28

أعاد أبو نايف الحجاب على وجهه وركب سيارته وتبع كريم حتى رأى أنه وصل إلى صالة الألعاب الرياضية وخرج بسرعة إلى الهواء. .

أبو نايف "أدار رأسه وذهب إلى صالة الألعاب الرياضية". . هذا مظروف وبهذه الطريقة ماذا ستفعل هنا يا كريم الخولي؟
ابتسم بشكل شرير بعد عمله. . . . . . . . تبا. . انت مفكر ذكي . . . . . . هذا كل شئ. . عيون

وفوق ذلك ، كان الصمت يكتسح المكان ، فقط الساعة كانت مسموعة ، تنهد نزار بضيق متعب ، ودفن رأسه في يديه وتنهد. .

نظرت إليه بحزن وهمست. . . . . . الله يوفقك . . . . أنا السبب أنا السبب
وقفت واقتربت منه ووضعت يديها عليه وترددت وسحبتها على الفور ، ثم تجرأت ووضعتها على كتفه. .

سماح: نزار
رفع نزار رأسه بطيئا وسانده الالحيط. . ما ذنبي سماح ما ذنب أختي حتى تموت؟ . . . . سلمتها حتى الموت. . . . . . ڵ ڱ

بدأ يضرب رأسه ويبكي ويسمح لك بمحاولة إرشاده وإمساكه بيديه
سماح: نزار كرمل • الله حاج هكذا
نزار. . "انظر إليه. . "

في تلك اللحظة دخل كريم وكان أول ما رآه نزار هو إحساس يرتجف في بطنه. . . . . . اتكأ على الحيط ووقف وهمس بصوت خفيض. . . . . . : لقد دفنتها! !
كريم "أرجع رأسه" رحمها الله . . . . الحياة لك أخي نزار

تعب نزار عيناه بالدموع وغمس وجهه في يديه وصرخ. . . . . . : لا يا إلهي!

اقترب منه كريم وعانقه بشدة وهو يحاول السيطرة علي. . مزقته. . . .
كريم: صلوا من أجل الرحمة. .
نزار. . يد واحدة ننتظر
كريم: وروح أختك الطاهرة لن أسمح لك بتركها

من بعده نزار الذي انتفخ عينيه وهز رأسه. . . . . . : لا ، سأقتله
كريم: نريد أن ننتظر ، نزار ، لننسى أنهم احتجزوا سيلين كرهينة
نزار "بخوف": ماذا تقصد أنهم سيقتلون سيلين أيضًا !!
هز كريم رأسه ونظر إلى سماح وعاد ليرى نزار. . . . . . . .

انهارت سماح على الكرسي في حالة صدمة ، وذهلت دموعها وهي تتجول في العدم. . فجأة قلت: يجب أن أسلم نفسي لرضا . . . . . .
ووجه آخر
كانت ميرا قاعدة وخسرت في العدم. . عندما سمعت لمياء تناديها يا ميرا. . . . . . سلام
ميرا: يا عمتي
لمياء: انتبه!
ميرا: لا شيء. . . . . . قصتي مع كريم
لمياء "تنهدت": اتصلت بمسعود وأخبرتني أنني قد ركبت رحلة صغيرة ، وبعد فترة سأعود . . . . . .
هزت ميرا رأسها وعادت. . أما لمياء فتنهدت وهمست: ما هو حظك؟ مسكين ، ماذا قبضت علي تهنئة؟

فجأة انغلق الباب وسرعان ما هبطت ميرا فوقه. . وقف رأسها وفتح
لمياء: دعني أرى من . . . .

بدأت لمياء في الفتح بينما عادت ميرا إلى منزلها. . . . . . وتهامس: هل يعقل أن ما كنت أفكر فيه خطأ! ! حسنًا ، إذا أخبرت شخصًا ما سيصدقني! بالطبع لا!

