الفصل الثاني
غرفه الشيخ نعمان
إنقشعت أشعه الشمس ليحل محلها نور الصباح
إستيقظت ملاذ لتفتح عيناها سريعا ناظره للأريكه بسرعه و قد خابت أمالها وهى تراها خاليه وقد رتبت
إعتدلت لتسند ظهرها على الحائط و عيناها تدور في المكان بحثا عنه
حتى و جدته يخرج من المرحاض وهو يلف إحدى المناشف الكبيره حول خصره
نظراتها عاينته من رأسه حتى أمخص قدماه، و للحقيقه صدم هو من جرأتها و إحمرت كلتا أذناه
ليذهب سريعا بتجاه دولاب منتقيا بعض ملابس عائدا مجددا إلى المرحاض
لتهتف هي بخبث"لأريك من غنج و دلال بنت السلاطين قليلا يا بن الشيوخ" لتبعد الغطاء عنها وهى تقف منتظره خروجه من المرحاض
بينما في الداخل وقف أمام المرأه بعدما إرتدى ملابسه" لقد وقعت في مصيبه، التى بالخارج ليست أنثي بحياء مطلقا بل لم تستمع او تعرف شئ عن الحياء مطلقا"
ليقتب حاجباه وهو يتذكرها بالقميص" كلا بل أنت يا إبن الشيوخ لم تري فتاه بحياتك، أنها إنثي..أنثي بمعنى الكلمه"
زفر وهو يرسم التجهم على ملامحه ليخرج، وقد صدم و بهتت ملامحه من هيئتها
تقف أمامه قد تخلت على الروب الذي يغطيها لتبقي أمامه باقطعه شفافه تسمي ملابس
عض فمه من الداخل كابتا الرغبه التى إشتعلت بداخله هاتفا بغلظه" أري أنكى بدأتى العمل بإغرائى مبكرا يا إبنه السلاطين، الم تسمعي شئ عن الحياء، الخجل"
حركت رأسها بنفي وهى تقترب منه وقفت أمامه لترفع نفسها لتكون مقابله لوجهه لتهتف بغمزه" من تخجل من زوجها يا شيخي لا تأتى منه بأطفال، و أنا أخبرك أنى أريد الكثير منهم"
وضع كلتا يداه حول جسده وقد أثارته حركاتها ليخفض رأسه مستوليا علي شفتيها، بدالته هى بجنون
رماها على الفراش و أعتلاها وقبل أن يكمل ما بدأه بالفعل، كانت طرقات الباب تقاطعه
"شيخ نعمان، والدك ووالدتك بإنتظاركم على الإفطار " هتفتها الخادمه من خلف الباب، بينما هو أغمض عيناه ليبتعد عنها مديرا وجهه لناحيه الأخري، بينما هى عدلت من نفسها، لتفتح الخزانه منتقيه منها فستانا طويل برقبه و بأكمام طويله لتأخذه متجهه ناحيه المرحاض
بينما هو هتف من بين أسنانه"سامحكى الله يا أم سعد سامحكى الله على فعلتك"
إنتظرها حتى خرجت و قد تفاجأ من هيئتها تماما وشعرها قد جمعته واضعه عليه حجابا إبتسم برضي تمام لها
ليمسك بيدها هابطا إلى أسفل
***
في غرفه الشيخ شاهر
إستيقظ كلاهما على طرقات أم السعد و قد أخبرتهم مثلما قالت قبلا
زفرت ليلا وهى تعتدل بلستها فارده زراعيها تمحى أثر النوم من وجهها، بينما هو ينظر لها من أسفل رموشه لتهتف وهى تقف متجهه للخزانه" يمكنك النظر كما تود ياشيخي أنا ملك يمينك"
أغاظته ليهتف ساخرا"وهل سوف نظل ننظر الن أضع يداي"
نظرت له لتحرك رأسها نافيا معطيا إياه غمزه لتهتف وهى تغلق باب المرحاض" بإرادتى..كله بإرادتى ياشيخي"
لتغلق باب المرحاض خلفها وقد أخذت بعض الوقت حتى خرجت لتجده مازال جالسا على الفراش
أشارت له ناحيه المرحاض عندما وجدثه صافنا بها
وقف متجها ناحيه الخزانه منتقيا بعض الملابس ليدلف إلى المرحاض، بينما هى وقفت امام المرآه ترتدى حجابها
عند إنتهائهم خرجوا من الغرفه متجهين إلى أسفل
****
في باحه قصر" الشيوخ"
كانت الحجه فاطمه تجلس بجانبها زوجها الشيخ" عبد الهادى" و امامهم إبنتهم" جميله"
هبطت نعمان وبجانبه ملاذ
ليقبل نعمان رأس ويد والده ووالدته وقد فعلت مثله ملاذ
لا ينكر تفاجأه ولكنه فرح بما فعلته، وخاصه عندما ربتت والدته على رأس ملاذ
وقد لحقهم شاهر ليلا وقد فعلت ليلا كما فعلت ملاذ
لتهتف الحجه فاطمه ببتسامه" صباحكم مثل و جوههكم يابنات السلاطين"
إبتسمت ملاذ و إبتسمت ليلا قبل ان تجلس كل واحده بجانب زوجها ولم ترفع إحداهما عيناها في عيني زوج الأخري
وبإستحياء بدأت بتناول الطعام بعد ان بداه كبير العائله "الشيخ عبد الهادى"
نظر نعمان إلى شاهر نظرات ذات معني فهمها الأخر
ليشرعوا ببدأ طعامهم، و بداخل كل منهم فخر بزوجته و بأخلاقها
إنتهوا من الطعام، ليقف نعمان مقبلا رأس ملاذ وخلفه شاهر مقبلا رأس ليلا
" أبي ننتظرك بالمكتب نريد ان نحدثك ببعض الأمور العالقه" قاللها نعمان وهو يرحل متجها لمكتب والده و خلفه شاهر وقد أنهى والده بعد مده طعامه ليذهب لهم
كانت نظرات الحجه فاطمه للفتايات سعيده لقد لاحظت عدم رفع الأخري عيناها في عيني زوجه أختها
لهتف بداخلها" فتايات السلاطين، لرجال حق بما يفعلن؟ ،ليكون الله بعون أولادى منكم"
هتفت جميله والتى ظلت طوال الأفطار صامته" مرحبا ببنات السلاطين بمنزل، الشيوخ و أخيرا و جد فتايات بالمنزل غيري"
رفعت كل من ملاذ و ليلا عيناهم للفتاه، وقد كانت جميله كأسمها تماما
لتهتف ملاذ بترحاب" مرحبا ببنت الشيوخ، بتأكيد سوف نكون صحبه فأنتى أخت أزواجنا أنا ملاذ سلطان، وهذه ليلا سلطان أصغر أحفاد فتيات السلاطين"
هتفت الحجه فاطمه بتسائل" لقد سمعت أنكم ثلاث فتايات الأول كان إسمها دليله و أنتى ياملاذ و ليلا ولكن لم أري دليله ابدأ هل هي لا تعيش معكم"
رفعت ليلا رأسها وقد أرادت الرد و بنظره واحده من عيني ملاذ صمت لتهتف ملاذ بهدوء" إن دليله هي اليد اليمنى لجدى بالعمل بعد أخونا يوسف، وكما تعرفرين أملاك السلاطين تحتاج لمن يديريها عن كثب، لذلك هي لم تحضر فهي برحله عمل خارج الجزيره وسوف تأتى بعد شهر من الأن"
" ليرجعها الله بسلامه لكم" أمن الجميع على دعائها قبل أن تستأذن الحجه لترحل لتجهيز لأستقبال عائله السلاطين
بينما ذهب جميله خلفها تاركه ملاذ و ليلا بمفردهم
هتفت ليلا بهدوء" هل حدث شئ أمس"
حركت ملاذ رأسها بنفي " وانتى" و الأجابه كانت بالا أيضا
لتهتف ملاذ بهدوء" تذكري ياليلا أبناء الشيوخ ليسوا سوا سلالم لنصعد عليها نصل لهدفنا فهمتى"
حركت ليلا رأسها بهدوء وفهم
كلمات زرعتها "دليله سلطان"برأسهم
إستمرت الفتيات في الحديث حتي جاء موكب السلاطين
دخل الجد و خلفه يوسف مطرقين بنظرهم على استحياء
ليتحدث الشيخ عبد الهادئ" انرتم بيت الشيوخ بحضوركم"
رفع كل من الشيخ سلطان و يوسف رؤوسهم
وقد أبت الفتايات الإنتظار لترقض كلتاهما محتضنين يوسف وجدهم دفعه واحده
رفع يوسف ملاذ إلى أحضانه وهو يقبلها بقوه
وخلفههم وقف نعمان يهتف بغلظه بداخله" أنا الذي زوجها لم أحصل على هذا الواد و الاحضان لم احصل سوي على قبله، إقتطعتها ام السعد بمنتصفها"
و بنفس الغلظه كان يراقب شاهر ليلا وهي تحتضن جدها وتتمرمغ بأحضانه، ليتقفها يوسف وهو يقبلها من وجنتيها ورأسها و يحتضنها
ليهتف بسخريه" تشهرين السلاح بوجهه زوجك، بينما اخاكى تقابيله بالقبل و الأحضان لأريكي من تكونى يا إبنه السلاطين"
انتهت القبل و الأحضان، ليدخل الجد و يوسف و لم تترك ملاذ وليلا يد الجد أو يوسف
بدتا لكل من شاهر و نعمان طفلتين بحاجه لحنان
