الفصل السادس و الخمسون
كان محمد بمكتبه يتابع تلك القضيه التياتت اليه من احدى المحافظات المجاوره والتي كان يجب ان يتولاها بنفسه فبطل هذه القضيه هو دجال تسببه في مقتل ربه منزله بسبب جهله ودربه واعتدائه عليها بضرب المبرح لدرجه انها خذ لفظت انفسها الاخيره بين يديه لعنه بداخله هذا الجهل الذي يجعلهم يلقون بانفسهم في طريق هؤلاء الدجالين الذين يحولون حياتهم الى جحيم وبسطه الامر الذي كان يجب ان يفعلونه هو التحصين فقط وكان ستنتهي كل مشاكلهم مع الجان وغيرهم فالامر لا يستدعي كل هذا راح يقرا الملف بين يديه والذي اثار حفيظته للغايه وجعله يتمنى ان يمسك بهذا الدجال ويقتله بيديه العاريتين كي لا يتجرا احد على فعل هذا مره اخرى باحدهم
ربة منزل وأم لثلاثة أطفال جاء بها عمها وزوجها ووالدتها إلى دجال يدعى ربيع لعلاجها من حالة صرع كانت تنتابها بين الحين والآخر ظنا منهم أن عفريتا من الجن تلبس جسدها واستغل الدجال لهفة الأسرة وخوفها على الزوجة ورغبتهم فى علاجها فأكد لذوى المريضة أن الجان الذى يتلبسها عنيد ويحتاج إلى الضرب المبرح حتى يتمكن من إخراجه من جسدها، وانهال الدجال ضربا على جسد الزوجة المسكينة دون أن يرحم صرخاتها وتوسلاتها بعد أن حبسها فى غرفة مظلمة، ورغم أن الزوجة ظلت ترجو الدجال أن يتوقف عن ضربها ويتركها لأولادها وزوجها لكن الدجال لم يتأثر ولم يرق قلبه لدموعها وضعفها وصراخها وواصل ضربها بقوة وهى تصرخ من شدة الألم، وعندما تدخل زوجها لإيقافه عن مواصلة ضربها نهره بشدة وهدده بأن يتركها بلا علاج وأكد له أنه لا يضربها هى إنما يضرب الجان داخل جسدها وبعد أن تعب الدجال من ضرب الضحية وتوقف برهة عن الضرب عاد وواصل ضربه للزوجة وهو يتمتم بكلمات غير معروفة ويحملق فى سقف الغرفة لإيهام الزوجة وأهلها بأنه يخاطب الجان الذى يتلبسها ويدعوه إلى الخروج من جسدها، لكن الزوجة الشابة لم تحتمل كل هذا الضرب والتعذيب وفجأة سقطت مغشيا عليها وغابت عن الوعى، فأسرع الدجال خارجا لينادى على ذويها الذين ينتظرونها بالخارج لإفاقتها وعندما دخلوا عليها وجدوها فاقدة الوعى فحملوها سريعا إلى المستشفى، وأدخلها الأطباء غرفة العناية المركزة لسوء حالتها الصحية
وداخل هذه الغرفة فارقت الزوجة الحياة، وعلى الفور توجه زوجها (خ . س) وحرر محضرا بالواقعة فى سراى النيابة وقامت أجهزة الأمن بالقبض على الدجال المتهم وكشفت تحريات المباحث أن المجنى عليها كانت تعانى من حالات تشنج وتهذى بكلمات غير مفهومة أحيانا مما دفع أهلها إلى اصطحابها فى سيارة وتوجهوا بها إلى الدجال لعلاجها ظنا منهم إصابتها بمس شيطانى، وكان هذا الدجال قد ذاع صيته فى إبطال أعمال السحر وإخراج الجان من أجساد النساء وعلاج العقم لدى الأزواج وقد أوهم الدجال أهل الزوجة بأنها مصابة بمس شيطانى شديد ليؤكد ظنونهم وأنها تحتاج إلى جلسات علاج عديدة لطرد الجان من جسدها بالضرب الشديد على جسد الضحية
اغلق الملف امامه وهو لا يعلم الى متى سيظل الناس يذهبون الى الدجالين ويلقون بانفسهم الى التهلكه والامر بسيط بل هو العلاج بايديهم فكيف يتركون كتاب الله ويبحثون عن تلك الامور الشاذه التي تلقيهم الى التهلكه بايديهم
