الفصل السابع و العشرون

الفصل السابع والعشرون

هبة عن كاميرات المراقبة شد عمار شعره لورا راسه وترك ايديه
ع رقبته وصار يمشي وعم يسب ويشتم بهبة وغبائها تذكر كلامها مبارح وقت ضحك عليها رجع ضرب الحيط الغبية مفكرة حالها نحس علينا لهيك هربت بس لوين البنت ما الها حدا اااه من غباكي يا هبة يا رب صبرني ولاقيها ساعتها لح كسرلها هل مخ الفاضي بس شو بدي صلح فيها لصلح هبلة من يومها هي لو لجأت للامن من وقت هربت من المزرعة وحكتلهن عن قصتها ما كانت وصلت لهل تفكير الساذج وان هي نحس وهيام
بس مع هيك لازم الانتقام على خوفه بسببها
وهبة وزعت نظراتها بكل مكان الا عيونه لتخفي لهفتها وحبها
ابتسم بمكر وهجم عليها خافت و رجعت لورى وقعت ع الفرشة وبلش يضربلها راسها بالمخدة انا عمار نام بالمقبرة كرمالك يا صعلوكة اااه
وهبة عم تضحك وتبكي من فرط المشاعر يلي حستها
بعد وقت من ضحكهن والمشاعر الي عم تكبر بقلوبهن
قعدو التنين ع الفرشة عماروبلش يحكيلها شو صار وهي تسمع وتبكي وهي كمان تحكيلو شو صار معها
بعدين ضلت نظراتهن معلقة ببعض وكل واحد عم يوعد التاني بالحب
تنحنح عمار ليطلع صوته طبيعي من فرط المشاعر وقال يلا مشينا
طلعو من القبر والمقبرة بشكل نهائي وراحو اتعشو بجو هادي
واتفقوا على شوية امور وبعدين رجعت للمشفى كملو السهرة مع العم ابو احمد وضل عمار بالمشفى مشان ما ترجع هبة تهرب
وقلبه عم يرفرف من السعادة وهو عم يكتشف طبيعة هبة اكتر ويقتنع فيها اكتر هي البنت الي اكيد لازم يكمل حياته معهاوسكر الباب وراه التفت عليها
بشوق ونظراته كلها حب وهيام
بس مع هيك لازم الانتقام على خوفه بسببها
وهبة وزعت نظراتها بكل مكان الا عيونه لتخفي لهفتها وحبها
ابتسم بمكر وهجم عليها خافت و رجعت لورى وقعت ع الفرشة وبلش يضربلها راسها بالمخدة انا عمار نام بالمقبرة كرمالك يا صعلوكة اااه
وهبة عم تضحك وتبكي من فرط المشاعر يلي حستها
بعد وقت من ضحكهن والمشاعر الي عم تكبر بقلوبهن
قعدو التنين ع الفرشة عماروبلش يحكيلها شو صار وهي تسمع وتبكي وهي كمان تحكيلو شو صار معها
بعدين ضلت نظراتهن معلقة ببعض وكل واحد عم يوعد التاني بالحب
تنحنح عمار ليطلع صوته طبيعي من فرط المشاعر وقال يلا مشينا
طلعو من القبر والمقبرة بشكل نهائي وراحو اتعشو بجو هادي
واتفقوا على شوية امور وبعدين رجعت للمشفى كملو السهرة مع العم ابو احمد وضل عمار بالمشفى مشان ما ترجع هبة تهرب
وقلبه عم يرفرف من السعادة وهو عم يكتشف طبيعة هبة اكتر ويقتنع فيها اكتر هي البنت الي اكيد لازم يكمل حياته معهاوسكر الباب وراه التفت عليها
بشوق ونظراته كلها حب وهيام
بس مع هيك لازم الانتقام على خوفه بسببها
وهبة وزعت نظراتها بكل مكان الا عيونه لتخفي لهفتها وحبها
ابتسم بمكر وهجم عليها خافت و رجعت لورى وقعت ع الفرشة وبلش يضربلها راسها بالمخدة انا عمار نام بالمقبرة كرمالك يا صعلوكة اااه
وهبة عم تضحك وتبكي من فرط المشاعر يلي حستها
بعد وقت من ضحكهن والمشاعر الي عم تكبر بقلوبهن
قعدو التنين ع الفرشة عماروبلش يحكيلها شو صار وهي تسمع وتبكي وهي كمان تحكيلو شو صار معها
بعدين ضلت نظراتهن معلقة ببعض وكل واحد عم يوعد التاني بالحب
تنحنح عمار ليطلع صوته طبيعي من فرط المشاعر وقال يلا مشينا
طلعو من القبر والمقبرة بشكل نهائي وراحو اتعشو بجو هادي
واتفقوا على شوية امور وبعدين رجعت للمشفى كملو السهرة مع العم ابو احمد وضل عمار بالمشفى مشان ما ترجع هبة تهرب
وقلبه عم يرفرف من السعادة وهو عم يكتشف طبيعة هبة اكتر ويقتنع فيها اكتر هي البنت الي اكيد لازم يكمل حياته معهااليقعدو التنين ع الفرشة عماروبلش يحكيلها شو صار وهي تسمع وتبكي وهي كمان تحكيلو شو صار معها
بعدين ضلت نظراتهن معلقة ببعض وكل واحد عم يوعد التاني بالحب
تنحنح عمار ليطلع صوته طبيعي من فرط المشاعر وقال يلا مشينا
طلعو من القبر والمقبرة بشكل نهائي وراحو اتعشو بجو هادي
واتفقوا على شوية امور وبعدين رجعت للمشفى كملو السهرة مع العم ابو احمد وضل عمار بالمشفى مشان ما ترجع هبة تهرب
وقلبه عم يرفرف من السعادة وهو عم يكتشف طبيعة هبة اكتر ويقتنع فيها اكتر هي
بس شو بدي قول غير غبية وهبلة كمان رجع ابتسم بس منيح ان هيك صار والا ما كنت اتعرفت عليها هل قزمة هي اااه بس
نفخ نفس قوي وقال بقلة حيلة وهلا شو العمل
اتذكر ابو احمد اتنهد وحكا مع لامار لك اااخ منها وعدت عمي ابو احمد ان اعتني فيها واحميها بس كيف بدي احميها من غبائها
وشو بدي قلو لو سالني وينها حكا بتهديد بتعرفي لامار والله بس شوفها بدي اكسرلها راسها الغبي يلي ناتعته
بعد مضي الوقت وعمار محتار بامره اضطر يدخل لعند ابو احمد يلي طلب يشوفه
دخل ومحني راسه قعد مواجه ابو احمد على كرسي ونزل راسه بالارض وسند كواعه ع رجليه
ابتسم ابو احمد وقت شافه وسأله طمني يا بطل كيف صرت هز عمار براسه وقال الحمد لله وانت عمي كيف صرت اتنهد ابو احمد وقال طول ما هبة بخير انا بخير بس ليش لهلا ما فاتت لعندي لاطمن عليها لتكون زعلانة من شي او صحتها مو منيحة طمني يا ابني الله يوفقك اتنهد بحزن بتصدق مبارح انا ونايم
كأن حلمت انها فاتت لعندي فتح عمار عيونه ع الاخر ورفع راسه اي عمي كمل ابتسم ابو احمد وقال حضنتني وباست راسي واعتذرتلي ان هي السبب بالي صرلي وهي سبب قعدتي بالمشفى وراحت لبرات الغرفة
بس هيك شفت بالمتنم
بقا والله احترت عن جد هي فاتت ولا حلم لان حسيت بدموعها على جبهتي الله وكيلك
رجع عمار سكت ومو عارف شو يقول او يبرر
رجع ابو احمد ساله بخوف شو يا عمار وين بنتي هبة
رد عمار بتردد بصراحة
يا عمي الي انت مفكره حلم هو حقيقة هبة عن
جد فاتت لعندك وهي بصراحة كانت عم تودعك مبارح قبل ما انا روح ع البيت حكت كلام غريب ان هي نحس على الي بتقرب عليهن او بيعرفوها بس
انا الغبي ما اخدت على كلامها وتركتها لوحدها هي وعقلها الاهبل لتتصرف بغباء
من بعد ما طلعت فاتت لعندك وقالت الي انت مفكره منام وبعدين تركت المشفى ولهلأ ما قدرنا نوصللها و رجع كمل بقلق
و انا خايف عليها يا عمي
غمض ابو احمد عيونه بقهر عم يفكر وين ممكن تروح ومالها حدا بعدين ابتسم
وحكا بحنان هبة بنتي يلي ما خلفتها صرت حافظها منيح متل الكتاب المفتوح قدامي وبعرف كيف بتفكر
روح يا ابني ع المقبرة اكيد هبة بغرفتها هنيك بس اصحك ترعبها او تزعلها بس خبرها اني اشتقتلها وبدي شوفها الله يرضى عليك هبة حنونة وحساسة
وقف عمار بسرعة وضحك بأمل نزل ع ايد ابو احمد باسها الله يخليلنا ياك يا عمي بلاك وبلا حكمتك ما منسوى شي
ومشي مستعجل لعند الهبة يلي وهبه الله عز وجل فيها
ركب السيارة وساق بسرعة دخل ع المقبرة متسلل من الحيط يلي مرة راقبها منه قعد.يتذكر وين القبر لحتى شافه قرب ع القبر نزل
ع ركبه ليسمع شي صوت وسمع صوت حركشة داخل القبر ابتسم وقام رجع لورا وقعد على حجر بابتسامة ينطرها لتفتح الباب ويفاجئها
بعد شي ساعة ما فتحت الباب وعتمت الدنيا والليل حل على الدنيا
قرر عمار ينطرها قد ما كان حب وقت تطلع تشوفه وصار الوقت نص ليل بلش الرعب يدب بقلب عمار نظراته عم تلف بالمكان صار يسب ويشتم هبة بكل الشتايم يلي عم تخطر بعقله
اجا ع نفسه هلا يقتحم قبرها وينزل يضربها لينتقم منها على عملتها بعدين يضمها ويسقيها من حبه وشوقه وخوفه عليها ويحكي هو وعم بطلع بالقبور انا عمار اسهر بين الاموات كرمالك يا فلعوصة والله نفسي موتك يا غبية
اتاخر الوقت وعمار انكمش على حاله اكتر رجع صبر نفسه اذا البنت قدرت تنام هون انا ما اقدر عيب يا عمار انت رجال ولو خلص شبك شو يعني لح يطلعلك جني معلش عيش الاحساس يلي عاشته حبيبتك صفن بكلمه حبيبتك ابتسم من قلبه على هل كلمة وعل تفكيره
طلع من شروده على صوت كلاب لاحقه بعضها وحبو يعملو اكشن ومطاردة بقلب المقبرة قريب من عمار
قلبه لح يوقف من الرعبة ما عاد قدر يوقف اكتر سب هبة وسب نفسه وسب الرومانسية كرمالها
طلع جواله من جيبه اتصل فيها ردت بعد كم رنة بصوت حازم اهلين خير شو بدك منيح يلي رديتي انا كم مرة اتصلت فيكي ليش مارديتي علي
خلص انا بدي ابعد عن الكل بدي تنسوني
حكا عمار بتسلية ونسي خوفه
طيب ليش وقفتي الجي بي سي مشان ما اعرف وينك صح
ابتسمت لكلامه اي صح
طيب الصبح ليش ما رديتي وليش هلا رديتي
اي لان صرت بعيدة عنكن
هلا مو مهم سامحني وخلي الكل يسامحني وسلم على عمي ابو احمد وخبره اني بحبه ضحك بتسلية وقال بس عمك ابو احمد يلي بتحبيه
طيب العبد الفقير الجوعان والخايف هاد مافي الو اي مشاعر عندك
وكل ما عمار يسألها يسمع جوابها بصوتها من قلب القبر هو وعم يتصنت
ردت عليه بخوف ولهفة ليش خايف ليش جوعان
اتنهد بصبر طيب هلا وين انتي بدي اجي لعندك ردت قلتلك صرت بعيدة خلص انسوني
وبأثناء الحديث الحلو بينهن وعمار هايم فيها يقوم يحكي من بعيد ويرجع يقرب يتسمع عليها
( الله تاعبه مو بايده)
ما يسمع غير صوت كلب عم ينبح ناح خلقته ويزمجر قام عمار بسرعة من خوفه وحكا مع هبة يا غبية افتحي باب القبر بسرعة الكلب اتوحش علي وبدو يهجم
فزت هبة من تسطيحتها وصرخت شو
اجاه صوت عمار لك افتحي احسن ما افتح راسك لك بسرعة
وبالفعل فتحت هبة الباب وعمار ما صدق نزل بسرعة وسكر الباب وراه التفت عليها
بشوق ونظراته كلها حب وهيام
بس مع هيك لازم الانتقام على خوفه بسببها
وهبة وزعت نظراتها بكل مكان الا عيونه لتخفي لهفتها وحبها
ابتسم بمكر وهجم عليها خافت و رجعت لورى وقعت ع الفرشة وبلش يضربلها راسها بالمخدة انا عمار نام بالمقبرة كرمالك يا صعلوكة اااه
وهبة عم تضحك وتبكي من فرط المشاعر يلي حستها
بعد وقت من ضحكهن والمشاعر الي عم تكبر بقلوبهن
قعدو التنين ع الفرشة وبلش عمار يحكيلها شو صار وهي تسمع وتبكي وهي كمان تحكيلو شو صار معها
بعدين ضلت نظراتهن معلقة ببعض وكل واحد عم يوعد التاني بالحب
تنحنح عمار ليطلع صوته طبيعي من فرط المشاعر وقال يلا مشينا
طلعو من القبر والمقبرة بشك ل نهائي وراحو اتعشو بجو هادي شو صار وهي تسمع وتبكي وهي كمان تحكيلو شو صار معها
بعدين ضلت نظراتهن معلقة ببعض وكل واحد عم يوعد التاني بالحب
تنحنح عمار ليطلع صوته طبيعي من فرط المشاعر وقال يلا مشينا
طلعو من القبر والمقبرة بشك ل نهائي وراحو اتعشو بجو هادي
واتفقوا على شوية امور وبعدين رجعت للمشفى كملو السهرة مع العم ابو احمد وضل عمار بالمشفى مشان ما ترجع هبة تهرب
وقلبه عم يرفرف من السعادة وهو عم يكتشف طبيعة هبة اكتر ويقتنع فيها اكتر هي البنت الي اكيد لازم يكمل حياته معها
واتفقوا على شوية امور وبعدين رجعت للمشفى كملو السهرة مع العم ابو احمد وضل عمار بالمشفى مشان ما ترجع هبة تهرب
وقلبه عم يرفرف من السعادة وهو عم يكتشف طبيعة هبة اكتر ويقتنع فيها اكتر هي البنت الي اكيد لازم يكمل حياته معها
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي