الفصل الرابع و الأربعون الجزءالثانى
لقاء لم يتم التمهيد له، فجأة وجد نفسه امام مكتب تجلس عليه فتاه رقيقة بابتسامة جذبته اليهادون عناء فوجد نفسه يرد لها الابتسامة بأخرى على غير عادته.
ادهم: أدهم...
حين سمعت رقية اسمه علمت أنه هو ادهم ابن عم ليلي وحبيب مايا السابق، حاولت ان تتعامل بمهنية فهو الان عميل بالبنك وايضا لا يجب ان تظهر انها تعلم ما بينه وبين مايا التى اختارت هذه اللحظة لتقتحم المكان وتجده امامها.
مايا: ماالذي تفعله هنا؟
ابتسم ادهم ونهض كى يصافحها لكنها تجاهلته ونظرت برقية التى تولت الامر بلا مبالاة.
رقية: سيد ادهم اتى كى يراجع بيانات حساب الشركات الخاصة به وايضا كى يكمل بيانات حسابه الشخصي
كانت مايا تعلم انه يتعامل مع البنك هنا لكن تلك اول مرة تعلم بأن صاحب الشركة ياتى بنفسه ولا يرسل محاسبه الخاص ليتابع هذه الامر لتعلم ان هناك غاية من هذه الزيارة غير ما تم اعلانه.
مايا: يبدو ان سيد ادهم لديه فراغ كى بأنى بنفسه، حسنا حين تنتهى رقية سنذهب لتناول الغداء .
أومات لها رقية ونظرت الدعم الذي كان يتابع هذه القذيفة التى خرجت مسرعة دون ان تتحدث معه فابتسم وهو يعد نفسه الا يتركها اليوم فقد اشتاق لها.
لاحظت رقية بسمته تلك فتدخلت كى تصرف تفكيره عن صديقتها
رقية: حسنا هلا نكمل سيد ادهم
ادهم: حسنا ولكن يبدو انك تعلمين من أنا بالنسبة لمايا.
رقية: انا لا افهم ما تعنيه سيد ادهم
ادهم: بل تعلمين جيدا ما الذي اعنيه جيدا فلن تتصرف مايا بهذه الطريقة أمام أحدا لا يعلم قصتى معها يبدو انك صديقتها .
رقية: اعتقد سيد ادهم ان وجودك هنا مرتبط بالعمل اما ما تقوله صديقتى لى أو تخبرنى به لا شأن لك به، وكنصيحة منى فلنركز على أعمالك الان .
ادهم: يبدو انك لا تخافين من التحدث بهذه الجرأة
رقية: ولم اخاف وانا اتعامل بمهنية سيد ادهم هل قلت ما يغضبك مثلا؟
ادهم: على العكس لقد قلت ما اعجبني كثيرا فيبدو أننى ساتسلى كثيرا الايام القادمة.
في هذه اللحظة دخل مراد ليسمع ما قاله ادهم برقية ففهم أن هناك ما يحدث تحت غطاء العمل وهو ما .
ادهم: أدهم...
حين سمعت رقية اسمه علمت أنه هو ادهم ابن عم ليلي وحبيب مايا السابق، حاولت ان تتعامل بمهنية فهو الان عميل بالبنك وايضا لا يجب ان تظهر انها تعلم ما بينه وبين مايا التى اختارت هذه اللحظة لتقتحم المكان وتجده امامها.
مايا: ماالذي تفعله هنا؟
ابتسم ادهم ونهض كى يصافحها لكنها تجاهلته ونظرت برقية التى تولت الامر بلا مبالاة.
رقية: سيد ادهم اتى كى يراجع بيانات حساب الشركات الخاصة به وايضا كى يكمل بيانات حسابه الشخصي
كانت مايا تعلم انه يتعامل مع البنك هنا لكن تلك اول مرة تعلم بأن صاحب الشركة ياتى بنفسه ولا يرسل محاسبه الخاص ليتابع هذه الامر لتعلم ان هناك غاية من هذه الزيارة غير ما تم اعلانه.
مايا: يبدو ان سيد ادهم لديه فراغ كى بأنى بنفسه، حسنا حين تنتهى رقية سنذهب لتناول الغداء .
أومات لها رقية ونظرت الدعم الذي كان يتابع هذه القذيفة التى خرجت مسرعة دون ان تتحدث معه فابتسم وهو يعد نفسه الا يتركها اليوم فقد اشتاق لها.
لاحظت رقية بسمته تلك فتدخلت كى تصرف تفكيره عن صديقتها
رقية: حسنا هلا نكمل سيد ادهم
ادهم: حسنا ولكن يبدو انك تعلمين من أنا بالنسبة لمايا.
رقية: انا لا افهم ما تعنيه سيد ادهم
ادهم: بل تعلمين جيدا ما الذي اعنيه جيدا فلن تتصرف مايا بهذه الطريقة أمام أحدا لا يعلم قصتى معها يبدو انك صديقتها .
رقية: اعتقد سيد ادهم ان وجودك هنا مرتبط بالعمل اما ما تقوله صديقتى لى أو تخبرنى به لا شأن لك به، وكنصيحة منى فلنركز على أعمالك الان .
ادهم: يبدو انك لا تخافين من التحدث بهذه الجرأة
رقية: ولم اخاف وانا اتعامل بمهنية سيد ادهم هل قلت ما يغضبك مثلا؟
ادهم: على العكس لقد قلت ما اعجبني كثيرا فيبدو أننى ساتسلى كثيرا الايام القادمة.
في هذه اللحظة دخل مراد ليسمع ما قاله ادهم برقية ففهم أن هناك ما يحدث تحت غطاء العمل وهو ما .