Part 5
part 5
سآحبها رغما عنهم
بقلم:رويدا رمضان
..
جلسو وظلو يتودودوون ف امور العمل والمشروع
تامر : تمام محتاجين نأجر معرض ونحاول نتواصل مع اى شركه ونعمل اصدار ان الحاجه توصلنا ف معاد معين وبعد كده نفتح المعرض وبعد ما نبيع كذا عربيه نشترى المعرض وتبقا كل حاجه بتعتنا وفى ادينا
مدت سما يداها : بيس
تامر : بيس
تامر : يلا نفطر بقاا
سما : يلا نفطر
..
حسنى : انا بدور عليه ومش لقى وقافل تلفونو
حسام : اهدى يا بابا اكيد هيفتحو
حسنى : ادينا مستنيين رنلى على احمد
حسام : طيب
دق حسام لاحمد
احمد : اى يا حسام
حسام : تعرف تامر فين
احمد : لا معرفش
حسام : بنكلمو تلفونو مغلق
احمد : طيب طيب هوصلو انا
اغلق احمد ودق لسمر
سمر : اى يا احمد
احمد : تعرفى تامر فين
سمر : اه خرج مع سما
احمد : هاتى رقمها بسرعه
سمر : هو ف حاجه ولا اى
احمد : وربنا معرف هاتى بس
اعطته سمر رقم سما
اغلق احمد ودق لسماا
..
دق هاتف سما
تامر : مين
سما : رقم غريب
تامر : طب ردى
سما : الو
احمد : اى يا سما
سما : انت مين
احمد : انا احمد
سما : احمد مين
اخذ تامر منها الهاتف
تامر : مين
احمد : انت قافل تلفونك لى يا بجم افتح ف مصيبه
تامر : ف اى طيب طيب
سما : ف اى
تامر : معرفش
فتح تامر هاتفه رن فورا
تامر : ف اى يا حسام
حسام : الحق ف مصيبه
تامر : ف اى
حسام : تعالى بسرعه بس
تامر : يلا بينا
سما : براحه ف اى
تامر : معرفش هوصلك واروح اشوف
سما : ماشى
..
اوصل سما وذهب الى الفيلا ودلف الى الداخل
تامر : ف اى يا بابا
..
ساحبها رغما عنهم
بقلم: رويدا رمضان
...
حسنى : انت متزفت فين من الصبح صحيت ملقتكش
حسام : اهدي يا بابا مش كده
تامر : ممكن اعرف ف اى
حسنى : الشركه ف حسبات فيها بااظت وفي فلوس اتسرقت وانا مش عارف اتصرف
تامر : ايي !! وعرفتو مين عمل كده
حسام : لا للاسف لسه مش متاكدين
حسنى : تجرى على هناك فورا وتحاااول تظبط الدنيا دى يا اما الشركه هيتحجز عليهاا
تامر : وانا اى زمبى ما قلتلكو مش بعرف مش بعرف هو غصب
حسنى : امال دخلتك كليه تجااره لى اناا مش عشان تبقا تفهم ف المحاسبه
تامر : انا لسه مكملتش درستى ومش بعرف اتعاامل ومش هعرف
حسنى : اتصرف
تامر : ماشى بس محدش يلونى عشان مش هعرف اعمل حاجه
حسنى : اتفضل
ذهب تامر ف عز غضبه من والده الذى يتحكم فيه من صغره ولولا انه كان يريد كليه علوم ولاكن مع اصرار والده ذهب الى التجاره مع انه لا يحبها
..
