26

وبعدها يهمس: يا أميرة أظهر حبك
فابتسمت وقالت: أحبك أكثر
نزل كل من الحجاب والحجاب وشعرها مثل شلال ثم نزل عليه في النهاية. . . . . .
ارتجف جسد كلوي عندما رأى شعرها الأسود الطويل ولمسه لأول مرة. . . . . . وضع أصابعه فيها وظل يمشي إيدو من خلالهم وشعرها يتساقط من بين أصابعه. .
كريم: مجنون . . . . ميرا أنت تصيبني بالجنون. . . . . .

عانقها أسدرو مرة أخرى ودفنوا راسو بشعرها الحريري ، وبينما هم ، جمعوها معًا وعانقوها حتى يكتب بينهم مصير جديد. . . . . .
بخطوات غير متوازنة نزلت أم رضى. . درج السلم بعد أن سمعت صوت صراخ ابن عم

أم رضا: هل يعقل أن أحضروها ليسمح لها . . . .
الرد: نعم
أم رضا: انظر ماذا حدث لي
الرد . . . . : طلبك

وقفت في منتصف القاعة واتكأت على. . عكازها وفي تلك اللحظة انفتح باب الفيلا ومات أبو نايف وهو يسحب سيلين من يدها بينما كانت تصرخ بعصبية وتحاول الخروج من وضعها ودفعها في الهواء بقوة حتى انهارت. . سقطت على الأرض. . . . . .
صدم ربيع وتفاجأ بالفتاة وهمس: . . . . وما قصتها أيضا . . . . ما الذي يخافون منه • الله !!!

سيلين: "التفتت إليه بسخط وصرخت في وجهه". . يكسر يدك أيها الحيوان

ابتسم أبو نايف بسخرية ونزل بهدوء إلى مستواها ، أمسكها من شعرها ، ورفع رأسها وصرخ بحدة. .

أبو نايف: لا أريد أن أسمع صوتك ، وإلا سيشوه وجهك الحلو وستنضم إلى أختك وتكون وجبة دسمة للضباع والكلاب ، فهمت. .
سيلين: الضباع والكلاب أرحم منك ، اسمحوا لي أن أعود إلى المنزل ، أيها المجرمين
أبو نايف: نحن في أمس الحاجة إليه. . اخرس ، لماذا كسرتني؟

أم رضا: ڵ ما هي عند أبو نايف ومن هي؟
أبو نايف: هي أخت الكلب الذي تخفيه سماح
أم رضا: لماذا أحضرها إلي وأين سماح؟
أبو نايف: قدر الواطي أن نهربها وأخذنا أخته رهينة عودة سماح
أم رضا: أبليت بلاء حسنا . . . . . . . . ورأيت سيلين . . . . . . . . مين أنت؟
سيلين "صرخت" بما حدث لي؟

نظرت أم رزامين إلى الأعلى والأسفل وأشارت إلى أن يجلس الرجال على الكرسي ويقيدوا يديها ويديرونها. .
شهقت سيلين من الألم وصرخت
سيلين: أوه ، أيها الحيوان ، بعيدًا عني ، لا تلمسيني ، أيها الوغد!
لم يستطع ربيع تحمل الموقف وكان قريبًا من سيلين ، لكن محسن نظر إلى أبو صياح وهز رأسه وبدأ في سحب الحبل
أبو قائلا: "ضع إيدو في جيبه واستهزأ به". . انطلق يا ابني واربطه ، بينما يأتي المعلم ونعرف ما سنفعله به. .

بدأت سيلين تفقد أعصابها وتصرخ وهي تتحرك على الكرسي وتحاول كسر نفسها
سيلين: يا رفاق ليس لديكم رحمة . . . . ألا تعتقدون أنك ستنفذ بعد ما فعلته. . انتظر حتى يأتي أخي ويعلمك الأخلاق وأمممممم. .
صمتت بعد أن غطى أحد الرجال الشريط. . زفر طمحة وأبو نايف بفارغ الصبر وهتفوا وهو يفرك رقبته: إنك تدمر قلبي. .
أدارت عينيها ، وبعد أن نظرت إليه بدأت تهز رأسها حتى أزال الشريط
أبو نايف: هل تريدين إزالة اللاصق؟
سيلين: ممممم
أبو نايف: طيب لكن لا تصرخ وإلا لسانك معنى !!
هزت رأسها عدة مرات حتى يتقدم أبو نايف وينزع الملصق

تنهدت سيلين بعمق وسكتت ، وظلت تنظر إليه بحقد ودموع على وجهها. .
أبو نايف: لا لا بدون هذه النظرات لأني خائف
سيلين: ماذا تريدين مني؟
أبو نايف: حاليا لا أعرف ما خطب أخيك. .
أشار أيدو إلى رقبته بعلامة الذبح. . . . . . : سنتخلص منك ونرسلك لأخيك في حقيبة
سيلين "صرخت" بموتي كيف أردتني أن أموت كما ماتت أختي أيها الله الحقير؟ الله لا يغفر لك ما فعلته لك أختي بقتلها

أمسك أبو نايف بحواجبه وتحرك للأمام عنهما ووضع الملصق عليهما مرة أخرى. . . . . . : يبدو أنك لن تفهم حتى أقطع لسانك وعقبك للكلاب. .
ووجه كلامه لرجاله. . . . . . : خذها وضعها في القبو بينما تأتي المعلمة
أم رضا ، وعيناها مغمضتان ، لا تريد أن تعرف المكان وتهرب مثل المكان الغاضب
. . . . . . أوصيك يا خانم
أوقفوها وأغمضوا عينيها وبدأوا في سحبها بينما كانت تحاول إخراجها من أيديهم وأخذوها حتى الموت. .

أم رضا ، جئت لتفهمني أن كل شيء حدث. .
وكاد الصدع أن ينكسر ، نزل جود من سيارته ، والتفت إلى الجانب الآخر ، وفتح باب السيارة ، وظل واقفًا لفترة ، وخرج بجثة هالة التي لم يحملها أحد وأخذها. . إلى مستشفى جيرو. . . . . .

توقفت سيارات الشرطة بالقرب من سياراته ونزل منها رجال الشرطة. . نظروا إلى بعضهم البعض عندما رأوه واقفا وحدقوا في الجثة دون أن يتحركوا
اقترب أحدنا وقال: سيدي ما رأيك في نادي الأطباء ليأخذه؟
بهدوء ، رفع إيدو وجه الشرطي وأخرجها من السيارة واستدار وسار بكل جلده إلى المستشفى أمام أعين كل الناس وطارد رجال الشرطة بعدك. . . . . .

ويبلغ طول عمرو الناطر أزفها بس مو بهذه الطريقة. . . . . . ماذا كنت أتمنى أن أراها ترتدي الأبيض لكن ليس هكذا؟ . . . .
دخل من باب المستشفى ، وأول ما رآه الأطباء هرعوا إليه . . . . وضعها فوقها. . سرير محمول وبقي مغمورًا في وجه تحول إلى اللون الأبيض. . . . . .
اقترب منه ولبسه. . همست جبهتها: سامحني لعدم وجودي هناك. . أتمنى أن تكون هذه الرصاصة قد أصابت قلبي. . وأنا لم أخدشك. . . . . .
سقطت الدموع عليك. . أخذ خدها وبدأ يضرب وجهها وشعرها بالقهر . . . . أمسك بيدها ولبسها ثم همس: كيف أريد أن أعيش هكذا؟ . . . . ولكن قليلا كييف كييف

استعد بقدر ما يستطيع تحمله ، وانهار عائدًا ليجد أحد زملائه وأحد زملائه. . . . . . اذهب إلى الطبيب ورج براسو لأخذها. . . . . .
سحب الطبيب السرير حتى انزلقت يدي هالة عن يدي جود وأخذوها. . . . . .
وقف ليتبعها عندما أمسكها أحد الزملاء وتحدث ؛ كان يهوذا عقلك . . . .
يهوذا: بقية ، حيدر ، بقية. . . . . .
حيدر: صلوا من اجل الرحمة. . . . . . وارجع إلى قدميك حتى تجد من صنع هذه العملة
يهوذا "أملك حالتي وأمسح دموعي": نعم. . اريد ان اجده أريد أن أجده يا حيدر. . . . . . ومجد جلالته • غو ، لكنه يقع بين يدي. . دعه يتمنى الموت واستجدي حتى أنتهي من حياته . . . . . .

قال هاتين الكلمتين ورجع خطواته إلى الوراء واستدار ومشى ، وأحاطت ضغائن العالم كله بعينيه. . . . . . . .
وصل في. . إحدى غرف المستشفى ، فتحها وتوفى ليرى خالته أم نزار التي كانت جالسة على السرير ، وكانت تبكي بينما كان زوجها جالسًا بجواري يحاول إرشادها. .

في البداية ، انفجرت بالبكاء ، وسرعان ما دهسها جود وسقط بين ذراعيها ، مثل طفل صغير. . . .
أم نزار: رأيت الحل يا ججود. . ابنتي مرتاحة. . انا ذهبت. . . . . .
نزل دموعه وتمسك بخالته أكثر حتى يفرغ حزنه أكثر. . . . . .

ظل جود جالسًا بجانب خالته ولف رأسه حول صدرها وتجول في العدم بينما كانت تلعق شعرها بحنان. . . . . .
أم نزار: جلب لنا نزار مصيبة. . وبسبب تهورك فقد أخواته
رفع جود حاجبيه ورفع حاجبيه ورأى أم نزار
جود: كيف! !
أم نزار: . . . . . .
جود: إنها كييف. . لماذا . . . . . . . . قل لي بالضبط ما حدث لعمتي وأنت لست على علم بأي تفاصيل مني. .
أم نزار: سأخبرك بكل شيء ، لكنك توعدني بأن تخبرني سيلين. . . . . . "تسقط دموعها" أصبح حلاً. . . . . . في بضع دقائق أنهى الثانية
الوجود "بالإكراه" ؛ عمتي روحي ضحيت من أجلك. . . . . . برب المجد لن أجعلك فقط سيلين. . سأرتفع رأس من قتل هالة وألقاه تحت قدميك أيضًا . . . . لكن قل لي
أم نزار: وماذا حدث؟ . . . . . . . . . .

بعد أن اكتشف الأمر ، كان رضابالي جالسًا في مكتبه في الأعلى. . كان كرسيه يتحرك إلى اليسار واليمين ، وكان يراقب سيلين من خلال كريم المراقبة. . ابتسم ابتسامة فارغة وضبط سماعة البلوتوث في الأعلى. . وصرخ دانة بحرارة

رضا: صراخي دقيق وسيكون في يدي

بعد ثوان ، سمع طرقا على الباب ليدخل أبو صياح

أبو نايف: معلم يأمرني
رضا: أستطيع أن أفهم لماذا قتلت الفتاة. . قلت لك جيب سماح ولكن لماذا خرقت الأوامر؟
أبو نايف: أنا آسف يا معلم. . مشينا حسب التعليمات كما أمرت ، لكنها خرجت فجأة في وجهي وخافت من الصراخ وفضحنا ، ولم يكن هناك حل آخر أمامي ، لكن يمكنني إنهاءها. . يعود شقيقها نعمة

رضا "هز رأسه وتمتم بنبرة هادئة". . أعادوها ، لكن تركوا عينيها مكممتين
أبو نايف – أمرك معلم

خرج أبو السايح تاركًا رضا مبتسمًا ، ورأى كيف تصرخ وتقاوم بكل الشجاعة التي ارتدتها على الحجاب. . استدار وأدار كرسيه بهدوء ، في انتظارها ، وشبك يديه معًا وصرخ . . . . . . كيف يمكنهم إخبارك عن طفل صغير جمالك يدفنني !!

بعد بضع دقائق ، انفتح الباب ودخل الرجال إلى سيلين وتركوها واقفة وخرجوا. . فركت يدها بإحكام في مكان الحبل ، ونزل العصب الموجود فوقه. . تمتمت عيناها

سيلين: الله لا يعينكم الكلاب . . . .

صمتت فجأة عندما رأيت شخصًا يجلس فوقي. . أعطاها الكرسي ظهره وجعد حاجبيها وسألها

سيلين: أنت السيد ، إنهم يتبعونهم
إشباع:
سيلين: ماذا تريدين مني؟ أوه ، دعني أذهب وراجعني. . والدتي مشان الله
إشباع:
سيلين: لن تقتلني! !! . . . . . . أريد أن أعرف ماذا تنوي أن تفعل معي
إشباع:

مسحت دموعها واقتربت خطوتين ورفعت إصبعها بشجاعة

سيلين: لماذا لا تعتقدين أنه يمكنك تخويفي ، أنا فقط خائفة من الشخص الذي خلقني

كانت مارد راضية عنها وحافظت على هدوئها ورسمت عليه ابتسامة خفيفة. . ثغرة لإرجاع سيلين تسأل بفارغ الصبر . . . . . .

سيلين: هل تقتلني مثلما قتلت أختي؟ !

اهتز جسدها وشعرت بالرعب وسكت. . عندما رأته ، حرك كرسيه واستدار عليها ووقف ليبتعد عنها بخطوات بطيئة وثابتة ، بينما كان يحدق بها بنظرات نارية. .

فتحت عينيها. . توسعوا وتراجعت خطوة لوري . . . . أوه من أنت !!
رضا ليس مهما من أنا. . . . . . المهم أين النعمة؟
سيلين "ردت بخوف" والله لا أدري
رضا يعني أنت لا تعرف إلى أين كان نزار سيأخذه
سيلين "هزت رأسها في حالة إنكار" لا . . . . صدقني لا أعرف

سكت رضا للحظة ، وظلت سيلين تنظر بعينيه بخوف. . . . . . . . سوف تقتلني
رضاء موتك لن ينفعني الآن ، وأدعو الله أن يكون أخاك عاقلًا ، وما يفعله سيختبر صبري

اقترب منها بهدوء ، ورفع العصابة عن عينيه ، وغطى عينيها ، وخفض الحجاب عن وجهه. . اقترب من وجهها وهمس. .
رضا مضطر لتكريمنا. . هنا ، كم يوما تحب؟

: هي الفتاة وأين هي؟
أم نزار: لا أعلم. . . . . . جاء نزار وأخذها ومشى قبل أن يذهب أولاد الحرام ويصنعوا عملتهم. . . . . . "ذرفوا دموعها" بسببها ، قتلت ابنتي وأخذت الثانية. .

شد قبضة إيدو بإخضاع خالتو من كتفيها ؛ كيف علمت أننا نأتي إلى رمالها؟
أم نزار: لأنهم سألونا عنها أولا مافاتو. . . . . . وبعد أن توصلوا إلى حل دعا أحدهم نزار من رقم أبو نزار ، وكانوا معه في الصباح ، فلو لم يعد إلى سماح يقتلون سيلين. . . . . . . . آه ، ابنتي. . . . . . ماذا حدث. . . . . . بسبب ذلك. . . . بسبب ياسين. . . . . . نزار ترك خواتو يموت بسبب ابنة معروف ، يانصيب والدها مينين. . . . . .

بعد أن تركها جود ، أخذ خطواته إلى الوراء بازدراء وخرج من الغرفة. . . . . . حمل جوال واتصل برقم علاء . . . . وبعد عدة رنات أجاب: نعم
أجاب يهوذا بهدوء: أين أنت؟
نزار: في الشوارع. . هناك متسع لك لتذهب إلى منزل عمتك لترى ما سيحدث
جعد جود حاجبيه وشعر بالقلق من طريقة حديثه ، وأن العدو لم يتلق أي أخبار. . . . . .
جود: لماذا! !!
نزار: . . . . . . . .
يهوذا: هل لديك أي أخبار عما حدث؟ !
نزار "بخوف": ماذا حدث؟
جود: نزار معك لمدة نصف ساعة. . أنت والفتاة معك تحملان نفسك وتعالوا إلى العنوان الذي سأعطيكم إياه. .
نزار: لماذا؟
جود: كعميل ، لم أخبرك دون مناقشة معي
نزار: لا
جود: ماذا قلت؟ !!
نزار: البنات يهربن من بيوتهن ويمكن خداعهن وذبحهن. . . . . .
جود: أنت لا تعرف حقًا ما حدث بسببها! !!
نزار: انت طيب اقسم بالله لا استطيع مساعدتك لانك تلعب بأعصابي. . . . . . أخبرني بما حدث
لقد أغرقوا عيون جود بالدموع: العب بأعصابك! هاها! والله لك الحق في قول هذا. . سماع يا ناس جواب هذه الفتاة والمجيء . . . .
نزار: مرح أجيي. . . . . . لقد أخبرتك أن تدع دمائها يسفك
صرخ يهوذا في الفتح: دماء أختك تسفك دائمًا
صدم نزار وتجمد في أرضه: . . . . . . . . . .
حسن ؛ أنت تعلم أن هذا الحل قد مات! !!
نزار: طيب؟
جود: أي حل يا ياسين؟ قُتلت أختك وخطفت سيلين. . . . . .
نزار: أنت تتحدث عن أنجاد
ذرفوا دموع جود: كان ياريتو يمزح. . . . . .
نزار: أخواتي. . . . . . . .
جود: ارجع إلى نزار. . . . أحضر معك ، هذه الفتاة ، وارجع . . . . الناس الذين على وشك قتلها هم لهم ، مثل شرب الماء أو شيء من هذا القبيل. . إذا لم تمنحهم النعمة ، يمكنك قتل سيلين

نزار: ما الذي يضمن أنهم سيقتلون التنينين؟ . .
جود: ياسين. . . . أنت لا تفهم. . . . . . . . أخبرتك أن حياة أختك في خطر يا ناس
نزار: . . . . . . . . . .
حسن. . . . . . لا تعد. . . . . . لكن انتبه لمقابلتك ، لأنني لن أتأخر أبدًا لفترة من الوقت ، حيث سأفقد مخزني من المسدسات في رأسك ورأس الفتاة التي معك. . . . . .
صُدم نزار: تريد قتلي
جود: هلا ارتاحت بسببك. . . . . . بالنسبة لي هم شركاء في الجريمة . . . . وأصبحوا هدفا لي. . . . . .

ظل نزار واقفًا ، مصدومًا من طريقة حديث جود. . . . . . . . كأنه تحول من إنسان مستقيم إلى إنسان غريب في ثوان . . . . . .
ثمل جود ، وعاد الهاتف متسائلاً . . . . رفع رأسه يا ليبانو ، عينيه ، فدار كؤوس من الدم وتهامس الشر: سأخبرك من هو جود نصر الدين ، أيها الكلاب . . . .
بحلول هذا الوقت ، سأقوم بتسطيح قشدي. . تاخت ووضع ايدو فوقها. . الصدر والتنهد بعمق
كريم: غير صحيح. . هل من الممكن ، ميرا ، الفتاة التي كنت ألعبها والحامل ستصبح زوجتي
ابتسم ابتسامة طفولية وعاد وهو يتنهد ووضع يديه خلف رأسه وذهب إلى الحمام
كريم: ڵ سلمى ما نمت في الحمام؟

عاد مبتسمًا بغباء كما لو كان كريمًا معك. . لحظة عودته إلى كريم الطفل وظل يتجول في السقف بينما يتذكر ذكرياته حتى رن هاتفه
أجلس بخته وسحب الموبايل وأمسك حاجبيه. . نزار باشا الصغير جدا لا يعلم أنني عريس ولا يجوز لي أن يزعجني. . . . سوف أشاهدك
رد كريم وهاكا. . . . ؛: يا له من حبيب أنت لا تعرف أني أنا. . . . . . . . . . . .
. . . . . . ربنا يحميك

سكت كريم ووقف في مكانه وعيناه تتسعان وبكى خوفا . . . . تشابك نزار . . . . لماذا تبكين؟
نزار: قتلوا أختي كرامر. . قتلوا أختي
كريم: مصدوم. . من قتلها وكيف ماتت؟ ڵ
نزار أملك وردة. . كنت في الشارع ، وهربت سماح ولم أعرف ماذا سيحدث على هذا النحو. . . . قتلوا هالة وخطفوا سيلين. . لقد دمرت حياتي يا كريم. . لقد دمرت حياتي. . لقد فقدت أخواتي

نزلت عليّ صدمة من العيار الثقيل. . كريم الذي ظل واقفا في مكانه لم يفهم ما سمعه
أتحرك بسرعة وبدأت أرتدي ملابسه وهو يرتدي حامل سماعة الرأس. . . . . .
كريم: نزار خذ سماح واذهب إلى الجيم. . سأدع جعفر يعتني بك حتى أصل ، وأنت لا تتطلع إلى الأمام حتى أصل إليك. .

ثم اغلق وارتدى تنورته ، وأخرج مفاتيح سيارته ، وركض بجنون
كان مسعود جالسًا في الصالة ، وكان يلوم نفسه على الكلمات التي قالها للماء ، ورأى كريم ينزل الدرج بطريقة لاذعة ، ففتح الباب وخرج من المنزل. .

مسعود "وقف": خير كريم شبك

ركض مسعود ورآه ، لكن كريم كان في الواقع راكبًا في سيارته وطار بداخلها
مسعود: يا رب ما القصة؟ أفضل شيء هو أن تسأل ميرا

أدار ظهره وبدأ يركض فوقه. . السلالم
مسعود: لمياء شبو كريم
لمياء "انقلبت عليه بدهشة" لماذا بدا مثل كريم ليكو وعروسه في غرفتهما؟
مسعود: لا . . . . أرى ما حدث وخرج كريم من المنزل كالمجنون ، وحتى عندما ناديته. .
لمياء: ما الذي تتحدث عنه؟ سأرى ميرا واسألها ما هي القصة
مسعود: اطمئنني
لمياء: طيب طيب

بخطوات سريعة ، اتجهت لمياء إلى غرفة كريم وطرق الباب برفق ، وسمعت ميرا تتحدث عن وفاة كريم. . انتهيت من حمامي. .
فتحت لمياء الباب واستجابت بشكل غريب. . . . . . هي لي حبي
ميرا: مرحبًا ، من فضلك
لمياء: أنت عادية !!!
ميرا "لا تفهم" شو
لمياء: يعني يعني انت تختنق بكريم
كانت ميرا مندهشة وتبكي. . لماذا هو دسم؟ كنت أستحم وذهبت فكرة ذلك إلى المطبخ
لمياء "قلقة" ووليها درجة عالية. . أمتي ما حدث له ولكن! !!!

وصل كريم إلى صالة الألعاب الرياضية ، وصعد إلى السيارة ونزل وركض
كريم: جعفر ونزار
جعفر: ليكو والصبي في الطابق الثاني
كريم: طيب ، ابق هنا وافتح عينيك ، لا تدع الدبابة تطير ، تفهم؟
جعفر: أطلب منك أن تكون كريمًا

مروا بكريم وصعد إلى الطابق الثاني وكان أنفاسه متضاربة في صدره لأنه كان يخاف منه. . صديقة ورفيقة عمرو الذي اعتبرها أخت الله
وصل إلى الغرفة وفتح الباب وصدم من جلوس نزار متكئًا على الحائط وعيناه حمراء من البكاء وتركه يجلس على الكرسي وعيناها مفتوحتان. . يمكنهم تضميد يديها وهز حالتها بحركات غريبة
كريم "أغلق عليها وأمسكت بها" ماذا حدث لسماح؟
سماح "رأيت ذلك" أنا السبب يا كريم أنا السبب
كريم: أعطني هدية وافهم ما حدث
سماح: علي. . . . رضا تقتل حلا

أصيب كريم بالصدمة والتفت إلى نزار واهتز بشدة. .
نزار "بيبكي" ليس وقت هذا الحديث. . أتوسل لك. . اريد الاطمئنان عليك. . أمي وأبي هنا في المستشفى ، ممسكا يديك بسخاء ، وطمئنهم وإرضاء أختي لاجلها

ألقى نزار بقضيته عليه. . كتف كريم وانفجر في البكاء
نزار: حتى وجود ابن عمي يهدد بقتلي إذا رآني. . . .
لدي شعور غريب يا كريم في هذه اللحظة بين الخوف والارتباك والغضب
وقف وشد قبضته بقوة. . . . . . . . : سأرحمك يا عزيزتي

. . . . . . . . : وهذه هي الطريقة التي يتم بها نشر الفيديو حتى نتمكن من رؤية رأي طلاب الجامعة ولكنهم يرون هذا الخبر ههههههه

بهذه الكلمات هتفت نرمين وهي نائمة. . وتلوح بطنها للركض وهي تشاهد فيديو صورتها

نرمين "عض شفتيها" أولاً سأرسل الفيديو إلى ميرا لأخذ فرحتها وفي الصباح أنشره على الفيس بوك. .

فتحت الواتس وارسل الفيديو وأرفقته برسالته. . . . . . . .
(انظروا إلى الصدفة الحلوة . . . . صديقة زوجك خرجت على أنها صديقة الشيخ رضا. . هههه ، خبر سيهز الجامعة كلها . . . . . . إجمالاً صباح مبارك ، عروس)
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي