نظرة على الاحداث
مخلص سريعا علي الاحداث
فدوى بنت يتيمة رباها ابيها بالحب والحنان وزهد كل متع الحياة من اجلها، زوجها الي سمير الذي عشقها منذ طفولتها
وبعد كتب كتابه عليها توفي والدها ليتركها امانة معه.
اخذها سمير لتقيم عند خالها الي انتهاء جيشه فطمع فيها اولاد خالها حتي كادو يغتصبوها،
الا ان سمير انقذها منهم،ومن خوفه عليها اخذها بيته رغم رفض امه زوجه بها.
وبعد شهرين علي زوجهم واثناء وجوده بالجيش ذهبت الي زيارة خالها ظنا ان ابناءه ليس معه،
لكن تاتي الرياح بم لم تشتهي السفن ، ووقعت فريسة لابناء خالها لينال منها ومن شرفها
بعد ان قدم لها خالها كوب العصير ولم يكن بعلم بان ابناءه قد وضعوا به المخدر فاغمي عليها، لتستيقظ وتري نفسها بملابسها الداخلية وابناء خالها يتساومون عليها .
هربت وهي تشك انه اغتصبت لتعود الي بيت زوجها وهي كارهه نفسها؛ لتصدم باستشهاد زوجها
حاولت الانتحار بعد موت من كان لها الحياة لكن الله كتب له عمر جديد لتستفيق بعد خمس شهور وتصتدم بانها حامل، لا تعلم من من هل من زوجها ام مغتصبيها؟
وتستسلم الي قدرها وتمر السنوات واصبح ولدها هو محور حياتها وعادت حماتها للتنكيل بها، حتي لا تتركهم وتتزوج وتحرم من حفيدهم الي ان عرضت عليها الزواج من اخو زوجها، فوافقت حتي لا ينكشف سترها،
وليلة زفافها علي اخو زوجها يعود زوجها الذي كان في عملية تبع المخابرات ولم يستشهد،
عاد بمن ساعدته وهي زبيدة وابنة اختها، وتمر بها الايام ويتزوج مؤمن اخو زوجها من زبيدة.
وياخذ سمير هند بنت اخيها تتربي معه لانها كانت تظنه ابيها.
وظهرت عيلة فدوى الحقيقة وهي عائلة ثرية من ضمنهم الدكتور الذي كان يشرف علي علاجها،
وكان يعلم بكل ما مرت به ،وعشقها لزوجها الذي راي بام عينه كيف ضحي بحياته من اجلها؛
لتعيش فترة صعيبه مع سمير عشيق روحها الي ان استقروا اخيرا ،وعادت اليه ،وتزوجت صديقتها التي كانت خير عون وسند اثناء اختفاء سمير من ابن عمتها،
لتعود الاحداث الي الصراع بعد مرور اربع سنوات علي الابطال.
فدوى بنت يتيمة رباها ابيها بالحب والحنان وزهد كل متع الحياة من اجلها، زوجها الي سمير الذي عشقها منذ طفولتها
وبعد كتب كتابه عليها توفي والدها ليتركها امانة معه.
اخذها سمير لتقيم عند خالها الي انتهاء جيشه فطمع فيها اولاد خالها حتي كادو يغتصبوها،
الا ان سمير انقذها منهم،ومن خوفه عليها اخذها بيته رغم رفض امه زوجه بها.
وبعد شهرين علي زوجهم واثناء وجوده بالجيش ذهبت الي زيارة خالها ظنا ان ابناءه ليس معه،
لكن تاتي الرياح بم لم تشتهي السفن ، ووقعت فريسة لابناء خالها لينال منها ومن شرفها
بعد ان قدم لها خالها كوب العصير ولم يكن بعلم بان ابناءه قد وضعوا به المخدر فاغمي عليها، لتستيقظ وتري نفسها بملابسها الداخلية وابناء خالها يتساومون عليها .
هربت وهي تشك انه اغتصبت لتعود الي بيت زوجها وهي كارهه نفسها؛ لتصدم باستشهاد زوجها
حاولت الانتحار بعد موت من كان لها الحياة لكن الله كتب له عمر جديد لتستفيق بعد خمس شهور وتصتدم بانها حامل، لا تعلم من من هل من زوجها ام مغتصبيها؟
وتستسلم الي قدرها وتمر السنوات واصبح ولدها هو محور حياتها وعادت حماتها للتنكيل بها، حتي لا تتركهم وتتزوج وتحرم من حفيدهم الي ان عرضت عليها الزواج من اخو زوجها، فوافقت حتي لا ينكشف سترها،
وليلة زفافها علي اخو زوجها يعود زوجها الذي كان في عملية تبع المخابرات ولم يستشهد،
عاد بمن ساعدته وهي زبيدة وابنة اختها، وتمر بها الايام ويتزوج مؤمن اخو زوجها من زبيدة.
وياخذ سمير هند بنت اخيها تتربي معه لانها كانت تظنه ابيها.
وظهرت عيلة فدوى الحقيقة وهي عائلة ثرية من ضمنهم الدكتور الذي كان يشرف علي علاجها،
وكان يعلم بكل ما مرت به ،وعشقها لزوجها الذي راي بام عينه كيف ضحي بحياته من اجلها؛
لتعيش فترة صعيبه مع سمير عشيق روحها الي ان استقروا اخيرا ،وعادت اليه ،وتزوجت صديقتها التي كانت خير عون وسند اثناء اختفاء سمير من ابن عمتها،
لتعود الاحداث الي الصراع بعد مرور اربع سنوات علي الابطال.