فتحت لمياء الباب ورأت عائلة ميرا ، ولفتت ابتسامة خفيفة وقالت. . . . . . . . على الرحب والسعة
وجيه: كيف حالك اختي؟
لمياء: الحمد لله
ألين: زفاف صحي أم لا
لمياء: آه. . . . يعني اهلا وسهلا بك

فاتو الن ووجيه أما محمود فوقف أمام الباب وتكلم. . سيدتي ، صهري مستيقظ. . لماذا ليس هو الذي فتح لنا الباب؟
ألين: سمعنا ابني ويلا ملكة جمال تهنئة أختك
محمود: أنا فايت باركلا هنا

تخطى محمود لمياء وتوفى ، لكن لمياء طويت يديها وأصبح محمود يقلدها. . . . هنا مصير باركلي. . ماذا تشبه؟ ما الذي أفلت منه وأرى كيف حالك . . . . . .

أغلقت الباب وشعرت أن شخصًا ما دفعه برفق ، مما أدى إلى تجعد حاجبيها ، وعادت لفتح الباب حتى يتمكن أحد من الخروج أمامها. .
لمياء "استجواب" من أنت؟
ابتسم الشخص وصرخ. . . . آسف ، اتصل بي ميرا وهي تعرف
هزت لمياء رأسها بابتسامة وأمسكته بيدها لتسمح له بالمرور

كانت ميرا حينها تبتعد عندما سمعت لمياء تشهيرها. . . .

لمياء: سلوما
ميرا: ما هي عمتك؟
ابتسمت لمياء وقالت: لدي ضيوف. . . . . .
وقفت ميرا وسارت درجتين ووقفت عندما رأت شابًا طويل القامة وسيمًا بملامح هادئة ، ظهر خلف لمياء ورسم ابتسامة ، كلها منحنية. . . . . . وقالوا مبروك يا عروستي

دمعت عينا ميرا وابتسمت وهمست: محي الدين. . . . . . أخ

حركت ساقيها لتركض عليه فاحتضنوه بقوة . . . .
ميرا: اللهم كيف اشتقت لك يا أخي؟
محيي الدين: أنت لست عجوزا يا روح أخي. . . . . .
هربت منك . . . . : متى أتيت ولماذا لم تخبرني أنك ستعود
محيي الدين: كان من الضروري يوم أمس التواجد في البلاد لأن حفل زفافك كان مفاجأة لكن حدثت بعض المشاكل وتم تأجيل الرحلة 3 ساعات ووصلت فجراً إلى منزل عائلتك. . . . . . وخربت المفاجأة

نزلو دموع ميرا وعاد دمتو. . . . الحمد لله أميراتك تاج رأسي. . . . . .
وجيه: أيتها العروس هل رأيت أحبائك؟ نسيت اصدقائك ام ماذا؟
ركضت ميرا عليه وعلى باست إيدو: مرحبًا بابا
وجيه: رضي الله عنك يا بنتي
انفصلت ميرا عن والدها وضمت والدتها. . . .
ألن: مبروك يا عزيزتي. . . . "وهمس". . . . كيف حصلت على الكريم؟
ميرا "ردت بإحراج" كريم ، أمي لا تملكها
ألين: "ابتسمت" روحي. . جزاكم الله السعادة وبارك لكم

جلس محمود على الأريكة والرياح. . . . . . : ما هو صهرى؟
لمياء "نفخت" يا رب ارزقني الصبر قبلها وفيها

خفضت ميرا رأسها للأسف. .
ميرا: كريم مو هون هو وعمه مسعود ذهبوا للدفن . . . .
ألن "تضرب صدرها": ماذا حدث لكف الله؟
وجيه: من الجيد أن أدفن ابنتي
ميرا: بالأمس قتلت شقيقة صديقي واختطفت الثانية
وجيه: لا حول ولا قوة إلا بالله
محمود: سامحني. . الله العظيم. . بالتأكيد أحد رفاقه سريع الانفعال ولديه أفخاخ. .

وقفت لمياء وصرخت. . مهلا. .
محمود: ها أنت تعرف الآن من يبحث عن ابن أخيك
ميرا: أخي الحاج كريم حزين وهو مع أخت رفيقه الشيخ رضا المسئولة عنه
محمود "مصدوم": ماذا خص الشيخ بالموضوع؟
ميرا: سأخبرك بكل ما حدث

# قص وارجع الى الصالة الرياضية. . . . . .

في حالة صدمة ، لجأ كريم ونزار إلى سماح
نزار: تكفيني مشاعان الله الذي بداخلي. . لقد فقدت أخت والأخرى. . الله يعلم ما هو مصيرها
سماح وقفت: سأقدم له هديتي وأعيدك إلى أختك. . . . . .
كريم: ماذا تفعلين؟ رآك رضا
سماح: لا أستطيع
كريم: يا لك من ثقة
سماح: يعرف أنني أستطيع أن أكون ودودًا مع حبل المشنقة

نظر كريم ونزار إلى بعضهما البعض بدهشة ونطق كريم. . . . . . : تقصد الإمساك بشيء ما عليها؟
سماح "مسحت دموعها وهزت رأسها": أي أعرف ما يفعله رضا وكيف يديرني. . أفعاله القذرة من وراء شخصية الشيخ رضا فيريد التخلص مني
كريم: التزمت الصمت
سماح: لم أكن أتوقع حدوث ذلك على هذا النحو أنا السبب . . . . سأذهب إلى السلام حتى تعود سيلين إليها. .

خطت خطواتها نحو الباب ، تحرك نزار بسرعة ووقف أمامها ، كادت أن تنهار ، وأمسكها من كتفيها. . . . . . : اسمح لي ، فأنا لم أقبل أن أدفئك في المقام الأول أن أبالغ فيك الآن. . . . . . فقدت أختي ولست مستعدة من فضلكم أنت أيضا. . . . انت مثل حل الضحية . . . .
سماح: جست سيلين. .
نزار: سأعيدها ، صدقني ، لن أسمح لهم بلمس شعره . . . . . .
سقطت دموع سماح وصرخت: ولكن أنا سبب موتي. . . . . . لا أريد أن أهرب وأقبله ليأتي إليك ، لم يكن حلاً ، ماتت
كريم: نصيبها اسمح
سماح: لا لا ، لن تقنعني. . . . . . لدي صعوبة

أمسكها نزار بشباك وركض إلى بيري وبدأ بالنزول على الدرج. . وركضوا وراءها كريم ونزار
نزار: توقف اسمح لي
سماح: حسنًا ، لقد تركوني أفعل ما يسعدني. . . . . .

بقدر كريم يحمل النعمة ويلويها. . . . . .
صرخت وبدأت أضربه. . كتافو وهي تبكي: أمير قلتي تركتني وشأني. . . . . . أصبح كفايتي تحت رأسي
كريم: أعطيتك هدية تحتوي على مليون حل
سماح. . . . . . أنا في محنة مع علي
نزار: مستحيل أن ندعك تذهب إليه. . . . . .


ذرفت دموع سماح وغمرت رأسها وأخذت تبكي وتصرخ بكلمات غير مفهومة عندما فاجأها كريم بصفعة ليشعرها بالواقع. . . . . . . . كرسنا ، سنجد مليون حل حتى نتمكن من التخلص من سيلين التي بين يدي علي. . . . . . حسنا
هزت سماح رأسها وانهارت تبكي وعينا نزار تراقبها بحزن. . . . . .

كريم: أهدئي يا سماح أهدي أختي. . . . . . بالنسبة لي أنتم أخواتي ولن أبالغ. . . . . . يعني ليس فقط أنك مهدد. . . . . . . . وحتى نزار مهدد بالملكية
فاجأ نزار: أنا !!
كريم: لا نزار. . . . أحاط يهوذا الشر بعينيه ، وأرادك وليكن كذلك. . الليلة ، سأمنحك مكانًا آخر للاختباء حتى نعرف كيف نتصرف. .
محمود "مصدوم": من المستحيل تمامًا أن يكون هناك خطأ ما
ميرا: لا بأس بأخي والفتاة التي كانت في بيت نزار تكون أخته للشيخ علي
محمود: . . . . . . . . . . . . . .
وجيه: طيب ما الذي يجوز الهروب من البيت؟
ميرا "رفعت كتفيها". . الله أعلم يا بابا
ألين: مسكينة سماح ، التي عاشت عمرا طويلا ، هذه الفتاة لديها القليل من الحظ. .
محيي الدين: حتى والدها لن يمارس الجنس. . . . . .
وجيه: رحم الله ابني. . . . . .
محي الدين: نعم رحمه الله. . . . . .

محمود "توقف" لقد تم الافتراء علي. . لا أعتقد أن الشيخ رضا يمكنه فعل شيء كهذا
ميرا: بعد كل ما رأيته ، لا يزال أخي يدافع عنه
محمود: لن أستمر بالدفاع عنه حتى أتأكد من نفسي . . . . أعطني هاتفك
ميرا: لماذا؟
محمود: قليلًا وسأعود إليك

خذ الهاتف وأدر حقيبته وامش وابحث عنه جيدًا. . . . . . . . عند الذهاب
محمود: بالنسبة للشيخ رضا علي أن أتأكد من صحة هذه الشائعات. .
حسنًا ، لم يحن الوقت للتحدث ، فنحن هنا لنهنئ أختك وزوجها
محمود ، "انطلق بساعته" ، أصبح العالم زمان وأنتم مشرفون
محي الدين: سمعنا أخي الغائب ، معذرة ، اجلس ، والآن يأتي صهرك
محمود "اجلس في انزعاج" بمعنى أن يرى نهايته

لوت لمياء تامها و همست. . اههه

بزاوية من زوايا القبو المظلم كانت سيلين قاعدة التمثال. . أرضه المبللة وكتلة ركضت إلى صدرها حتى تتمكن من إعطاء جسدها القليل من الدفء
أمسكت بيديها ونفخت الهواء وهي تبكي وتتنشق
سيلين: • الله لا يعينك • الله لا يغفر لك. . اريد اختي يا كلاب اريد اختي لماذا • الله اريد اختي

فجأة ، سمعت صوت الباب مفتوحًا ، نهضت خائفة وأدارت عينيها إلى الباب . . . . . .

ربيع: أهدي يا أختي لا تخافي
سيلين "ضاقت عينيها" من أنت . . . . أنت من رجال القاتل
تنهد الربيع ووضع صينية الأكل على الأرض ولاحظ أنها قاعدة بدون أي شيء تحتها
ربيع: أمضيت ليلتك بدون بطانية أو مرتبة! !
سيلين: لا أشعر بالبرد من نار في قلبي ، لقد قتلت أختي ، فماذا فعلت أختي لذبحها؟
ربيع: من قتل أختك وما مشكلتك مع دول العالم؟
سيلين: أنت تتحدث كما لو أنك لست واحدًا منهم ، فأنت في الأساس تشبه بعضكما البعض

فضل الربيع الصمت وعدل موقفه واطلع العالم عليه. . . . . .
ربيع: أنا واثق من أن لديك القوة والتحسن. . طموحي من هنا
سيلين: كيف أبدو؟
ربيع: دع الأمر يريح ربك

نزل رضا ووقف على الشرفة وهو يمسك المسبحة ويحرك الخرز بهدوء
رضا يعني أنك تشك في أنه يخفيهم في صالة الألعاب الرياضية! !
أبو نايف: لست في شك ، أنا متأكد
رضا ، لنفترض أن غلام. . صحيح كم يخفيهم ويتركهم وشأنهم. . صاحب المكان إلا إذا كانوا معه
أبو نايف "ابتسامة" تقصد الصالة الرياضية أساسًا لكريم
رضا "استجواب"
ابو نايف اي معلم لا تستغرب اني طلبت وفعلت وعرفت ان الصالة الرياضية كانت لكريم وانا واثق ان سماح كانت مخبأة هناك

ارضاءك أدار يديه معا وهز رأسه في الإعجاب
رضا هيك لينغ
أبو نايف: المعلم يأمرني فماذا أفعل؟
رضاك سيأتي إليك. . ما هي الخطوة التي أعطيك إشارة؟
أبو نايف: بأمرك

حافظ رضا على ابتسامته ، وشدد على أسنانه ، وتحدث بلحظة. . . . . . . . مسكينة يميرا ، مطاردني يهنئ عريسك
قام بتدوير المسبحة ووضعها في حبه ، ومر بأبي نايف وذهب إلى غوا وهو يتكلم. . . . . . ابق هنا وأراك

. . . . ماذا قصدوا عندما قلت إنني آكل لأكتسب القوة وأخرج من هنا! !!

هذه الكلمات التي نطقتها سيلين وهي تنظر إلى صينية الطعام أمامها. . . .
انضمت إلى صدرها بخوف وهمست. . . . يا رب كن معي وانقذني من هذه الفوضى

ظلت سيلين تنظر إلى صينية الطعام ، وهي متعبة بالفعل وجائعة وعطشى. . لعق شفتيها بلا حول ولا قوة ، ومد يدها إلى كأس الألم ، وقبل أن تصل إليه سمعت صوت الباب وهو ينفتح ، وعادت لتنكمش مرة أخرى. .

مر رضا ، ولف حجابه على وجهه ولبس فروه ، وحمل سبحته ، ووقف أمامها وخرج ليأكل. .

رضا كيف أرى ما أكلته حتى يكون الطعام كما تحب؟
سيلين: . . . . . . . . . . . .
بقي رضا بداخلها وأصيبت سيلين بجروح وتركيز بعينيه ونظراته الحادة
الرضا الواضح بالبقاء معنا هو ما تحب ، لكن ماذا تفعل عندما لا تسأل عائلتك عنك؟
سيلين: والداي ليسا هكذا ، ومن المؤكد أن جانين ستعرف مكاني

ابتسم بمكر ، ومد إيدو إلى عجبه ، وأخذ سكينًا ، واقترب من سيلين ، وعيناه تتألقان بعيون بشرية. .
سيلين خائفة ، ماذا تريد أن تفعل معي؟
رضا: أريد أن أرى رد فعل أسرتك ، ولكن أن أقدم لهم قطعة من ابنتهم

نهضت سيلين خائفة وهي رأت رضبي بالقرب منها وكان نصل السكين الحاد يلمع ، تلهث وصرخت. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

في ذلك الوقت كان أبو نايف جالسًا في مكانه ممسكًا سيجارة وكان ينفث دخانها بهدوء ، ولاحظ رادجاي أن يده علبة. .
أبو نايف: ما هذا؟
رضا هدية "ضع العلبة على الطاولة" هدية لنزار. . تأكد من إيصاله إلى عائلته
أبو نايف "ابتسامة" أمرك معلم

لمياء: يعني قررت الاستقرار هنا

محيي الدين: نعم تخرجت منذ فترة طويلة ولكني حاصلة على درجة الماجستير . . . . لكن بصراحة تعبت من المنفى وافتقد عائلتي وبصراحة كنت مستاء جدا عندما لم أحضر حفل زفاف ميرا . . . .
ميرا: قل مرحباً لك. . . . . . إن شاء الله سنحضر مرابط زفافك وسنكون سعداء لك
محيي الدين: معاك يا أختي. . . . . .

بقوا بهكو ، لكن محمود كان عدوًا ضالًا في العدم. . تنهدت ووقفت بسرعة
وجيه: أين ابني؟
محمود: رحلة أبي بلازين. . . . . . . . ميرا. . . . . . احفظ سلامي على عريس الله

نطقت لمياء حضنها وقالت: بصلال. . . .

استدار محمود وخرج وصادف مسعود على الباب. . . . . .
مسعود: يا شعبي يا ابني محمود. . . . . .
محمود: يا عزيزي أنت عمي. . . . . . شو ووين صهرنا!
مسعود: لقد حدثت رحلة وسأتبعك بعد فترة. . . . لقد افتقدنا الهواء
محمود: لا عم. . هي بخير يا بلزن. . . . . .

وذهبوا إليه وذهبوا إلى سيارته ومشوا ، أما مسعود فذهب إلى غوا. . . . . .

بعد خمس دقائق ، وصل كريم ودخل وتفاجأ بالحضور. . . . . .
وقفت ميرا وذهبت إليه: حياة طويلة
كريم: وداعا حبيبتي. . . . . .
وعاد ليرى محيي الدين وكان يبتسم
ميرا: ماذا تعرف عن كريم؟ هذا أخي محيي الدين

وقف محيي الدين وفتح يديه: ألف مبروك يا أخي
توسعت ضحكة كريم وركض نحو محي الدين وعانق أمام كل من تفاجأ. .
كريم:
محيي الدين: إذن أنت تتزوج ولا ترد على الهاتف وتخبرني ببعض. . . . . .
بعد كريم أنو يفرك رأسه بحركة طفولية
كريم: آه ، تزوجت وحدة غريبة. . . . . . أنا لم آخذ أختك
محيي الدين: أشعر بالخجل من أن تجاوب أغنيتك لن يفسدك. . . . . .
كريم: وفي سني ، لا يمكننا أن ننصف

لمياء: ووووووووووووووو هاي . . . . . . توقف. . . . . . نفذ الوقت. . . . . . أنتم أصدقاء! !!

الرد في وقت واحد: نعم
ألن: جديًا يا بني
محيي الدين: والدتي. . كنت أنا وكريم في صحبة جيدة مع كريمكا. . لكن هذا الخائن عاد فجأة إلى البلاد دون أن يخبرني
كريم: ماذا تفعل لو حضرت المناسبات فقط؟ . . . .
ابتسمت ميرا عندما رأت الانسجام الكبير بين محيي الدين وكريم. . . . . . ويقارنك بمحمود. . . . . . وهمس: • الله يحفظك ويسعدني

وجيه: ابني جالس أخبرنا بما حدث

تغيرت ملامح كريم ، فتنهد ، وارتجف براسو. . . . . .


وصف جود وجود جسد بلا روح. . عندما وداع أغلى إنسان في حياته ، كان جالسًا في مكتبه بملامح قاتمة ، وكان يحمل في يديه سلسلة من الحلول ، وكان ينظر إليها بحزن وصوتها متردد في سمعه. . . .

جود : خمني ما أحضرت لك
هلا: ماذا؟
أخرج جود صندوقا وفتحه. . . . . .
مدت يدها وأخذت الصندوق: أوه ، ما هو الجيد؟
جود: أنا معجب بك كثيرًا
هلا: أعجبني ذلك. .
أخذ جود السلسلة من الصندوق وفتح القفل ؛ هذا المقطع يحتوي على أسمائنا محفورة عليه. . . . وستبقى على رقبتك . . . . وتتبع. .
ارسم لارتداء السلاسل
جود: إن شاء الله. . تحب
عدت وعانقته بشدة: أنا أحبك
يلفها جود أقوى: أنا أموت من أجلك يا حياتي. . . . . .

وعيه بصحته الجيدة ، يمسح دموعه ، ويضع السلاسل على رقبته ويقبض عليه
ورحمة روحك تحت التراب. . لن أستريح ما لم أتركك
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي