سعيد خلف الكواليس
أحمد كان يتحدث مع سعيد كل يوم، ويجد نفسه يستمتع بالمحادثات. سعيد كان شخصية مرحة، ويملك آراءً غريبة. كان يخبر أحمد عن أشياء لم يكن يعرفها، ويقدم له نصائح غير متوقعة.
في أحد الأيام، قال سعيد لأحمد: "يجب أن تخرج من المنزل وتذهب إلى المكتبة. هناك فتاة جميلة تقرأ كتابًا رائعًا، وستكون فرصة جيدة لك لتعرف عليها". أحمد كان مترددًا في البداية، لكن سعيد أقنعه بالذهاب.
عندما ذهب أحمد إلى المكتبة، وجد الفتاة التي وصفها سعيد. كانت تقرأ كتابًا، وبدت جميلة وهادئة. أحمد شعر بخجل وبدأ يتردد في الاقتراب منها. لكنه أخذ نفسًا عميقًا واقترب منها، وبدأ يتحدث معها عن الكتاب الذي تقرأه.
كان اللقاء قصير، لكن كان ممتعاً. أحمد وجد نفسه يشعر بالراحة معها، وبدأ يشعر بمشاعر لم يكن يعرفها من قبل. سعيد كان يراقب كل شيء من بعيد، ويقدم النصائح لأحمد. كان يقول له: "كن نفسك، ولا تحاول أن تكون شخصًا آخر".
أحمد كان يستمع إلى نصائح سعيد، ويحاول أن يكون نفسه. بعد المقابلة، بدأ أحمد يشعر بالسعادة، وبدأ يتساءل عن حقيقة مشاعره تجاه الفتاة. لكن السؤال هو: ما هو دور سعيد في كل هذا؟ هل كان سعيد حقيقيًا، أم كان مجرد وهم في عقل أحمد؟ أحمد بدأ يشعر بالقلق، وبدأ يتساءل عن حقيقة سعيد.
ماذا سيحدث لأحمد؟ هل سيكتشف حقيقة سعيد؟
في أحد الأيام، قال سعيد لأحمد: "يجب أن تخرج من المنزل وتذهب إلى المكتبة. هناك فتاة جميلة تقرأ كتابًا رائعًا، وستكون فرصة جيدة لك لتعرف عليها". أحمد كان مترددًا في البداية، لكن سعيد أقنعه بالذهاب.
عندما ذهب أحمد إلى المكتبة، وجد الفتاة التي وصفها سعيد. كانت تقرأ كتابًا، وبدت جميلة وهادئة. أحمد شعر بخجل وبدأ يتردد في الاقتراب منها. لكنه أخذ نفسًا عميقًا واقترب منها، وبدأ يتحدث معها عن الكتاب الذي تقرأه.
كان اللقاء قصير، لكن كان ممتعاً. أحمد وجد نفسه يشعر بالراحة معها، وبدأ يشعر بمشاعر لم يكن يعرفها من قبل. سعيد كان يراقب كل شيء من بعيد، ويقدم النصائح لأحمد. كان يقول له: "كن نفسك، ولا تحاول أن تكون شخصًا آخر".
أحمد كان يستمع إلى نصائح سعيد، ويحاول أن يكون نفسه. بعد المقابلة، بدأ أحمد يشعر بالسعادة، وبدأ يتساءل عن حقيقة مشاعره تجاه الفتاة. لكن السؤال هو: ما هو دور سعيد في كل هذا؟ هل كان سعيد حقيقيًا، أم كان مجرد وهم في عقل أحمد؟ أحمد بدأ يشعر بالقلق، وبدأ يتساءل عن حقيقة سعيد.
ماذا سيحدث لأحمد؟ هل سيكتشف حقيقة سعيد؟