إنقشعت أشعه الشمس ليحل محلها نور الصباح
إستيقظت ملاذ لتفتح عيناها سريعا ناظره للأريكه بسرعه و قد خابت أمالها وهى تراها خاليه وقد رتبت
إعتدلت لتسند ظهرها على الحائط و عيناها تدور في المكان بحثا عنه
حتى و جدته يخرج من المرحاض وهو يلف إحدى المناشف الكبيره حول خصره
نظراتها عاينته من رأسه حتى أمخص قدماه، و للحقيقه صدم هو من جرأتها و إحمرت كلتا أذناه
ليذهب سريعا بتجاه دولاب منتقيا بعض ملابس عائدا مجددا إلى المرحاض
لتهتف هي بخبث"لأريك من غنج و دلال بنت السلاطين قليلا يا بن الشيوخ" لتبعد الغطاء عنها وهى تقف منتظره خروجه من المرحاض
بينما في الداخل وقف أمام المرأه بعدما إرتدى ملابسه" لقد وقعت في مصيبه، التى بالخارج ليست أنثي بحياء مطلقا بل لم تستمع او تعرف شئ عن الحياء مطلقا"
ليقتب حاجباه وهو يتذكرها بالقميص" كلا بل أنت يا إبن الشيوخ لم تري فتاه بحياتك، أنها إنثي..أنثي بمعنى الكلمه"
زفر وهو يرسم التجهم على ملامحه ليخرج، وقد صدم و بهتت ملامحه من هيئتها
تقف أمامه قد تخلت على الروب الذي يغطيها لتبقي أمامه باقطعه شفافه تسمي ملابس
عض فمه من الداخل كابتا الرغبه التى إشتعلت بداخله هاتفا بغلظه" أري أنكى بدأتى العمل بإغرائى مبكرا يا إبنه السلاطين، الم تسمعي شئ عن الحياء، الخجل"
حركت رأسها بنفي وهى تقترب منه وقفت أمامه لترفع نفسها لتكون مقابله لوجهه لتهتف بغمزه" من تخجل من زوجها يا شيخي لا تأتى منه بأطفال، و أنا أخبرك أنى أريد الكثير منهم"
وضع كلتا يداه حول جسده وقد أثارته حركاتها ليخفض رأسه مستوليا علي شفتيها، بدالته هى بجنون
رماها على الفراش و أعتلاها وقبل أن يكمل ما بدأه بالفعل، كانت طرقات الباب تقاطعه
"شيخ نعمان، والدك ووالدتك بإنتظاركم على الإفطار " هتفتها الخادمه من خلف الباب، بينما هو أغمض عيناه ليبتعد عنها مديرا وجهه لناحيه الأخري، بينما هى عدلت من نفسها، لتفتح الخزانه منتقيه منها فستانا طويل برقبه و بأكمام طويله لتأخذه متجهه ناحيه المرحاض
بينما هو هتف من بين أسنانه"سامحكى الله يا أم سعد سامحكى الله على فعلتك"
إنتظرها حتى خرجت و قد تفاجأ من هيئتها تماما وشعرها قد جمعته واضعه عليه حجابا إبتسم برضي تمام لها
ليمسك بيدها هابطا إلى أسفل
***
في غرفه الشيخ شاهر
إستيقظ كلاهما على طرقات أم السعد و قد أخبرتهم مثلما قالت قبلا
زفرت ليلا وهى تعتدل بلستها فارده زراعيها تمحى أثر النوم من وجهها، بينما هو ينظر لها من أسفل رموشه لتهتف وهى تقف متجهه للخزانه" يمكنك النظر كما تود ياشيخي أنا ملك يمينك"
أغاظته ليهتف ساخرا"وهل سوف نظل ننظر الن أضع يداي"
نظرت له لتحرك رأسها نافيا معطيا إياه غمزه لتهتف وهى تغلق باب المرحاض" بإرادتى..كله بإرادتى ياشيخي"
لتغلق باب المرحاض خلفها وقد أخذت بعض الوقت حتى خرجت لتجده مازال جالسا على الفراش
أشارت له ناحيه المرحاض عندما وجدثه صافنا بها
وقف متجها ناحيه الخزانه منتقيا بعض الملابس ليدلف إلى المرحاض، بينما هى وقفت امام المرآه ترتدى حجابها
عند إنتهائهم خرجوا من الغرفه متجهين إلى أسفل
****
في باحه قصر" الشيوخ"
كانت الحجه فاطمه تجلس بجانبها زوجها الشيخ" عبد الهادى" و امامهم إبنتهم" جميله"
هبطت نعمان وبجانبه ملاذ
ليقبل نعمان رأس ويد والده ووالدته وقد فعلت مثله ملاذ
لا ينكر تفاجأه ولكنه فرح بما فعلته، وخاصه عندما ربتت والدته على رأس ملاذ
وقد لحقهم شاهر ليلا وقد فعلت ليلا كما فعلت ملاذ
لتهتف الحجه فاطمه ببتسامه" صباحكم مثل و جوههكم يابنات السلاطين"
إبتسمت ملاذ و إبتسمت ليلا قبل ان تجلس كل واحده بجانب زوجها ولم ترفع إحداهما عيناها في عيني زوج الأخري
وبإستحياء بدأت بتناول الطعام بعد ان بداه كبير العائله "الشيخ عبد الهادى"
نظر نعمان إلى شاهر نظرات ذات معني فهمها الأخر
ليشرعوا ببدأ طعامهم، و بداخل كل منهم فخر بزوجته و بأخلاقها
إنتهوا من الطعام، ليقف نعمان مقبلا رأس ملاذ وخلفه شاهر مقبلا رأس ليلا
" أبي ننتظرك بالمكتب نريد ان نحدثك ببعض الأمور العالقه" قاللها نعمان وهو يرحل متجها لمكتب والده و خلفه شاهر وقد أنهى والده بعد مده طعامه ليذهب لهم
كانت نظرات الحجه فاطمه للفتايات سعيده لقد لاحظت عدم رفع الأخري عيناها في عيني زوجه أختها
لهتف بداخلها" فتايات السلاطين، لرجال حق بما يفعلن؟ ،ليكون الله بعون أولادى منكم"
هتفت جميله والتى ظلت طوال الأفطار صامته" مرحبا ببنات السلاطين بمنزل، الشيوخ و أخيرا و جد فتايات بالمنزل غيري"
رفعت كل من ملاذ و ليلا عيناهم للفتاه، وقد كانت جميله كأسمها تماما
لتهتف ملاذ بترحاب" مرحبا ببنت الشيوخ، بتأكيد سوف نكون صحبه فأنتى أخت أزواجنا أنا ملاذ سلطان، وهذه ليلا سلطان أصغر أحفاد فتيات السلاطين"
هتفت الحجه فاطمه بتسائل" لقد سمعت أنكم ثلاث فتايات الأول كان إسمها دليله و أنتى ياملاذ و ليلا ولكن لم أري دليله ابدأ هل هي لا تعيش معكم"
رفعت ليلا رأسها وقد أرادت الرد و بنظره واحده من عيني ملاذ صمت لتهتف ملاذ بهدوء" إن دليله هي اليد اليمنى لجدى بالعمل بعد أخونا يوسف، وكما تعرفرين أملاك السلاطين تحتاج لمن يديريها عن كثب، لذلك هي لم تحضر فهي برحله عمل خارج الجزيره وسوف تأتى بعد شهر من الأن"
" ليرجعها الله بسلامه لكم" أمن الجميع على دعائها قبل أن تستأذن الحجه لترحل لتجهيز لأستقبال عائله السلاطين
بينما ذهب جميله خلفها تاركه ملاذ و ليلا بمفردهم
هتفت ليلا بهدوء" هل حدث شئ أمس"
حركت ملاذ رأسها بنفي " وانتى" و الأجابه كانت بالا أيضا
لتهتف ملاذ بهدوء" تذكري ياليلا أبناء الشيوخ ليسوا سوا سلالم لنصعد عليها نصل لهدفنا فهمتى"
حركت ليلا رأسها بهدوء وفهم
كلمات زرعتها "دليله سلطان"برأسهم
إستمرت الفتيات في الحديث حتي جاء موكب السلاطين
دخل الجد و خلفه يوسف مطرقين بنظرهم على استحياء
ليتحدث الشيخ عبد الهادئ" انرتم بيت الشيوخ بحضوركم"
رفع كل من الشيخ سلطان و يوسف رؤوسهم
وقد أبت الفتايات الإنتظار لترقض كلتاهما محتضنين يوسف وجدهم دفعه واحده
رفع يوسف ملاذ إلى أحضانه وهو يقبلها بقوه
وخلفههم وقف نعمان يهتف بغلظه بداخله" أنا الذي زوجها لم أحصل على هذا الواد و الاحضان لم احصل سوي على قبله، إقتطعتها ام السعد بمنتصفها"
و بنفس الغلظه كان يراقب شاهر ليلا وهي تحتضن جدها وتتمرمغ بأحضانه، ليتقفها يوسف وهو يقبلها من وجنتيها ورأسها و يحتضنها
ليهتف بسخريه" تشهرين السلاح بوجهه زوجك، بينما اخاكى تقابيله بالقبل و الأحضان لأريكي من تكونى يا إبنه السلاطين"
انتهت القبل و الأحضان، ليدخل الجد و يوسف و لم تترك ملاذ وليلا يد الجد أو يوسف
بدتا لكل من شاهر و نعمان طفلتين بحاجه لحنان