السابعة
بعد مرور نصف ساعه عند بطاقه حكاياتنا كانت تخرج من البلكونه وهي تنظر الى احمد وابتسام فهي قد حققت كل ماتريده واكثر من ذلك انه قتلها نعم كان دائما ترى ازاي لك المنظر امام عينها وهي تجلس تضع قدم فوق اخذت معها بكل غضب وتكون مثل الخيط قدرش يتكلم طول ما هي كانت تنظر له بالغلط بعد ان ذهب الى ذلك المكان الذي كان يعمل في نظر الى ميرنا بهدوء وهو ياكل ممكن اعرف كنت بتبص لي كده ليه برنامج وعذب اما عند احمد كنا نزلها بغضب وهو يقول مالك بتبصلي كده ليه انت عامله كانك بتبص لك انا عملت حاجه غلط ولا قتلت لك احد قريبك نظرات له بغضب وهذا اكلت احد قريبي على اساس انت مش عارف انت عملت ايه انت فهمتني وخليت قلبي احرقني بدل المره الف مره انت سبب اي حاجه وحشه حصلت في حياتي انت كنت زعلت ومازلت دي انا مش عارفه بجد انا ايه اللي يخليني