٢٤
البارت الرابع والعشرين
ف التليفون
رفعت مسا الخير يا بوص
البوص مسا النور ها هتيجي أمتي
رفعت كمان شهر البوص ومين شريكنا الجديد ومضمون
متخفش يا بوص كله تمام
البوص اوكي مستنيك عشان اتعرف ع الوجه الجديد
عند سيف وحور
يجلسان ف المطعم سويا
سيف والله ما نا مصدق كلها شهر وهتبقي ف بيتي
حور لا صدق يا حبيبي
ويمسك سيف يدها ويقبلها ربنا يخليكي ليا
عند يوسف وحلا توجها كلا منهما لسويسرا عاصمة الجبال والطبيعة الخلابه
لينزلا من الطائرة ويتجها للفندق الذي حجزوا فيه لكي يستريحوا
وتنكمش حلا ف نفسها
يوسف مالك يا حبيبتي
حلا بردانه أوي يا يوسف
يوسف وهو خلاص قربنا نوصل
ليوصلا بعد وقت للفندق ويتجها للغرفه معا
ويدخلا يوسف وهو يغلق الباب ويقترب من حلا حتي التصقت ف الحائط فيه ايه
لينظر يوسف ف عيناها ليريها هو كيف هو عاشق لها
عند آدم وايلين توجها معا أولا لمكان داخل تركيا حيث مدينه تشتهر بالبحيرات والشلالاتالصغيرة والمناظر الطبيعيه التي تعشقها ايلين
وقد حلا وقت الغروب وايلين ترتدي فستان احمر ناري بحملات رفيعه
تجلس ع الأرض وأدم يحاوط خصرها وهو جالس ووجهه ف رقبتها يراقبان معا غروب الشمس والمياه من حولهم لتتفاجي ايلين لا آدم وهويحملها بين يديه ايلين فيه ايه
آدم هقولك حاجة سر
ايلين ايه
آدم وحشتيني
ايلين ما أنا معاك
آدم وأنت معايا بتوحشيني ليقبلها آدم
وتحاوط ايلين وجه آدم بيدها وتبادله القبلة يفرقان معا ف بحور العشق
ويمر الشهر سريعا وكله حب واشتياق
عند يوسف
يجلسان ف مطعم وهما بمفردهم ويقول يوسف البرنسيس تسمحلي بالرقصه دي
حلا أكيد يا حبي
ويرقصان وحلا تضع رأسها ع صدر يوسف وتستنشق عبيره الذي تعشقه
ويمر الليل سريعا عليهم بين كلمات الحب واثباتها
عند آدم وايلين فقد سافروا لليونان وباريس وسويسرا أيضا
ف الصباح استيقظت ايلين وايقظت آدم
ايليناصخي يا كسول
يستيقظ آدم ويراها هي مرتديه ملابس التزلج لينهض آدم ولكن يجذبها له ويقبلها وبعد ذلك يرتدي ملابسه يذهبون للجبال للتزلج وينقضي الصباح ويحل المساء
وتصعد ايلين لغرفتها وتجد ايلين فستان اسود جميل بحجابه وشوز ومستلزمات الفستان وورقة من آدم تقبلي تكوني ملكتي
وتلبس ايلين وتخرج وتجد آدم منتظرها وهو ف كامل اناقته
ويذهبا لمطعم ولكن المطعم ممتلئ بالبولونات ع الارضيه بالونات الهاليوم ومكتوب عليها عليها أعشقك يا من ملكتي قلب المنتقم
وحولتي عشقي لعشقالمنتقم وورود ف كل مكان
وتقفز ايلين من فرحتها وتتابط ف رقبهآدم والله بعشقك
ويخرج آدم علبه مخمليه فيها سلسلة مكتوب عليها آدم بالانجليزي مكتوبه بفصوص من الاحجار الكريمة كالياقوت والزمرد وقال آدم ده عشان ابقي جنبك ع طول حتي لو بإسمي
وتخرج أيضا ايلين ساعة لآدم الساعة دي بتدي إشارات عن بعد
وتلبسه الساعة ويمر الليل سريعا حامل ف طياته ف حب وعشق شديد
وبعد حلول الليل يتجه الجميع للعودة للمطار للرجوع للوطن الحبيب مصر
ويتم الإعلان عن وصول الطائرة للأراضي المصريه
ويتجه آدم لفليته الخاصه ويوسف أيضا
