الفصل الثاني والخمسون

بعد نصف ساعة
  سين سين أرسل جي مينغشو رسالة ويشات.
  سين سين: [مينغ شو، ما هو الخطأ؟] 】
  كان في الأصل تحرير "ما هو الخطأ"، ولكن اليوم شو يانغ وتشاو يانغ قال للتو في المجموعة: لا تستخدم جمل مثل "ما هو الخطأ" للنساء، والتي سوف تجعلهم يشعرون بأن الرجال غير صبورين جدا.
  تذكر هذه الجملة العلمية الشعبية قبل إرسالها ، لذلك حذف خصيصا كلمة "و".
  جي مينغشو انتظره ليسأل، وبطبيعة الحال رأى الأخبار للمرة الأولى.
  لم ترد، وحولت الهاتف عمدا إلى وضع صامت، مع الشاشة التي تواجه أسفل على الطاولة.
  انحنى قو كاييانغ على الأريكة على الجانب الآخر وحدق في وجهها، وجهه مليء بالكلمات.
  بمجرد عودة جي مينغشو إلى تلك اللحظة، اشتكى من سين سين بفم صغير.
  بعد الاستماع، شعرت أنه لم يكن هناك الكثير من المتاعب، وساعد لا شعوريا سين سين يقول بضع كلمات.
في وقت لاحق، وقالت انها لا تهتم ليقول ذلك، لأنه بغض النظر عن ما قالته، جي مينغشو يمكن العثور على جريمة جديدة و يصلب سين سين على الإطار المحاكمة.
  على أي حال، كان جي مينغشو القلب للعثور على قصبة، ثم كان زوجها أول من خطوة على عتبة مع قدمه اليسرى وتأخذ نفسا من الهواء النقي أكثر منها، والذي كان أيضا خطأ لا يغتفر.
  التفكير في هذا، التقط غو كاييانغ وسادة وغطت وجهه، وجسده وجسده نضح يأس كثيف من "أنا لا أعرف متى سينتهي هذا الزوج".
  كانت جي مينغشو غير راضية للغاية عن موقفها البلاستيكي ، كما طعنت الوسادة في وجهها بقطعة أثرية حكة.
  "قو كاييانغ، انهض!" ما هو موقفك الآن، هل تعتقد مثل هذا الرجل الكلب أنني جعل مشكلة غير معقولة؟! "
  "كم سنة كنا في الحب، وأقول لكم الحقيقة، هل أخذت المال الكلب والوقوف في الواقع إلى جانبه؟"
"حسنا، أستطيع أن أرى من خلالك إذا كنت لا تتحدث، كنت لا تحبني الآن، وأنا لست أميرتك قليلا بعد الآن، وبالتأكيد بما فيه الكفاية، والنساء الذين تم تخفيفها من قبل العمل هي النفعية جدا!"
  وقالت إنها تعاونت أيضا مع مضمون الاتهام، بدس إيقاعي جدا.
  شعر قو كاييانغ أنه يتعرض للتعذيب بعصبية قليلا، وفجأة أسقط الوسادة وأصدر سؤالا من أعماق روحه: "قلت، هل تحب سين سين؟" ألم يخرج عن مساره ويسحب عاصمته؟ لقد قدمت أيضا عرضا مثاليا وناجحا لإثبات أنك لست مضيعة للوقت، لذا أعادك، لماذا لا تستمر في تبديد أمواله بالاسم فقط؟ "
  "لقد وجدت أنني أعرفك منذ سنوات عديدة، وفي الفترة الأخيرة من الزمن، أصبحت فجأة رأس العظم، وفجأة أصبحت متطلبات زوجك عالية جدا... وحتى لو كنت تطالبين زوجك، لماذا تطالبينني بذلك؟! "
نظرت جي مينغشو وهي إلى بعضهما البعض لمدة ثلاث ثوان، ثم نظرت فجأة بعيدا وقالت عرضا: "نعم". "
  "ماذا؟" (غو كاييانغ) طرحت الكثير من الأسئلة، وللحظة لم يكن يعرف الجملة التي كانت ترد عليها.
  "أنا أحب سين سين، اكتشفت فجأة منذ بعض الوقت، نسيت أن أقول لك."
