البارتالتاسع
البارت التاسع
حكايه مني .
مني بداءت تفيق من اغمائها علي ضربات حمزه علي وجنتيها تفتح عينها بصعوبه تجاهد في منع دموعها من السقوط و تتماسك بقوتها للحفاظ علي ثابتها وعدم إنهيارها أمامه .
مني تبتعد عن حمزة الذي ينظر لها بجمود .
حمزه : مد يده لها وهو يقف كي يساعدها علي النهوض
مني : أشارة له براسها بأنها سوف تقوم بنفسها دون مساعدتة.
حمزة : لو فكرة إن التمثيليه البايخة دي هتمنعني من الخروج أو اني أوافق أخدك معايا العشاء تبقي غلطانه
أنا مش بأجي بلوي الدراع ولا بيضحك عليا .
مني : قلبها يكاد يقف من كلماته لم تعد تقوي علي التماسك أكثر من ذالك تحاول الوقوف مستندة علي يدها لتفلت يدها لتسقط علي الارض من عدم تحكمها بجسدها من رعشته بعد وقوع كلماته عليها كخناجر حادة تنغمس في قلبها تمزقه اربا اربا .
تركها حمزة وأكمل ارتداء ملابسه وخرج برة الغرفه بعد ان نظر لها باذدراء .
منى : أغمضت عينها لتتساقط دموعها بغزارة ظلت علي تلك الحاله متخذة نفس الهيئه جاثية علي قدميها ويديها وجهها وعينها لاسفل تتساقط دموعها كانفور مياه معكوس ينزل مائه لاسفل وليس يرفع لأعلي.
نزل حمزه سريعا دون الذهاب إلي غرفة إبنته كالعادة ليقف علي صوت مناداة شقيقة الأكبر.
جمال : حمزة متتاخرش في الرجوع محتاج أتكلم معاك .
حمزة :إلتف له هحاول أني متأخرش بس إيه الموضوع المهم ال مينتظرش لبكرة.
جمال :لما تجي بالسلامة هقولهولك يكون حاتم رجع ونشوف الصفقة هتتفق فيها علي إيه.
حمزة : اوك سلام المعاد فاضل علية أاقل من نص ساعه يدوب الحق نتكلم لما نرجع.
خرج حمزة صاعدا لسيارتة وانطلق مسرعا لوجهته أدار المزياع وأخذ يستمع إلي أحدي الأغنيات الأجنبية ويردد خلفها باستمتاع حتي وصل إلي مطعم فخم ترجل من سيارته ودخل مسرعا عينه تجوب المكان حتي وقعت عيناه علي فتاة صارخة الجمال توجه لها وابتسامه علي وجهه بملئ فاه نهضت فور رؤيته يقترب منها تستقبله بإبتسامه تاه في جمالها ينظر إليها بإعجاب شديد بملابسها المنمقه وجسدها الممشوق المفع بالأنوثة
حمزة يحدث نفسة: كانت عوزه تجي معايا
بجسمها ده وهدومها ال معرفش بتجبهم منين حتي البنت بقت شبها في كل حاجه تجي تشوف الحلاوة والجمال والشياكه والرقة دي اه لولا جمال ومراتة كنت سبتها حالا
بس لا لازم ألقي حل للموضوع ده .
حمزة القي السلام علي الواقفه تستقبله بترحاب شديد تأئه في ابتسامتها عيونة لا تبتعد عنها يتفرس بجسدها يبلع رمقة
بصعوبة انقذة من تلك الدوامة وصول الوفد الذي ينتظر ه
علي العشاء لينهي الاتفاق وتحديد معاد إبرام العقود.
ظل يتناقش معهم وقت طويل منبهرا بحديثها معهم وإقناعهم بفوائد الاتفاق مع شركه الأشقاء والمكاسب المحققه منها .
بعد إنتهاء الاتفاق وتحديد معاد للسفر لإنهاء الاتفاق النهائي في الشركه الام في اسبانيا وتوديع الوفد جلس حمزة يجمع شتات نفسه لا يعلم سر تلك الحالة المسيطرة علية فقد فرح بكلام رئيس الوفد وهو يحدثه عن حسن إختيار ه لمديرة أعماله لجمالها وأناقتها ولياقتها بالكلام .
