3
"الفصل الثالث"
*عند راحيل*
رن هاتفها. راحيل: الومين معايا
الشخص: ازاي فريده تنتحر ومتقوليش
راحيل: وانت مالك متنساش انك السبب
الشخص: لاانا مش السبب السبب هو طموحها الزايد
راحيل:.وصل بيك الجحود متخافش علي بنتك
ابراهيم والد فريده: بنتي طموحها كده كده هيموتها وكويس أنها انتحرت بدل مااقتلها واخلص منها وصلت بيها الدرجه تتهمني اني قتلت اخوها البت دي محتاجه تتربى.
راحيل:انت هتفضل قاسي وانا غلطانه اني خونت صاحبتي وكنت بنقلك الكلام وبراقبها عشانك انا غلطانه انا بكرا الصبح هروح اعترف لها بكل حاجه.
ابراهيم: ماشي يا شاطره مش هتلحقي ههههه.
•••••••••••••••••••••••••
*عند د/ياسين*.
كان يفكر بهذا postالذي كان في جروب للمشاكل بدون اسم "ماذا تفعل عندما تعرف أن أباك يريد قتلك". كان مصدوم من هذا الكلام معا أنه لم يعش ابدا احساس وجود اب في حياته لكنه لن يتوقع ابدا حدوث شي كهذا
رجع بذاكرته عندما كان عمره خمس سنوات ويسأل أمه عن أباه التي كانت اجابتها دائما أن الله أخذه للسماء ولكن عندما عرف أن أباه علي قيد الحياة ابتعد كل البعد عن امه التي كانت حصنه المنيع بئس ذلك الاحساس المميت حنيما تعرف أن ذلك الشخص
هو من تسبب بالكذب والخداع طوال سنين حياتك في هذه اللحظة احساس بالحنين لامه التي ربته بعد كل هذه السنين لم يقدر على القسوة فقرر أن يهاتفها للمرة الأولي من أعوام.
ياسين : الو.
ناهد : الو الو.
ناهد: معقول ! ياسين ابني حبيبي هان عليك سنين متكلمش امك يا حبيبي
ياسين ببرود: عامله ايه.
ناهد : كويسه يا حبيبي بدام انت كويس
ياسين : عايز اعرف مكان جوزك او طليقك مش فارقة. ناهد : لا يا ابني انا طول عمري بحاول ابعدك عنه دا رد سجون فمش هضيع كل دا
ياسين : رد سجون رد سجون يعني اتحبس في ايه ولا انت ممكن تكوني بتكدبي انت كدابه. ناهد بانفعال: لا عمري مكدبت عليك يا ابني انا مش عايزه افتح في الماضي.
ياسين بانفعال : قولي خليني أقرر انا مش انت اللي تقرري ناهد بانفعال وسرعه وعياط: ابوك قتل أمه اللي هي جدتك عشان ......عشان كان مدمن مخدرات عرفت ليه ابوك مكنش همه حاجه غير المخدرات
ياسين بصدمه: انا عايز افهم كل حاجه . انا عايز اقابلك. ناهد ببكاء: ماشي يا ابني اللي انت عاوزه انا هعمله حدد مكان وزمان وانا هبقي موجوده
•••••••••••••••••••••••••••••
*عند فريدة*.
كانت مستلقاء علي سرير المستشفى حتي رن هاتفها باسم راحيل
فريدة: ايه دا أنت اكيد طالبه رقم غلط انا مش مصدقه بجد. راحيل : فريده اسمعيني معنتيش وقت لازم تسمعيني. فريده : هتكدبي تقولي ايه
راحيل: ...........
رأيكم يهمني ♥️
#علي _حافة_الانتحار
*عند راحيل*
رن هاتفها. راحيل: الومين معايا
الشخص: ازاي فريده تنتحر ومتقوليش
راحيل: وانت مالك متنساش انك السبب
الشخص: لاانا مش السبب السبب هو طموحها الزايد
راحيل:.وصل بيك الجحود متخافش علي بنتك
ابراهيم والد فريده: بنتي طموحها كده كده هيموتها وكويس أنها انتحرت بدل مااقتلها واخلص منها وصلت بيها الدرجه تتهمني اني قتلت اخوها البت دي محتاجه تتربى.
راحيل:انت هتفضل قاسي وانا غلطانه اني خونت صاحبتي وكنت بنقلك الكلام وبراقبها عشانك انا غلطانه انا بكرا الصبح هروح اعترف لها بكل حاجه.
ابراهيم: ماشي يا شاطره مش هتلحقي ههههه.
•••••••••••••••••••••••••
*عند د/ياسين*.
كان يفكر بهذا postالذي كان في جروب للمشاكل بدون اسم "ماذا تفعل عندما تعرف أن أباك يريد قتلك". كان مصدوم من هذا الكلام معا أنه لم يعش ابدا احساس وجود اب في حياته لكنه لن يتوقع ابدا حدوث شي كهذا
رجع بذاكرته عندما كان عمره خمس سنوات ويسأل أمه عن أباه التي كانت اجابتها دائما أن الله أخذه للسماء ولكن عندما عرف أن أباه علي قيد الحياة ابتعد كل البعد عن امه التي كانت حصنه المنيع بئس ذلك الاحساس المميت حنيما تعرف أن ذلك الشخص
هو من تسبب بالكذب والخداع طوال سنين حياتك في هذه اللحظة احساس بالحنين لامه التي ربته بعد كل هذه السنين لم يقدر على القسوة فقرر أن يهاتفها للمرة الأولي من أعوام.
ياسين : الو.
ناهد : الو الو.
ناهد: معقول ! ياسين ابني حبيبي هان عليك سنين متكلمش امك يا حبيبي
ياسين ببرود: عامله ايه.
ناهد : كويسه يا حبيبي بدام انت كويس
ياسين : عايز اعرف مكان جوزك او طليقك مش فارقة. ناهد : لا يا ابني انا طول عمري بحاول ابعدك عنه دا رد سجون فمش هضيع كل دا
ياسين : رد سجون رد سجون يعني اتحبس في ايه ولا انت ممكن تكوني بتكدبي انت كدابه. ناهد بانفعال: لا عمري مكدبت عليك يا ابني انا مش عايزه افتح في الماضي.
ياسين بانفعال : قولي خليني أقرر انا مش انت اللي تقرري ناهد بانفعال وسرعه وعياط: ابوك قتل أمه اللي هي جدتك عشان ......عشان كان مدمن مخدرات عرفت ليه ابوك مكنش همه حاجه غير المخدرات
ياسين بصدمه: انا عايز افهم كل حاجه . انا عايز اقابلك. ناهد ببكاء: ماشي يا ابني اللي انت عاوزه انا هعمله حدد مكان وزمان وانا هبقي موجوده
•••••••••••••••••••••••••••••
*عند فريدة*.
كانت مستلقاء علي سرير المستشفى حتي رن هاتفها باسم راحيل
فريدة: ايه دا أنت اكيد طالبه رقم غلط انا مش مصدقه بجد. راحيل : فريده اسمعيني معنتيش وقت لازم تسمعيني. فريده : هتكدبي تقولي ايه
راحيل: ...........
رأيكم يهمني ♥️
#علي _حافة_الانتحار