في هذه الاسماء كانت مها لا تصدق ان والدتها تقص عليها ما قالته وانها ليست ابنه والدها الذي تعرفه كيف لها ان تكون ابنه جنيه وليس بشري هذا الامر الذي كانت تعده شبه مستحيل الا انه بات مستحيلا بل اصبح عاديه كيف لها ان تنكر ذلك وهي الان متزوجه باحدهم وربما رزقت منه ايضا في يوم ما اوليس ما حدث بينهما هو ما يجلب الاطفال الا ان والدتها كانت لا تعلم ما الذي يجب ان تفعله معها وما يجب ان تخبرها به طلبت منها بهيئه البشريه كالتي كان يظهر بها لوالدتها ارادت ان تراه على حقيقته ولكنه رفض ذلك كي لا يصير غضب والدتها ورعبها في يكفيها مرت به من سنوات فهو لا يريد ان يخسرها مره اخرى وهي لا تصدق فقط في حياتها لدرجه كبيره ولا تعلم ما الذي يجب ان تفعله الان الا انا قررت ان تنتهي من كل هذا قبل ان تصبح منهم وتعود الى عالم البشر الذي لم تعد تعلم ما سبب الذي سيجعلها تذهب اليه فهي لم تعد تنتمي اليهم الا انها قررت ان تستمع الى كل القصص التي كان يخبرها بها الشيطان تركت والدته بعد ان شبعت من الجلوس معها اطماننت انها لم تغادرها مره اخرى واتجهت الى تلك الغرفه التي تلتقي فيها مع زوجها زوجها تلك الكلمه التي ماتت ترددها بينها وبين نفسها كثيرا فقط قررت ان تستسلم من الامر الواقع ولا تفكر كثيرا فيما بانتظارها كعادته اقتربت هي منهم بجرأةت كبيره وطلبته ان يكون معها ولم يكن يرفض لها ذلك وبدات لقائهما الملتهب وانتهى بعدها بلحظات لتستعيد فيها انفسها وهي تخبره بما بداخلها اذا انت كنت عارف ان انا منكم ابتسم لها وقال لها اي كنت عارف بس انت ما كنتش تعرفي وكنت عارف انك ما تعرفيش كنت عارف ان مقاومتك اللي جواك دي هتنتهي في لحظه بس اللي انت ما تعرفيهوش يعني سبب انك تنتمي لينا مش لانك ضعفتي انت ما ضعفتيش بالعكس انت قويه جدا لكن تستسلمتي لطبيعتك وهو ده الفرق انت مننا مش منهم اوعي في يوم تكوني منه هم ضعاف ضعاف جدا كمان كانت مش عارفه تقول له ايه لكن السؤال اللي جاء على بالها طب ليه القصص دي كلها انا باسمعها ليه سافرت ولا كيس وغيرهم بتخليهم يجوا يحكوا لي قال لها علشان تبقي عارفه كويس حقيقي والعالم اللي كنت عايشه فيه عشان تعرفي نقط الضعف نقط القوه وعلشان تقدر تتخلصي من كل حاجه جواك ممكن تضعفك في يوم من الايام حتى لو قررت تبقي تبع البشر لازم تعرفي ان هم ما يستهلوش وكمان لازم تعرفي ان انت عيشتك معنا هنا لا هتزودي كثير زي ما احنا اقوياء لينا نقطعها هم ما يعرفهاش احنا اقوى نقطه عندنا انه ما بيشوفنا لكن خلاف كده ما لناش قوه عليهم ولا هم لهم قوه علينا كل واحد يخترقوه او احنا احد مننا ودخل عنده هي القواعد كده ما حدش يقدر ولا احد يقدر ان هو يخرج عنها دي امور ثابته هم بيستدعونا يا اما بعضنا بيتمرد وبيبقى برده بسببهم او بثغرة في حياتهم
في هذه الاسماء كان رائد جالسين في غرفتها لا يعلم ما الذي يجب ان يفعله هل يستدعي شيطان اخر يساعده في ما يريده ام يذهب لهذا الدكانه مره اخرى كي يجعله يصل الى ما يريده كل هذه الامور كانت تتواتر على عقله ولكنه لا يعلم ما الذي يجب ان يفعل
ابتسم بالخبز وقرر ان يكمل حياته فاذا كانت قد ذهبت سياتي غير هو لا يشعر ابدا بالندم على ما فعله ولن يشعر بالمدام الان
امسكها سفروت يد دمها وقال لها
تعالي انا هاؤخذك في رحله كبيره عجيبه هتشوفي منها الاماكن اللي بتتسكن..
في يوم من الأيام ذهب إلى القصر في بعض الأغراض ، وكانت تلك الأسرة التي كانت تعيش معنا وفكرت في الغرف ، فجلست كانت تعيش معنا وفكرت. في نهاية الممر فجأة شعور جميل بداخلي ، شعور غريب لا يتوقف ولا أعرف مصدرة ، رتبت عنها في حياتى جميع قصص الرعب التي قرأتها وسمعت عنها فى حياتى ، وكاد قلبى ، أسمعت أسم الله عز وجل وتوكلت على الله ووضعت على الله ووضعت جنباً بعد أن أطفئتها في وقت سابق ، انتقل إلى الدرجة الأولى في الرسم ، ولكن كان مجرد شعور بالرعب في قلبي. مبهم داخلي لم أستطع الإفصاح عنه أو تفسيرة.
وبيت رجعت أمها بما حدث ، فصاحت بي أردفت كنتى ستحرقين البيت ، دخلت غرفة أختى وأخبرتها فزادتنى خوفاً عندما أخبرت أن الشياطين والجن من النار وتسكن بها
جلست أفكر بمفردي فيما حدث ، بدأت فكرة المسيرة منذ البداية ... كانت فكرة المس لا تخرج من عقلي أبدًا
بدأ في القراءة وشحوبي وكثرة بكائى ، فدخل غرفتى وأخد يتحدث معى حتى إنهرت بالبكاء. يتم الحصول على مزيد من الرسوم ، وتحفظه من الدستور
الأسعار المتداولة في المنزل ، و اقتصاد داخلي. من شدة خوفي
وقد قامت بهذه القراءة ، في القراءة ، حتى نام مرة أخري ، وقد بدأت في القراءة ، وهي مقبولة في طي الصفحة ، حيث ترى أنها ترى أنها تبدو سوداء في حينها. قامت بنشره ، ووجدته ، ورائع ، ورائع ، ورائع في البيت.
جاءها في الصورة ، وظهرت معها في هذا المنزل ، ، و تتأذى بشكل كبير ، فقررت ترك المنزل وتأجيرة ولكنها تستطع بيعه لأن هذا كان عهدها .
كان هناك عدد كبير من النباتات في كثير من المعارض والمؤتمرات ، وذلك في فترة انتظار طويلة جدًا ، وذلك بسبب ارتفاع نسبة النوافذ في المبنى. بالغيوم السوداء مع بعض قطرات المطر الخفيفة
جلس الشباب وحيدين واخذت الخيالات تتوارد علي اذهانهم بسبب هذا الليل والجو المخيف ، الحديث عن القصص المخيفة وعن البيوت المسكونة بالعفاريت ، فبدأ أحد الأصدقاء يروي قصة أقسم علي حقيقة حقيقية شهد علي أحداثها بنفسه ، وذلك عندما تكون أسرتة الي منزل جديد ليسكونة ، و هذا المنزل الكبير وكبير وجميل جداً ، يحاول السبب الحقيقي وراء ذلك.
فى البداية عاشت الأسرة فى سلام وامان تام ولم يشعروا بأي شئ غريب، ولكن مع مرور الوقت بدأوا يشعرون بأمور عجيبة ولكن لم يقفوا عندها كثيراً، ولكن بعدما أنجبت الأم طفلة صغيرة وبدأت تشعر بالتعب وأصبح المنزل غير نظيف وغير مرتب طوال الوقت، إزداد شعور الأسرة بأشياء غريبة خاصة عندما كانت تستيقظ الأم من نومها مفزوعة وتبدأ فى الصراخ، وكانت الطفلة دائمة الصراخ والبكاء بشكل غير طبيعي
ربة منزل وأم لثلاثة أطفال جاء بها عمها وزوجها ووالدتها إلى دجال يدعى ربيع لعلاجها من حالة صرع كانت تنتابها بين الحين والآخر ظنا منهم أن عفريتا من الجن تلبس جسدها واستغل الدجال لهفة الأسرة وخوفها على الزوجة ورغبتهم فى علاجها فأكد لذوى المريضة أن الجان الذى يتلبسها عنيد ويحتاج إلى الضرب المبرح حتى يتمكن من إخراجه من جسدها، وانهال الدجال ضربا على جسد الزوجة المسكينة دون أن يرحم صرخاتها وتوسلاتها بعد أن حبسها فى غرفة مظلمة، ورغم أن الزوجة ظلت ترجو الدجال أن يتوقف عن ضربها ويتركها لأولادها وزوجها لكن الدجال لم يتأثر ولم يرق قلبه لدموعها وضعفها وصراخها وواصل ضربها بقوة وهى تصرخ من شدة الألم، وعندما تدخل زوجها لإيقافه عن مواصلة ضربها نهره بشدة وهدده بأن يتركها بلا علاج وأكد له أنه لا يضربها هى إنما يضرب الجان داخل جسدها وبعد أن تعب الدجال من ضرب الضحية وتوقف برهة عن الضرب عاد وواصل ضربه للزوجة وهو يتمتم بكلمات غير معروفة ويحملق فى سقف الغرفة لإيهام الزوجة وأهلها بأنه يخاطب الجان الذى يتلبسها ويدعوه إلى الخروج من جسدها، لكن الزوجة الشابة لم تحتمل كل هذا الضرب والتعذيب وفجأة سقطت مغشيا عليها وغابت عن الوعى، فأسرع الدجال خارجا لينادى على ذويها الذين ينتظرونها بالخارج لإفاقتها وعندما دخلوا عليها وجدوها فاقدة الوعى فحملوها سريعا إلى المستشفى، وأدخلها الأطباء غرفة العناية المركزة لسوء حالتها الصحية
وداخل هذه الغرفة فارقت الزوجة الحياة، وعلى الفور توجه زوجها (خ . س) وحرر محضرا بالواقعة فى سراى النيابة وقامت أجهزة الأمن بالقبض على الدجال المتهم وكشفت تحريات المباحث أن المجنى عليها كانت تعانى من حالات تشنج وتهذى بكلمات غير مفهومة أحيانا مما دفع أهلها إلى اصطحابها فى سيارة وتوجهوا بها إلى الدجال لعلاجها ظنا منهم إصابتها بمس شيطانى، وكان هذا الدجال قد ذاع صيته فى إبطال أعمال السحر وإخراج الجان من أجساد النساء وعلاج العقم لدى الأزواج وقد أوهم الدجال أهل الزوجة بأنها مصابة بمس شيطانى شديد ليؤكد ظنونهم وأنها تحتاج إلى جلسات علاج عديدة لطرد الجان من جسدها بالضرب الشديد على جسد الضحية
اغلق الملف امامه وهو لا يعلم الى متى سيظل الناس يذهبون الى الدجالين ويلقون بانفسهم الى التهلكه والامر بسيط بل هو العلاج بايديهم فكيف يتركون كتاب الله ويبحثون عن تلك الامور الشاذه التي تلقيهم الى التهلكه بايديهم
في هذه الاسماء كانت مها لا تصدق ان والدتها تقص عليها ما قالته وانها ليست ابنه والدها الذي تعرفه كيف لها ان تكون ابنه جنيه وليس بشري هذا الامر الذي كانت تعده شبه مستحيل الا انه بات مستحيلا بل اصبح عاديه كيف لها ان تنكر ذلك وهي الان متزوجه باحدهم وربما رزقت منه ايضا في يوم ما اوليس ما حدث بينهما هو ما يجلب الاطفال الا ان والدتها كانت لا تعلم ما الذي يجب ان تفعله معها وما يجب ان تخبرها به طلبت منها بهيئه البشريه كالتي كان يظهر بها لوالدتها ارادت ان تراه على حقيقته ولكنه رفض ذلك كي لا يصير غضب والدتها ورعبها في يكفيها مرت به من سنوات فهو لا يريد ان يخسرها مره اخرى وهي لا تصدق فقط في حياتها لدرجه كبيره ولا تعلم ما الذي يجب ان تفعله الان الا انا قررت ان تنتهي من كل هذا قبل ان تصبح منهم وتعود الى عالم البشر الذي لم تعد تعلم ما سبب الذي سيجعلها تذهب اليه فهي لم تعد تنتمي اليهم الا انها قررت ان تستمع الى كل القصص التي كان يخبرها بها الشيطان تركت والدته بعد ان شبعت من الجلوس معها اطماننت انها لم تغادرها مره اخرى واتجهت الى تلك الغرفه التي تلتقي فيها مع زوجها زوجها تلك الكلمه التي ماتت ترددها بينها وبين نفسها كثيرا فقط قررت ان تستسلم من الامر الواقع ولا تفكر كثيرا فيما بانتظارها كعادته اقتربت هي منهم بجرأةت كبيره وطلبته ان يكون معها ولم يكن يرفض لها ذلك وبدات لقائهما الملتهب وانتهى بعدها بلحظات لتستعيد فيها انفسها وهي تخبره بما بداخلها اذا انت كنت عارف ان انا منكم ابتسم لها وقال لها اي كنت عارف بس انت ما كنتش تعرفي وكنت عارف انك ما تعرفيش كنت عارف ان مقاومتك اللي جواك دي هتنتهي في لحظه بس اللي انت ما تعرفيهوش يعني سبب انك تنتمي لينا مش لانك ضعفتي انت ما ضعفتيش بالعكس انت قويه جدا لكن تستسلمتي لطبيعتك وهو ده الفرق انت مننا مش منهم اوعي في يوم تكوني منه هم ضعاف ضعاف جدا كمان كانت مش عارفه تقول له ايه لكن السؤال اللي جاء على بالها طب ليه القصص دي كلها انا باسمعها ليه سافرت ولا كيس وغيرهم بتخليهم يجوا يحكوا لي قال لها علشان تبقي عارفه كويس حقيقي والعالم اللي كنت عايشه فيه عشان تعرفي نقط الضعف نقط القوه وعلشان تقدر تتخلصي من كل حاجه جواك ممكن تضعفك في يوم من الايام حتى لو قررت تبقي تبع البشر لازم تعرفي ان هم ما يستهلوش وكمان لازم تعرفي ان انت عيشتك معنا هنا لا هتزودي كثير زي ما احنا اقوياء لينا نقطعها هم ما يعرفهاش احنا اقوى نقطه عندنا انه ما بيشوفنا لكن خلاف كده ما لناش قوه عليهم ولا هم لهم قوه علينا كل واحد يخترقوه او احنا احد مننا ودخل عنده هي القواعد كده ما حدش يقدر ولا احد يقدر ان هو يخرج عنها دي امور ثابته هم بيستدعونا يا اما بعضنا بيتمرد وبيبقى برده بسببهم او بثغرة في حياتهم
في هذه الاسماء كان رائد جالسين في غرفتها لا يعلم ما الذي يجب ان يفعله هل يستدعي شيطان اخر يساعده في ما يريده ام يذهب لهذا الدكانه مره اخرى كي يجعله يصل الى ما يريده كل هذه الامور كانت تتواتر على عقله ولكنه لا يعلم ما الذي يجب ان يفعل
ابتسم بالخبز وقرر ان يكمل حياته فاذا كانت قد ذهبت سياتي غير هو لا يشعر ابدا بالندم على ما فعله ولن يشعر بالمدام الان
امسكها سفروت يد دمها وقال لها
تعالي انا هاؤخذك في رحله كبيره عجيبه هتشوفي منها الاماكن اللي بتتسكن..
في يوم من الأيام ذهب إلى القصر في بعض الأغراض ، وكانت تلك الأسرة التي كانت تعيش معنا وفكرت في الغرف ، فجلست كانت تعيش معنا وفكرت. في نهاية الممر فجأة شعور جميل بداخلي ، شعور غريب لا يتوقف ولا أعرف مصدرة ، رتبت عنها في حياتى جميع قصص الرعب التي قرأتها وسمعت عنها فى حياتى ، وكاد قلبى ، أسمعت أسم الله عز وجل وتوكلت على الله ووضعت على الله ووضعت جنباً بعد أن أطفئتها في وقت سابق ، انتقل إلى الدرجة الأولى في الرسم ، ولكن كان مجرد شعور بالرعب في قلبي. مبهم داخلي لم أستطع الإفصاح عنه أو تفسيرة.
وبيت رجعت أمها بما حدث ، فصاحت بي أردفت كنتى ستحرقين البيت ، دخلت غرفة أختى وأخبرتها فزادتنى خوفاً عندما أخبرت أن الشياطين والجن من النار وتسكن بها
جلست أفكر بمفردي فيما حدث ، بدأت فكرة المسيرة منذ البداية ... كانت فكرة المس لا تخرج من عقلي أبدًا
بدأ في القراءة وشحوبي وكثرة بكائى ، فدخل غرفتى وأخد يتحدث معى حتى إنهرت بالبكاء. يتم الحصول على مزيد من الرسوم ، وتحفظه من الدستور
الأسعار المتداولة في المنزل ، و اقتصاد داخلي. من شدة خوفي
وقد قامت بهذه القراءة ، في القراءة ، حتى نام مرة أخري ، وقد بدأت في القراءة ، وهي مقبولة في طي الصفحة ، حيث ترى أنها ترى أنها تبدو سوداء في حينها. قامت بنشره ، ووجدته ، ورائع ، ورائع ، ورائع في البيت.
جاءها في الصورة ، وظهرت معها في هذا المنزل ، ، و تتأذى بشكل كبير ، فقررت ترك المنزل وتأجيرة ولكنها تستطع بيعه لأن هذا كان عهدها .
كان هناك عدد كبير من النباتات في كثير من المعارض والمؤتمرات ، وذلك في فترة انتظار طويلة جدًا ، وذلك بسبب ارتفاع نسبة النوافذ في المبنى. بالغيوم السوداء مع بعض قطرات المطر الخفيفة
جلس الشباب وحيدين واخذت الخيالات تتوارد علي اذهانهم بسبب هذا الليل والجو المخيف ، الحديث عن القصص المخيفة وعن البيوت المسكونة بالعفاريت ، فبدأ أحد الأصدقاء يروي قصة أقسم علي حقيقة حقيقية شهد علي أحداثها بنفسه ، وذلك عندما تكون أسرتة الي منزل جديد ليسكونة ، و هذا المنزل الكبير وكبير وجميل جداً ، يحاول السبب الحقيقي وراء ذلك.
فى البداية عاشت الأسرة فى سلام وامان تام ولم يشعروا بأي شئ غريب، ولكن مع مرور الوقت بدأوا يشعرون بأمور عجيبة ولكن لم يقفوا عندها كثيراً، ولكن بعدما أنجبت الأم طفلة صغيرة وبدأت تشعر بالتعب وأصبح المنزل غير نظيف وغير مرتب طوال الوقت، إزداد شعور الأسرة بأشياء غريبة خاصة عندما كانت تستيقظ الأم من نومها مفزوعة وتبدأ فى الصراخ، وكانت الطفلة دائمة الصراخ والبكاء بشكل غير طبيعي