الفَصل الخامس عشر ✓
الفصل الخامس عشر
‘’I got man, but I got you
I got man, but I got you
And it just nerves, it just dick
Makin’ me thinking about someone new
You know I got so much to say
I try to hide it in my face
And it don’t work, you see through
That I just want to get with you
And you’ re right.
Your right – Doja cat.”
في مكان اخر.
كان المكان مكسو بالثلج الأبيض وكانت الشمس بارزة في السماء ولكن السحب كانت تواريها قليلاً. كان المكان خالي من أي شيء كانت تلك تبدو أطراف متجمدة فكانت أشجار الصنوبر المخروطية مكسوة بالثلج ويوجد بعض الكلاب التي تعيش في الثلوج القوية كتلك موجودة بالمكان.
وكان يقف مجموعة من الأشخاص على شكل دائرة، كان يقف كاسبر وبجواره جاك ويوجد أيزابيلا وروز وكان يوجد رجلان آخران من المفترض أنهم كانوا يتولون القيادة فيما قبل، أي قبل مجيء كاسبر. فأي مجموعة عادية للمستئذبين لا يمكن أن تظل دون أن يبقى لها قائد أو كما يدعى ألفا. تلك هي تقاليد المجموعة أو المستئذبين كلهم.
كان الجميع يرتدي ملابس ثقيلة للغاية ف الجو كان محمل بالقلوج الصغيرة التي تتحرك مع الهواء، كانوا جميعهم جالسون حول مائدة ما ويتناولون مشروب دافيء.
"إذاً ما الذي تظنونه؟"
كان ذلك كاسبر الذي يتشاور معهم في ماذا يجب أن يفعلوا في شأن تلك الحرب، كان كاسبر قد سبق وشرح خطته مستخدما أجسام صغيرة وخريطة ليشرح بشكل واضح الفكرة.
"أنا أوافقك الرأي أيها الزعيم."
كان ذلك أحد الرجال، كان شعره لونه أبيض ولكن جسده كان جيد بالنسبة لذلك فعضلات أذرعه كانت ضخمة وكانت بارزة من خلال وقفته. فكان واقِف وهو مربع الأيدي أمام صدره لذا كانت عضلاته واضحة بالرغم من أرتدائه الكثير من الملابس. قال ذلك سريعا دون أن يفكر حتى بالأمر أما الباقي ف كانوا يفكرون جيدا.
"أنا أرى أن ندخل برجال قليلة لأن العدد الضخم سيلفت الأنتباه وسيدمر الخطة."
تحدثت روز وهي تعبث بمجسمات لعساكر فوق الورق الذي مرسوم عليه الخريطة .
"ممكن أن نقسم أنفسنا إلي مجموعات، العدد ليس بكبير مم نقسم العدد علينا نحن الستة ولا نخبر أحد بأي تفاصيل."
كانت ذلك الأقتراح خاص بأيزابيلا.
"ولكن أنا لدي توجس من شيء ما يا رفاق، هل تلك القضية تستحق أن نحارب من أجلها؟ نحن من الممكن أن نموت لذا سؤالي هنا هل الأمر يستحق؟"
كان ذلك جاك الذي طرح الأمر، من يراه الان لا يراه وهو يصمم أن ما يفعلونه صحيح وكاسبر يخبره بأن ذلك ليس شيء امن، في العادي ذلك ما يحدث أن جاك يكون واضع رأسه في درج منزلهم وكاسبر يسير وراءه كي يحميه فقط..
"السؤال عميق للغاية يا جاك لم أتوقعه أطلاقاً خاصتاً منك."
ردت عليه أيزابيلا ومن ثم قهقهت في النهاية.
"يا رفاق لا أعلم لدي أحساس بأننا الطرف المعتدي. كيف نعرف أن تلك الأحجار اللعينة هي حقنا نحن ولسنا هم؟"
تحدث ذلك الرجل العجوز الذي كان جسده مليء بالعضلات.
"لدي أحساس قوي بأننا من نبدأ أو أننا من يبدأ العدوان أو من بدأناه بسبب مزيف. نحن لا نستطيع أن نعلم الحقيقة لأن كتب التاريخ بأكملها مع تلك المرأة التي تدعى فيينا وببساطة تستطيع أن تزورها وقتما شائت بالشكل الذي ينفعها ويخدمها هي أنانية للغاية."
كان ذلك من ضمن الرجلان الذان سبق وكانا قائدان في يوم ما.
"ولكن في رأيك، لما ستقوم بفعل شيء مشابهه."
كان ذلك كاسبر الذب بدأ يتشكك في الأمر
"لا أعلم حقا ولكنها ليست شخصية جيدة، قد يمكن أن تكون تحركنا كل ذلك الوقت فقط لكي نخدم لها هدف تافه للغاية قد يكون يتعلق بغيرتها مثلا أو شيء كهذا."
