جارِ التحديث الأعمال الأصلية غَربيب
6.406ألف كلمة| 0المجموعة الكاملة| 1.317ألف نقرة
«أنتِ ياذات الوَجه المُحترق، لما تظهرين هكذا أمام الملأ؟ ألا تعلمين إن وجهك يُخيف الأطفال؟!».
ما كانَ الوهم يومًا ضعف، هو محطَّة نلجأ إليه بَعد أن تملَّكنا الضعف أساسًا، وأنا كنتُ الواهمة الَّتي مالت إلى الانتقام لأجل ماضٍ!
تحديث ل ٠١ ذكرى ·2022-04-09 10:59:21