ذهب احمد الى تامر ف الشركه
تامر : انا بتكلم وبقول ومش هعيد كلامي تانيي مين الى اتزفت عمل كده
..: معرفش يا فندم احنا كلنا روحنا
تامر : مين الزفت الى مسئول عن المصرف انطقو
..: يا فندم كان عندنا واحد ومراتو تعباانه وبعد كده مشى وملقناش حد يمسك المصرف
تامر بعصبيه : اسمو اى الزفت ده
..: سامي يا فندم
تامر : عنوانه
احمد : اهدى يا تامر هاتولى عنوانه
..: اتفضل يا استاذ احمد اهو عنوانه
احمد : يلا يا تامر
اخذ احمد تامر من يده ودلفو الى العربيه وتحركو بسرعه متوسطه
تامر بعصبيه : هو بيعمل كده لى لى بيعملني بطريقه اكنى شغال عندو طول حياتو بيتحكم فياا طول عمرى ماشى على طريقوو مش من حقى اختار ابداا من ساعت ما ماما اتوفت وهو بيعملنى المعامله دى لى
اوقف احمد العربيه امام الكورنيش
احمد : انزل
نزل تامر ف عز عصبيته
وظل واقف امام البحر ليهدا قليلا
احمد : هو بيحبك وعيزك تطلع حاجه كويسه ومش عايز منك اكتر من كده هو مش بيتحكم فيك هو محتاجك جمبو
تامر : اشمعنا حسام دخل الكليه الى هو عيزهاا
احمد : عشان هو الكبير
تامر : يعنى الصغير لازم يتعب ويشقى ف حياتو عشان يعيش لازم كل الى حوليه يتحكمو فيه لازم كل ده
احمد : لا م لازم بس انت الدلوع بتاعو ف بيتسند عليك
تامر : يمكن ..يلا بينا بس عشان نشوف الراجل ده
..
سما : وربنا معرف انا قلقاانه جداا تفتكرى ف اى
سمر : معرفش حتى احمد مش بيرد علياا وقفل تلفونو
سما ببكاء : انا هموت من القلق عليه
سمر : لا متعيطيش انشاء الله خير انا هحاول تانى اقفلى
سما : ماشى
ظلت سما جالسه على سريرها تبكى من كثره رعبها عليه ..حصلو اى يا تراا طب هما لى كانو بيرنوو كده لدرجه انهم وصلولى يا رب خيرررر يا رب طمنى عليه
..
وصل تامر واحمد لبيت سامى
وخبطو الباب
--مين
احمد : انا احمد افتح
--عايز مين
احمد : طب افتح الاول
فتح رجل ف الاربعين من عمره
سامى : افندم
تامر : انت سامى الى كنت بتشتغل ف شركه العدل
سامى : ايوه انا يا فندم اتفضل
تامر : اخر مره كنت ف الشركه امتا
سامى : من اسبوعين كانت مراتى تعبانه ومقدرتش اسبها واخدت اجازه
احمد : ومروحتش امبارح
سامى : لا مرحتش
دق هاتف احمد
احمد : الو ..انت بتقول اى ..طيب تمام بلغ البوليس وابعتو على العنوان
تامر : اى ف اى
احمد : قولى بقا بتقول انو مش انت صح
سامى : لا مش انا
احمد : طيب ممكن تعملنا كوبيتين شاى انا وتامر عشان نعرف نفكر ونعرف مين
سامى : تمام ماشى
تامر : بوليس اى انا مش فاهم حاجه ولى اتكلمت بصوت واطى
احمد : هتعرف حالا
ولم يكملو جملتهم حتى دق الباب بعنف
جاء سامى ليفتح الباب برعب
حتى وضعو الشرطه الكلبشات ف يده
احمد : بقا مش انت صح
تامر : اه وكمرات المرقباات مصوره مين بقاا مصوراني
...
ف قسم الشرطه
تامر : طلعت بيه احنا كده خلصنا الى علينا
طلعت : المفروض بس هو هيتعرض على النيابه بكرا الصبح وهنبلغ حضرتك بالاجرائات بس الفلوس كده مش هترجع
تامر : اه عارف
طلعت : وافتكر ان شركتو هيتحجز عليها لو مسدتش الضرايب الى عليها بقالها سنه واحنا استنينا كتير
تامر بحزن : عارف عارف ربنا يستر استئذن انا
..
خرج تامر من قسم الشرطه بارتياح لانهاء الموقف وبغضب لان الشركه سيتم الحجز عليهاا
ولاكنه ف ارتيااح لانه سيتخلص من تحكم ابيه
..
وتذكر سما الذى تركها ف الصبااح وقام بفتح هاتفه
ووجد منها ١٠٠ رنه ف الدقيقه قلق جدا وقام بالرن عليها
سما ماسحه دموعها : الو انت فين انت كويس طمنى عليك
تامر بضحك : اهدى بس انا كويس انتى بتعيطى لى اهدى بس كده
سما ببكاء : انا خفت عليك افتكرت حد عمل فيك حاجه
تامر : هشش اهدى بس انا كويس اهدى انا جمبك
سما : امال حصل اى
تامر : انا مروح دلوقتى لما اوصل وارتاح هكلمك احكيلك كل حاجه
سما : ماشى
..
احمد : بس يا بنتى هو ده الى حصل
سمر : يعنى الاعتماد كلو على تامر دلوقتى يا عينى
احمد : والله صعبان عليا
سمر : انا صعبان عليا جدا هو البت الى مفحومه من العياط دى
احمد : متكلميهاش هو هيكلمها
سمر : ماشى
احمد : يلا تصبحى على خير
سمر : بحبك ..وانت من اهلو
.
ذهب تامر الى منزله دالفا الى غرفته ف سكون تام وجلس على سريره يستريح من يومه هذا وظل يفكر ف مشروعه الذى سيعتمد عليه
وتذكر سما التى تنتظره
وظل يفكر فيها وف حبها الذى يزداد كل يوم اكثر من اليوم الذى قبله ورعبها عليه اليوم كان يريد ان يحتضنهاا ويهدأها بنفسوو بالنار التى بداخله نحوهاا لبكائها .لا يستطيع روئيه دمعه واحده من عيونها التى تسحره للابد
تامر : اى صحيا
سما : مستنياك
تامر : انا وصلت اهو
سما : احكيلى حصل اى
دلف تامر كل ما حدث ف يومه لهاا
سما : يا حبيبى كل ده حصل
تامر : شوفتى .المهم دلوقتى الى جى انا لازم ابدا شغل مينفش افضل كده
سما : هنبدا
تامر " امتا
سما : من بكراا
تامر : سما عارفه لما سالتينى بحبك لى ..بحبك عشان تشجيعك ده لياا ووقوفك جمبك وخوفك علياا ..دى كلها حجاات صغيره جداا توصف حبى ليكى
سما : طول ما انت جمبى انا جمبك
تامر : بحبككك
يتبع
حبيت اققفل البارت بنهايه حلوى♥️♥️♥️♥️
سآحبها رغما عنهم
بقلم:رويدا رمضان
..
جلسو وظلو يتودودوون ف امور العمل والمشروع
تامر : تمام محتاجين نأجر معرض ونحاول نتواصل مع اى شركه ونعمل اصدار ان الحاجه توصلنا ف معاد معين وبعد كده نفتح المعرض وبعد ما نبيع كذا عربيه نشترى المعرض وتبقا كل حاجه بتعتنا وفى ادينا
مدت سما يداها : بيس
تامر : بيس
تامر : يلا نفطر بقاا
سما : يلا نفطر
..
حسنى : انا بدور عليه ومش لقى وقافل تلفونو
حسام : اهدى يا بابا اكيد هيفتحو
حسنى : ادينا مستنيين رنلى على احمد
حسام : طيب
دق حسام لاحمد
احمد : اى يا حسام
حسام : تعرف تامر فين
احمد : لا معرفش
حسام : بنكلمو تلفونو مغلق
احمد : طيب طيب هوصلو انا
اغلق احمد ودق لسمر
سمر : اى يا احمد
احمد : تعرفى تامر فين
سمر : اه خرج مع سما
احمد : هاتى رقمها بسرعه
سمر : هو ف حاجه ولا اى
احمد : وربنا معرف هاتى بس
اعطته سمر رقم سما
اغلق احمد ودق لسماا
..
دق هاتف سما
تامر : مين
سما : رقم غريب
تامر : طب ردى
سما : الو
احمد : اى يا سما
سما : انت مين
احمد : انا احمد
سما : احمد مين
اخذ تامر منها الهاتف
تامر : مين
احمد : انت قافل تلفونك لى يا بجم افتح ف مصيبه
تامر : ف اى طيب طيب
سما : ف اى
تامر : معرفش
فتح تامر هاتفه رن فورا
تامر : ف اى يا حسام
حسام : الحق ف مصيبه
تامر : ف اى
حسام : تعالى بسرعه بس
تامر : يلا بينا
سما : براحه ف اى
تامر : معرفش هوصلك واروح اشوف
سما : ماشى
..
اوصل سما وذهب الى الفيلا ودلف الى الداخل
تامر : ف اى يا بابا
..
ساحبها رغما عنهم
بقلم: رويدا رمضان
...
حسنى : انت متزفت فين من الصبح صحيت ملقتكش
حسام : اهدي يا بابا مش كده
تامر : ممكن اعرف ف اى
حسنى : الشركه ف حسبات فيها بااظت وفي فلوس اتسرقت وانا مش عارف اتصرف
تامر : ايي !! وعرفتو مين عمل كده
حسام : لا للاسف لسه مش متاكدين
حسنى : تجرى على هناك فورا وتحاااول تظبط الدنيا دى يا اما الشركه هيتحجز عليهاا
تامر : وانا اى زمبى ما قلتلكو مش بعرف مش بعرف هو غصب
حسنى : امال دخلتك كليه تجااره لى اناا مش عشان تبقا تفهم ف المحاسبه
تامر : انا لسه مكملتش درستى ومش بعرف اتعاامل ومش هعرف
حسنى : اتصرف
تامر : ماشى بس محدش يلونى عشان مش هعرف اعمل حاجه
حسنى : اتفضل
ذهب تامر ف عز غضبه من والده الذى يتحكم فيه من صغره ولولا انه كان يريد كليه علوم ولاكن مع اصرار والده ذهب الى التجاره مع انه لا يحبها
..
ذهب احمد الى تامر ف الشركه
تامر : انا بتكلم وبقول ومش هعيد كلامي تانيي مين الى اتزفت عمل كده
..: معرفش يا فندم احنا كلنا روحنا
تامر : مين الزفت الى مسئول عن المصرف انطقو
..: يا فندم كان عندنا واحد ومراتو تعباانه وبعد كده مشى وملقناش حد يمسك المصرف
تامر بعصبيه : اسمو اى الزفت ده
..: سامي يا فندم
تامر : عنوانه
احمد : اهدى يا تامر هاتولى عنوانه
..: اتفضل يا استاذ احمد اهو عنوانه
احمد : يلا يا تامر
اخذ احمد تامر من يده ودلفو الى العربيه وتحركو بسرعه متوسطه
تامر بعصبيه : هو بيعمل كده لى لى بيعملني بطريقه اكنى شغال عندو طول حياتو بيتحكم فياا طول عمرى ماشى على طريقوو مش من حقى اختار ابداا من ساعت ما ماما اتوفت وهو بيعملنى المعامله دى لى
اوقف احمد العربيه امام الكورنيش
احمد : انزل
نزل تامر ف عز عصبيته
وظل واقف امام البحر ليهدا قليلا
احمد : هو بيحبك وعيزك تطلع حاجه كويسه ومش عايز منك اكتر من كده هو مش بيتحكم فيك هو محتاجك جمبو
تامر : اشمعنا حسام دخل الكليه الى هو عيزهاا
احمد : عشان هو الكبير
تامر : يعنى الصغير لازم يتعب ويشقى ف حياتو عشان يعيش لازم كل الى حوليه يتحكمو فيه لازم كل ده
احمد : لا م لازم بس انت الدلوع بتاعو ف بيتسند عليك
تامر : يمكن ..يلا بينا بس عشان نشوف الراجل ده
..
سما : وربنا معرف انا قلقاانه جداا تفتكرى ف اى
سمر : معرفش حتى احمد مش بيرد علياا وقفل تلفونو
سما ببكاء : انا هموت من القلق عليه
سمر : لا متعيطيش انشاء الله خير انا هحاول تانى اقفلى
سما : ماشى
ظلت سما جالسه على سريرها تبكى من كثره رعبها عليه ..حصلو اى يا تراا طب هما لى كانو بيرنوو كده لدرجه انهم وصلولى يا رب خيرررر يا رب طمنى عليه
..
وصل تامر واحمد لبيت سامى
وخبطو الباب
--مين
احمد : انا احمد افتح
--عايز مين
احمد : طب افتح الاول
فتح رجل ف الاربعين من عمره
سامى : افندم
تامر : انت سامى الى كنت بتشتغل ف شركه العدل
سامى : ايوه انا يا فندم اتفضل
تامر : اخر مره كنت ف الشركه امتا
سامى : من اسبوعين كانت مراتى تعبانه ومقدرتش اسبها واخدت اجازه
احمد : ومروحتش امبارح
سامى : لا مرحتش
دق هاتف احمد
احمد : الو ..انت بتقول اى ..طيب تمام بلغ البوليس وابعتو على العنوان
تامر : اى ف اى
احمد : قولى بقا بتقول انو مش انت صح
سامى : لا مش انا
احمد : طيب ممكن تعملنا كوبيتين شاى انا وتامر عشان نعرف نفكر ونعرف مين
سامى : تمام ماشى
تامر : بوليس اى انا مش فاهم حاجه ولى اتكلمت بصوت واطى
احمد : هتعرف حالا
ولم يكملو جملتهم حتى دق الباب بعنف
جاء سامى ليفتح الباب برعب
حتى وضعو الشرطه الكلبشات ف يده
احمد : بقا مش انت صح
تامر : اه وكمرات المرقباات مصوره مين بقاا مصوراني
...
ف قسم الشرطه
تامر : طلعت بيه احنا كده خلصنا الى علينا
طلعت : المفروض بس هو هيتعرض على النيابه بكرا الصبح وهنبلغ حضرتك بالاجرائات بس الفلوس كده مش هترجع
تامر : اه عارف
طلعت : وافتكر ان شركتو هيتحجز عليها لو مسدتش الضرايب الى عليها بقالها سنه واحنا استنينا كتير
تامر بحزن : عارف عارف ربنا يستر استئذن انا
..
خرج تامر من قسم الشرطه بارتياح لانهاء الموقف وبغضب لان الشركه سيتم الحجز عليهاا
ولاكنه ف ارتيااح لانه سيتخلص من تحكم ابيه
..
وتذكر سما الذى تركها ف الصبااح وقام بفتح هاتفه
ووجد منها ١٠٠ رنه ف الدقيقه قلق جدا وقام بالرن عليها
سما ماسحه دموعها : الو انت فين انت كويس طمنى عليك
تامر بضحك : اهدى بس انا كويس انتى بتعيطى لى اهدى بس كده
سما ببكاء : انا خفت عليك افتكرت حد عمل فيك حاجه
تامر : هشش اهدى بس انا كويس اهدى انا جمبك
سما : امال حصل اى
تامر : انا مروح دلوقتى لما اوصل وارتاح هكلمك احكيلك كل حاجه
سما : ماشى
..
احمد : بس يا بنتى هو ده الى حصل
سمر : يعنى الاعتماد كلو على تامر دلوقتى يا عينى
احمد : والله صعبان عليا
سمر : انا صعبان عليا جدا هو البت الى مفحومه من العياط دى
احمد : متكلميهاش هو هيكلمها
سمر : ماشى
احمد : يلا تصبحى على خير
سمر : بحبك ..وانت من اهلو
.
ذهب تامر الى منزله دالفا الى غرفته ف سكون تام وجلس على سريره يستريح من يومه هذا وظل يفكر ف مشروعه الذى سيعتمد عليه
وتذكر سما التى تنتظره
وظل يفكر فيها وف حبها الذى يزداد كل يوم اكثر من اليوم الذى قبله ورعبها عليه اليوم كان يريد ان يحتضنهاا ويهدأها بنفسوو بالنار التى بداخله نحوهاا لبكائها .لا يستطيع روئيه دمعه واحده من عيونها التى تسحره للابد
تامر : اى صحيا
سما : مستنياك
تامر : انا وصلت اهو
سما : احكيلى حصل اى
دلف تامر كل ما حدث ف يومه لهاا
سما : يا حبيبى كل ده حصل
تامر : شوفتى .المهم دلوقتى الى جى انا لازم ابدا شغل مينفش افضل كده
سما : هنبدا
تامر " امتا
سما : من بكراا
تامر : سما عارفه لما سالتينى بحبك لى ..بحبك عشان تشجيعك ده لياا ووقوفك جمبك وخوفك علياا ..دى كلها حجاات صغيره جداا توصف حبى ليكى
سما : طول ما انت جمبى انا جمبك
تامر : بحبككك
يتبع
حبيت اققفل البارت بنهايه حلوى♥️♥️♥️♥️