الثامن والعشرين
نظرت لعينيه وهو ينظر لها بكل حب واحترام ليعطيها الزهره التي بيده وهو يبتسم لها اخذتها منه وتشعر ان قلبها ينبض اقوي واقوي ابتسمت بهدوء لم تستطع ان تخفي دموعها علي التي تسقط علي خديها من كثره الفرحه وهي تنظر له ليجثوا علي ركبته..
مصطفي: مش عارف اتأخرت ولا بس بتمني ان قلبك يفضل ملكي انا وميكنش ملك غيري حبيتك وهفضل احبك حتي نهاية عمري عارف اني اتأخرت كتير اووي بس بعتذرلك تتجوزيني..
نظرت لعينيه هل توافق ام ترفض لا تعلم توافق ام ترفض لم يكن امامها شئ سوا ان تجعله يتألم حقا وهي تنظر له بهدوء نظرت للازهار تعلم انها ستحزن عليها لتتركها من يدها بجانبها اقتربت بهدوء منه لتأخذ الخاتم ليبتسم لاكن انصدم وهي تضعه بجانب الازهار اقتربت منه وهي تنظر بشر له شعر هو بالخوف منها حقا..
مصطفي: شمس مالك..
لم تتحمل ظلت تضربه علي صدره لتوقعه علي الارض وظلت تضربه...
شمس: انت تستاهل اكثر من كدا وجاي تعتذر بس انك اتأخرت انت عارف ايه الي حصلي..
مصطفي: خلاص يا شمس اسف سامحيني..
لتضربه بقدمها علي صدره وبيدها علي راسها تضربه بقوه وتأخذ الرمال تقذها عليه بقوه..
شمس: اسف ايه ايف دي يعني ايه اسف هي بالسهوله دي اسامحك انت عارف اتعذبت ازاي انت عارف كنت بعيط ازاي وقلب كان بيوجعني جدا عشان انت مش موجود معايا انت عارف ايه الي بيحصلي انت ايه يا اخي ايه حس بقلبي لو انا الي بعت كدا وسيبتك ايه الي هيحصلك عارف اقولك ايه كنت هتسكت وكأن مكنش فيه حد معاك انت رخم..
لتقع جالسه بجانبه وهي تأخذ نفسها بقوه وتسمح دموعها ليعتدل وجلس بجانبها وينظر لوجهها الاحمر اثر البكاء ليقف بهدوء ويذهب ليأتي بعلبة الخاتم وجثي امامها..
مصطفي: ها قولتي ايه موافقه..
لم تتحمل لتضحك حقا عليه لتصمت بهدوء..
شمس: موافقه..
اخرج الخاتم ليضعه في اصبعها وقف وحملها علي يده وهو حقا سعيد ويشعر بالفرحه..
مصطفي: خلاص يبقي بدل خطوبه هيكون فرح وكتب كتاب علطول..
لتخجل بشده لا تعلم كيف تتحدث وقفت لتذهب اخذت الزهور لتذهب من امامه عادت الي السياره وهو خلفها ينظر لها ووجها اصبح مثل الطماطم الحمراء بشده جلست في السياره وهي حامله الزهور ليصعد بجانبها بهدوء ليبظأ يقود السياره عائدا الي البيت هبطت من السياره وهي حامله الزهور لتتدخل لببيت وهي تشعر ان الحزن اصبح في البيت بعد ذهابها ابتسمت بحب..
شمس: يا اهل البيت هل تسمعوني..
لتضحك بشده وهي تري الصدمه علي وجوهم ينظرون لها وللزهور لتبتسم لها ورد بحب لتقف وهي تضع يدها علي معدتها بحب واهتمام وهي تري اختها تقترب منها احتضنتها بقوه..
ورد: اخيرا غيرتي رايك..
لتبتسم بخجل وهي تنظر خلفها لمصطفي وللورد لتبتسم لها ورد..
ورد: يا بخته بيكي..
احتضنتها بقوه لتبتسم بهدوء لمصطفي..
ورد: حافظ عليها ولو خلتها تعيط او اي حاجه هقتلك..
ابتسم لها مصطفي بهدوء وهو ينظر لشمس..
مصطفي: شمس في عيوني وهتفضل في عيوني وجنبي ومش هسيبها ابدا لانها قلبي..
شعرت شمس بالخجل الشديد وهي تنظر له حملت الزهور لتصعد بها للاعلي ليبتسم وهو ينظر لورد..
مصطفي: اجي اتقدم امتا بس خليكوا عرفين اتفقت انا وهي مفيش خطوبه هيكون فرح وكتب كتاب..
ورد: والي شمس عيزا هيتنفذ مش الي انت عيزه..
اومأ لها ليعتدل احمد..
احمد: تعالي اطلبها مني انا وستيف احنا اخوتها ورجالتها..
مصطفي: وانا عند كلمتي هاجي واجيب عمي معايا بكرا ان شاء الله..
احتضنه احمد بشده وهو سعيد وهو يري شمس حقا تتزوج فهي اخته قبل ان تكون اخت زوجته...
مصطفي: مش عارف اتأخرت ولا بس بتمني ان قلبك يفضل ملكي انا وميكنش ملك غيري حبيتك وهفضل احبك حتي نهاية عمري عارف اني اتأخرت كتير اووي بس بعتذرلك تتجوزيني..
نظرت لعينيه هل توافق ام ترفض لا تعلم توافق ام ترفض لم يكن امامها شئ سوا ان تجعله يتألم حقا وهي تنظر له بهدوء نظرت للازهار تعلم انها ستحزن عليها لتتركها من يدها بجانبها اقتربت بهدوء منه لتأخذ الخاتم ليبتسم لاكن انصدم وهي تضعه بجانب الازهار اقتربت منه وهي تنظر بشر له شعر هو بالخوف منها حقا..
مصطفي: شمس مالك..
لم تتحمل ظلت تضربه علي صدره لتوقعه علي الارض وظلت تضربه...
شمس: انت تستاهل اكثر من كدا وجاي تعتذر بس انك اتأخرت انت عارف ايه الي حصلي..
مصطفي: خلاص يا شمس اسف سامحيني..
لتضربه بقدمها علي صدره وبيدها علي راسها تضربه بقوه وتأخذ الرمال تقذها عليه بقوه..
شمس: اسف ايه ايف دي يعني ايه اسف هي بالسهوله دي اسامحك انت عارف اتعذبت ازاي انت عارف كنت بعيط ازاي وقلب كان بيوجعني جدا عشان انت مش موجود معايا انت عارف ايه الي بيحصلي انت ايه يا اخي ايه حس بقلبي لو انا الي بعت كدا وسيبتك ايه الي هيحصلك عارف اقولك ايه كنت هتسكت وكأن مكنش فيه حد معاك انت رخم..
لتقع جالسه بجانبه وهي تأخذ نفسها بقوه وتسمح دموعها ليعتدل وجلس بجانبها وينظر لوجهها الاحمر اثر البكاء ليقف بهدوء ويذهب ليأتي بعلبة الخاتم وجثي امامها..
مصطفي: ها قولتي ايه موافقه..
لم تتحمل لتضحك حقا عليه لتصمت بهدوء..
شمس: موافقه..
اخرج الخاتم ليضعه في اصبعها وقف وحملها علي يده وهو حقا سعيد ويشعر بالفرحه..
مصطفي: خلاص يبقي بدل خطوبه هيكون فرح وكتب كتاب علطول..
لتخجل بشده لا تعلم كيف تتحدث وقفت لتذهب اخذت الزهور لتذهب من امامه عادت الي السياره وهو خلفها ينظر لها ووجها اصبح مثل الطماطم الحمراء بشده جلست في السياره وهي حامله الزهور ليصعد بجانبها بهدوء ليبظأ يقود السياره عائدا الي البيت هبطت من السياره وهي حامله الزهور لتتدخل لببيت وهي تشعر ان الحزن اصبح في البيت بعد ذهابها ابتسمت بحب..
شمس: يا اهل البيت هل تسمعوني..
لتضحك بشده وهي تري الصدمه علي وجوهم ينظرون لها وللزهور لتبتسم لها ورد بحب لتقف وهي تضع يدها علي معدتها بحب واهتمام وهي تري اختها تقترب منها احتضنتها بقوه..
ورد: اخيرا غيرتي رايك..
لتبتسم بخجل وهي تنظر خلفها لمصطفي وللورد لتبتسم لها ورد..
ورد: يا بخته بيكي..
احتضنتها بقوه لتبتسم بهدوء لمصطفي..
ورد: حافظ عليها ولو خلتها تعيط او اي حاجه هقتلك..
ابتسم لها مصطفي بهدوء وهو ينظر لشمس..
مصطفي: شمس في عيوني وهتفضل في عيوني وجنبي ومش هسيبها ابدا لانها قلبي..
شعرت شمس بالخجل الشديد وهي تنظر له حملت الزهور لتصعد بها للاعلي ليبتسم وهو ينظر لورد..
مصطفي: اجي اتقدم امتا بس خليكوا عرفين اتفقت انا وهي مفيش خطوبه هيكون فرح وكتب كتاب..
ورد: والي شمس عيزا هيتنفذ مش الي انت عيزه..
اومأ لها ليعتدل احمد..
احمد: تعالي اطلبها مني انا وستيف احنا اخوتها ورجالتها..
مصطفي: وانا عند كلمتي هاجي واجيب عمي معايا بكرا ان شاء الله..
احتضنه احمد بشده وهو سعيد وهو يري شمس حقا تتزوج فهي اخته قبل ان تكون اخت زوجته...