ف التليفون
رفعت مسا الخير يا بوص
البوص مسا النور ها هتيجي أمتي
رفعت كمان شهر البوص ومين شريكنا الجديد ومضمون
متخفش يا بوص كله تمام
البوص اوكي مستنيك عشان اتعرف ع الوجه الجديد
عند سيف وحور
يجلسان ف المطعم سويا
سيف والله ما نا مصدق كلها شهر وهتبقي ف بيتي
حور لا صدق يا حبيبي
ويمسك سيف يدها ويقبلها ربنا يخليكي ليا
عند يوسف وحلا توجها كلا منهما لسويسرا عاصمة الجبال والطبيعة الخلابه
لينزلا من الطائرة ويتجها للفندق الذي حجزوا فيه لكي يستريحوا
وتنكمش حلا ف نفسها
يوسف مالك يا حبيبتي
حلا بردانه أوي يا يوسف
يوسف وهو خلاص قربنا نوصل
ليوصلا بعد وقت للفندق ويتجها للغرفه معا
ويدخلا يوسف وهو يغلق الباب ويقترب من حلا حتي التصقت ف الحائط فيه ايه
لينظر يوسف ف عيناها ليريها هو كيف هو عاشق لها
عند آدم وايلين توجها معا أولا لمكان داخل تركيا حيث مدينه تشتهر بالبحيرات والشلالاتالصغيرة والمناظر الطبيعيه التي تعشقها ايلين
وقد حلا وقت الغروب وايلين ترتدي فستان احمر ناري بحملات رفيعه
تجلس ع الأرض وأدم يحاوط خصرها وهو جالس ووجهه ف رقبتها يراقبان معا غروب الشمس والمياه من حولهم لتتفاجي ايلين لا آدم وهويحملها بين يديه ايلين فيه ايه
آدم هقولك حاجة سر
ايلين ايه
آدم وحشتيني
ايلين ما أنا معاك
آدم وأنت معايا بتوحشيني ليقبلها آدم
وتحاوط ايلين وجه آدم بيدها وتبادله القبلة يفرقان معا ف بحور العشق
ويمر الشهر سريعا وكله حب واشتياق
عند يوسف
يجلسان ف مطعم وهما بمفردهم ويقول يوسف البرنسيس تسمحلي بالرقصه دي
حلا أكيد يا حبي
ويرقصان وحلا تضع رأسها ع صدر يوسف وتستنشق عبيره الذي تعشقه
ويمر الليل سريعا عليهم بين كلمات الحب واثباتها
عند آدم وايلين فقد سافروا لليونان وباريس وسويسرا أيضا
ف الصباح استيقظت ايلين وايقظت آدم
ايليناصخي يا كسول
يستيقظ آدم ويراها هي مرتديه ملابس التزلج لينهض آدم ولكن يجذبها له ويقبلها وبعد ذلك يرتدي ملابسه يذهبون للجبال للتزلج وينقضي الصباح ويحل المساء
وتصعد ايلين لغرفتها وتجد ايلين فستان اسود جميل بحجابه وشوز ومستلزمات الفستان وورقة من آدم تقبلي تكوني ملكتي
وتلبس ايلين وتخرج وتجد آدم منتظرها وهو ف كامل اناقته
ويذهبا لمطعم ولكن المطعم ممتلئ بالبولونات ع الارضيه بالونات الهاليوم ومكتوب عليها عليها أعشقك يا من ملكتي قلب المنتقم
وحولتي عشقي لعشقالمنتقم وورود ف كل مكان
وتقفز ايلين من فرحتها وتتابط ف رقبهآدم والله بعشقك
ويخرج آدم علبه مخمليه فيها سلسلة مكتوب عليها آدم بالانجليزي مكتوبه بفصوص من الاحجار الكريمة كالياقوت والزمرد وقال آدم ده عشان ابقي جنبك ع طول حتي لو بإسمي
وتخرج أيضا ايلين ساعة لآدم الساعة دي بتدي إشارات عن بعد
وتلبسه الساعة ويمر الليل سريعا حامل ف طياته ف حب وعشق شديد
وبعد حلول الليل يتجه الجميع للعودة للمطار للرجوع للوطن الحبيب مصر
ويتم الإعلان عن وصول الطائرة للأراضي المصريه
ويتجه آدم لفليته الخاصه ويوسف أيضا