حمزة :محمحما عدة مرات يجلي صوته
أنسه جاسمين الوقت أتأخر أتفضلي أوصلك في طريقي .
جاسمين : بابتسامه مرسي لحضرتك حمزه بيه مش عوزة اتعبك أنا سكنه قريب من هنا هستاذن حضرتك أنا وبكرة نتقابل في الشغل قالتها وهي تمد يدها لتصيبه قشعريرة في جسدة فور ملامستها ليدة .
حمزة :احمم لا طبعا لا يمكن أسيبك تمشي لوحدك في الوقت ده إتفضلي قدامي هوصلك في طريقي .
جاسمين : تحت امر حضرتك مكنتش عوزة اتعبك لترحل تتغنج في خطواتها أمامه بملابسها التي توظهر مفاتنها بسخاء
تجعل نيران وقشعريرة تسري بجسدة يتصبب عرقا .
حمزة : مش عارف هقدر ازاي امسك نفسي وانا وهي لوحدنا بالعربية ربنا يستر بقي .
خرج حمزة خلفها وعينه لا تحيد عنها لم يعد يقاوم تلك الرغبة التي إجتاحته يفتح لها باب السيارة لتصعد ويلتف هو للجه الأخري يقود السيارة ويرحل سريعا وهو يقاوم الالتفاف لها .
جاسمين : تتحدث بغنج الوفد أقتنع جدا بفوائد الموافقة علي الصفقة والشروط ال حطنها مش كتير بس طبعا هم عارفين ومتاكدين فوائد الشراكه مع حضرتك هتفدهم قد إيه .
قالتها وهي تلتف بجسدها في إتجاهه ليلتف لها يبلغ رمقه وهو يري مقدمه صدرها من تلك الفتحه الطويله بملابسها التي ظهرته أمامه.
حمزة :اجتاحته رغبة عارمة لم يعد يقاوم ليتحدث وهو يجفف عرقه بصعوبه متلجلجا في الكلام لاول مرة يحدث معه تلك الحاله وهو الذي كان جادا لم يتأثر قبل ذالك بتلك الأمور حتي قبل زواجه لم يحدث وطوال السبع سنوات لم يتأثر باي إمراءة هكذا سوي زوجته الا اليوم جسدة ينتفض مطالبا بها مع كل حركه لها نيران الرغبة تجتاحه .
جاسمين : تتحدث بنفس الغنج تتحرك بميوعه تظهر مفاتنها أمامه تنظر له وتصبب العرق منه ونظراته لها ومحاهدته ابعاد نظرة والقيادة ويده التي ترتعش .
جاسمين ابتسمت بمكر لتخسم أمرها فهي منذ أول يوم راءت فيه حمزة وقد جزبها بطلته الرجوليه والهاله التي تخيطه وجسدة الرياضي المهلك وهي صممت أن تأثرة لنفسها .
حمزة : حاسما أمرة فلم يعد يقاوم اوقف العربه في مكان خالي ومظلم بعد الشي والتف لها و راء عينها وتلك اللمعه بها
والإبتسامة التي اذبته لم يفكر لحظه واقترب منها وهو يتحدث بلهث.
جاسمين أنا مش قادر بحبك وعاوزك حالا وانقش علي شفتاها وهو يري اتساع ابتسامتها كأنها تدعوه لما يود فعله
يتحسس جسدها بجراءة حتي انهارت هي الأخري واصبحت
وبداءت يدها تتلمس جسده ليتصلب هو مطالبا بالمذيد ليبتعد عنها ناظرا لها وحدها مستسلمه له ليدير سيارته سريعا متوجها إلي اقرب فندق وقام بالحجز غرفه له ولها صعد الغرفه فور دخوله بداء في تقبيلها وفك ازرار ملابسها يتحسس جسدها برغبة إجتاخته لتبتعد عنه قاصده بعد استشعار رجولته لتلهب حسده أكثر .
جاسمين : أنا لازم أمشي أنا مش كده ازاي سمحت لقلبي هو ال يتحكم فيا كده مشاعري وخلي هم ال ضعفوني هتقول عني ايه دلوقت وأخذت تبكي .
حمزة :جاسمين أنا بحبك ومش قادر ابعد عنك مستعد حالا نحو. حتي لو عرفي وبعدين نكتب عند مأذون واطلب ايدك رسمي بس دلوقتي نكتب ورقتين. واوعدك اني هعمل كل ال انتي عوزاه .
جاسمين : بابتسامة انتصار اومت براسها وتحدثت بصوت ناعم موافقه عشان بحبك ومش بقدر ازعلك أخرجت نوت من حقيبتها وقلما وأعطته له وقام هو بكتابه عقد بينهم وتعهد علي نفسه يتزوجها علي يد مأذون وأنها زوجته .
لتمضي خلفه .
لم يمهلها أن تتكلم وقام بجزبها له وبداء في خلع جاكته بمساعدتها بداء يتجردا من ملابسهم وسط قبلاته لها وهو يتحسس جسدها بجراءة وعينه تجوبه بانبهار برشاقته وليونته ومفلتنها الظاهرة ليسقطها علي السرير معتليها يقبل كل إنش فيها بنهم ورغبة عارمه وهي تبادله تلك الرغبة بحنون لم يتذوق مثلة قبل ذالك تداعب رجولته تلهبه وتشعله أكثر يتعمق في تفبيل جسدها ويده تعتصر مفاتنها يده علي أحد نهودها المشدوده ومقدمته المنصبه لينقض عليه يلتهظه بفمه ويدغدغه بأسنانه ويده الأخري تعتصر الآخر بيده يتناوب عليهم. هو يستمع لتأوها بساستمتاع بخركاته تلبه ويدها تتلمس جسده بنعومه ليرفع نفسه مبتعدا عنها جالسا أمامها لتبداء هي في مداعبته والهاب رجولته بخركاتها الخبيرة يتلذذ هو بتلك الحركات يطالبها بالمزيد ظل هكذا حتي رمها علي السرير مرة أخري معتليها يلتهم جسدها بنهم ليطلق رجولته بداخلها وسط صرخاتها التي تلهبة ونظراتها داخل اعينه وتأوها باسمه عدة مرات تجعله يطلق العنان لنفسه ليمارس معها بشغف ورعونه لينهض عنها يجزيها وينام وهي تعتليه يتلذذ وهو يري تحركها بخفه أعلاه تتاوة يتلذذ وهو يحرك يده علي جسدها العاري حتي صرخه من المتعه ملقيها علي السرير ويعتليها يطلق العنان برجولته داخلها
يتاوة هو من فرط الرغبه التي تعتريه كلما تاوهت هي ليرتخ بعد مدة طويله مطفي نيران رغبته داخلها ليمي جسده حوارها علي السرير كمن عاد من حرب دروس يستريح وه يتنفس بلهث وابتسامه سعادة علي وجهه ورضاء مما تذوقه لاول مرة في حياته متناسيا أنه ليس بزواج وانما علاقه محرمه زين له الشيطان طريقها منغمثا فيها يتلذذ من بحرة الغرق .
ليتصلب جسده مرة أخري مع نلمستها له ليرفع نفسه مرة أخري يعتليها يمارس معها بجوله أخري بضراوة وعنف وهي تستمتع بذالك لينخرط هو في ذالك المستنقع بكل ما يذين له شيطانه ممارسة معها كل يتزين أمامه من أوضاع وممارسات
مباحه وغير مباحه حتي هي مارست معه كل انواع الاثاره حتي أنها تمثل شخصيات لعوب تلهبه بها وجسد ه يتلذذ بها
ظلوا هكذا حتي الساعات الأولي من الصباح لم ينتهوا من تلك الرغبه الحامحه مهما مارسوا ليقوم اخيرا بالابتعاد عنها مطلق نيران تخرج منه علي جسدها العاري بعد مارثون من العلاقه كلما اقترب منهم يعاود الابتعاد عنها ممارثا وضع اخر حتي ارتوي وأطلق عنانه يريح حسده خارج علي جسدها حتي لا يحدث ما لا يحمد عقباه .
ليرمي نفسه علي السرير ذاهبا في نوم عميق وهي بجواره عاريان كما ولدتهم أمهاتهم .
مني بغرفتها لازالت تبكي علي خالها تحدث نفسها لما أهملت خالها هكذا صحيح انها دائما من أصحاب الحسد الممتلئ
وملابسها فضفاضه هكذا تربت وتعودت لا تخبذ الملابس الضيقه أو البنطال هي تفضل الدرسات الطويله لا تضع مساحيق التجميل فهي لا تختاجهم فهي خلقت بجمال هادي فاتن وعيون ملونه وإهدار طويله وعيونها مكحولتين غمزتها تذين وجنتها شفتها مصبغتان بخمرة طبيعيه بحكم تربيتها الصارمه من والدتها لم يكن لها اصدقاء غيره والدتها ومي خالتها وجدتها لتبكي بشدة تتمن أن تعاود حدتها الحياة لترتمي بين زراعيها تستمد الحنان منها
تشتكي لها بعد زوجها وانشغال امها وخالتها لتشعر بنغزة في قلبها ونفسها يضيق داخل صدرها تشعر بحدوث خطب ما
لتنهض من مكانها . متجهه للحمام نتوضاء وتظل تصلي حتي غفت مكانها لم تشعر بشئ حتي سمعها لصوت اذان الفجر لتنهض بتعب في جسدها ولازالت النغزة تتذايد بداخلها
لتستغفر ربها وتستعيذ عدة مرات منها وتعاود الوضوء وتخرج اتصلي الفجر وسط زهولها من تأخر زوجها لتنهي صلاتها وتخرج لغرفه ابنتها تبحث عنه هناك فهو اوقات كثيرة كان ينام جوارها وهي صغيرة .
لتذهب الي غرفة ابنتها تجدها نائمه ولا أثر لزوجها ظلت تبحث في كل مكان يفضل المكوث به لم تجده لتغمض عينها بارهاق وحزن وتعاود العوده الي غرفتها ترمي جسدها علي السرير
مني محدثة نفسها حتي بنتك يا حمزة بعدت عنها فين حبك ليها وخوفك عليها بعدت عنها ليه كده زنبها ايه الطفلة دي تتحرم من حنانك وانت موجود علي وش الدنيا فين ايام لما كنت تفضل قاعد بيها طول الليل وانت فرحان وكتير مكنتش بتنام لما تتعب كتير كنت بتنيمها في حضنك بتخاف عليها
من نسمه الهواء معقوله حبك لبنتك وحدتك يبق كده يتغير بالشكل ده تجي وتخرج من غير متسال عليها ولا تطمن هي عمله ايه ياتري إيه سر وغيرك بالشكل ده .
لم تنعم منى بالنوم نهائيا تتصل علي هاتف زوجها المغلق دائما تدعوا الله أن يحفظه ويعود لها ولابنته سالما لتبكي خوفا أن يصيبه مكروة .
لا تعلم لما ذالك الشعور الكريه الذي يجتحها .
مني:ليه حاسة أن في حاجه بتحصل أو هتحصل ليه الشعور ده مسيطر عليا لتقف امام مرائتها تحدث نفسها تفك حجابها من علي شعرها الطويل بلونه الذهبي مثل سلاسل الذهب الناعم كالحرير .
تبتسم وهي تتذكر جدتها وهي تقوم بتمشيطه لها وعمل الضفائر لها وكم كانت سعيده بذالك .
تتمن أن تعود تلك ألايام تنظر إلي جسدها الممتلئ تتحسسه
لتضيق ابتسامتها وهي تتذكر كلمات حمزةلها وهو ينتقض ملابسها الواسعه وجسدها الممتلئ حتي ابنتهم انتقضها
لا في مسمعها كلمات جنا شقيقتها وهي تخبرها بأن حمزة
يمقطها ولول خوفا من خلاف يسير بين والدتها وزوجها جمال شقيقه كان انفصل عنها فهو لا يحبها .
ايدي الرعب اوصلها لا تعلم أنها خائفه من أن يطلقها ويتركها
وهي تعشقه .
صحيح إنه تغير من فترة معها وهو الذي كان يتعامل معها بطيبه يضحك علي حركاتها العشوائيه وجنونها يتعامل مع
جهلها بواجبات الزواج ويتعامل معها بعفويه لما في الاونهالاخيره يطالبها باشياء لاتعلمها تستحي منها وتشمئز منها .
تنظر علي صورة زفافهم المعلقه علي الحائط وبجوارها شهادةتخرجها باعلي الدرجات العلميه من جامعتها
لتفيق من تلك الحاله علي صوت منبه هاتفها لتذهب لافاقه بنتها لتستعد لذهاب لمدرستها .
تخرج من غرفتها .
حكايه مني .
مني بداءت تفيق من اغمائها علي ضربات حمزه علي وجنتيها تفتح عينها بصعوبه تجاهد في منع دموعها من السقوط و تتماسك بقوتها للحفاظ علي ثابتها وعدم إنهيارها أمامه .
مني تبتعد عن حمزة الذي ينظر لها بجمود .
حمزه : مد يده لها وهو يقف كي يساعدها علي النهوض
مني : أشارة له براسها بأنها سوف تقوم بنفسها دون مساعدتة.
حمزة : لو فكرة إن التمثيليه البايخة دي هتمنعني من الخروج أو اني أوافق أخدك معايا العشاء تبقي غلطانه
أنا مش بأجي بلوي الدراع ولا بيضحك عليا .
مني : قلبها يكاد يقف من كلماته لم تعد تقوي علي التماسك أكثر من ذالك تحاول الوقوف مستندة علي يدها لتفلت يدها لتسقط علي الارض من عدم تحكمها بجسدها من رعشته بعد وقوع كلماته عليها كخناجر حادة تنغمس في قلبها تمزقه اربا اربا .
تركها حمزة وأكمل ارتداء ملابسه وخرج برة الغرفه بعد ان نظر لها باذدراء .
منى : أغمضت عينها لتتساقط دموعها بغزارة ظلت علي تلك الحاله متخذة نفس الهيئه جاثية علي قدميها ويديها وجهها وعينها لاسفل تتساقط دموعها كانفور مياه معكوس ينزل مائه لاسفل وليس يرفع لأعلي.
نزل حمزه سريعا دون الذهاب إلي غرفة إبنته كالعادة ليقف علي صوت مناداة شقيقة الأكبر.
جمال : حمزة متتاخرش في الرجوع محتاج أتكلم معاك .
حمزة :إلتف له هحاول أني متأخرش بس إيه الموضوع المهم ال مينتظرش لبكرة.
جمال :لما تجي بالسلامة هقولهولك يكون حاتم رجع ونشوف الصفقة هتتفق فيها علي إيه.
حمزة : اوك سلام المعاد فاضل علية أاقل من نص ساعه يدوب الحق نتكلم لما نرجع.
خرج حمزة صاعدا لسيارتة وانطلق مسرعا لوجهته أدار المزياع وأخذ يستمع إلي أحدي الأغنيات الأجنبية ويردد خلفها باستمتاع حتي وصل إلي مطعم فخم ترجل من سيارته ودخل مسرعا عينه تجوب المكان حتي وقعت عيناه علي فتاة صارخة الجمال توجه لها وابتسامه علي وجهه بملئ فاه نهضت فور رؤيته يقترب منها تستقبله بإبتسامه تاه في جمالها ينظر إليها بإعجاب شديد بملابسها المنمقه وجسدها الممشوق المفع بالأنوثة
حمزة يحدث نفسة: كانت عوزه تجي معايا
بجسمها ده وهدومها ال معرفش بتجبهم منين حتي البنت بقت شبها في كل حاجه تجي تشوف الحلاوة والجمال والشياكه والرقة دي اه لولا جمال ومراتة كنت سبتها حالا
بس لا لازم ألقي حل للموضوع ده .
حمزة القي السلام علي الواقفه تستقبله بترحاب شديد تأئه في ابتسامتها عيونة لا تبتعد عنها يتفرس بجسدها يبلع رمقة
بصعوبة انقذة من تلك الدوامة وصول الوفد الذي ينتظر ه
علي العشاء لينهي الاتفاق وتحديد معاد إبرام العقود.
ظل يتناقش معهم وقت طويل منبهرا بحديثها معهم وإقناعهم بفوائد الاتفاق مع شركه الأشقاء والمكاسب المحققه منها .
بعد إنتهاء الاتفاق وتحديد معاد للسفر لإنهاء الاتفاق النهائي في الشركه الام في اسبانيا وتوديع الوفد جلس حمزة يجمع شتات نفسه لا يعلم سر تلك الحالة المسيطرة علية فقد فرح بكلام رئيس الوفد وهو يحدثه عن حسن إختيار ه لمديرة أعماله لجمالها وأناقتها ولياقتها بالكلام .
حمزة :محمحما عدة مرات يجلي صوته
أنسه جاسمين الوقت أتأخر أتفضلي أوصلك في طريقي .
جاسمين : بابتسامه مرسي لحضرتك حمزه بيه مش عوزة اتعبك أنا سكنه قريب من هنا هستاذن حضرتك أنا وبكرة نتقابل في الشغل قالتها وهي تمد يدها لتصيبه قشعريرة في جسدة فور ملامستها ليدة .
حمزة :احمم لا طبعا لا يمكن أسيبك تمشي لوحدك في الوقت ده إتفضلي قدامي هوصلك في طريقي .
جاسمين : تحت امر حضرتك مكنتش عوزة اتعبك لترحل تتغنج في خطواتها أمامه بملابسها التي توظهر مفاتنها بسخاء
تجعل نيران وقشعريرة تسري بجسدة يتصبب عرقا .
حمزة : مش عارف هقدر ازاي امسك نفسي وانا وهي لوحدنا بالعربية ربنا يستر بقي .
خرج حمزة خلفها وعينه لا تحيد عنها لم يعد يقاوم تلك الرغبة التي إجتاحته يفتح لها باب السيارة لتصعد ويلتف هو للجه الأخري يقود السيارة ويرحل سريعا وهو يقاوم الالتفاف لها .
جاسمين : تتحدث بغنج الوفد أقتنع جدا بفوائد الموافقة علي الصفقة والشروط ال حطنها مش كتير بس طبعا هم عارفين ومتاكدين فوائد الشراكه مع حضرتك هتفدهم قد إيه .
قالتها وهي تلتف بجسدها في إتجاهه ليلتف لها يبلغ رمقه وهو يري مقدمه صدرها من تلك الفتحه الطويله بملابسها التي ظهرته أمامه.
حمزة :اجتاحته رغبة عارمة لم يعد يقاوم ليتحدث وهو يجفف عرقه بصعوبه متلجلجا في الكلام لاول مرة يحدث معه تلك الحاله وهو الذي كان جادا لم يتأثر قبل ذالك بتلك الأمور حتي قبل زواجه لم يحدث وطوال السبع سنوات لم يتأثر باي إمراءة هكذا سوي زوجته الا اليوم جسدة ينتفض مطالبا بها مع كل حركه لها نيران الرغبة تجتاحه .
جاسمين : تتحدث بنفس الغنج تتحرك بميوعه تظهر مفاتنها أمامه تنظر له وتصبب العرق منه ونظراته لها ومحاهدته ابعاد نظرة والقيادة ويده التي ترتعش .
جاسمين ابتسمت بمكر لتخسم أمرها فهي منذ أول يوم راءت فيه حمزة وقد جزبها بطلته الرجوليه والهاله التي تخيطه وجسدة الرياضي المهلك وهي صممت أن تأثرة لنفسها .
حمزة : حاسما أمرة فلم يعد يقاوم اوقف العربه في مكان خالي ومظلم بعد الشي والتف لها و راء عينها وتلك اللمعه بها
والإبتسامة التي اذبته لم يفكر لحظه واقترب منها وهو يتحدث بلهث.
جاسمين أنا مش قادر بحبك وعاوزك حالا وانقش علي شفتاها وهو يري اتساع ابتسامتها كأنها تدعوه لما يود فعله
يتحسس جسدها بجراءة حتي انهارت هي الأخري واصبحت
وبداءت يدها تتلمس جسده ليتصلب هو مطالبا بالمذيد ليبتعد عنها ناظرا لها وحدها مستسلمه له ليدير سيارته سريعا متوجها إلي اقرب فندق وقام بالحجز غرفه له ولها صعد الغرفه فور دخوله بداء في تقبيلها وفك ازرار ملابسها يتحسس جسدها برغبة إجتاخته لتبتعد عنه قاصده بعد استشعار رجولته لتلهب حسده أكثر .
جاسمين : أنا لازم أمشي أنا مش كده ازاي سمحت لقلبي هو ال يتحكم فيا كده مشاعري وخلي هم ال ضعفوني هتقول عني ايه دلوقت وأخذت تبكي .
حمزة :جاسمين أنا بحبك ومش قادر ابعد عنك مستعد حالا نحو. حتي لو عرفي وبعدين نكتب عند مأذون واطلب ايدك رسمي بس دلوقتي نكتب ورقتين. واوعدك اني هعمل كل ال انتي عوزاه .
جاسمين : بابتسامة انتصار اومت براسها وتحدثت بصوت ناعم موافقه عشان بحبك ومش بقدر ازعلك أخرجت نوت من حقيبتها وقلما وأعطته له وقام هو بكتابه عقد بينهم وتعهد علي نفسه يتزوجها علي يد مأذون وأنها زوجته .
لتمضي خلفه .
لم يمهلها أن تتكلم وقام بجزبها له وبداء في خلع جاكته بمساعدتها بداء يتجردا من ملابسهم وسط قبلاته لها وهو يتحسس جسدها بجراءة وعينه تجوبه بانبهار برشاقته وليونته ومفلتنها الظاهرة ليسقطها علي السرير معتليها يقبل كل إنش فيها بنهم ورغبة عارمه وهي تبادله تلك الرغبة بحنون لم يتذوق مثلة قبل ذالك تداعب رجولته تلهبه وتشعله أكثر يتعمق في تفبيل جسدها ويده تعتصر مفاتنها يده علي أحد نهودها المشدوده ومقدمته المنصبه لينقض عليه يلتهظه بفمه ويدغدغه بأسنانه ويده الأخري تعتصر الآخر بيده يتناوب عليهم. هو يستمع لتأوها بساستمتاع بخركاته تلبه ويدها تتلمس جسده بنعومه ليرفع نفسه مبتعدا عنها جالسا أمامها لتبداء هي في مداعبته والهاب رجولته بخركاتها الخبيرة يتلذذ هو بتلك الحركات يطالبها بالمزيد ظل هكذا حتي رمها علي السرير مرة أخري معتليها يلتهم جسدها بنهم ليطلق رجولته بداخلها وسط صرخاتها التي تلهبة ونظراتها داخل اعينه وتأوها باسمه عدة مرات تجعله يطلق العنان لنفسه ليمارس معها بشغف ورعونه لينهض عنها يجزيها وينام وهي تعتليه يتلذذ وهو يري تحركها بخفه أعلاه تتاوة يتلذذ وهو يحرك يده علي جسدها العاري حتي صرخه من المتعه ملقيها علي السرير ويعتليها يطلق العنان برجولته داخلها
يتاوة هو من فرط الرغبه التي تعتريه كلما تاوهت هي ليرتخ بعد مدة طويله مطفي نيران رغبته داخلها ليمي جسده حوارها علي السرير كمن عاد من حرب دروس يستريح وه يتنفس بلهث وابتسامه سعادة علي وجهه ورضاء مما تذوقه لاول مرة في حياته متناسيا أنه ليس بزواج وانما علاقه محرمه زين له الشيطان طريقها منغمثا فيها يتلذذ من بحرة الغرق .
ليتصلب جسده مرة أخري مع نلمستها له ليرفع نفسه مرة أخري يعتليها يمارس معها بجوله أخري بضراوة وعنف وهي تستمتع بذالك لينخرط هو في ذالك المستنقع بكل ما يذين له شيطانه ممارسة معها كل يتزين أمامه من أوضاع وممارسات
مباحه وغير مباحه حتي هي مارست معه كل انواع الاثاره حتي أنها تمثل شخصيات لعوب تلهبه بها وجسد ه يتلذذ بها
ظلوا هكذا حتي الساعات الأولي من الصباح لم ينتهوا من تلك الرغبه الحامحه مهما مارسوا ليقوم اخيرا بالابتعاد عنها مطلق نيران تخرج منه علي جسدها العاري بعد مارثون من العلاقه كلما اقترب منهم يعاود الابتعاد عنها ممارثا وضع اخر حتي ارتوي وأطلق عنانه يريح حسده خارج علي جسدها حتي لا يحدث ما لا يحمد عقباه .
ليرمي نفسه علي السرير ذاهبا في نوم عميق وهي بجواره عاريان كما ولدتهم أمهاتهم .
مني بغرفتها لازالت تبكي علي خالها تحدث نفسها لما أهملت خالها هكذا صحيح انها دائما من أصحاب الحسد الممتلئ
وملابسها فضفاضه هكذا تربت وتعودت لا تخبذ الملابس الضيقه أو البنطال هي تفضل الدرسات الطويله لا تضع مساحيق التجميل فهي لا تختاجهم فهي خلقت بجمال هادي فاتن وعيون ملونه وإهدار طويله وعيونها مكحولتين غمزتها تذين وجنتها شفتها مصبغتان بخمرة طبيعيه بحكم تربيتها الصارمه من والدتها لم يكن لها اصدقاء غيره والدتها ومي خالتها وجدتها لتبكي بشدة تتمن أن تعاود حدتها الحياة لترتمي بين زراعيها تستمد الحنان منها
تشتكي لها بعد زوجها وانشغال امها وخالتها لتشعر بنغزة في قلبها ونفسها يضيق داخل صدرها تشعر بحدوث خطب ما
لتنهض من مكانها . متجهه للحمام نتوضاء وتظل تصلي حتي غفت مكانها لم تشعر بشئ حتي سمعها لصوت اذان الفجر لتنهض بتعب في جسدها ولازالت النغزة تتذايد بداخلها
لتستغفر ربها وتستعيذ عدة مرات منها وتعاود الوضوء وتخرج اتصلي الفجر وسط زهولها من تأخر زوجها لتنهي صلاتها وتخرج لغرفه ابنتها تبحث عنه هناك فهو اوقات كثيرة كان ينام جوارها وهي صغيرة .
لتذهب الي غرفة ابنتها تجدها نائمه ولا أثر لزوجها ظلت تبحث في كل مكان يفضل المكوث به لم تجده لتغمض عينها بارهاق وحزن وتعاود العوده الي غرفتها ترمي جسدها علي السرير
مني محدثة نفسها حتي بنتك يا حمزة بعدت عنها فين حبك ليها وخوفك عليها بعدت عنها ليه كده زنبها ايه الطفلة دي تتحرم من حنانك وانت موجود علي وش الدنيا فين ايام لما كنت تفضل قاعد بيها طول الليل وانت فرحان وكتير مكنتش بتنام لما تتعب كتير كنت بتنيمها في حضنك بتخاف عليها
من نسمه الهواء معقوله حبك لبنتك وحدتك يبق كده يتغير بالشكل ده تجي وتخرج من غير متسال عليها ولا تطمن هي عمله ايه ياتري إيه سر وغيرك بالشكل ده .
لم تنعم منى بالنوم نهائيا تتصل علي هاتف زوجها المغلق دائما تدعوا الله أن يحفظه ويعود لها ولابنته سالما لتبكي خوفا أن يصيبه مكروة .
لا تعلم لما ذالك الشعور الكريه الذي يجتحها .
مني:ليه حاسة أن في حاجه بتحصل أو هتحصل ليه الشعور ده مسيطر عليا لتقف امام مرائتها تحدث نفسها تفك حجابها من علي شعرها الطويل بلونه الذهبي مثل سلاسل الذهب الناعم كالحرير .
تبتسم وهي تتذكر جدتها وهي تقوم بتمشيطه لها وعمل الضفائر لها وكم كانت سعيده بذالك .
تتمن أن تعود تلك ألايام تنظر إلي جسدها الممتلئ تتحسسه
لتضيق ابتسامتها وهي تتذكر كلمات حمزةلها وهو ينتقض ملابسها الواسعه وجسدها الممتلئ حتي ابنتهم انتقضها
لا في مسمعها كلمات جنا شقيقتها وهي تخبرها بأن حمزة
يمقطها ولول خوفا من خلاف يسير بين والدتها وزوجها جمال شقيقه كان انفصل عنها فهو لا يحبها .
ايدي الرعب اوصلها لا تعلم أنها خائفه من أن يطلقها ويتركها
وهي تعشقه .
صحيح إنه تغير من فترة معها وهو الذي كان يتعامل معها بطيبه يضحك علي حركاتها العشوائيه وجنونها يتعامل مع
جهلها بواجبات الزواج ويتعامل معها بعفويه لما في الاونهالاخيره يطالبها باشياء لاتعلمها تستحي منها وتشمئز منها .
تنظر علي صورة زفافهم المعلقه علي الحائط وبجوارها شهادةتخرجها باعلي الدرجات العلميه من جامعتها
لتفيق من تلك الحاله علي صوت منبه هاتفها لتذهب لافاقه بنتها لتستعد لذهاب لمدرستها .
تخرج من غرفتها .