الفصل السابع عشر
كل هذا لم يثنيه عن مكان يفكر به انتظر حتى بدات دوامه افكارها وقرر ان يذكرها بموقف جديد قد مر عليهما معا تلك المره التي اعجبت بها بممثل ما وتمثل لها في الحلم به راحه تتذكر تلك المره وما حدث بها تذكرت تلك الاحاسيس التي شعرت بها لاول مره تلك لمسات التي اشبعت انوثتها تذكرت كلماته تذكرت تلك الليله جيدا كانها حدثت بالفعل فبعد ذلك الحلم حين استيقظت شعره انها حقا كانت مع حبيب لها كم ضحكت من نفسها وقتها لكنها لم تتخيل ان الامر كان حقيقي حتى جاء لها بصوره هذا الممثل وراحه يذكرها بكل شيء بكل كلمه كان يقولها ذهلت حينها فهي لم تصدق ان الامر حقيقي لقد استغل ذلك الامر ضدها في افتدانها بهذا الممثل قد جعلها اسيره له ولم تلك المشاعر التي الهبت مشاعرها وقتها حيث وجدت نفسها بين مطرقه مشاعر المراهقه المراهقه وبين تلك المشاعر الرقيقه التي ظنت حينها انها كذلك وضعت يدها على فمها وهي تحاول ان تكتب شهقتها التي فرت من فمها
نظرت اليه بصدمه وهي تقول له انت اللي عملت معي كده يعني الموضوع كان حقيقي ما كانش مجرد تخيل ابتسم لها واقترب حتى بيتها على مقربه المنى نعم لم يكن حلما ولم يكن تخيل لكنك اصبحت اسيرتي كما اصبحت اسيرك منجد تلك الليله وها انا انتظر من حينها ان تصبحي لي وستصبحين كذلك فانا لم اتمنى امر من قبل وضاع مني تلك الدوامه جعلتها لا تفهم ما سبب كل ما يحدث لما يفعل معها ذلك وما الذي يريده منها فتره تشعر ان الامر اكبر من مجرد افتتان تشعر انها حرب وانا المراد به بهذه الحرب ليست هي وانما بني انسان كله فهو عدو لبني ادم منذ الخليقه وبدايتها فهل ستغير الان وسيفتتا بها قطعا لا فهو عدو وهي عدو وهي حرب ولا تنتهي ببساطه ابتعدت عنه وهي تعلم جيدا انه يريدها ان تستسلم لكنها لم تفعل انسى اللي انت بتفكر فيه انا عمري ما هاكون لك ولا انت هتكون لي ولا يمكن يكون بيننا اي مشاعر انا وانت زي النار والميه واحد مننا بيقضي على الثاني عشان يعيش لكن ما ينفعش يعيش جنب بعض تنشف لتصبحي حطاما والنار هي من تاكل الحطب تركها في دوامه مشاعرها وامره شيطان اخر ان يهاجمها بافكاره وذكرياته كم اعتاب فتلك حرب افكار هذا ما يستطيعه ان يوسوس لها فقط حتى يدمى عقلهاانت عايزه مني ايه واجي معك فين سيبيني باللي انا فيه سبيني باللي بامر به انا تعبت تعبت ومش قادره اعرف انا فين وأنا جايه هنا ليه؟
ردت عليها الافعى وهي تتمايل ثم اقتربت منها خطوتين وقالت انا مش عايزاك تخافي انت هنا في رحله رحله غريبه لعلمنا رحله هتشوفيها مره واحده في عمرك عاوزه تحكي عنها براحتك بس في حاجات هنقول لك عليها لا وحاجات هنقول لك عليها اه تعالي معي هاخذك معي من هنا هاخذك رحله لموطني لمكان اللي نزلت فيه هاخذك معي لمثلث برمودا لو سمعت عنه يبقى هتعرفي ان هو اسرار ما لهاش اول من الاخر
تلك الامور التي كانت تتعامل بها بعفويه شديده كاغلب الفتيات اللائي لم يدركه حقيقه ما كان يحدث معهم تلك الحقيقه بان هناك عالم خفي يتطلع اليهن من وراء حجاب فكانت حياتهن على المشاع لتتحول تلك الحياه كفيل لتسليت متمردين من عالم اخر اقتحموا عالم اخر ليس له مع الوقت داب تلك الفروق واصبحت شبه معدومه افقط معها على تلك الحقيقه افاقت مها على تلك الحقيقه لتعلم انها كانت كالدميه يتم التلاعب بها من قبل كيانات من قبل الكيانات متمرده على نواميس الكون
نظرت اليه بصدمه وهي تقول له انت اللي عملت معي كده يعني الموضوع كان حقيقي ما كانش مجرد تخيل ابتسم لها واقترب حتى بيتها على مقربه المنى نعم لم يكن حلما ولم يكن تخيل لكنك اصبحت اسيرتي كما اصبحت اسيرك منجد تلك الليله وها انا انتظر من حينها ان تصبحي لي وستصبحين كذلك فانا لم اتمنى امر من قبل وضاع مني تلك الدوامه جعلتها لا تفهم ما سبب كل ما يحدث لما يفعل معها ذلك وما الذي يريده منها فتره تشعر ان الامر اكبر من مجرد افتتان تشعر انها حرب وانا المراد به بهذه الحرب ليست هي وانما بني انسان كله فهو عدو لبني ادم منذ الخليقه وبدايتها فهل ستغير الان وسيفتتا بها قطعا لا فهو عدو وهي عدو وهي حرب ولا تنتهي ببساطه ابتعدت عنه وهي تعلم جيدا انه يريدها ان تستسلم لكنها لم تفعل انسى اللي انت بتفكر فيه انا عمري ما هاكون لك ولا انت هتكون لي ولا يمكن يكون بيننا اي مشاعر انا وانت زي النار والميه واحد مننا بيقضي على الثاني عشان يعيش لكن ما ينفعش يعيش جنب بعض تنشف لتصبحي حطاما والنار هي من تاكل الحطب تركها في دوامه مشاعرها وامره شيطان اخر ان يهاجمها بافكاره وذكرياته كم اعتاب فتلك حرب افكار هذا ما يستطيعه ان يوسوس لها فقط حتى يدمى عقلهاانت عايزه مني ايه واجي معك فين سيبيني باللي انا فيه سبيني باللي بامر به انا تعبت تعبت ومش قادره اعرف انا فين وأنا جايه هنا ليه؟
ردت عليها الافعى وهي تتمايل ثم اقتربت منها خطوتين وقالت انا مش عايزاك تخافي انت هنا في رحله رحله غريبه لعلمنا رحله هتشوفيها مره واحده في عمرك عاوزه تحكي عنها براحتك بس في حاجات هنقول لك عليها لا وحاجات هنقول لك عليها اه تعالي معي هاخذك معي من هنا هاخذك رحله لموطني لمكان اللي نزلت فيه هاخذك معي لمثلث برمودا لو سمعت عنه يبقى هتعرفي ان هو اسرار ما لهاش اول من الاخر
تلك الامور التي كانت تتعامل بها بعفويه شديده كاغلب الفتيات اللائي لم يدركه حقيقه ما كان يحدث معهم تلك الحقيقه بان هناك عالم خفي يتطلع اليهن من وراء حجاب فكانت حياتهن على المشاع لتتحول تلك الحياه كفيل لتسليت متمردين من عالم اخر اقتحموا عالم اخر ليس له مع الوقت داب تلك الفروق واصبحت شبه معدومه افقط معها على تلك الحقيقه افاقت مها على تلك الحقيقه لتعلم انها كانت كالدميه يتم التلاعب بها من قبل كيانات من قبل الكيانات متمرده على نواميس الكون