يتقدم چون إلي.الأمام حاملا بين يديه الفطور الخاص بالسيد ديڤيد كروي ، يضع چون الطعام علي الطاولة.و، يذهب دون أن يتفوه بكلمة واحدة.
و، قد كان.السيد.صاحب.ذات القصر الكبير.والذي.تقدر ثروته حوالي، ما يقرب من.العشرة.مليار دولار ، حاملا.بالجريدة الإخبارية.اليومية.كالعادة.و ، لكن.سرعان ما، ترك ما بيديه و، يلقي نظرة ثاقبة علي سلوك چون،
ويليام متعجبا من، أمره اليوم! ولكن مظنا.انه حزين،
لعدم.منحه.إجازة منتصف هذا.العام ، لذلك ترك ،
السيد كروي الأمر و، لن. يعطي له أهمية. قصوي
يأخذ الجريدة مجددا. ليقوم. بالقراءة. مستطلعا،.علي
صفحة.الجرائم و، الوفيات المرتكبة ليأتي عنوانا،
اليما مندرج تحت، .عنوان (السيدةالمقتولة) يوم،
الثالث من ، شهرأيلول الموافق.يوم الاثنين تفاجأ !،
السيدكروي مما،.يحدث في.ذلك العام، و، لماذا؟
الشرطة مازالت لن،.تلقي القبض. علي.مرتكب كل،
تلك، الجرائم متسائلا بسؤال يدور في ذهنه لماذا
الجرائم.مستهدفة النساء دون الرجال ؟
يظل.السر.كامنا خلف.الكواليس.
يلقي. ديڤيد. كروي.الجريدة من، يديه و، يتناول،
الفطور الموضع أمامه علي، الطاولة. متسرعا.حتي ،
يرتدي ملابسه.و ، التوجه.ألي مقر. العمل و، بعد،
ارتدائه.بالفعل افضل الملابس واضعا.ازكي.العطور،
ليخرج في، أبهي صورة، مدلا علي، رجل اعمال.ناجح.و،
ثري.كما ، أطلق عليه البعض،("رجل.المدينة")
يكون.سائق السيارة.الخاص.به في،.انتظاره.فاتحا.له ،
باب.السيارة. منتظرا. فور وصوله.حتي.، يخرج من،
داخل.القصر.و،.عند.خروجه.ينهضون جميع العاملين .
يلبون له التحية احتراما و، تبجيلا للشخص الذين،
يعملون لديه.
في، اليوم.التالي.مع فجرا.ساطعا.جديدا.تشهد مدينة،
نيويورك احتفالا كبيرا لم، يشهد، من، قبل، وهو،
اليوم الذي، كان.مليئا بالسعادة و، السرور.
لحفل زفاف إبنة السيد.مساعد وزير.الداخلية علي،
نجل السفير الأمريكي ،بفرنسا كان الجميع من، أهل
تلك البلدة.يغمرهم.الشغف.و ، الحماس.لمشاهدة
ذلك، الاحتفال و، علي عاتق رأسهم. ذويهم و،
أصدقائهم المقربين كانت، العروس مقيمة.مع ذويها
في فندق.كونراد بنيويورك.استعدادا لأقام الحفل في،
المساء و، كانو.جميع.العاملين بداخل الفندق.
يبذلون قصارى جهدهم.ليجعلون ذلك، الحفل.ذكري لاتمحي من،.التاريخ .لكن، ( كل متوقع ليس أت)
لقد، انقلب الحفل.رأسا.علي عقب و، الحفل.الذي ،
كانوا.يعدون له. ويستعدون ليجعلوه.ذكري سعيدة.
أصبح.اسوأ ذكري علي، الاطلاق حيث، ساد الجميع
الحزن علي، فقد،العروس وتم تبليغ السلطات و،
الجهات و، عندم. جاءت و، تفحصت.سجلات كاميرا
المراقبة وجدت.الجاني.غير محدد.معالم الوجه. كان،
مرتديا غطاء وجه.لعدم ظهور ملامحه.في الكاميرا.
وكان.يعتدي.علي ،.علي ،.العروس مستخدما وسادة،
خاصة.من داخل الفندق ظل.مخنقا.بها حتي ، أدت إلي
اذهاق.روحها و،.بعد ارتكاب.جريمته.استولي.علي ،
جميع مجوهراتها من الألماس والذهب واختلس ،
الأموال.المتواجدة، داخل خزانة، الملابس ولن،.
يكتفي بذلك ، لقد قام بتصديد.لها طعنة.في صدرها.
مستخدما بألة حادة عند، مغادرته.من.الغرفة.حتي ،.
لا.يشعر بالإرتياب والشك فيما بعد.انها مازال.علي،
قيد.الحياة و، يتم القبض عليه اخذت، الشرطة تقوم.
بالدور.الذي ، استدعيت من، أجله و، تم.استجواب كل
فرد.مسؤول.عن.الامن الداخلي.و ، الخارجي للفندق.و،
بالفعل.تم تشديد الحراسة.من قبل مدير الفندق و،
لكن كل هذا.دون جدوي. فقد ، غادرت العروس،
الحياة و، لن تأتي.بعد لكن.تظل الشرطة.تبحث عن،
القاتل.و السؤال الان. من،.هو.الجاني.الذي.نفذ،إلي
حين ذلك.الوقت جميع تلك، الجرائم؟.
.