الفصل الأربعون

سحابه من الحزن سكنت على وجه رائف، كان يعلم ويدرك ان الاطفال الحديثي الولاده ضئيلي الحجم ولكن عندما قارن طفله بطفلة مانيا التي حملها بين يديه منذ عده ايام شعر بالفرق. كما شعر بتانيب الضمير فهو يؤمن بانه هو سبب في هذه الحاله. في ضعف البنيه الجسديه لطفله، له فهو لم يكن معه طيله فتره الحمل، لو كان هو ولولا في طيله فتره الحمل تحت سقف واحد لكان الطفل الان بصحه جيده وبنيه جسديه جيده.

" انه طفل جميل للغايه" قالت الممرضه وهي مبتسمه ليسالها رائف على الفور، " هل صحته جيدة؟ الطبيبة اخبرتني انه بصحه جيدة، ولكنه يبدو لي نحيفا للغايه!"

" اجل انه نحيف نوعا ما ولكن صحته جيده فبعض الاطفال يولدون هكذا ببنيه جسديه نحيفه قليلا ولكن صدقني الصحه تكون ممتازه"

"شكرا لك" قال رائف وبدون اي كلمه اخرى استدار وابتعد، اتجه مباشره الى غرفه لوليتا، ادار مقبض الباب وكان متوقعا ان يجدها نائمه، ولكن ما ان دخل حتى وجدها تجلس على السرير وتتجادل هي واحدى الممرضات.

" ولكني اريد رؤيته الان لا استطيع ان اصبر على ذلك"

"ولكن لا يا سيده لا تستطيعين الدخول انه في الحضانه، وسيبقى كذلك لفتره من الزمن كما اخبرتك الطبيبه فهو مولود قبل وقته، وعليه ان يكمل تلك الفتره في الحضانه"

اتكى رائف على اطار الباب ويديه معقودتان فوق صدره، " لما لا تاخذينها لتراه من خلف الزجاج، لقد كنت هناك الان ورايته من خلف النافذه الزجاجيه الكبيره"

"هل كنت عنده؟" تساءلت لوليتا، وعندما اوما لها بالايجاب قالت بشكل عفوي هو الفضول والشوق يملا صوتها، " هل هو بصحه جيده؟ كيف يبدو؟ هل يشبهني ام يشبهك انت؟"

عندما نطقت بهذه الكلمات دون تفكير التمعت عيني رائف، وعلى تعالى وجهه شبه ابتسامه، " صحتهم ممتازه والحمد لله، الا انه نحيف قليلا "

هذا كل ما قاله رائف واستدار ليخرج، فرغم سعادته بسلامه لوليتا وطفله، الا انه كان حزين وشارد يفكر طوال الوقت حول مصيرهم. هل سيجتمعون في النهايه ام سيظل الوضع كما هوا.
تنهد تنهيده عميقه وصعد سيارته وغادر المستشفى، وما ان خرجت سيارته من بوابه المستشفى حتى وقف مالك بطوله الفارع ينظر لسياره رائف وهي تبتعد.
بطرقات خفيفه على باب غرفتي لوليتا استاذن ودخل الى الغرفه. وقف امام الباب ولم يدخل ولكنه ابتسم ابتسامه حزينه رغم سعادته بسلامتها، عندما شاهدته لوليتا امام الباب قالت له بصوت تشجيعي وهي ترى وجهه المملوء بالكدمات اثرى شجاره الاخير مع رائف بسببها، "هيي، هاي ما الاخبار؟"

تقدم بخطوات ثابته ووقف قرب سريرها ثم قال لها، " رحلتنا كانت طويله جدا، منذ الطفوله حتى هذه اللحظه، ولكن ما عشناه خلال هذه السنه الاخيره كان تغييرا جذريا فيما بيننا، احمد الله على سلامتك انت وطفلك، اتمنى حقا لك السعاده من كل قلبي. انا متاكده انا رائف يستحقك، لقد تم التلاعب بكما كثيرا يا لوليتا و…"

ورفعت لوليت حاجبها وقالت باستفسار بعد ان قطعت حديثه، " لما اشعر انك تودعني؟"

ضحك ولكن ضحكته لم تكن مرحه بل كانت حزينه مملوءه بالحسره واجاب، " انا بالفعل اودعك، لقد انتهينا، لقد انتهيت منذ مده منذ اللحظه التي تمت خطبتك فيها. انا الذي لم يفهم ذلك، او لنقل لم اتقبل ذلك"

لم تعلم لولا ما تقوله وبما ترد، ولكنها قالت في النهايه بصوت حزين ، "انا اسفه، انا اعتذر. انا اعلم ان كل الذي حدث كان صعب عليك جدا"

جلس مالك على حافة السرير وقال بهمس وهو يضع ابتسامة حزينة، ”لا، لا تعتذري، لم يكن خطأك، أنا اعلم أنك مستعدة لاختيار والدك مرة أخرى لو تكرر الأمر. وأنا لا الومك، على العكس، أنا فخور بك“

سحابه من الحزن سكنت على وجه رائف، كان يعلم ويدرك ان الاطفال الحديثي الولاده ضئيلي الحجم ولكن عندما قارن طفله بطفلة مانيا التي حملها بين يديه منذ عده ايام شعر بالفرق. كما شعر بتانيب الضمير فهو يؤمن بانه هو سبب في هذه الحاله. في ضعف البنيه الجسديه لطفله، له فهو لم يكن معه طيله فتره الحمل، لو كان هو ولولا في طيله فتره الحمل تحت سقف واحد لكان الطفل الان بصحه جيده وبنيه جسديه جيده.

" انه طفل جميل للغايه" قالت الممرضه وهي مبتسمه ليسالها رائف على الفور، " هل صحته جيدة؟ الطبيبة اخبرتني انه بصحه جيدة، ولكنه يبدو لي نحيفا للغايه!"

" اجل انه نحيف نوعا ما ولكن صحته جيده فبعض الاطفال يولدون هكذا ببنيه جسديه نحيفه قليلا ولكن صدقني الصحه تكون ممتازه"

"شكرا لك" قال رائف وبدون اي كلمه اخرى استدار وابتعد، اتجه مباشره الى غرفه لوليتا، ادار مقبض الباب وكان متوقعا ان يجدها نائمه، ولكن ما ان دخل حتى وجدها تجلس على السرير وتتجادل هي واحدى الممرضات.

" ولكني اريد رؤيته الان لا استطيع ان اصبر على ذلك"

"ولكن لا يا سيده لا تستطيعين الدخول انه في الحضانه، وسيبقى كذلك لفتره من الزمن كما اخبرتك الطبيبه فهو مولود قبل وقته، وعليه ان يكمل تلك الفتره في الحضانه"

اتكى رائف على اطار الباب ويديه معقودتان فوق صدره، " لما لا تاخذينها لتراه من خلف الزجاج، لقد كنت هناك الان ورايته من خلف النافذه الزجاجيه الكبيره"

"هل كنت عنده؟" تساءلت لوليتا، وعندما اوما لها بالايجاب قالت بشكل عفوي هو الفضول والشوق يملا صوتها، " هل هو بصحه جيده؟ كيف يبدو؟ هل يشبهني ام يشبهك انت؟"

عندما نطقت بهذه الكلمات دون تفكير التمعت عيني رائف، وعلى تعالى وجهه شبه ابتسامه، " صحتهم ممتازه والحمد لله، الا انه نحيف قليلا "

هذا كل ما قاله رائف واستدار ليخرج، فرغم سعادته بسلامه لوليتا وطفله، الا انه كان حزين وشارد يفكر طوال الوقت حول مصيرهم. هل سيجتمعون في النهايه ام سيظل الوضع كما هوا.
تنهد تنهيده عميقه وصعد سيارته وغادر المستشفى، وما ان خرجت سيارته من بوابه المستشفى حتى وقف مالك بطوله الفارع ينظر لسياره رائف وهي تبتعد.
بطرقات خفيفه على باب غرفتي لوليتا استاذن ودخل الى الغرفه. وقف امام الباب ولم يدخل ولكنه ابتسم ابتسامه حزينه رغم سعادته بسلامتها، عندما شاهدته لوليتا امام الباب قالت له بصوت تشجيعي وهي ترى وجهه المملوء بالكدمات اثرى شجاره الاخير مع رائف بسببها، "هيي، هاي ما الاخبار؟"

تقدم بخطوات ثابته ووقف قرب سريرها ثم قال لها، " رحلتنا كانت طويله جدا، منذ الطفوله حتى هذه اللحظه، ولكن ما عشناه خلال هذه السنه الاخيره كان تغييرا جذريا فيما بيننا، احمد الله على سلامتك انت وطفلك، اتمنى حقا لك السعاده من كل قلبي. انا متاكده انا رائف يستحقك، لقد تم التلاعب بكما كثيرا يا لوليتا و…"

ورفعت لوليت حاجبها وقالت باستفسار بعد ان قطعت حديثه، " لما اشعر انك تودعني؟"

ضحك ولكن ضحكته لم تكن مرحه بل كانت حزينه مملوءه بالحسره واجاب، " انا بالفعل اودعك، لقد انتهينا، لقد انتهيت منذ مده منذ اللحظه التي تمت خطبتك فيها. انا الذي لم يفهم ذلك، او لنقل لم اتقبل ذلك"

لم تعلم لولا ما تقوله وبما ترد، ولكنها قالت في النهايه بصوت حزين ، "انا اسفه، انا اعتذر. انا اعلم ان كل الذي حدث كان صعب عليك جدا"

جلس مالك على حافة السرير وقال بهمس وهو يضع ابتسامة حزينة، ”لا، لا تعتذري، لم يكن خطأك، أنا اعلم أنك مستعدة لاختيار والدك مرة أخرى لو تكرر الأمر. وأنا لا الومك، على العكس، أنا فخور بك“

سحابه من الحزن سكنت على وجه رائف، كان يعلم ويدرك ان الاطفال الحديثي الولاده ضئيلي الحجم ولكن عندما قارن طفله بطفلة مانيا التي حملها بين يديه منذ عده ايام شعر بالفرق. كما شعر بتانيب الضمير فهو يؤمن بانه هو سبب في هذه الحاله. في ضعف البنيه الجسديه لطفله، له فهو لم يكن معه طيله فتره الحمل، لو كان هو ولولا في طيله فتره الحمل تحت سقف واحد لكان الطفل الان بصحه جيده وبنيه جسديه جيده.

" انه طفل جميل للغايه" قالت الممرضه وهي مبتسمه ليسالها رائف على الفور، " هل صحته جيدة؟ الطبيبة اخبرتني انه بصحه جيدة، ولكنه يبدو لي نحيفا للغايه!"

" اجل انه نحيف نوعا ما ولكن صحته جيده فبعض الاطفال يولدون هكذا ببنيه جسديه نحيفه قليلا ولكن صدقني الصحه تكون ممتازه"

"شكرا لك" قال رائف وبدون اي كلمه اخرى استدار وابتعد، اتجه مباشره الى غرفه لوليتا، ادار مقبض الباب وكان متوقعا ان يجدها نائمه، ولكن ما ان دخل حتى وجدها تجلس على السرير وتتجادل هي واحدى الممرضات.

" ولكني اريد رؤيته الان لا استطيع ان اصبر على ذلك"

"ولكن لا يا سيده لا تستطيعين الدخول انه في الحضانه، وسيبقى كذلك لفتره من الزمن كما اخبرتك الطبيبه فهو مولود قبل وقته، وعليه ان يكمل تلك الفتره في الحضانه"

اتكى رائف على اطار الباب ويديه معقودتان فوق صدره، " لما لا تاخذينها لتراه من خلف الزجاج، لقد كنت هناك الان ورايته من خلف النافذه الزجاجيه الكبيره"

"هل كنت عنده؟" تساءلت لوليتا، وعندما اوما لها بالايجاب قالت بشكل عفوي هو الفضول والشوق يملا صوتها، " هل هو بصحه جيده؟ كيف يبدو؟ هل يشبهني ام يشبهك انت؟"

عندما نطقت بهذه الكلمات دون تفكير التمعت عيني رائف، وعلى تعالى وجهه شبه ابتسامه، " صحتهم ممتازه والحمد لله، الا انه نحيف قليلا "

هذا كل ما قاله رائف واستدار ليخرج، فرغم سعادته بسلامه لوليتا وطفله، الا انه كان حزين وشارد يفكر طوال الوقت حول مصيرهم. هل سيجتمعون في النهايه ام سيظل الوضع كما هوا.
تنهد تنهيده عميقه وصعد سيارته وغادر المستشفى، وما ان خرجت سيارته من بوابه المستشفى حتى وقف مالك بطوله الفارع ينظر لسياره رائف وهي تبتعد.
بطرقات خفيفه على باب غرفتي لوليتا استاذن ودخل الى الغرفه. وقف امام الباب ولم يدخل ولكنه ابتسم ابتسامه حزينه رغم سعادته بسلامتها، عندما شاهدته لوليتا امام الباب قالت له بصوت تشجيعي وهي ترى وجهه المملوء بالكدمات اثرى شجاره الاخير مع رائف بسببها، "هيي، هاي ما الاخبار؟"

تقدم بخطوات ثابته ووقف قرب سريرها ثم قال لها، " رحلتنا كانت طويله جدا، منذ الطفوله حتى هذه اللحظه، ولكن ما عشناه خلال هذه السنه الاخيره كان تغييرا جذريا فيما بيننا، احمد الله على سلامتك انت وطفلك، اتمنى حقا لك السعاده من كل قلبي. انا متاكده انا رائف يستحقك، لقد تم التلاعب بكما كثيرا يا لوليتا و…"

ورفعت لوليت حاجبها وقالت باستفسار بعد ان قطعت حديثه، " لما اشعر انك تودعني؟"

ضحك ولكن ضحكته لم تكن مرحه بل كانت حزينه مملوءه بالحسره واجاب، " انا بالفعل اودعك، لقد انتهينا، لقد انتهيت منذ مده منذ اللحظه التي تمت خطبتك فيها. انا الذي لم يفهم ذلك، او لنقل لم اتقبل ذلك"

لم تعلم لولا ما تقوله وبما ترد، ولكنها قالت في النهايه بصوت حزين ، "انا اسفه، انا اعتذر. انا اعلم ان كل الذي حدث كان صعب عليك جدا"

جلس مالك على حافة السرير وقال بهمس وهو يضع ابتسامة حزينة، ”لا، لا تعتذري، لم يكن خطأك، أنا اعلم أنك مستعدة لاختيار والدك مرة أخرى لو تكرر الأمر. وأنا لا الومك، على العكس، أنا فخور بك“

سحابه من الحزن سكنت على وجه رائف، كان يعلم ويدرك ان الاطفال الحديثي الولاده ضئيلي الحجم ولكن عندما قارن طفله بطفلة مانيا التي حملها بين يديه منذ عده ايام شعر بالفرق. كما شعر بتانيب الضمير فهو يؤمن بانه هو سبب في هذه الحاله. في ضعف البنيه الجسديه لطفله، له فهو لم يكن معه طيله فتره الحمل، لو كان هو ولولا في طيله فتره الحمل تحت سقف واحد لكان الطفل الان بصحه جيده وبنيه جسديه جيده.

" انه طفل جميل للغايه" قالت الممرضه وهي مبتسمه ليسالها رائف على الفور، " هل صحته جيدة؟ الطبيبة اخبرتني انه بصحه جيدة، ولكنه يبدو لي نحيفا للغايه!"

" اجل انه نحيف نوعا ما ولكن صحته جيده فبعض الاطفال يولدون هكذا ببنيه جسديه نحيفه قليلا ولكن صدقني الصحه تكون ممتازه"

"شكرا لك" قال رائف وبدون اي كلمه اخرى استدار وابتعد، اتجه مباشره الى غرفه لوليتا، ادار مقبض الباب وكان متوقعا ان يجدها نائمه، ولكن ما ان دخل حتى وجدها تجلس على السرير وتتجادل هي واحدى الممرضات.

" ولكني اريد رؤيته الان لا استطيع ان اصبر على ذلك"

"ولكن لا يا سيده لا تستطيعين الدخول انه في الحضانه، وسيبقى كذلك لفتره من الزمن كما اخبرتك الطبيبه فهو مولود قبل وقته، وعليه ان يكمل تلك الفتره في الحضانه"

اتكى رائف على اطار الباب ويديه معقودتان فوق صدره، " لما لا تاخذينها لتراه من خلف الزجاج، لقد كنت هناك الان ورايته من خلف النافذه الزجاجيه الكبيره"

"هل كنت عنده؟" تساءلت لوليتا، وعندما اوما لها بالايجاب قالت بشكل عفوي هو الفضول والشوق يملا صوتها، " هل هو بصحه جيده؟ كيف يبدو؟ هل يشبهني ام يشبهك انت؟"

عندما نطقت بهذه الكلمات دون تفكير التمعت عيني رائف، وعلى تعالى وجهه شبه ابتسامه، " صحتهم ممتازه والحمد لله، الا انه نحيف قليلا "

هذا كل ما قاله رائف واستدار ليخرج، فرغم سعادته بسلامه لوليتا وطفله، الا انه كان حزين وشارد يفكر طوال الوقت حول مصيرهم. هل سيجتمعون في النهايه ام سيظل الوضع كما هوا.
تنهد تنهيده عميقه وصعد سيارته وغادر المستشفى، وما ان خرجت سيارته من بوابه المستشفى حتى وقف مالك بطوله الفارع ينظر لسياره رائف وهي تبتعد.
بطرقات خفيفه على باب غرفتي لوليتا استاذن ودخل الى الغرفه. وقف امام الباب ولم يدخل ولكنه ابتسم ابتسامه حزينه رغم سعادته بسلامتها، عندما شاهدته لوليتا امام الباب قالت له بصوت تشجيعي وهي ترى وجهه المملوء بالكدمات اثرى شجاره الاخير مع رائف بسببها، "هيي، هاي ما الاخبار؟"

تقدم بخطوات ثابته ووقف قرب سريرها ثم قال لها، " رحلتنا كانت طويله جدا، منذ الطفوله حتى هذه اللحظه، ولكن ما عشناه خلال هذه السنه الاخيره كان تغييرا جذريا فيما بيننا، احمد الله على سلامتك انت وطفلك، اتمنى حقا لك السعاده من كل قلبي. انا متاكده انا رائف يستحقك، لقد تم التلاعب بكما كثيرا يا لوليتا و…"

ورفعت لوليت حاجبها وقالت باستفسار بعد ان قطعت حديثه، " لما اشعر انك تودعني؟"

ضحك ولكن ضحكته لم تكن مرحه بل كانت حزينه مملوءه بالحسره واجاب، " انا بالفعل اودعك، لقد انتهينا، لقد انتهيت منذ مده منذ اللحظه التي تمت خطبتك فيها. انا الذي لم يفهم ذلك، او لنقل لم اتقبل ذلك"

لم تعلم لولا ما تقوله وبما ترد، ولكنها قالت في النهايه بصوت حزين ، "انا اسفه، انا اعتذر. انا اعلم ان كل الذي حدث كان صعب عليك جدا"

جلس مالك على حافة السرير وقال بهمس وهو يضع ابتسامة حزينة، ”لا، لا تعتذري، لم يكن خطأك، أنا اعلم أنك مستعدة لاختيار والدك مرة أخرى لو تكرر الأمر. وأنا لا الومك، على العكس، أنا فخور بك“
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي