الفصل الثالث
جلس الجد سلطان و بجانبه يوسف و في المنتصف جلست ملاذ و ليلا
تحدثت الحجه فاطمه بترحيب" أنرتم منزل الشيوخ، ي ال سلطان أنرتومنا بزيارتكم"
هتف الحاج سلطانه ببتسامه خافضا بصره" النور نور أهل الدار"
ظل الجميع جالسون يتحدثون فيما بينهم، و ملاذ و ليلا لم يتركوا يوسف ولو لثوانى معدوده جالسين بجانبه بتحدثون بهمس و أحيانا تفر منهم ضحكه خافته
ليهتف شاهر بغيظ" تضحك،وتدلل و أمامى تصبح و كأنها رجلا ما"
أجابه نعمان بنفس الغيظ" كلتاهما لم يلتفوا لنا، لا أعرف أهو زوجهم أم نحن"
نظر كلاهما إلى بعضهما قبل أن يبرما شفتيهم بضيق ومغتصبين إبتسامات على و جوههم
طالت الجلسه حتى جاء موعد الغداء والتى أصرت الحجه فاطمه على مشاركته مع الجد سلطان ويوسف
وقد كانت ملاذ و ليلا منشغلين كثيرا مع الجد و يوسف يقطعون لهم اللحوم ويضعونها أمامهم و يقدمون لهم كل ما يحاتجون
زفر شاهر و نعمان بضيق، وهم يرون كل هذا الاهتمام به وحتى لم يلتفتوا لهم لأزواجهم!
إنتهى الغداء الكارسي بنسبه للازواج ليودع الجد و يوسف حفيدته متمنين لهم السعاده
وقبل الرحيل كانت عيني يوسف تبحث عن واحده بثوب أحمر ناري!
أستأذن كل من شاهر و نعمان بأخذ أزواجهم و الصعود ليرتاحي
***
في غرفه شاهر و ليلا
" انت لن تلمسنى شاهر سوى برضاي، ترفعين السكين في وجهى، تصرخين في وجهى، و أمام يوسف" وأصبح يقلدها" تفضل حبيبي أنت تحب الصدر" ليكمل بغضب" أنتِ يا ليلا سلطان من اليوم أريد إهتمامك كله لي أنا وحدى"
وبعد صمت راحت تفك حجابها و تخلع فستانها ليظهر قميص أسود ستان مهلك أكثر من الذي أرتدته ليله أمس
لتهتف وهى تجلس على الاريكه" شاهر، برغم أنك زوجى ولكن لا أحب أن يرتفع صوتك على، أقدر تماما أنك تغار ولكن يوسف أخي و بتأكيد سوف أهتم به"
وهتف بإحتجاج" وأنا زوجك الذي لم تلتفتى له ولو لثوانى معدوده"
زمت شفتيها و الحديث أصبح يدايقها" شاهر توقف عن تلبس دور الرجل الغيور أنا لم ارتكب أثمً أعيدها و للمره الثانيه يوسف أخى عليك أن تفهم هذا جيدا"
كان أن يهتف بشئ ولكنه زم شفتيه ليدخل إلى المرحاض صافقا الباب خلفه بقوه
زفرت بيأس لتمسك هاتفها سريعا وهو في الداخل لتخرج إلى التراث
ضغط على بعض الأرقام وعندما فتح الخط هتفت سريعا" ماذا علي ان افعل بعد هذا لقد فعلنا ما طلبتي منا وتزوجانهم"
وصوت أنثوي نام اجابها بهدوء" لقد تزوجتم خير شباب الشيوخ ي ليلا"
برمت ليلا شفتيها وهي تهتف" دليله سلطان توقفي عن سخريتك، انت تعرفين ان الزواج كان من اخر إهتمامتى وبسببك تزوجت لذلك حبا بالله توقفي و اطلعيني على المخطط الباقي"
" ليلا سلطان لا يجبرها احد على شئ"
أغمضت عيناها بنفاذ صبر شديد" دليله هل تخبريني ماذا سأفعل ام أغلق الهاتف يكفيني ما انا به"
أغلقت الهاتف بعد أن عرفت ماذا سوف تفعل لتزفر بضيق
وقبل أن تدخل حتى لا يراها، لم تتحقق امنيتها وقد خرج من المرحاض ليقف مصدوما من وجودها في التراث وهي بتلك الهيئه المهلكه
لتتحول ملامحه المسترخيه إلى أخري غاضبه وهو يقترب منها ليسحبها سريعا إلى الداهل مغلقا باب التراث بقوه
التفت لها لترتجف من نظرته، وقبل أن تتحدث بدفاعيه عن نفسها كان يطحن شفتيها داخل شفتيه بقوه.
حاولت سحب نفسها ولكن يده وضعها خلف راسها و باليد الأخري أمسك يداها التى تضربه بقوه على صدره
وأنتهى بهم الحال على الفراش ويداه تتحرك على كامل جسده، لتدفعه عنها بقوه وهى تهتف بحده" أنت ماذا تفعل أيها الأهوج المتحرش، إبتعد و إلا قتلتك"
هتف بزهول رافعا وجهه لها" متحرش حبا بالله ليلا أنتى زوجتى"
" ولكنى لا أحبك"
وإبتعد عنها مزهولا مما سمع ليهتف بشك" وهل يهمك مثل هذه الأشياء" حركت رأسها بنعم لتعتدل في جلستها، لتحرك رأسها بنعم
ليسألها مجددا بشك" وهل لقلب بنت السلاطين سلطان"
و الاجابه كانت دون تفكير ولسانها بنطق بما استوعبه عقلها متاخرا" له ملك وليس سلطانا فقط يا إبن الشيوخ"
الغضب الذي إشتعل داخل عيناه جعلها تدرك غبائها
ليهتف بغضب أكبر"
تحدثت الحجه فاطمه بترحيب" أنرتم منزل الشيوخ، ي ال سلطان أنرتومنا بزيارتكم"
هتف الحاج سلطانه ببتسامه خافضا بصره" النور نور أهل الدار"
ظل الجميع جالسون يتحدثون فيما بينهم، و ملاذ و ليلا لم يتركوا يوسف ولو لثوانى معدوده جالسين بجانبه بتحدثون بهمس و أحيانا تفر منهم ضحكه خافته
ليهتف شاهر بغيظ" تضحك،وتدلل و أمامى تصبح و كأنها رجلا ما"
أجابه نعمان بنفس الغيظ" كلتاهما لم يلتفوا لنا، لا أعرف أهو زوجهم أم نحن"
نظر كلاهما إلى بعضهما قبل أن يبرما شفتيهم بضيق ومغتصبين إبتسامات على و جوههم
طالت الجلسه حتى جاء موعد الغداء والتى أصرت الحجه فاطمه على مشاركته مع الجد سلطان ويوسف
وقد كانت ملاذ و ليلا منشغلين كثيرا مع الجد و يوسف يقطعون لهم اللحوم ويضعونها أمامهم و يقدمون لهم كل ما يحاتجون
زفر شاهر و نعمان بضيق، وهم يرون كل هذا الاهتمام به وحتى لم يلتفتوا لهم لأزواجهم!
إنتهى الغداء الكارسي بنسبه للازواج ليودع الجد و يوسف حفيدته متمنين لهم السعاده
وقبل الرحيل كانت عيني يوسف تبحث عن واحده بثوب أحمر ناري!
أستأذن كل من شاهر و نعمان بأخذ أزواجهم و الصعود ليرتاحي
***
في غرفه شاهر و ليلا
" انت لن تلمسنى شاهر سوى برضاي، ترفعين السكين في وجهى، تصرخين في وجهى، و أمام يوسف" وأصبح يقلدها" تفضل حبيبي أنت تحب الصدر" ليكمل بغضب" أنتِ يا ليلا سلطان من اليوم أريد إهتمامك كله لي أنا وحدى"
وبعد صمت راحت تفك حجابها و تخلع فستانها ليظهر قميص أسود ستان مهلك أكثر من الذي أرتدته ليله أمس
لتهتف وهى تجلس على الاريكه" شاهر، برغم أنك زوجى ولكن لا أحب أن يرتفع صوتك على، أقدر تماما أنك تغار ولكن يوسف أخي و بتأكيد سوف أهتم به"
وهتف بإحتجاج" وأنا زوجك الذي لم تلتفتى له ولو لثوانى معدوده"
زمت شفتيها و الحديث أصبح يدايقها" شاهر توقف عن تلبس دور الرجل الغيور أنا لم ارتكب أثمً أعيدها و للمره الثانيه يوسف أخى عليك أن تفهم هذا جيدا"
كان أن يهتف بشئ ولكنه زم شفتيه ليدخل إلى المرحاض صافقا الباب خلفه بقوه
زفرت بيأس لتمسك هاتفها سريعا وهو في الداخل لتخرج إلى التراث
ضغط على بعض الأرقام وعندما فتح الخط هتفت سريعا" ماذا علي ان افعل بعد هذا لقد فعلنا ما طلبتي منا وتزوجانهم"
وصوت أنثوي نام اجابها بهدوء" لقد تزوجتم خير شباب الشيوخ ي ليلا"
برمت ليلا شفتيها وهي تهتف" دليله سلطان توقفي عن سخريتك، انت تعرفين ان الزواج كان من اخر إهتمامتى وبسببك تزوجت لذلك حبا بالله توقفي و اطلعيني على المخطط الباقي"
" ليلا سلطان لا يجبرها احد على شئ"
أغمضت عيناها بنفاذ صبر شديد" دليله هل تخبريني ماذا سأفعل ام أغلق الهاتف يكفيني ما انا به"
أغلقت الهاتف بعد أن عرفت ماذا سوف تفعل لتزفر بضيق
وقبل أن تدخل حتى لا يراها، لم تتحقق امنيتها وقد خرج من المرحاض ليقف مصدوما من وجودها في التراث وهي بتلك الهيئه المهلكه
لتتحول ملامحه المسترخيه إلى أخري غاضبه وهو يقترب منها ليسحبها سريعا إلى الداهل مغلقا باب التراث بقوه
التفت لها لترتجف من نظرته، وقبل أن تتحدث بدفاعيه عن نفسها كان يطحن شفتيها داخل شفتيه بقوه.
حاولت سحب نفسها ولكن يده وضعها خلف راسها و باليد الأخري أمسك يداها التى تضربه بقوه على صدره
وأنتهى بهم الحال على الفراش ويداه تتحرك على كامل جسده، لتدفعه عنها بقوه وهى تهتف بحده" أنت ماذا تفعل أيها الأهوج المتحرش، إبتعد و إلا قتلتك"
هتف بزهول رافعا وجهه لها" متحرش حبا بالله ليلا أنتى زوجتى"
" ولكنى لا أحبك"
وإبتعد عنها مزهولا مما سمع ليهتف بشك" وهل يهمك مثل هذه الأشياء" حركت رأسها بنعم لتعتدل في جلستها، لتحرك رأسها بنعم
ليسألها مجددا بشك" وهل لقلب بنت السلاطين سلطان"
و الاجابه كانت دون تفكير ولسانها بنطق بما استوعبه عقلها متاخرا" له ملك وليس سلطانا فقط يا إبن الشيوخ"
الغضب الذي إشتعل داخل عيناه جعلها تدرك غبائها
ليهتف بغضب أكبر"