطعم و ترى إلما جين اتي اليها
إلما بابتسامه : لقد اقفل مطعمنا
جين : لكن انا لدي اتفاق بيني و بين مالكة المطعم
إلما : ما هو ؟
جين : ادين لك بموعد .. و الان يجب ان تفي بوعدك
إلما تضحك : هل تتكلم بجدية ؟
جين : نعم
إلما : حسن
تم تركب معه في سيارته و ياخدها جين
تم ندهب عند لوكاس و جيني
تم يدخلون و يجدون المطعم جميل من داخل و يصعدون للفوق و يجدون الاضواء مغلقة تم تنفتح و كان مكان فيه كثير من البالونات و كثير من ديكورات للعيد ميلاد و كثير من اشخاص يصرخون و الموسيقى تم تات سالي لتحظن لوكاس يبادلها الحظن و يقول لها لوكاس متفاجئ : هذا من تخطيطك ؟
سالي بسعادة : نعم و طبعا مع الموجودين ساعدوني و ايضا اكثر شخص ساعدني هي جيني قد ساعدتني باحظارك ..
تم تبدأ الحفلة و تاتي سالي بحلوة الخاصة بالعيد ميلاد كان منغمس لوكاس مع الحفل و بدأت تتراجع جيني لكن دهبت لها سالي
سالي باستغراب : لما انتي ساكته و تحاوليين ان تبتعدي هل هناك من خطب ؟
جيني بثوتر : لا بالعكس ايضا يبدو لوكاس سعيدا معكم
سالي : لكن انتي لا تبدين سعيدة
جيني بتوتر : لا بالعكس فسعادتي من سعادة لوكاس
سالي : انا اسأل عنك انت ؟
جيني تنزل دمعتها : قلت انا بخير .. سادهب الي الحمام
تدهب جيني مسرعه تم نرى سالي تتقدم نحوى لوكاس و تقول سالي بسعادة : تفضل ( تكون هدية )
و تكون الهدية عبارة عن مفاتيح لدراجة انصدم لوكاس و حظنها لتخرج جيني و ترى دالك و تدهب مسرعه تجري و تخبط في نادل و الكل التفت و رأى دالك ارتعب لوكاس عليها خرج ليتبعها لكن لم يجدها ، و خرجت ورائه سالي و قالت سالي : لم تبدو بخير ؟ سالتها لكن لم تجب
لوكاس بقلق : اين دراجة ؟
سالي اشارت الي مكانها تم قال لوكاس : سادهب لابحث عنها
يدهب بسرعة لوكاس الي دراجة النارية و ينطلق بسرعه للبحث عن جيني و بعد بحث طويل يجدها على طريق تبكي
لوكاس بصراخ : ان الوقت متاخر لما غادرتي الحفل بتلك طريقة ؟ لقد اخفتني ..
جيني : انا اسفة لازعاجك
لوكاس : ماذا لو قام شخص باديتك ؟
جيني تسقط دموعها
لوكاس بصراخ : لو حدث لك شيئ لن استطيع مسامحة نفسي ابدا
جيني : كان يجي ان اغادر لاني ..
لوكاس : لما اكملي كلامك
جيني تخبره بكل مشاعرها لتقول له : لاني احبك كاخي مند صغر و عندما علمت اننا لسنا اخوة تحول دالك الحب من اخ الي حب اني اريدك ان تكون حبيبي .. و اعلم انك لن تريد هكدا لهذا كنت اتجنبك في المدة الاخيرة و قررت المغادرة و ان لا اسبب لك ازعاج بمشاعري لكن عندما رأيتك تحتظن سالي لم اتحمل .. انا اسفة على هذه المشاعر
لوكاس بجدية : اياك ..
جيني نظرت له بخوف : اعلم اني اخطئت
لوكاس : إياك و تاسف على مشاعرك .. و انا من البداية اعلم هذا و انا ايضا احبك و لقد كذبت باعجاب بسالي ضننا مني ايضا يمكنني تغير شيئ ما لكن زدت تعلقت بك اكثر
تم يقترب لوكاس من جيني ببطئ و هي ترتجف و يقبلها و تبقى في مكانها كالصنم و لم تعرف ما تفعله بعدها بادلته بتقبيله له و بعدها تبتعد عنه ، و غير مُصدقه ما حدث تنظر للارض فقط من الخجل
لوكاس ابتلع ريقه و قال : هل ندهب من هنا ؟
جيني نظرت له و انزلت رأسها بخجل : الي اين ؟
لوكاس : لا اعرف ، لنجرب دراجة
لوكاس : حسن لكن لم اقل انها فكرة سيئ لكن كلاكما لم تخبراني باي شيئ لهذا استغربت
إلما : حقا ضننت اني اخبرتك
جيني تحاول ابدال الموضع : لوكاس كنت اسئلك ان كنت ستدهب لزيارتي و الدي لان ابي سألني ؟
لوكاس : عندما تبدأ عطلة منتصف فصل دراسي سندهب و لن استطيع في نهاية الاسابيع القادمة تعرفين الامتحانات
إلما : سادهب لاكمل العمل
جيني تقترب من لوكاس لكن مترددة في الكلام : ااه .. هل انت فارغ يوم السبت ؟؟
لوكاس : ربما اذاكر .. لكن هل هناك من شيئ ؟
جيني بتردد : نحن لم نخرج مند زمن و اردت فقط تجريب مطعم مختص باللحم ما رأيك ؟
لوكاس : حسن لندهب
جيني : حسن الساعة 7 مساءا هل هو جيد لك ؟
لوكاس : نعم جيد
جيني تدهب و تتذكر جيني مقابلتها مع سالي و ان سالي اتت لعندها و تقول لها سالي : اقترب عيد ميلاد لوكاس هل يمكنك احظاره الي المطعم ؟
جيني : حسن ساحظره
سالي : كنت اريد ان تاتي لمساعدتنا على الحفل لكن انت تشتغلين لدى فقط مهمتك جلب لوكاس الي المطعم
جيني بتعجب : لمساعدتكم ؟؟ من سيساعدك
سالي : اصدقاء لوكاس و من معنا في الفصل
جيني باستغراب : ضننت انكم ستحتفلون لوحدكم
سالي : لا حجزت المطعم لدى سنحتفل كلنا فستعدي جيني
تم ينتهي الفلاش باك و لتقول جيني لنفسها : لما قامت بحفل مع كثير من اشخاص و ليس لهما وحدهم ضننتها ايضا معجبة به ؟ يبدو الامر غريب جدا
في اليوم التالي جيني اتصلت ب إلما
جيني : كيف حالك إلما ؟
إلما : بخير
جيني : اسفة لكن اليوم انا و لوكاس لن ناتي مساءا لدينا امتحانات لكن سناتي بعد انتهائنا منهم
إلما : ليس هناك مشكلة معي الفتيان و سيساعدونني في المطعم حظ موفق
جيني : قبل ان انهي المكالمة هل رأيتي منتدى ؟ جين لقد كتب كلام جميل حتى صورتك مع المطعم جميلة و كثير من صور تبدين مدهشة
إلما : حقا ؟ لكن اتذكر انه اخد لي صورة واحدة مع مطعم فقط
جيني : لا هناك كثير من صور ادخلي و قري المقال
إلما تقفل الخط تدخل إلما الي منتدى جين و اول شيئ تلمحه صورتها مع المطعم كانت تبدو جميلة ليبدأ مقاله جين بقوله " في و سط الغابة سنجد مطعم جميل و بسيط و له مالكة جميلة و متواضعه مع زبنائها و احيانا تقوم باعطاء زبائنها الطلب بيديها ، ذالك المطعم كانه ياخدك الي عالم اخر " و ترى صور بعض اطباقها ليكمل كلامه جين في مقاله " و هذه بعض المؤكولات و للتي قمت بتجربتها شخصيا و انا اصبحت مدمن على سندويش هذا المطعم لانه يعطيك من مداق طعام سندويشات المنزلية و للتي تصنعها الامهات في المنازل و انا انصح اي شخص بتجربة هذا المطعم خاصة ادا كان يبحث عن هذوء و مكان طبيعي بين اشجار و الغابة و يحتوي على كراسي خارجية و كثير من مزايا في هذا المطعم و الاهم انه بعيد عن ضجيج ، حتى ان المطعم ليس في المدينه و ليس بمكان ياتيه زوار كثيرا لكن ياتيه زبائن كثر فسالت مالكة المطعم لما مطعمك بهذا التصميم و بهذه التفاصيل لانه يبدو مختلفا عن الباقي المطاعم الاخر اخبرتني انها استوحت كثير من الاشياء من قبيلتها و للتي تحبها كثيرا و عاشت فيها و هي صغيرة و تحب سكان قريتها لدى ستجدون كثير من اشياء الغربية فيه لكن تطمئن قلبك و تاخدك في جو من العائلة و الاسرة "في اخر المقال تجد إلما صور لها و هي تقوم باعطاء زبائن طلباتهم و كثير من صور لم تعلم ان جين اخدها لهم و هي تبتسم او تضحك
بعدها ب نصف ساعة ترى إلما كثير من زبائن عدد لا يصور و كان العمل كثير جدا طوال اليوم في ليل ياتي جين و تنظر له إلما بحماس و تحاول اخفاء ابتسامتها و عندما يقترب من إلما و للتي تكون واقفة في الكاشير يقول جين : كيف كان يومك ؟
إلما بسعادة : كان طويل و لكن جميل و قد اتى عدد كبير من زبناء من منتداك شكرا على هذا و على كل الكلام للذي قلته في حقي و في حق مطعمي انا حقا اشكرك باسم صاحبة المطعم و للتي كانت قبلي لو رأت هذا مقال ستكون سعيدة
جين : انا سعيد انه اعجبك الامر فانا فقط قلت الحقيقة و هذا ما اسعى دائما لوضعه في منتدا الحقيقة لا داعي لشكري
إلما تحظر مشروب الي جين و تقول إلما : هذا على حساب مطعم
جين : حسن ، شكرا .. اردت تكلم معك في شيئ ما
إلما : نعم تفضل ، ما هو ؟
جين : قررت ان اقوم بوضع مقالة ف منتدا عن موضوع مستذئبين و احتاج مساعدتك ليكون لي دلائل و ليس فقط كلام
انصدمت إلما و اختفت ابتسامتها و قالت : حسن ساساعدك بما استطيع لكن .. ان وضعت المقال في المنتدى و قره الناس هل تضن ان ناس سيرحمون المستذئبين ؟ انت تتذكر انه قتلت صحفيه هي و زوجها لانهم من مستذبين
جين باحباط : لهذا ساكتب مقالي دون ذكر اي شخص لكي لا يتعرض الي الادى و لكي تتحسن صورة نمطية حول المستذئبين
انزلت رأسها إلما و قالت : اتمنى الا يحدث اي شيئ
ياتي يوم عيد ميلاد لوكاس و لم يكن في باله اي شيئ غير انه سيخرج هو و جيني و حدهم تدهب جيني لتستعد لارتداء شيئ جميل لكن وجدت في ملابسها فقط hoodie و ليس لها فستان فقررت خروج و شراء واحد و بعد كثير من العناء لتجد شيئ ترتاح فيه وجدت اخيرا ليرن لها الوكاس و تجيبه ليقول لوكاس : اين انتي ؟
جيني : فقط كان لدي غرض لدى خرجت
لوكاس : اين انتي ؟ الان لاخدك
جيني : في مركز التجاري
لوكاس : حسن انا قادم انتظريني
جيني : حسن
تريد الخروج لكن لفت انتباهها متجر يبيع سكاكين لصيد و بعدها تذكرت ان لوكاس اخبرها انه سيبدأ صيد لدى اشترت له واحد و خرجت لتجده ينتظرها و يجدها قد اشترت كثير من الاشياء لوكاس باستغراب : ما كل هذا ؟
جيني : حاجيات إلما
لوكاس : اها فهمت ، كيف كان يومك ؟
جيني : جيد جدا و انت ؟
لوكاس : جيد
تم تمد جيني له هذية و هي عبارة عن تيشرت لتقول جيني : اليوم عيد ميلادك لدى عيد ميلاد سعيد
لوكاس انصدم من تيشرت يبدو غالي ليقول لها بسعادة : لما عدبتي تفسك انه جميل جدا
و يحضنا بعضهم البعض
جيني : تستحق اكثر
لوكاس باحراج : هاي انت تحرجينني كثيرا
جيني : هيا لندهب إلما تنتظرنا
دهبو للمطعم عند إلما و بدا العمل و عند انتهائهم تقدمت إلما و قدمت الي لوكاس هذية و كان سعيد بها
لوكاس : شكرا لكي
جيني : هيا لندهب
إلما : احضيا بوقت جيد
لوكاس : بطبع لاني ساكون مع افضل جيني في العالم
تم يغادرون المطعم و إلما تقفل المطعم و ترى إلما جين اتي اليها
إلما بابتسامه : لقد اقفل مطعمنا
جين : لكن انا لدي اتفاق بيني و بين مالكة المطعم
إلما : ما هو ؟
جين : ادين لك بموعد .. و الان يجب ان تفي بوعدك
إلما تضحك : هل تتكلم بجدية ؟
جين : نعم
إلما : حسن
تم تركب معه في سيارته و ياخدها جين
تم ندهب عند لوكاس و جيني
تم يدخلون و يجدون المطعم جميل من داخل و يصعدون للفوق و يجدون الاضواء مغلقة تم تنفتح و كان مكان فيه كثير من البالونات و كثير من ديكورات للعيد ميلاد و كثير من اشخاص يصرخون و الموسيقى تم تات سالي لتحظن لوكاس يبادلها الحظن و يقول لها لوكاس متفاجئ : هذا من تخطيطك ؟
سالي بسعادة : نعم و طبعا مع الموجودين ساعدوني و ايضا اكثر شخص ساعدني هي جيني قد ساعدتني باحظارك ..
