الفصل الثالث و الأربعون الجزءالثانى
كان ادهم يشعر انه يجب ان يرتب اموره جيدا فاستعاده مايا لن تكون امرا هينا خاصه انها تعلم جيدا انه سبق وتخلى عنها بمجرد انه اراد ذلك.
كانت الايام تمر عليه وهو لا يعلم هل ما يفعله صحيح وانها سوف تخضع له مره اخرى ام انها ستبتعد تماما خشيه ان يجرحها مره اخرى.
هو لم ينسى انه تركها فقط كي يجرب حياتنا اكثر حريه بعيدا عن تلك التقاليد التي كان يظن انها مقيده لحريته لكنه يعلم الان انها شيء افضل بكثير من مكان يفكر فيه فان تكون زوجته له فقط شيئا يجب ان يثمن جيدا.
حين قرب تلك الحريه لم يستمتع بها ابدا فعلاقته بتلك الفتاه الاجنبيه التي ترك مايا من اجلها كانت مزريه حقا،لقد كانت الفتاه لديها القدره على ارتباط به مع شخص اخر فقط كيف استمتع بكل ما تريده من الحياه فهو كان يمثل لها المال اما الشاب الذي كانت على علاقه به هو الاخر كان يمثل لها كل ما تريده في العلاقه.
كانت ليله تحاول قدر الامكان ان تجعل الامور التي بينها وبين ابن عمها لا تتخطى حدود العمل فقط فهي اقسمت الا تتدخل له في هذه الامور مره اخرى فهي لا تضمن ان يكون وفيا لتلك الفتاه التي سيربطها بها خاصه وانها صديقتها.
كانت تعتقد ان مايا قد تخطت علاقتها بادهم ولكن ما سمعته منها جعلها تعلم انها ما زالت معلقه هناك ومحتجزه بتلك العلاقه خاصه وان قلبها ما زال رافضا ان يكره ادهم رغم كل ما فعله بها.
كل تلك الامور اصبحت جليه الان امامها بان تلك العلاقات رغم اختلاف مسمياتها الا انها لن تخرج عن كونها امورا تخص القلوب ومن يجد نفسه بداخلها يجب ان يتحمل جميع العقبات.
كانت الايام تمر عليه وهو لا يعلم هل ما يفعله صحيح وانها سوف تخضع له مره اخرى ام انها ستبتعد تماما خشيه ان يجرحها مره اخرى.
هو لم ينسى انه تركها فقط كي يجرب حياتنا اكثر حريه بعيدا عن تلك التقاليد التي كان يظن انها مقيده لحريته لكنه يعلم الان انها شيء افضل بكثير من مكان يفكر فيه فان تكون زوجته له فقط شيئا يجب ان يثمن جيدا.
حين قرب تلك الحريه لم يستمتع بها ابدا فعلاقته بتلك الفتاه الاجنبيه التي ترك مايا من اجلها كانت مزريه حقا،لقد كانت الفتاه لديها القدره على ارتباط به مع شخص اخر فقط كيف استمتع بكل ما تريده من الحياه فهو كان يمثل لها المال اما الشاب الذي كانت على علاقه به هو الاخر كان يمثل لها كل ما تريده في العلاقه.
كانت ليله تحاول قدر الامكان ان تجعل الامور التي بينها وبين ابن عمها لا تتخطى حدود العمل فقط فهي اقسمت الا تتدخل له في هذه الامور مره اخرى فهي لا تضمن ان يكون وفيا لتلك الفتاه التي سيربطها بها خاصه وانها صديقتها.
كانت تعتقد ان مايا قد تخطت علاقتها بادهم ولكن ما سمعته منها جعلها تعلم انها ما زالت معلقه هناك ومحتجزه بتلك العلاقه خاصه وان قلبها ما زال رافضا ان يكره ادهم رغم كل ما فعله بها.
كل تلك الامور اصبحت جليه الان امامها بان تلك العلاقات رغم اختلاف مسمياتها الا انها لن تخرج عن كونها امورا تخص القلوب ومن يجد نفسه بداخلها يجب ان يتحمل جميع العقبات.