  جي مينغشو تحدث بهدوء شديد، وكانت لهجة نفس الخروج ونسيان لشراء فحم الكوك للسماح لها يشكلون مشروب العفريت في المنزل.
  (غو كاييانغ) كان مشوشا للحظة، "لا، هل أنت جاد؟" "
  جي مينغشو: "ماذا تفعل؟" "
  بعد الاعتراف سرا من القلب والاعتراف لسين يانغ، وقالت انها تبدو أكثر وأكثر ترددا في ذكر مشاعرها لسين سين.
  حتى أنها شعرت بشعور غامض بأنها إذا اعترفت بذلك عدة مرات أخرى، فقد تجرؤ على الاعتراف مباشرة لسين سين.
  "......"
  جو كاييانغ لم يقل كلمة واحدة
واستعرضت بعناية سلسلة من السلوكيات غير الطبيعية التي عاشت فيها جي مينغشو في منزلها في الأشهر القليلة الماضية، ناهيك عن أنه إذا أضيف الشرط الأساسي ل "جي مينغشو يحب سين سين"، فإن العديد من الأشياء غير المعقولة تبدو معقولة.
  وقالت إنها كانت تتساءل لفترة طويلة، جي مينغشو كان في سهولة أمام ديدان الأرز لسنوات عديدة، كيف كان أثار فجأة من قبل لي وينين أن يستيقظ فجأة إلى شخصية نسائية مستقلة وقوية، اتضح أن السبب الجذري هو أن احترام الذات لا يمكن أن يقف ينظر إليها نظرة إلى أسفل من قبل الناس الذين يحبون ذلك، والهروب من المنزل كان ينتظر الناس لتقبيل وعناق وعقد عالية.
  قصر مينغشوي.
  بعد أن أرسل سين سين رسالة إلى جي مينغشو، جلس في غرفة المعيشة في منزله للتعامل مع شؤون الشركة.
  لكنه كان مشتتا بعض الشيء، يفرك حاجبيه من وقت لآخر، ونظرة خاطفة على الهاتف المحمول على الطاولة من وقت لآخر.
  وبعد حوالى نصف ساعة تحرك الهاتف المحمول فى النهاية ولكن تشو جيا هنغ هو الذى اتصل به واقل له الاعمال الصغيرة التى قام بها جانب سين يانغ .
بعد الاستماع، ورد سين سين فقط مع شقة "هم"، دون أي صعودا وهبوطا العاطفي.
  في الواقع، منذ اليوم الذي عاد فيه سين يانغ إلى الصين، تلقى الأخبار. هذا الخبر قيل له من قبل سين يوان تشاو نفسه.
  تذكرت عائلة سين الحب الماضي، بحيث سين يانغ في هذه السنوات في الخارج لفتح الكثير من الأضواء الخضراء. كما ترقى سين يانغ إلى زراعة وتحرك باطراد إلى الأمام في اتجاه النخبة الصناعة.
  ويمكن القول إنه ما دام مستعدا لترك الماضي، فإن المستقبل يوضع عند قدميه، وهو أيضا طريق كانغتشوانغ مع الضوء الذهبي.
  ولكن على العكس من ذلك، لم يستطع أن ي التخلي عن الماضي.
  في الواقع ، لم يكن لدى سين سين أي اهتمام بكل هذا الذي خطط له ، وكان بعيدا عن عائلة سين لفترة طويلة جدا ، ويبدو أنه لا يعرف إلى أي مدى نما هذا اللقب الدافئ على ما يبدو ولكن بدم بارد.
كان هواديان جيجيا الذي كان متطابقا بالتساوي في السابق لا يمكن أن يخضع إلا لجينغجيان، وكل ما فعله مع سين يانغ لا يمكن حتى أن يسمى حصاة.
  بدلا من تقدير نضالاته التي لا معنى لها ، وكان من الواضح أن سين سين أكثر اهتماما في صنع الأضلاع.
  بعد إغلاق الهاتف، سار إلى منصة ناكاجيما، ولف ببطء أكمامه، وبدأ في التعامل مع طابور صغير.
  بعد الحديث عن أي شيء لفترة ما بعد الظهر، في المساء، توقف جي مينغشو أخيرا عن الكلام.
