التاسع والعشرين
جالسة علي الفراش عينيها لم تفارق سقف الغرفه وهي تبتسم بكل حب وحنان انه اعترف لها بحبه لها وسيتم الزواج كانت سعيده حقا تشعر انها تريد القفز من اعلي الجبل من اعلي سحاب لحياه تبتسم بكل حب لكل شئ حمدت ربها انه سيصبح زوجها ولن يتركها بفردها هو فارقها لمدة خمس شهور لاكن الان هو معها لن يتركها بمفردا ليخرجها من شرودها الطرق علي الغرفه هبطت من الفراش لتذهب وتفتح الباب نظرت للطارق..
شمس بصدمة: ريان..
ابتسم لها ريان بهدوء وهو ينظر لعينيها ليقول..
ريان: عارف اني مينفعش اني اخبط عليكي الباب دلوقتي واحنا بليل كدا بس انا كنت عشان اقولك انا اسف سامحيني علي الي عملته فيكي عارف اني غلطت وانه ميصحش الي عملته دا بس مش طالب غير انك تسامحيني..
شمس: انا مسمحاك يا ريان لانك ابن خالتنا وجيت رجعت حقنا..
ريان بابتسامه: انا جيت بس دلوقتي عشان اودعك واسافر لاني خلاص قررت اني اعيش هناك في المانياخلاص..
شمس: خليك هنا قاعد لغايت ما اجوز وتحضر الفرح..
ريان: مش هينفع ابقي اشوفه احمد قالي هيصور فيديو وهستناه واتمني انكوا تفضلوا مع بعض طول العمر..
ابتسمت له بهدوء..
شمس: تروح بالسلامه وترجع بالسلامه يارب..
ابتسم لها وودعها ليذهب من امامها يسير بهدوء الجميع نائم وضع احمد وشمس ودعهم وداع لا يعلم هل سيعود مرتا اخري ام لا لا يعلم شئ خرج من البيت وهو ينظر له لقد جاء هنا في بادئ الامر للأنتقام لاكن اصبحت فكره الانتقام بعيده جدا عليه وانه لم يكن احد السبب غير والدها وهو ايضا نصب علي ابنتيه في حقهم والسبب في موت زوجته واختها اصبح مع ورد في فتره علاجها ليبدأ الحب الثلاثي الغريب ورد احبته وهو احب شمس وهي احبته لاكن وقعوا جميعا في حب ثلاثي لا يعلموا كيف سيخرجون منه ابتسم بهدوء لهذا البيت الذي اصبح معه الكثير من الذكريات ليذهب بعيدا لا يعلم كيف سيعود او متي سيعود..
عادت شمس للنوم في غرفتها وتغلق الباب جيدا لتنام بهدوء وتنتظر الغد عند قدومهم الي البيت ظلت تنظر للساعه وتعود للنوم تنظر للساعه وتعود للنوم مثل كل العرائس الذين يسعدون بسعاده هذا اليوم هو قدوم حبيبها لخطبتها..
لتذهب للنوم دون ان تشعر بشئ ...
مر الوقت عليها وهي نائمه بهدوء لتبدا تفتح عينيها بأنزعاج بسبب ضوء الشمس الذي يصل لعينيها لتفتح عينيها بأنزعاج شديد نظرت للساعه لتنصدم منها انها الثالثه عصرا ومازالت نائمه لتستيقظ وتخرج من غرفتها سريعا لتبدا تتجهزسريعا وارتدت ملابسها لتهبط للاسفل سريعا نظرت لها ورد لم تتحمل لتضحك كثيرا..
ورد: مش قلتلكوا ان العروسه نفسها هتصحي متأخر..
نظرت لها شمس بهدوء لتقف منصدمه وهي تري مصطفي جالس وبجانبه رجلا كبيرا يجلس بجانبه وامامه وردا وعلبة حلوي لتقف في حالة صادمه لتضحك عليها ورد..
ورد: تعالي يا شمس سلمي علي مصطفي وعمه..
اقتربت بهدوء وهي تلعن نفسها كثيرا من كثره هذا النوم الكثير اقتربت منهم وهي تلقي التحيه عليهم جلست بجانب ورد بهدوء اقترب منها عم مصطفي وهو ينظر لشمس..
عم مصطفي: بسم الله مشاء الله هي شبهك اووي يا ورد نفس الملامح ربنا يحرسك من العين يا شمس يابنتي..
شمس: ربنا يخليك يا عمو يارب..
عم مصطفي: من حيث كدا هما اتفقوا ومصطفي قالي انه بدل خطوبه وكدا هيكون كتب كتاب وفرح يوم الخميس الجاي..
ليفرح الجميع عليهم لتنظر ورد لبثينه وجليله..
ورد بفرحه: زغرطوا عشان للاسف مفيش حد فينا بيعرف..
ليبداوا يزغرطوا من الفرحه الشديده ليقف مصطفي بهدوء ويقول..
مصطفي: عارف انه لازم اجيب شبكه لشمس عشان كدا جبتلها دول..
ليخرج علبه قطيبه من حقيبه والجميع ينظر للعلبه..
مصطفي: اتفضلي يا شمس شبكتك..
ليحمر وجه شمس من الخجل ليبدا بتلبيسها الشبكه وهم في حالة فرحه ولم تتوقف كل من بثينه وجليله عن الفرحه والزغاريط لتبتسم شمس له وتتمسك بيده وتسقط دموعها من كثره الفرحه..
شمس: شكرا لانك جنبي..
لا يعلم كيف يريد ان يحتضنها ليبتسم احمد ويقول..
احمد: مش دلوقتي..
ليقترب منه ستيف بهدوء..
ستيف: شمس..
وقفت شمس امامه وهي تبتسم بخجل..
ستيف: لم يكن لدي اخت لي ولدي فقط زوجه مخلصه مثل ورد وانا اطلقت وعدا علي ان اجعلكي اختا لي لذالك يجب ان اعطيكي هذا الطوق لكي لانك اخت لي..
لم تتحمل شمس ذالك لتبكي بشده اكبر وهي تأخذ منها الطوق لتقف ورد بصعوبه اكبر وتقترب من ستيف وتحتضنه وهي تشكره بشده..
ورد: شكرا لك شكرا لك..
مر اسبوعا واصبح الجميع في سعاده اليوم زفاف شمس ومصطفي وهم يعيشون بسعاده اكبر يرقصون ويطلقون الزغاريط والافراح وهنا ينتهي الفرح ليضع ستيف يده علي معدة ورد وهو ينظر لها..
ورد: انتظرهم بفارغ الصبر..
شمس بصدمة: ريان..
ابتسم لها ريان بهدوء وهو ينظر لعينيها ليقول..
ريان: عارف اني مينفعش اني اخبط عليكي الباب دلوقتي واحنا بليل كدا بس انا كنت عشان اقولك انا اسف سامحيني علي الي عملته فيكي عارف اني غلطت وانه ميصحش الي عملته دا بس مش طالب غير انك تسامحيني..
شمس: انا مسمحاك يا ريان لانك ابن خالتنا وجيت رجعت حقنا..
ريان بابتسامه: انا جيت بس دلوقتي عشان اودعك واسافر لاني خلاص قررت اني اعيش هناك في المانياخلاص..
شمس: خليك هنا قاعد لغايت ما اجوز وتحضر الفرح..
ريان: مش هينفع ابقي اشوفه احمد قالي هيصور فيديو وهستناه واتمني انكوا تفضلوا مع بعض طول العمر..
ابتسمت له بهدوء..
شمس: تروح بالسلامه وترجع بالسلامه يارب..
ابتسم لها وودعها ليذهب من امامها يسير بهدوء الجميع نائم وضع احمد وشمس ودعهم وداع لا يعلم هل سيعود مرتا اخري ام لا لا يعلم شئ خرج من البيت وهو ينظر له لقد جاء هنا في بادئ الامر للأنتقام لاكن اصبحت فكره الانتقام بعيده جدا عليه وانه لم يكن احد السبب غير والدها وهو ايضا نصب علي ابنتيه في حقهم والسبب في موت زوجته واختها اصبح مع ورد في فتره علاجها ليبدأ الحب الثلاثي الغريب ورد احبته وهو احب شمس وهي احبته لاكن وقعوا جميعا في حب ثلاثي لا يعلموا كيف سيخرجون منه ابتسم بهدوء لهذا البيت الذي اصبح معه الكثير من الذكريات ليذهب بعيدا لا يعلم كيف سيعود او متي سيعود..
عادت شمس للنوم في غرفتها وتغلق الباب جيدا لتنام بهدوء وتنتظر الغد عند قدومهم الي البيت ظلت تنظر للساعه وتعود للنوم تنظر للساعه وتعود للنوم مثل كل العرائس الذين يسعدون بسعاده هذا اليوم هو قدوم حبيبها لخطبتها..
لتذهب للنوم دون ان تشعر بشئ ...
مر الوقت عليها وهي نائمه بهدوء لتبدا تفتح عينيها بأنزعاج بسبب ضوء الشمس الذي يصل لعينيها لتفتح عينيها بأنزعاج شديد نظرت للساعه لتنصدم منها انها الثالثه عصرا ومازالت نائمه لتستيقظ وتخرج من غرفتها سريعا لتبدا تتجهزسريعا وارتدت ملابسها لتهبط للاسفل سريعا نظرت لها ورد لم تتحمل لتضحك كثيرا..
ورد: مش قلتلكوا ان العروسه نفسها هتصحي متأخر..
نظرت لها شمس بهدوء لتقف منصدمه وهي تري مصطفي جالس وبجانبه رجلا كبيرا يجلس بجانبه وامامه وردا وعلبة حلوي لتقف في حالة صادمه لتضحك عليها ورد..
ورد: تعالي يا شمس سلمي علي مصطفي وعمه..
اقتربت بهدوء وهي تلعن نفسها كثيرا من كثره هذا النوم الكثير اقتربت منهم وهي تلقي التحيه عليهم جلست بجانب ورد بهدوء اقترب منها عم مصطفي وهو ينظر لشمس..
عم مصطفي: بسم الله مشاء الله هي شبهك اووي يا ورد نفس الملامح ربنا يحرسك من العين يا شمس يابنتي..
شمس: ربنا يخليك يا عمو يارب..
عم مصطفي: من حيث كدا هما اتفقوا ومصطفي قالي انه بدل خطوبه وكدا هيكون كتب كتاب وفرح يوم الخميس الجاي..
ليفرح الجميع عليهم لتنظر ورد لبثينه وجليله..
ورد بفرحه: زغرطوا عشان للاسف مفيش حد فينا بيعرف..
ليبداوا يزغرطوا من الفرحه الشديده ليقف مصطفي بهدوء ويقول..
مصطفي: عارف انه لازم اجيب شبكه لشمس عشان كدا جبتلها دول..
ليخرج علبه قطيبه من حقيبه والجميع ينظر للعلبه..
مصطفي: اتفضلي يا شمس شبكتك..
ليحمر وجه شمس من الخجل ليبدا بتلبيسها الشبكه وهم في حالة فرحه ولم تتوقف كل من بثينه وجليله عن الفرحه والزغاريط لتبتسم شمس له وتتمسك بيده وتسقط دموعها من كثره الفرحه..
شمس: شكرا لانك جنبي..
لا يعلم كيف يريد ان يحتضنها ليبتسم احمد ويقول..
احمد: مش دلوقتي..
ليقترب منه ستيف بهدوء..
ستيف: شمس..
وقفت شمس امامه وهي تبتسم بخجل..
ستيف: لم يكن لدي اخت لي ولدي فقط زوجه مخلصه مثل ورد وانا اطلقت وعدا علي ان اجعلكي اختا لي لذالك يجب ان اعطيكي هذا الطوق لكي لانك اخت لي..
لم تتحمل شمس ذالك لتبكي بشده اكبر وهي تأخذ منها الطوق لتقف ورد بصعوبه اكبر وتقترب من ستيف وتحتضنه وهي تشكره بشده..
ورد: شكرا لك شكرا لك..
مر اسبوعا واصبح الجميع في سعاده اليوم زفاف شمس ومصطفي وهم يعيشون بسعاده اكبر يرقصون ويطلقون الزغاريط والافراح وهنا ينتهي الفرح ليضع ستيف يده علي معدة ورد وهو ينظر لها..
ورد: انتظرهم بفارغ الصبر..