الفصل الثاني
إرتبكت سميرة و غضبت ف نفس الوقت لانه هاجمها و قالتلة : أنا من الطبيعى إنى أسأل حضرتك مين ماهى مش وكالة من غير بواب هى و مش من الطبيعى إنك تكلمنى بالأسلوب دة حتى لو أنا عليت صوتى عليك ، إنت ف بيتى و ع أرضى يعنى تحترم قوانينى و تتحمل كلامى طالما مفيهوش إساءه أدب .
أحمد : إهدى شوية يا .... إنتى قولتى إسمك إية يا سميرة .
سميرة بضحكة : هههههه إنت شكلك بتعانى من إضطراب ف الكلام ما انت نطقت إسمى أهو سميرة .
أحمد : أه دة اللى انا كنت عاوز أشوفة .
سميرة : نعم تشوف إية ياأستاذ
أحمد : أشوفها و خلاص شوفتها و بعدين انا دكتور أحمد .
سميرة ب تريقة : خلاص مش موضوعنا أهلا بيك يا دكتووور .
بس شكلك يقول إنك دكتور بيطرى هههههه .انا الكلب بتاعى بيهوهو ع الفاضى ف لو عند حضرتك يا دكتور علاج لى قولى علشان صدعنى بيهوهو كتير اوى و فاكر نفسة كلب حراسة .و هو لولو و كيوت .
أحمد : هههههه لا ياريتنى كنت دكتور بيطرى كان زمانى لاقيت ليكى علاج .
سميرة : إية ..انت بتقول إية انت بقولك الكلب بتاعى هو اللى عاوز دكتور بيطرى زيك كدة تقولى كنت لاقيت ليكى علاج .
احمد بكل ثقة : اه كنت لاقيت ليكى إنتى علاج ...تعالجى بية الكلب اللى ب هوهو كتير دة ..
سميرة بكل كسوف : ااااه اه ماشي فهمتك غلط
تقاطعها ضحكات أحمد و هو يقول لها خلاص حصل خير .
المهم عاوز أدخل ل والدى هو ف إنتظارى مع والدك .
زى ما كنت متفق معاه و يارب يكونوا اتفقوا ع ميعاد الخطوبة لانى خلاص إنهارت من اول نظرة . . .
إحمرت وجنتيها و وقع من إيدها الكتاب و جريت ع غرفتها و هى داخلة قابلت باباها و قالها بتجرى لية قالتلة لا يا بابى مفيش حاجة انا بس إفتكرت حاجة هجيبها .
دخل أحمد و كانت عيناه ترصدها من بعيد و هى ع السلم العلوى الداخلى للفيلا .
أحمد : إهدى شوية يا .... إنتى قولتى إسمك إية يا سميرة .
سميرة بضحكة : هههههه إنت شكلك بتعانى من إضطراب ف الكلام ما انت نطقت إسمى أهو سميرة .
أحمد : أه دة اللى انا كنت عاوز أشوفة .
سميرة : نعم تشوف إية ياأستاذ
أحمد : أشوفها و خلاص شوفتها و بعدين انا دكتور أحمد .
سميرة ب تريقة : خلاص مش موضوعنا أهلا بيك يا دكتووور .
بس شكلك يقول إنك دكتور بيطرى هههههه .انا الكلب بتاعى بيهوهو ع الفاضى ف لو عند حضرتك يا دكتور علاج لى قولى علشان صدعنى بيهوهو كتير اوى و فاكر نفسة كلب حراسة .و هو لولو و كيوت .
أحمد : هههههه لا ياريتنى كنت دكتور بيطرى كان زمانى لاقيت ليكى علاج .
سميرة : إية ..انت بتقول إية انت بقولك الكلب بتاعى هو اللى عاوز دكتور بيطرى زيك كدة تقولى كنت لاقيت ليكى علاج .
احمد بكل ثقة : اه كنت لاقيت ليكى إنتى علاج ...تعالجى بية الكلب اللى ب هوهو كتير دة ..
سميرة بكل كسوف : ااااه اه ماشي فهمتك غلط
تقاطعها ضحكات أحمد و هو يقول لها خلاص حصل خير .
المهم عاوز أدخل ل والدى هو ف إنتظارى مع والدك .
زى ما كنت متفق معاه و يارب يكونوا اتفقوا ع ميعاد الخطوبة لانى خلاص إنهارت من اول نظرة . . .
إحمرت وجنتيها و وقع من إيدها الكتاب و جريت ع غرفتها و هى داخلة قابلت باباها و قالها بتجرى لية قالتلة لا يا بابى مفيش حاجة انا بس إفتكرت حاجة هجيبها .
دخل أحمد و كانت عيناه ترصدها من بعيد و هى ع السلم العلوى الداخلى للفيلا .