تم تبدأ الحفلة و تاتي سالي بحلوة الخاصة بالعيد ميلاد كان منغمس لوكاس مع الحفل و بدأت تتراجع جيني لكن دهبت لها سالي
سالي باستغراب : لما انتي ساكته و تحاوليين ان تبتعدي هل هناك من خطب ؟
جيني بثوتر : لا بالعكس ايضا يبدو لوكاس سعيدا معكم
سالي : لكن انتي لا تبدين سعيدة
جيني بتوتر : لا بالعكس فسعادتي من سعادة لوكاس
سالي : انا اسأل عنك انت ؟
جيني تنزل دمعتها : قلت انا بخير .. سادهب الي الحمام
تدهب جيني مسرعه تم نرى سالي تتقدم نحوى لوكاس و تقول سالي بسعادة : تفضل ( تكون هدية )
و تكون الهدية عبارة عن مفاتيح لدراجة انصدم لوكاس و حظنها لتخرج جيني و ترى دالك و تدهب مسرعه تجري و تخبط في نادل و الكل التفت و رأى دالك ارتعب لوكاس عليها خرج ليتبعها لكن لم يجدها ، و خرجت ورائه سالي و قالت سالي : لم تبدو بخير ؟ سالتها لكن لم تجب
لوكاس بقلق : اين دراجة ؟
سالي اشارت الي مكانها تم قال لوكاس : سادهب لابحث عنها
يدهب بسرعة لوكاس الي دراجة النارية و ينطلق بسرعه للبحث عن جيني و بعد بحث طويل يجدها على طريق تبكي
لوكاس بصراخ : ان الوقت متاخر لما غادرتي الحفل بتلك طريقة ؟ لقد اخفتني ..
جيني : انا اسفة لازعاجك
لوكاس : ماذا لو قام شخص باديتك ؟
جيني تسقط دموعها
لوكاس بصراخ : لو حدث لك شيئ لن استطيع مسامحة نفسي ابدا
جيني : كان يجي ان اغادر لاني ..
لوكاس : لما اكملي كلامك
جيني تخبره بكل مشاعرها لتقول له : لاني احبك كاخي مند صغر و عندما علمت اننا لسنا اخوة تحول دالك الحب من اخ الي حب اني اريدك ان تكون حبيبي .. و اعلم انك لن تريد هكدا لهذا كنت اتجنبك في المدة الاخيرة و قررت المغادرة و ان لا اسبب لك ازعاج بمشاعري لكن عندما رأيتك تحتظن سالي لم اتحمل .. انا اسفة على هذه المشاعر
لوكاس بجدية : اياك ..
جيني نظرت له بخوف : اعلم اني اخطئت
لوكاس : إياك و تاسف على مشاعرك .. و انا من البداية اعلم هذا و انا ايضا احبك و لقد كذبت باعجاب بسالي ضننا مني ايضا يمكنني تغير شيئ ما لكن زدت تعلقت بك اكثر
تم يقترب لوكاس من جيني ببطئ و هي ترتجف و يقبلها و تبقى في مكانها كالصنم و لم تعرف ما تفعله بعدها بادلته بتقبيله له و بعدها تبتعد عنه ، و غير مُصدقه ما حدث تنظر للارض فقط من الخجل
لوكاس ابتلع ريقه و قال : هل ندهب من هنا ؟
جيني نظرت له و انزلت رأسها بخجل : الي اين ؟
لوكاس : لا اعرف ، لنجرب دراجة