"ولكن لن نستطيع أن نعلم الحقيقة من الكذب هكذا."
تسائل كاسبر.
"أنا لدي طريقة جيدة."
كانت تلك أيزابيلا الذي أنتبه معها الجميع فور قولها ذلك.
"أنظروا أن قمنا بخلعهم ووجدنا أن عالمهم ينهار تلك ستكون علامة على أن تلك الأحجار بالفعل خاصتهم ولكن إذا وجدنا أن عالمهم لم يتأثر تلك الأحجار ستكون ملكنا."
"ولكن في حالة أن تلك الاحجار تخصهم بالفعل سنكون قد دمرنا مدينتهم بلا هدف وسيشنون الحرب كذلك علينا. ولا نستطيع أن نضمن ولاء أولئك الأقزام ما أدراكم أنهم لا يكذبون أي كذبة ولو صغيرة ستدمر كل شيء."
كانت تلك روز التي تشكك في كل شيء.
"لدي فكرة جيدة وهي أن في يوم الحرب في بدايته على الفجر هكذا بعدما سنستقبل الأقزام لدينا سنذهب إلي تلك الأرض، ليس جميعنا فقط أنا وأيزايا وجاك ونيلسون سنرى الأمر وأمر تلك الكريستلات وسنتحقق ومن ثم سأبعث برسالة عبر التخاطر إلي أيزابيلا أو روز واحدة منهما هما الأثنتين وسيخبرا المجموعة بذلك سواء كان أمر مني كي يأتوا أو لا وسأخبر المجموعة بذلك لذا حتى وأن أرادت فيينا أن تفعل أي شيء لن تستطيع."
كانت تلك هي فكرة كاسبر التي لاقت أستحسانهم جميعاً عدا جاك ولكنه قرر أن يسكت لأنه شعر أن كلامه لن يغير أي شيء.
"وبالطبع يجب أن ننهي مساكن الأقزام قبل الموعد لذا دعونا نضب أشيائنا ونرجع إلي مجموعتنا ونرى ماذا جرى."
جمعت أيزابيلا الأشياء ووضعتها أسفل صخرة كانت هي الوحيدة التي تميزها إذا قامت بصنع علامة بها ولكن بسحرها الخاص لذا لم سيتطيع أي أحد اخر أن يكتشف الامر.
مرحبا.
‘’I got man, but I got you
I got man, but I got you
And it just nerves, it just dick
Makin’ me thinking about someone new
You know I got so much to say
I try to hide it in my face
And it don’t work, you see through
That I just want to get with you
And you’ re right.
Your right – Doja cat.”
في مكان اخر.
كان المكان مكسو بالثلج الأبيض وكانت الشمس بارزة في السماء ولكن السحب كانت تواريها قليلاً. كان المكان خالي من أي شيء كانت تلك تبدو أطراف متجمدة فكانت أشجار الصنوبر المخروطية مكسوة بالثلج ويوجد بعض الكلاب التي تعيش في الثلوج القوية كتلك موجودة بالمكان.
وكان يقف مجموعة من الأشخاص على شكل دائرة، كان يقف كاسبر وبجواره جاك ويوجد أيزابيلا وروز وكان يوجد رجلان آخران من المفترض أنهم كانوا يتولون القيادة فيما قبل، أي قبل مجيء كاسبر. فأي مجموعة عادية للمستئذبين لا يمكن أن تظل دون أن يبقى لها قائد أو كما يدعى ألفا. تلك هي تقاليد المجموعة أو المستئذبين كلهم.
كان الجميع يرتدي ملابس ثقيلة للغاية ف الجو كان محمل بالقلوج الصغيرة التي تتحرك مع الهواء، كانوا جميعهم جالسون حول مائدة ما ويتناولون مشروب دافيء.
"إذاً ما الذي تظنونه؟"
كان ذلك كاسبر الذي يتشاور معهم في ماذا يجب أن يفعلوا في شأن تلك الحرب، كان كاسبر قد سبق وشرح خطته مستخدما أجسام صغيرة وخريطة ليشرح بشكل واضح الفكرة.
"أنا أوافقك الرأي أيها الزعيم."
كان ذلك أحد الرجال، كان شعره لونه أبيض ولكن جسده كان جيد بالنسبة لذلك فعضلات أذرعه كانت ضخمة وكانت بارزة من خلال وقفته. فكان واقِف وهو مربع الأيدي أمام صدره لذا كانت عضلاته واضحة بالرغم من أرتدائه الكثير من الملابس. قال ذلك سريعا دون أن يفكر حتى بالأمر أما الباقي ف كانوا يفكرون جيدا.
"أنا أرى أن ندخل برجال قليلة لأن العدد الضخم سيلفت الأنتباه وسيدمر الخطة."
تحدثت روز وهي تعبث بمجسمات لعساكر فوق الورق الذي مرسوم عليه الخريطة .
"ممكن أن نقسم أنفسنا إلي مجموعات، العدد ليس بكبير مم نقسم العدد علينا نحن الستة ولا نخبر أحد بأي تفاصيل."
كانت ذلك الأقتراح خاص بأيزابيلا.
"ولكن أنا لدي توجس من شيء ما يا رفاق، هل تلك القضية تستحق أن نحارب من أجلها؟ نحن من الممكن أن نموت لذا سؤالي هنا هل الأمر يستحق؟"
كان ذلك جاك الذي طرح الأمر، من يراه الان لا يراه وهو يصمم أن ما يفعلونه صحيح وكاسبر يخبره بأن ذلك ليس شيء امن، في العادي ذلك ما يحدث أن جاك يكون واضع رأسه في درج منزلهم وكاسبر يسير وراءه كي يحميه فقط..
"السؤال عميق للغاية يا جاك لم أتوقعه أطلاقاً خاصتاً منك."
ردت عليه أيزابيلا ومن ثم قهقهت في النهاية.
"يا رفاق لا أعلم لدي أحساس بأننا الطرف المعتدي. كيف نعرف أن تلك الأحجار اللعينة هي حقنا نحن ولسنا هم؟"
تحدث ذلك الرجل العجوز الذي كان جسده مليء بالعضلات.
"لدي أحساس قوي بأننا من نبدأ أو أننا من يبدأ العدوان أو من بدأناه بسبب مزيف. نحن لا نستطيع أن نعلم الحقيقة لأن كتب التاريخ بأكملها مع تلك المرأة التي تدعى فيينا وببساطة تستطيع أن تزورها وقتما شائت بالشكل الذي ينفعها ويخدمها هي أنانية للغاية."
كان ذلك من ضمن الرجلان الذان سبق وكانا قائدان في يوم ما.
"ولكن في رأيك، لما ستقوم بفعل شيء مشابهه."
كان ذلك كاسبر الذب بدأ يتشكك في الأمر
"لا أعلم حقا ولكنها ليست شخصية جيدة، قد يمكن أن تكون تحركنا كل ذلك الوقت فقط لكي نخدم لها هدف تافه للغاية قد يكون يتعلق بغيرتها مثلا أو شيء كهذا."
"ولكن لن نستطيع أن نعلم الحقيقة من الكذب هكذا."
تسائل كاسبر.
"أنا لدي طريقة جيدة."
كانت تلك أيزابيلا الذي أنتبه معها الجميع فور قولها ذلك.
"أنظروا أن قمنا بخلعهم ووجدنا أن عالمهم ينهار تلك ستكون علامة على أن تلك الأحجار بالفعل خاصتهم ولكن إذا وجدنا أن عالمهم لم يتأثر تلك الأحجار ستكون ملكنا."
"ولكن في حالة أن تلك الاحجار تخصهم بالفعل سنكون قد دمرنا مدينتهم بلا هدف وسيشنون الحرب كذلك علينا. ولا نستطيع أن نضمن ولاء أولئك الأقزام ما أدراكم أنهم لا يكذبون أي كذبة ولو صغيرة ستدمر كل شيء."
كانت تلك روز التي تشكك في كل شيء.
"لدي فكرة جيدة وهي أن في يوم الحرب في بدايته على الفجر هكذا بعدما سنستقبل الأقزام لدينا سنذهب إلي تلك الأرض، ليس جميعنا فقط أنا وأيزايا وجاك ونيلسون سنرى الأمر وأمر تلك الكريستلات وسنتحقق ومن ثم سأبعث برسالة عبر التخاطر إلي أيزابيلا أو روز واحدة منهما هما الأثنتين وسيخبرا المجموعة بذلك سواء كان أمر مني كي يأتوا أو لا وسأخبر المجموعة بذلك لذا حتى وأن أرادت فيينا أن تفعل أي شيء لن تستطيع."
كانت تلك هي فكرة كاسبر التي لاقت أستحسانهم جميعاً عدا جاك ولكنه قرر أن يسكت لأنه شعر أن كلامه لن يغير أي شيء.
"وبالطبع يجب أن ننهي مساكن الأقزام قبل الموعد لذا دعونا نضب أشيائنا ونرجع إلي مجموعتنا ونرى ماذا جرى."
جمعت أيزابيلا الأشياء ووضعتها أسفل صخرة كانت هي الوحيدة التي تميزها إذا قامت بصنع علامة بها ولكن بسحرها الخاص لذا لم سيتطيع أي أحد اخر أن يكتشف الامر.
مرحبا.