الفصل السادس
الدم Blood
Part 6
بعد مرور هذا اليوم الذى كان يسكنه مرح ولعب وضحكات الأطفال، وايضاً الآباء كانوا يتسامرون كثيراً وكان يوم مُميز فى حياتهم وايضاً زال خوف چاس من ذلك الشخص المدعوا بآدم والد مارك صديق ولدها ديڤيد لأنها رأت الجانب المرح والرائع من شخصيته عكس الجانب الذى يُحب تلك الأرواح والأشباح.
بعد خروج جميع من فى المنزل وكل منهما ذهب إلى منزله صعدت چاس إلى غُرفتها حتى تُنعش بحماماً دافئ دلفت إلى المرحاض وصعد چوسيف إلى الغرفة ولكنه وجد چاس نائمه على الفراش ولكن على غير المُعتاد تضع الغطاء على كامل جسدها وايضاً رأسها وتضُم ركبتيها إلى صدرها هو يعلم ان چاس عندما تفعل هكذا فى فراشها فقط عندما تشعُر بالخوف والذعر من شيئاً ما، ثوانى وتذكر چوسيف ذلك المدعو آدم وتذكر ذلك اللحن اللعين التى تخاف منه چاس وتذكر ما حدث فى الليلة الماضية فى المنزل الآخر وما تسبب لهم آدم من خوف وذعر، ذهب چوسيف إلى الفراش وضم چاس من الخلف إليه وهو يُحاول ان يُزيح الغطاء من أعلى رأسها ولكنها لا تفعل ما يُريده
چوسيف: چاس عزيزتى ما بكِ؟
چاس ....
چوسيف وضع قُبلة أعلى رأسها
چوسيف: حبيبتي أعلم أنكِ خائفة من هذا الآدم ولكن أنتي رأيتى اليوم كم هو شخص مرح وجميل لما كل هذا الخوف الآن
شددت چاس على الغطاء وذاد ضمها لركبتيها إلى أعلى صدرها أكثر فأكثر
چوسيف ودس رأسه فى عُنقها من الخلف حتى يُشعرها بالأمان جاء بداخل أنفه رائحة كريهه
چوسيف ورفع رأسه قليلاً
چوسيف: چاس ما هذه الرائحة عزيزتي؟ أنا أول مره أشعُر بهذه الرائحة منكِ ما بكِ؟
چاس..
قام چوسيف وأخذ الغطاء بقوة ليرى ما بها ولكن لم تكن زوجته چاس ولكنها.
دلف ذلك الصغير إلى غُرفته فهو يشعُر بالتعب الشديد والإرهاق بعد قضاء يومه المرح هذا، أبدل ملابسه وقام بالإستلقاء على فراشه ونظر إتجاه تلك هذه الألعاب الخاصة به ولكنه لم يرى ذلك الطفل الصغير (( الدُمية)).
ديڤيد يحدث نفسه: كان هنا أنا تركته هنا وكان يُشير لى بالسكين الذى كان بيده أين هو؟ أين اختفى الآن؟
قفز الطفل من أعلى فراشه وأخذ يتجول بجميع أنحاء الغرفة ويبحث عن هذا الطفل الصغير (( الدُمية)) وبعد وقت لم يرى اى أثر له ولكن الصغير أستسلم للنوم ولم يستطيع أن يُقاوم أكثر من هذا بالبحث عن هذا الصغير (( الدُمية))، فذهب الصغير مرة أخرى إلى فراشه وقام بالإستلقاء عليه مرة أخرى وفوراً كان يحلُم بأحلام سعيدة بعد وقت من نوم الصغير (( ديڤيد)) ظهر هذا الطفل (( الدُمية)) وهو بيده تلك السكين ولكن هذه المرة توجد عليها دماء وتسيل منها هذه الدماء.
قام چوسيف برفع الغطاء عن زوجته ولكنها لم تكن زوجته چاس ولكنها
چوسيف وقد أنتفض عن ما رأه
چوسيف: من انتِ؟ أين زوجتى چاس؟ ما هذه الحالة التى بكِ
كانت فتاة ترتدى فستاناً أبيض و به بُقع دماء كثيرة وشعرها الكثيف والطويل جداً ويوجد بجانب صدرها دماء كأن شخصاً ما قام بطعنها وتسيل الدماء منها وركضت وهى تصرخ بشدة و،،،.
Blood
Part 6
بعد مرور هذا اليوم الذى كان يسكنه مرح ولعب وضحكات الأطفال، وايضاً الآباء كانوا يتسامرون كثيراً وكان يوم مُميز فى حياتهم وايضاً زال خوف چاس من ذلك الشخص المدعوا بآدم والد مارك صديق ولدها ديڤيد لأنها رأت الجانب المرح والرائع من شخصيته عكس الجانب الذى يُحب تلك الأرواح والأشباح.
بعد خروج جميع من فى المنزل وكل منهما ذهب إلى منزله صعدت چاس إلى غُرفتها حتى تُنعش بحماماً دافئ دلفت إلى المرحاض وصعد چوسيف إلى الغرفة ولكنه وجد چاس نائمه على الفراش ولكن على غير المُعتاد تضع الغطاء على كامل جسدها وايضاً رأسها وتضُم ركبتيها إلى صدرها هو يعلم ان چاس عندما تفعل هكذا فى فراشها فقط عندما تشعُر بالخوف والذعر من شيئاً ما، ثوانى وتذكر چوسيف ذلك المدعو آدم وتذكر ذلك اللحن اللعين التى تخاف منه چاس وتذكر ما حدث فى الليلة الماضية فى المنزل الآخر وما تسبب لهم آدم من خوف وذعر، ذهب چوسيف إلى الفراش وضم چاس من الخلف إليه وهو يُحاول ان يُزيح الغطاء من أعلى رأسها ولكنها لا تفعل ما يُريده
چوسيف: چاس عزيزتى ما بكِ؟
چاس ....
چوسيف وضع قُبلة أعلى رأسها
چوسيف: حبيبتي أعلم أنكِ خائفة من هذا الآدم ولكن أنتي رأيتى اليوم كم هو شخص مرح وجميل لما كل هذا الخوف الآن
شددت چاس على الغطاء وذاد ضمها لركبتيها إلى أعلى صدرها أكثر فأكثر
چوسيف ودس رأسه فى عُنقها من الخلف حتى يُشعرها بالأمان جاء بداخل أنفه رائحة كريهه
چوسيف ورفع رأسه قليلاً
چوسيف: چاس ما هذه الرائحة عزيزتي؟ أنا أول مره أشعُر بهذه الرائحة منكِ ما بكِ؟
چاس..
قام چوسيف وأخذ الغطاء بقوة ليرى ما بها ولكن لم تكن زوجته چاس ولكنها.
دلف ذلك الصغير إلى غُرفته فهو يشعُر بالتعب الشديد والإرهاق بعد قضاء يومه المرح هذا، أبدل ملابسه وقام بالإستلقاء على فراشه ونظر إتجاه تلك هذه الألعاب الخاصة به ولكنه لم يرى ذلك الطفل الصغير (( الدُمية)).
ديڤيد يحدث نفسه: كان هنا أنا تركته هنا وكان يُشير لى بالسكين الذى كان بيده أين هو؟ أين اختفى الآن؟
قفز الطفل من أعلى فراشه وأخذ يتجول بجميع أنحاء الغرفة ويبحث عن هذا الطفل الصغير (( الدُمية)) وبعد وقت لم يرى اى أثر له ولكن الصغير أستسلم للنوم ولم يستطيع أن يُقاوم أكثر من هذا بالبحث عن هذا الصغير (( الدُمية))، فذهب الصغير مرة أخرى إلى فراشه وقام بالإستلقاء عليه مرة أخرى وفوراً كان يحلُم بأحلام سعيدة بعد وقت من نوم الصغير (( ديڤيد)) ظهر هذا الطفل (( الدُمية)) وهو بيده تلك السكين ولكن هذه المرة توجد عليها دماء وتسيل منها هذه الدماء.
قام چوسيف برفع الغطاء عن زوجته ولكنها لم تكن زوجته چاس ولكنها
چوسيف وقد أنتفض عن ما رأه
چوسيف: من انتِ؟ أين زوجتى چاس؟ ما هذه الحالة التى بكِ
كانت فتاة ترتدى فستاناً أبيض و به بُقع دماء كثيرة وشعرها الكثيف والطويل جداً ويوجد بجانب صدرها دماء كأن شخصاً ما قام بطعنها وتسيل الدماء منها وركضت وهى تصرخ بشدة و،،،.
Blood