  كانت هي وغو كاييانغ يتذمران من الجوع، وكلاهما يحملان هواتفهما المحمولة لمناقشة ما إذا كانا سيأمران ب "أرز الدجاج الأصفر المشوي" أو "سمكة مخفوق العظام" الليلة، في هذا الوقت، رن جرس الباب فجأة.
  امتدت جي مينغشو قدمه الصغيرة وركل قو كاييانغ، الذي اعتاد على أن يكون مستعبدا و نهض بوعي شديد.
  "من؟" نظر قو كاييانغ من عين القطة وسأل.
صوت ذكر مؤدب جدا بدا خارج الباب ، "مرحبا ، هل هو منزل الآنسة غو؟" أنا موظف في قسم التموين في فندق جوني هوازانغ، وأنا هنا لتسليم الطعام لك وللآنسة جي. "
  ولم يتردد غو كاييانغ، وهو يسمع "جوني هوا زانغ"، في فتح الباب.
  انحنى موظفو التوصيل في الخارج قليلا، ثم ابتسموا وسلموا صندوق الطعام المعزول إلى الأمام، "مرحبا، هناك صندوقان من بينتو أعدهما فندقنا، وهناك أيضا صندوق صغير من الأضلاع المطهوة للآنسة جي". "
  وابتسم قو كاييانغ أيضا: "حسنا، شكرا لك". "
  وبعد إرسال الناس بعيدا، عاد غو كاييانغ بسرعة إلى غرفة المعيشة مع صندوق الطعام.
  كانت على وشك أن تطلب من الأضلاع المطهوة أن تفتقد جي ما كان يجري، فتح جي مينغشو صندوق الطعام وأخرج الأضلاع الصغيرة، وحدق فيه لبضع ثوان، وهمس فجأة: "نتن لا تواجه!" "
  عند الشتم، وجه جي مينغشو مسح دون وعي.
كان جسد غو كاييانغ بأكمله خارج الوضع، مليئا بعلامات الاستفهام: أليس هذا توبيخا لي؟ لا، أنت توبخ كيف تحمر خجلا.
  "ماذا، ألا تريد أن تأكل أو تعطيه لي..."
  "كيف تعتقد أنها جميلة جدا؟".
  قبل أن يتمكن قو كاييانغ من الانتهاء من الكلام، قاطعه جي مينغشو.
  كما عانق جي مينغشو بيقظة الأضلاع الصغيرة، ووضع المجلة أفقيا على الطاولة وقسم قسرا ثلاثة أو ثمانية أسطر، واستخدم إجراءات عملية لإظهار أن الأخوات البلاستيكيات لا يستطعن سوى مشاركة المعاناة ولا يستطعن أكل الأضلاع الصغيرة معا.
  دون وعي، دخلت العاصمة الإمبراطورية فصل الشتاء العميق.
  بعد أن عاد الكناري الصغير لفترة وجيزة إلى القفص ثم خرج من القفص مرة أخرى ، تم إطلاقه أيضا في الخارج لأكثر من نصف شهر.
  وفي آخر مرة عادت فيها إلى المنزل، أخذت معها جواز سفرها بلباقة. قرب نهاية العام، كان لدى غو كاييانغ الكثير من الأشياء، ولم يكن لديها الوقت لمرافقتها، لذلك كانت عاطلة عن العمل وذهبت إلى الجزيرة لقضاء إجازة لمدة أسبوع.
دائرة أصدقائها تحديثات شبكات القصر التسعة وأشرطة الفيديو الصغيرة كل يوم، بيكيني الساخنة هو ارضاء للعين، وفي كل مرة هو أكثر من ذلك، وقالت انها يمكن أن تتلقى مئات من يحب والتعليقات، وأنها لعبت دائرة الأصدقاء للخروج من الموقف من ويبو المشاهير الإنترنت.
  وعلى النقيض من ذلك، فإن جيانغ تشونفا مقيدة تماما، لأنها غالبا ما تشاهد شخصا ما على الإنترنت يشتكي: بعض الناس في دائرة الأصدقاء يخرجون في رحلة، ويرسلون صور سيلفي ومقاطع فيديو كل يوم لتنظيف الشاشة، وينظرون إليها بشكل مزعج.
