الفصلالرابععشر
في الشارع
حنين كانت ماشيه في الشارع وهي مقررة انها تموت نفسها وتنهي حياتها وترتاح من كل حاجه شافتها وفجاءة وهي ماشيه شافت نور عربيه قوي بيقرب منها وبسرعه وقفت حنين قدام العربيه وغمضت عينيها اوي وحضنت نفسها باديها وهي مستعده للي هيحصل بعد كدا واول ما العربيه قربت فجاءة حست حنين بحاجه خبطتها جامد وقعت علي الارض وهي حاسه بوجع بيكسر كل عضمه في جسمها حتي عينيها كانت حاسه برفض انها تفتحهم ووسط الدوامه وحاله غياب الوعي الي حنين كانت فيها كانت حاسه أن في حد جنبها بيكلمها وهي عارفه بس مش قادرة تحدد هوا مين اما دياب فوسط طريقه لبيت خال حنين كان مشغول في تليفونه الي رن فجاءة واول ما قفل التليفون اتفاجي انه خبط حد بعربيته نزل دياب يجري واول ما شاف حنين واقعه علي الارض وهي غرقانه في دمها جري عليها وشالها في حضنه وهو بيصرخ باعلي صوت وبيقول
،،،،،حنييييييييييييييييييييين
دياب مكنش مستوعب الي حصل وان حنين كدا ممكن تروح منه وبسرعه دياب شال حنين وبسرعه ركبها العربيه وركب هوا كمان وساق العربيه بسرعه جنونيه لحد لما وصل المستشفي
وفي بيت خال حنين
خال حنين وصل بيته بعد وقت طويل من خروجه وهو زهقان من مراته واول ما وصل لقي مراته وشها وشكلها مخضوض وعشان كدا بصلها باستفهام وقالها
،،،،،مالك انتي شكلك قلقان كدا ايه
مرات خال حنين ارتبكت ومكنتش عارفه تقول لجوزها حنين راحت فين بس بعد وقت وتفكير كتير حبت تستغل الوضع بتاع حنين وقالت
،،،،،حنين مشيت رفضت تقعد وقالت انها غلطانه انها جت هنا
خال حنين اتعصب واتضايق وقال بصوت عالي لمراته
،،،،ازاي يعني مشيت وانتي اصلا ازاي تسبيها تمشي
مرات خال حنين رغم ارتباطها وخوفها من جوزها الا انها قالت بعصبيه هيا كمان
،،،،الله وانا هعملها ايه يعني بقلك مسكت فيها كتير وحاولت اخليها تقعد وهي رفضت
مرات خال حنين سكتت شويه وبعدين حبت تشكك جوزها في حنين عشان كدا قالت
،،،،وانا مالي بس مش يمكن هي خافت تنكشف عشان كدا مشيت من نفسها وبعدين ما يمكن رجعت تاني لبيت عمها روح اسال عليها هناك
خال حنين ساب مراته وهو ناوي فعلا انه يمشي ويروح يدور علي حنين في بيت عمها يمكن تكون رجعت هناك
وفي للمستشفي
وصل دياب وهو شايل حنين الي كانت مغمي عليهاوبتنزف واول ما دخل المستشفي فضل يصرخ باعلي صوته وهو بيقول
،،،،دكتوووووور حد يجيب دكتور
بسرعه لقي دياب الممرضات حواليه واخدو منه حنين بعد ما عرفو الي حصل وانها حادثه عربيه وبسرعه دخلوها اوضه العمليات وفضل دياب قاعد قدام الاوضه يعيط علي حنين والي حصلها بسببه وان كل الي هي فيه دا كان هوا السبب فيه وفضل دياب قلقان علي حنين واول ما يلاقي باب اوضه العمليات اتفتح بسرعه يجري يسال علي حنين وبعد وقت طويل قلق دياب علي حنين قام وهو غضبان ومتعصب يخبط علي الباب وبسرعه خرجت الممرضه وهي متعصبه وبتقوله
،،،،في ايه يا استاذ انتا كدا ينفع
دياب بغضب وصوت عالي قال
،،،،،انتو الي في ايه بقالقكم تلت سعات في العمليات جوا ولا في حد بيخرج ولا حد بيطمني علي مراتي
الممرضه لاحظت القلق ظاهر علي ملامح دياب عشان كدا قدرت حالته وقالت بهدوء تحاول تطمنه
،،،،يا استاذ الي انتا بتعمله دا مالوش لازمه ابدا هو الدكتور معاها اهو وشويه وتخرج هدي نفسك ونصيحه مني بلاش صوتك العالي دا لانهم ممكن يطلبولك الامن
دياب مكنش فارق معاه اي كلام من الي الممرضه قالته غير أن حنين قربت تخرج من العمليات عشان كدا قال بلهفه
،،،،طب هي كويسه ايه اتاخرو اوي كدا
الممرضه بصت لدياب بحزن وهي بتقوله باسف
،،،،،هي باذن الله هتبقي كويسه بس
دياب اول ما الممرضه قالت بس وسكتت قلبه انقبض علي حنين وقالها بقلق
،،،،بس ايه
،،،للاسف الدمام كانت حامل والجنين نزل بسبب الحادثه ربنا يعوض عليكم
وفي بيت الحج اسماعيل
في الشارع
حنين كانت ماشيه في الشارع وهي مقررة انها تموت نفسها وتنهي حياتها وترتاح من كل حاجه شافتها وفجاءة وهي ماشيه شافت نور عربيه قوي بيقرب منها وبسرعه وقفت حنين قدام العربيه وغمضت عينيها اوي وحضنت نفسها باديها وهي مستعده للي هيحصل بعد كدا واول ما العربيه قربت فجاءة حست حنين بحاجه خبطتها جامد وقعت علي الارض وهي حاسه بوجع بيكسر كل عضمه في جسمها حتي عينيها كانت حاسه برفض انها تفتحهم ووسط الدوامه وحاله غياب الوعي الي حنين كانت فيها كانت حاسه أن في حد جنبها بيكلمها وهي عارفه بس مش قادرة تحدد هوا مين اما دياب فوسط طريقه لبيت خال حنين كان مشغول في تليفونه الي رن فجاءة واول ما قفل التليفون اتفاجي انه خبط حد بعربيته نزل دياب يجري واول ما شاف حنين واقعه علي الارض وهي غرقانه في دمها جري عليها وشالها في حضنه وهو بيصرخ باعلي صوت وبيقول
،،،،،حنييييييييييييييييييييين
دياب مكنش مستوعب الي حصل وان حنين كدا ممكن تروح منه وبسرعه دياب شال حنين وبسرعه ركبها العربيه وركب هوا كمان وساق العربيه بسرعه جنونيه لحد لما وصل المستشفي
وفي بيت خال حنين
خال حنين وصل بيته بعد وقت طويل من خروجه وهو زهقان من مراته واول ما وصل لقي مراته وشها وشكلها مخضوض وعشان كدا بصلها باستفهام وقالها
،،،،،مالك انتي شكلك قلقان كدا ايه
مرات خال حنين ارتبكت ومكنتش عارفه تقول لجوزها حنين راحت فين بس بعد وقت وتفكير كتير حبت تستغل الوضع بتاع حنين وقالت
،،،،،حنين مشيت رفضت تقعد وقالت انها غلطانه انها جت هنا
خال حنين اتعصب واتضايق وقال بصوت عالي لمراته
،،،،ازاي يعني مشيت وانتي اصلا ازاي تسبيها تمشي
مرات خال حنين رغم ارتباطها وخوفها من جوزها الا انها قالت بعصبيه هيا كمان
،،،،الله وانا هعملها ايه يعني بقلك مسكت فيها كتير وحاولت اخليها تقعد وهي رفضت
مرات خال حنين سكتت شويه وبعدين حبت تشكك جوزها في حنين عشان كدا قالت
،،،،وانا مالي بس مش يمكن هي خافت تنكشف عشان كدا مشيت من نفسها وبعدين ما يمكن رجعت تاني لبيت عمها روح اسال عليها هناك
خال حنين ساب مراته وهو ناوي فعلا انه يمشي ويروح يدور علي حنين في بيت عمها يمكن تكون رجعت هناك
وفي للمستشفي
وصل دياب وهو شايل حنين الي كانت مغمي عليهاوبتنزف واول ما دخل المستشفي فضل يصرخ باعلي صوته وهو بيقول
،،،،دكتوووووور حد يجيب دكتور
بسرعه لقي دياب الممرضات حواليه واخدو منه حنين بعد ما عرفو الي حصل وانها حادثه عربيه وبسرعه دخلوها اوضه العمليات وفضل دياب قاعد قدام الاوضه يعيط علي حنين والي حصلها بسببه وان كل الي هي فيه دا كان هوا السبب فيه وفضل دياب قلقان علي حنين واول ما يلاقي باب اوضه العمليات اتفتح بسرعه يجري يسال علي حنين وبعد وقت طويل قلق دياب علي حنين قام وهو غضبان ومتعصب يخبط علي الباب وبسرعه خرجت الممرضه وهي متعصبه وبتقوله
،،،،في ايه يا استاذ انتا كدا ينفع
دياب بغضب وصوت عالي قال
،،،،،انتو الي في ايه بقالقكم تلت سعات في العمليات جوا ولا في حد بيخرج ولا حد بيطمني علي مراتي
الممرضه لاحظت القلق ظاهر علي ملامح دياب عشان كدا قدرت حالته وقالت بهدوء تحاول تطمنه
،،،،يا استاذ الي انتا بتعمله دا مالوش لازمه ابدا هو الدكتور معاها اهو وشويه وتخرج هدي نفسك ونصيحه مني بلاش صوتك العالي دا لانهم ممكن يطلبولك الامن
دياب مكنش فارق معاه اي كلام من الي الممرضه قالته غير أن حنين قربت تخرج من العمليات عشان كدا قال بلهفه
،،،،طب هي كويسه ايه اتاخرو اوي كدا
الممرضه بصت لدياب بحزن وهي بتقوله باسف
،،،،،هي باذن الله هتبقي كويسه بس
دياب اول ما الممرضه قالت بس وسكتت قلبه انقبض علي حنين وقالها بقلق
،،،،بس ايه
،،،للاسف الدمام كانت حامل والجنين نزل بسبب الحادثه ربنا يعوض عليكم
وفي بيت الحج اسماعيل
حنين كانت ماشيه في الشارع وهي مقررة انها تموت نفسها وتنهي حياتها وترتاح من كل حاجه شافتها وفجاءة وهي ماشيه شافت نور عربيه قوي بيقرب منها وبسرعه وقفت حنين قدام العربيه وغمضت عينيها اوي وحضنت نفسها باديها وهي مستعده للي هيحصل بعد كدا واول ما العربيه قربت فجاءة حست حنين بحاجه خبطتها جامد وقعت علي الارض وهي حاسه بوجع بيكسر كل عضمه في جسمها حتي عينيها كانت حاسه برفض انها تفتحهم ووسط الدوامه وحاله غياب الوعي الي حنين كانت فيها كانت حاسه أن في حد جنبها بيكلمها وهي عارفه بس مش قادرة تحدد هوا مين اما دياب فوسط طريقه لبيت خال حنين كان مشغول في تليفونه الي رن فجاءة واول ما قفل التليفون اتفاجي انه خبط حد بعربيته نزل دياب يجري واول ما شاف حنين واقعه علي الارض وهي غرقانه في دمها جري عليها وشالها في حضنه وهو بيصرخ باعلي صوت وبيقول
،،،،،حنييييييييييييييييييييين
دياب مكنش مستوعب الي حصل وان حنين كدا ممكن تروح منه وبسرعه دياب شال حنين وبسرعه ركبها العربيه وركب هوا كمان وساق العربيه بسرعه جنونيه لحد لما وصل المستشفي
وفي بيت خال حنين
خال حنين وصل بيته بعد وقت طويل من خروجه وهو زهقان من مراته واول ما وصل لقي مراته وشها وشكلها مخضوض وعشان كدا بصلها باستفهام وقالها
،،،،،مالك انتي شكلك قلقان كدا ايه
مرات خال حنين ارتبكت ومكنتش عارفه تقول لجوزها حنين راحت فين بس بعد وقت وتفكير كتير حبت تستغل الوضع بتاع حنين وقالت
،،،،،حنين مشيت رفضت تقعد وقالت انها غلطانه انها جت هنا
خال حنين اتعصب واتضايق وقال بصوت عالي لمراته
،،،،ازاي يعني مشيت وانتي اصلا ازاي تسبيها تمشي
مرات خال حنين رغم ارتباطها وخوفها من جوزها الا انها قالت بعصبيه هيا كمان
،،،،الله وانا هعملها ايه يعني بقلك مسكت فيها كتير وحاولت اخليها تقعد وهي رفضت
مرات خال حنين سكتت شويه وبعدين حبت تشكك جوزها في حنين عشان كدا قالت
،،،،وانا مالي بس مش يمكن هي خافت تنكشف عشان كدا مشيت من نفسها وبعدين ما يمكن رجعت تاني لبيت عمها روح اسال عليها هناك
خال حنين ساب مراته وهو ناوي فعلا انه يمشي ويروح يدور علي حنين في بيت عمها يمكن تكون رجعت هناك
وفي للمستشفي
وصل دياب وهو شايل حنين الي كانت مغمي عليهاوبتنزف واول ما دخل المستشفي فضل يصرخ باعلي صوته وهو بيقول
،،،،دكتوووووور حد يجيب دكتور
بسرعه لقي دياب الممرضات حواليه واخدو منه حنين بعد ما عرفو الي حصل وانها حادثه عربيه وبسرعه دخلوها اوضه العمليات وفضل دياب قاعد قدام الاوضه يعيط علي حنين والي حصلها بسببه وان كل الي هي فيه دا كان هوا السبب فيه وفضل دياب قلقان علي حنين واول ما يلاقي باب اوضه العمليات اتفتح بسرعه يجري يسال علي حنين وبعد وقت طويل قلق دياب علي حنين قام وهو غضبان ومتعصب يخبط علي الباب وبسرعه خرجت الممرضه وهي متعصبه وبتقوله
،،،،في ايه يا استاذ انتا كدا ينفع
دياب بغضب وصوت عالي قال
،،،،،انتو الي في ايه بقالقكم تلت سعات في العمليات جوا ولا في حد بيخرج ولا حد بيطمني علي مراتي
الممرضه لاحظت القلق ظاهر علي ملامح دياب عشان كدا قدرت حالته وقالت بهدوء تحاول تطمنه
،،،،يا استاذ الي انتا بتعمله دا مالوش لازمه ابدا هو الدكتور معاها اهو وشويه وتخرج هدي نفسك ونصيحه مني بلاش صوتك العالي دا لانهم ممكن يطلبولك الامن
دياب مكنش فارق معاه اي كلام من الي الممرضه قالته غير أن حنين قربت تخرج من العمليات عشان كدا قال بلهفه
،،،،طب هي كويسه ايه اتاخرو اوي كدا
الممرضه بصت لدياب بحزن وهي بتقوله باسف
،،،،،هي باذن الله هتبقي كويسه بس
دياب اول ما الممرضه قالت بس وسكتت قلبه انقبض علي حنين وقالها بقلق
،،،،بس ايه
،،،للاسف الدمام كانت حامل والجنين نزل بسبب الحادثه ربنا يعوض عليكم
وفي بيت الحج اسماعيل
في الشارع
حنين كانت ماشيه في الشارع وهي مقررة انها تموت نفسها وتنهي حياتها وترتاح من كل حاجه شافتها وفجاءة وهي ماشيه شافت نور عربيه قوي بيقرب منها وبسرعه وقفت حنين قدام العربيه وغمضت عينيها اوي وحضنت نفسها باديها وهي مستعده للي هيحصل بعد كدا واول ما العربيه قربت فجاءة حست حنين بحاجه خبطتها جامد وقعت علي الارض وهي حاسه بوجع بيكسر كل عضمه في جسمها حتي عينيها كانت حاسه برفض انها تفتحهم ووسط الدوامه وحاله غياب الوعي الي حنين كانت فيها كانت حاسه أن في حد جنبها بيكلمها وهي عارفه بس مش قادرة تحدد هوا مين اما دياب فوسط طريقه لبيت خال حنين كان مشغول في تليفونه الي رن فجاءة واول ما قفل التليفون اتفاجي انه خبط حد بعربيته نزل دياب يجري واول ما شاف حنين واقعه علي الارض وهي غرقانه في دمها جري عليها وشالها في حضنه وهو بيصرخ باعلي صوت وبيقول
،،،،،حنييييييييييييييييييييين
دياب مكنش مستوعب الي حصل وان حنين كدا ممكن تروح منه وبسرعه دياب شال حنين وبسرعه ركبها العربيه وركب هوا كمان وساق العربيه بسرعه جنونيه لحد لما وصل المستشفي
وفي بيت خال حنين
خال حنين وصل بيته بعد وقت طويل من خروجه وهو زهقان من مراته واول ما وصل لقي مراته وشها وشكلها مخضوض وعشان كدا بصلها باستفهام وقالها
،،،،،مالك انتي شكلك قلقان كدا ايه
مرات خال حنين ارتبكت ومكنتش عارفه تقول لجوزها حنين راحت فين بس بعد وقت وتفكير كتير حبت تستغل الوضع بتاع حنين وقالت
،،،،،حنين مشيت رفضت تقعد وقالت انها غلطانه انها جت هنا
خال حنين اتعصب واتضايق وقال بصوت عالي لمراته
،،،،ازاي يعني مشيت وانتي اصلا ازاي تسبيها تمشي
مرات خال حنين رغم ارتباطها وخوفها من جوزها الا انها قالت بعصبيه هيا كمان
،،،،الله وانا هعملها ايه يعني بقلك مسكت فيها كتير وحاولت اخليها تقعد وهي رفضت
مرات خال حنين سكتت شويه وبعدين حبت تشكك جوزها في حنين عشان كدا قالت
،،،،وانا مالي بس مش يمكن هي خافت تنكشف عشان كدا مشيت من نفسها وبعدين ما يمكن رجعت تاني لبيت عمها روح اسال عليها هناك
خال حنين ساب مراته وهو ناوي فعلا انه يمشي ويروح يدور علي حنين في بيت عمها يمكن تكون رجعت هناك
وفي للمستشفي
وصل دياب وهو شايل حنين الي كانت مغمي عليهاوبتنزف واول ما دخل المستشفي فضل يصرخ باعلي صوته وهو بيقول
،،،،دكتوووووور حد يجيب دكتور
بسرعه لقي دياب الممرضات حواليه واخدو منه حنين بعد ما عرفو الي حصل وانها حادثه عربيه وبسرعه دخلوها اوضه العمليات وفضل دياب قاعد قدام الاوضه يعيط علي حنين والي حصلها بسببه وان كل الي هي فيه دا كان هوا السبب فيه وفضل دياب قلقان علي حنين واول ما يلاقي باب اوضه العمليات اتفتح بسرعه يجري يسال علي حنين وبعد وقت طويل قلق دياب علي حنين قام وهو غضبان ومتعصب يخبط علي الباب وبسرعه خرجت الممرضه وهي متعصبه وبتقوله
،،،،في ايه يا استاذ انتا كدا ينفع
دياب بغضب وصوت عالي قال
،،،،،انتو الي في ايه بقالقكم تلت سعات في العمليات جوا ولا في حد بيخرج ولا حد بيطمني علي مراتي
الممرضه لاحظت القلق ظاهر علي ملامح دياب عشان كدا قدرت حالته وقالت بهدوء تحاول تطمنه
،،،،يا استاذ الي انتا بتعمله دا مالوش لازمه ابدا هو الدكتور معاها اهو وشويه وتخرج هدي نفسك ونصيحه مني بلاش صوتك العالي دا لانهم ممكن يطلبولك الامن
دياب مكنش فارق معاه اي كلام من الي الممرضه قالته غير أن حنين قربت تخرج من العمليات عشان كدا قال بلهفه
،،،،طب هي كويسه ايه اتاخرو اوي كدا
الممرضه بصت لدياب بحزن وهي بتقوله باسف
،،،،،هي باذن الله هتبقي كويسه بس
دياب اول ما الممرضه قالت بس وسكتت قلبه انقبض علي حنين وقالها بقلق
،،،،بس ايه
،،،للاسف الدمام كانت حامل والجنين نزل بسبب الحادثه ربنا يعوض عليكم
وفي بيت الحج اسماعيل