٢٣
البارت الثالث والعشرون
الحلقات الأخيرة
وتشرق الشمس ليرا كل واحد منهم وجه قد اشتاق لرؤياه رغم وجوده ف احلامه
يستيقظ آدم وايلين مازالت نائمة وهو تتوسد صدره العاري وهي متمسكة به وكأنها لو بعدت عنه سوف تفقد شي ثمين ليلعب آدم ف خصلات شعرها ويأتي بوردة من ورود الجوري ويمررها ع وجهها لتضايق ايلين وتقوم بفرك وجهها ف الوسادة ويبتسم آدم لها تستيقظ وهي تشعر بالدفء والأمان بين احضانه
آدم صباح الخير يا لي وهو يمر بانامله ع وجهها ليحمر وجه ايلين كثيرا ويمرر يده ع شفتيها ويحرك يده ببط ء عليها وينزل ليتذوق م كرزيتها
ويبتعد بعد مدة ليست قصيرة صبحية مباركة يا قلبي
ايلين وهي تدفن وجهها ف صدره يبارك فيك يا قلبي
وتقوم ايلين لتستحم وترتدي ملابسها
وهو ايضا يبدل ملابسه ويعد الفطور فهو طباخ محترف
وتخرج ايلين من الحمام وهي مرتدية فستان من اللون الموف وتجفف شعرها وترتدي حجاب من نفس اللون ويفطرا سويا للعودة لشاطيء والبدء ف رحلتهم الاوروبيه
عند حلا ويوسف
كان يوسف مستيقظ قبلها ولكنه رفض النهوض من جانبها وشدد من احتضانها لتقوم حلا بعد مدة وهي تنام ع صدر يوسف العاري أيضا لتنكمش حلا ف نفسها وتبكي وتذكرت ما حدث قبل مع ياسين
يوسف حلا مالك والله يا حبيبتي مغصبتك وهي تبكي في ايه بس
لترتمي حلا ف أحضان يوسف وهو يربت ع ظهرها فقد فهم ما تمر به
وقال معلش يا حبيبتي حقك عليا
وبعد مدة تتوقف حلا عن البكاء ويعطيها يوسف قميصه يلا يا جميل غيري
غيرت حلا ملابسها لفستان أوف وايت وطرحه من نفس اللون
ويعودوا باليخت هم الآخرين لشاطيء
ويتوجه حلا ويوسف لمطعم للإفطار وقضي الإفطار معا ف جو من المرح والسعادة
عند آدم وايلين توجهوا سويا لغيلا سالم في اسطانبول ودخلا الفيلا سويا
سالم أهلا بالعرسان
واحتضن آدم مبروك يا حبيبي
آدم وهو يقبل يده ورأسه يبارك فيك
كل هذا وايلين واقفه أمامهم صامته وتبكي فقط
وجرت ع سالم واحتضنته بشدة وسالم يمسد ع راسها بس يا إيلي
وحشتني أوي يا بابا
سالم لسه فاكرة يا إيلي
ايلين طبعا حد ينسي اللي رباه والله أنا كنت هبموت من غيركم
سالم بعد الشر عليكي من الموت يا قلبي
وشدها آدم من أحضان والداه هو فيه ايه دي مراتي أنا وعيناه قلبت للون الرمادي من الغضب
سالم ايه هتقلب للبت عينك من أولها والله اخدها منك
آدم متقدرش صح يا لي
ايلين صح يا روح لي حد يقدر يفصل الجسم ع الروح يموت
سالم اه أطلع منها بقا
ايلين احم احم بقول كده وضحكوا ع دخول أحمد وادهم الله الله
أحمد مبروك يا ولاد
آدم يبارك فيك يا بابا يحتضنه آدم
ويقترب أدهم ليحضن ايلين ليمسكه آدم من القميص مش قولتلك ابعد وقام آدم بإعطائه بوكس ف وشه عشان تعرف تقرب
أدهم طول عمرك مفتري وعشان يزيد عصبيته مبروك يا لي وعمز لها
ايلين اتشاهد ع روحك
ليزداد غضب آدم ويجري وراه ليقع أرضا و يضربه بوكس تاني
أدهم خلاص حرمت يا بيه يا لهوي
آدم اجمد كدا بدل ما انت خرع كده
أدهم أنا خليت فيا حاجة
وينهض أدهم مبروك يا إيلي ويسلم عليها بيده وتذمرآدم
وهي تضحك ع غيرته فهو يغار من أبيه وأخيه
أحمد ممكن اطلب طلب
ايلين انت تامر يا بابا
أحمد مش عايز رفعت يعرف اني عايش
ايلين بصدمة ليه ده بابا يفرح دي كان زعلان قوي وقال أخواتي ماتوا
آدم كل حاجة ف وقتها حلوة يا لي
أحمد ف نفسه يا ترا هتتحملي الصدمة الكبيرة اللي هتكون من نصيبك ربنا يستر
ويمر الوقت سريعا لبتجهوا للمطار لقضاء رحلة شهر العسل
الحلقات الأخيرة
وتشرق الشمس ليرا كل واحد منهم وجه قد اشتاق لرؤياه رغم وجوده ف احلامه
يستيقظ آدم وايلين مازالت نائمة وهو تتوسد صدره العاري وهي متمسكة به وكأنها لو بعدت عنه سوف تفقد شي ثمين ليلعب آدم ف خصلات شعرها ويأتي بوردة من ورود الجوري ويمررها ع وجهها لتضايق ايلين وتقوم بفرك وجهها ف الوسادة ويبتسم آدم لها تستيقظ وهي تشعر بالدفء والأمان بين احضانه
آدم صباح الخير يا لي وهو يمر بانامله ع وجهها ليحمر وجه ايلين كثيرا ويمرر يده ع شفتيها ويحرك يده ببط ء عليها وينزل ليتذوق م كرزيتها
ويبتعد بعد مدة ليست قصيرة صبحية مباركة يا قلبي
ايلين وهي تدفن وجهها ف صدره يبارك فيك يا قلبي
وتقوم ايلين لتستحم وترتدي ملابسها
وهو ايضا يبدل ملابسه ويعد الفطور فهو طباخ محترف
وتخرج ايلين من الحمام وهي مرتدية فستان من اللون الموف وتجفف شعرها وترتدي حجاب من نفس اللون ويفطرا سويا للعودة لشاطيء والبدء ف رحلتهم الاوروبيه
عند حلا ويوسف
كان يوسف مستيقظ قبلها ولكنه رفض النهوض من جانبها وشدد من احتضانها لتقوم حلا بعد مدة وهي تنام ع صدر يوسف العاري أيضا لتنكمش حلا ف نفسها وتبكي وتذكرت ما حدث قبل مع ياسين
يوسف حلا مالك والله يا حبيبتي مغصبتك وهي تبكي في ايه بس
لترتمي حلا ف أحضان يوسف وهو يربت ع ظهرها فقد فهم ما تمر به
وقال معلش يا حبيبتي حقك عليا
وبعد مدة تتوقف حلا عن البكاء ويعطيها يوسف قميصه يلا يا جميل غيري
غيرت حلا ملابسها لفستان أوف وايت وطرحه من نفس اللون
ويعودوا باليخت هم الآخرين لشاطيء
ويتوجه حلا ويوسف لمطعم للإفطار وقضي الإفطار معا ف جو من المرح والسعادة
عند آدم وايلين توجهوا سويا لغيلا سالم في اسطانبول ودخلا الفيلا سويا
سالم أهلا بالعرسان
واحتضن آدم مبروك يا حبيبي
آدم وهو يقبل يده ورأسه يبارك فيك
كل هذا وايلين واقفه أمامهم صامته وتبكي فقط
وجرت ع سالم واحتضنته بشدة وسالم يمسد ع راسها بس يا إيلي
وحشتني أوي يا بابا
سالم لسه فاكرة يا إيلي
ايلين طبعا حد ينسي اللي رباه والله أنا كنت هبموت من غيركم
سالم بعد الشر عليكي من الموت يا قلبي
وشدها آدم من أحضان والداه هو فيه ايه دي مراتي أنا وعيناه قلبت للون الرمادي من الغضب
سالم ايه هتقلب للبت عينك من أولها والله اخدها منك
آدم متقدرش صح يا لي
ايلين صح يا روح لي حد يقدر يفصل الجسم ع الروح يموت
سالم اه أطلع منها بقا
ايلين احم احم بقول كده وضحكوا ع دخول أحمد وادهم الله الله
أحمد مبروك يا ولاد
آدم يبارك فيك يا بابا يحتضنه آدم
ويقترب أدهم ليحضن ايلين ليمسكه آدم من القميص مش قولتلك ابعد وقام آدم بإعطائه بوكس ف وشه عشان تعرف تقرب
أدهم طول عمرك مفتري وعشان يزيد عصبيته مبروك يا لي وعمز لها
ايلين اتشاهد ع روحك
ليزداد غضب آدم ويجري وراه ليقع أرضا و يضربه بوكس تاني
أدهم خلاص حرمت يا بيه يا لهوي
آدم اجمد كدا بدل ما انت خرع كده
أدهم أنا خليت فيا حاجة
وينهض أدهم مبروك يا إيلي ويسلم عليها بيده وتذمرآدم
وهي تضحك ع غيرته فهو يغار من أبيه وأخيه
أحمد ممكن اطلب طلب
ايلين انت تامر يا بابا
أحمد مش عايز رفعت يعرف اني عايش
ايلين بصدمة ليه ده بابا يفرح دي كان زعلان قوي وقال أخواتي ماتوا
آدم كل حاجة ف وقتها حلوة يا لي
أحمد ف نفسه يا ترا هتتحملي الصدمة الكبيرة اللي هتكون من نصيبك ربنا يستر
ويمر الوقت سريعا لبتجهوا للمطار لقضاء رحلة شهر العسل