  بعد رؤية دائرة جي مينغشو الشعبية من الأصدقاء ، جيانغ تشون أخيرا عيد الغطاس : نقطة من ازعاج الجميع ليس في تنظيف الشاشة ، ولكن في حقيقة أن الناس الذين فرشاة الشاشة لا يولدون مع أشياء خاصة :)
  من ناحية أخرى، كان سين سين يفكر في سبب غضب جي مينغشو فجأة وخرج من العش للمرة الثانية بعد عودته إلى المنزل، لكنه لم يجد جوهر المشكلة، وأراد أن يجد فرصة للتحدث مع جي مينغشو لحل المشكلة تماما، لكن جي مينغشو لم يتعاون، ولم يرد على هاتفه ولم يرد على رسالته. إنه مشغول بالعمل ومشتت قليلا
مئات الشركات التابعة ، بالإضافة إلى ضخ رأس المال الخاص به للشركة ، والنقل التدريجي للسلطة ، وكان معدل استخدامه لمدة ٢٤ ساعة دقيقا للثانية ، والترفيه نشاط بيانات المشروع في الدماغ ، وحتى تشو جياهينغ هذا جاك من بين كل التجارة لا يمكن أن نتذكر ، كما انه اساء بشراسة جي مينغ شو في مسألة رعاية البرنامج.
  وعلى الرغم من أن جي مينغشو لم ترد، فإن سين سين كانت لا تزال ترسل رسائلها كل ثلاث أو خمس دقائق، وكلها كانت تحيات وتقارير قصيرة وغير مؤلمة.
  سين سين: [هل نمت؟] 】
  سين سين: [هل أكلته؟] 】
  سين سين: [أنا في رحلة عمل اليوم. 】
  سين سين: [العودة إلى العاصمة الإمبراطورية.] 】
  رؤية جي مينغشو بيكيني فيديو صغير وتسعة شبكة القصر في دائرة الأصدقاء، وقال انه فقط أربع كلمات.
  سين سين: [التعرض، أقل الشعر.] 】
  ابتسم جي مينغ وأعطاه أخيرا ميمي أن "سلالة تشينغ قد ماتت لأكثر من مائة عام".
ومع ذلك ، بالنسبة للأخبار الأخرى ، فإنه لا يزال تجاهل استراتيجيات رئيسية الثلاثة "لا جواب ، لا عودة ، لم أر".
  وعندما عاد جي مينغشو إلى العاصمة الإمبراطورية بعد إجازته، كان ذلك بالفعل في منتصف كانون الثاني/يناير.
  وقد هبطت مقطورة لبرنامج "مصمم" على ستار سيتي الفضائية لبدء دائري، وربما للترحيب بالموضوع الساخن، وقال المنتج أنه سيتم ترتيب تصوير مجموعتهم ليتم بثها في الحلقتين الأولى والأولى.
  بعد كل شيء ، الآن بعد أن انفجرت حركة المرور في بي شيان ، فإن يان يوكينغ ومجموعتهم من العث الشيطاني لديهم أيضا درجة معينة من الموضوع.
  ولكن كلما تم بث البرنامج أقرب، أصبح جي مينغشو أكثر لامبالاة لسين سين.
  لأنها حقا، حقا، لم ترى نفسها في المقطورة! حوافر الحمار الميت!!!
  وستعقد قو كاييانغ ومجلتهم صالونا لتقدير وسائل الإعلام في نهاية العام، وموضوع التخطيط هو "يوم الحد من الإجهاد"، الذي من المفترض أن يكون مشغولا على مدار السنة، والعطلة في نهاية العام ليست سهلة كما هي.
دعا التصميم الداخلي لهذا الحدث صالون جي مينغشو كمستشار، وجي مينغشو لم متابعة تخطيط المشهد الحقيقي، ولكن قدمت فقط بعض النصائح حول مطابقة الألوان وتخطيط الفضاء، ومنحهم كمرجع.
  في صالون "درجة الصفر"، جي مينغشو سوف تتلقى بطبيعة الحال دعوة، لكنها لا تريد أن تشارك في عدم الاهتمام. وبالتحديد، لم تفكر في حضور جميع المناسبات الاجتماعية بعد أن هربت من المنزل.
  أحدهما هو أنها و(لي وينين) فشلا في حفل الكوكتيل وتركا ظلا باقيا عليها، والآخر لم يرد أن يسأل عن الزواج.
  وقد اجتذب زواجها من سين سين الكثير من الاهتمام من المطلعين، ولكن لا أحد يستطيع أن يقول ما هو الوضع بالنسبة لهم الآن.
  أن أقول إن سين سين ضرب الناس بالنسبة لها منذ بعض الوقت، وقالت انها مطعون سرا ومطعون المعرض في وقت متأخر من الليل كعوب تذكرة الفيلم صحيحة. قبل ذلك ، أراد سين سين الاستثمار في فيلم الحب الأول ، وغادر جي مينغشو المنزل لهذا السبب ولم يعد بعد.
وفيلم لي وينين كان يلقي مؤخرا، وقالت انها لا تزال قادرة تماما، بعد جوني أعلن الانسحاب، وقالت انها حصلت في الواقع على كمية كبيرة من الاستثمار من شركة السينما والتلفزيون الأصلي، ودعت أيضا هوانغ بيلي، الذي فاز بجائزة أفضل مخرج لمهرجان برلين السينمائي، ليكون فيلمها كسر صغير كمنتج.
  وطالما تذكرت جي مينغشو أنها ظهرت في موقع الحدث، كان الجميع يبتسمون على السطح، ويوخز عمودها الفقري ويشيرون إلى ظهرها، كانت مكتئبة بشكل خاص. ببساطة لا تشارك، لا ترى الشبكة.
  كي قو كاييانغ، شبح ذكي قليلا، ذهل للتجسس على سلسلة جي مينغشو من المتاعب والتشابكات لإرسال فرصة جيدة لإرسال الآلهة.
  عندما أخذت تشو جيا هنغ بعض الوقت من جدول أعمالها المزدحم لتأتي إلى مكتب المجلة وتطلب منها المساعدة في تسليم الهدايا، لم ترفع جفونها حتى وقالت ببرود: "مساعد تشو، أنت لست متعبا، أنا متعب، هل تعتقد أنه من المثير للاهتمام تسليم هدايا مثل هذه؟" عد واسأل رئيسك إذا كان صادقا، وما إذا كان يريد زوجة. "
تشو جيا هنغ هو أيضا شخص ذكي ، وبعد توقف قليلا ، وقال انه وضع على مظهر يجري المتواضع وتدرس ، وقال بعض الكلمات الجميلة ، ووعد بأنه سيكون هناك العديد من الفوائد بعد الانتهاء من هذه المسألة.
  خفض قو كاييانغ رأسه ووقع وثائق بشكل محموم، وضمد بالقوة امرأته القوية شديدة البرودة، وتحدث بسرعة.
  "لا تضعها هنا لتتملقني، أنا لا آكل هذه المجموعة، على أي حال، لقد تم ظلم شياو شو لفترة طويلة، لا تتوقع مني أن أعطيك وجها جيدا".
  "برنامج الاستثمار رئيسك الغنية والقوية لا تومض، ولكن شياو شو عملت بجد لأكثر من شهر، وليس لديه تفسير لقطع الكاميرا دون كلمة واحدة، هل تعتقد أنه من المناسب؟"
  "لا تزال أزهار الخوخ الفاسدة لرئيسك تحلق في جميع أنحاء السماء ، وتطير حتى لا تجرؤ عائلتنا شو صغري حتى على المشاركة في نشاط صالون خوفا من أن يشير الآخرون بأصابع الاتهام وراء ظهره ، هل تعتقد أنه من المناسب؟"
"رئيسك في العمل وخز الناس في العمود الفقري لفترة من الوقت، وفمه كان باردا لفترة من الوقت، وانه لا يعتقد حتى أنه من المناسب أن يعتذر؟"
  ولم يجرؤ تشو جيا هنغ على الخروج.
  لم ينظر غو كاييانغ إلى الأعلى، وألقى مباشرة رسالة الدعوة لنشاط الصالون عليه، "انظروا إلى ذلك!" "
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي