جارِ التحديث وقعت الأعمال الأصلية EslamMagdy1995
2عشرة ألف كلمة| 0المجموعة الكاملة| 169اجمالي النقرات
فى سيارة " سيف " فى طريق عودتهم إلى البيت مرة أخرى ، صاح " سيف " موجها حديثه نحو " أمنية " مقترحا بكثير من الحب قائلا :
" تحبى نتعشى برا!! "
أجابته " أمنية " بنبرة مرحة رادفة بتحذير مصطنع :
" دى كانت ماما قتلتك دى محضره العشاء ومستنياك نتعشى سوا "
صاح " سيف " بكثير من الضحك مجيبا على حديثها :
" لا دا أنا يا بختى بحماتى بقى ، أيه الرضا ده كله!! "
أضافت " أمنية " بغرور وفخر مصطنع رادفة بمرح :
" على الله يتمر بس يا حبيبى "
رمقها " سيف " بكثير من المكر معبا بنبرة خبث وقلة حياء رادفا بمغازلة :
" مهو كل ما حماتى تحبنى أكتر أنا هحب بنتها أكتر وأكتر ولا أيه يا حياتى؟! "
قال هذا " سيف " وهو ينظر لها بحب وقام بالغمز بعينه ولم ينتبه لطريق أمامه جيدا ، لتنظر " أمنية " أمامها بخجل شديد ، لتقطع شروده بصوت صراخها بأعلى ما لديها رادفة بتحذير :
" حاسب يا سيف "
تحديث ل الفصل العاشر ·2022-06-23 09:05:46