الفصل الثامن و الخمسون

امسكها سفروت يد دمها وقال لها
تعالي انا هاؤخذك في رحله كبيره عجيبه هتشوفي منها الاماكن اللي بتتسكن..

أطمئنت مها وبدأت تحكي له ما كانت تراه وما حدث لها ، إلي ان قالت وهي تتحدث :- القصر دا بتاع واحد اسمه عادل توفيق الوكيل وقتل زوجته واولاده ودفنهم هنا، فتعجب احمد مما سمعه من سلمي فقالت بصوتٌ يائس :- انا عارفة انك مش هتصدقني وهتقول اني مجنونة ثم أكملت وهي تشير بيديها إلي الورق الموضوع ع المنضدة : بس الورق دا في كل حاجة، أتطلع أحمد علي الاورق وعرف حقيقة هلاك عائلت حزن حزناً شديداً ع ما حدث لهم وموتهم بهذه الطريقة وندم ع انقطاعه عنهم وبدأت الدموع تتناثر من عيناه لأحظته سلمي فقالت :انت بتعيط ليه ؟ مسح أحمد دموعه ثم قال لها: أنا أحمد عادل توفيق الوكيل واللي ماتوا دول عيلتي نظرت له بعينٍ دامعه فعلمت أنه هو ايضاً أصبح وحيداً مثلها فهي قد جربت ألم الوحدة وقسوتها وكم عانت منها نظر لها بابتسامة ثم قال :” القصر دا ملكك هتسبيه وهتروحي فين ؟!! ” قالت :” لا انا مستحيل اعيش هنا تاني وديني عند جدي، مليش غيره ” وبالفعل وافق احمد علي طلبها و اخذها وذهب بها إلي جدها وعاشت معه كي تنال جزءً من الأمان الذي حُرمت منه سنوات

وبعد مرور ثلاثة سنوات تزوج أحمد ومها ، وعوضَ كلٍ منهما الاخر عما ذاقه من ألم.. كأن أحمد دائماً بجانبها، يطمئنها مما كانت تراه كل ليلة من كوابيس…. وكان يشعر دائماً أن سلمي تحن لذلك المكان الذي عاشت به اغلب طفولتها ( القصر) ولكن يعلم ان هذا المكان اصبح مصدر خوفها الوحيد ، فحاول أحمد أن يحول ذلك المكان بكل ما كان به إلي مكان آمن

وبالفعل استطاع وفي يومٍ من الأيام وبالتحديد يوم الذكري الأولي من زواجهم قرر أحمد أن يفاجئها، ففي ذلك اليوم عاد أحمد من عمله ، فدخل ليري مها ع سجادة الصلاة تدعو وتحمد الله انه رزقها به ، استمع أحمد لتلك الدعوات وابتسم .ثم انتظر إلي ان انتهت فاقترب منها وقال :-” جهزي نفسك بسرعة عندنا مشوار ” سلمي :- أين ؟! أحمد :- إجهزي بس ساعة وهتعرفي وبالفعل استعدت سلمي فأخذها بسيارته وفي السيارة طلب منها أن تربط شالها علي عيناها فتستغرب سلمي ولكن نفذت ما طلبه منها إلي ان وصلا إلي ذلك المكان انزلها من السيارة وامسك بيديها ثم قام بفك الشال عن عيناها فإذا بسلمي تتفاجأ امامها بمسجد غاية في الجمال وعلي مساحة كبيرة من الارض، ثم نظرت حولها لتتذكر ذلك المكان فهي تعرفه جيدا فالبفعل هذا المسجد قد أقامه أحمد مكان القصر حتي يحول ذلك القصر المخيف إلي مكان آمن تستطيع مها المجيئ إليه دون خوف

له بعد أن كان مصدر الهلع بالنسبة لها ، فأخذت سلمي تترد عليه ، بالنسبة ، فأخذت مها تترد عليه ، بالنسبة لها ، فأخذت سلمي تترد عليه. مذكراتها التي أسمتها “ مها من الضعف إلي الامان”

هناك عدد كبير من النباتات في كثير من المعارض والمؤتمرات ، وذلك في فترة انتظار طويلة جدًا ، وذلك بسبب ارتفاع نسبة النوافذ في المبنى. بالغيوم السوداء مع بعض قطرات المطر الخفيفة

جلس الشباب وحيدين واخذت الخيالات تتوارد علي اذهانهم بسبب هذا الليل والجو المخيف ، الحديث عن القصص المخيفة وعن البيوت المسكونة بالعفاريت ، فبدأ أحد الأصدقاء يروي قصة أقسم علي حقيقية شهد علي أحداثها بنفسه ، وذلك عندما تكون أسرتة الي منزل جديد ليسكونة ، و هذا المنزل الكبير وكبير وجميل جداً ، يحاول السبب الحقيقي وراء ذلك.

في البداية عاشت الأسرة في سلام وامان ووقت شعر يشعر بأسبابه ، شعرت بأسبابه ، شعرت بأسباب قوية ، شعرت بأسباب قوية منزلي ، أثاث ، إزداد ، شعور الأسرة بأشياء غريبة خاصة عندما كانت تستيقظ الأم من نومها مفزوعة وتبدأ فى الصراخ ، وكانت الطفلة دائمة الصراخ والبكاء بشكل غير طبيعي
وفي يوم من الأيام ، بينما كانت الأسرة استئناف أكل العشاء العشاء ، إنفجر مصباح الحمام عالي ومزعج مفاجئ دون أن يقترب منه أحد ، حينها صرخت الأم وقالت: "لا هذا كثير ..
في هذا اليوم قررت الأم أن تأخذ عائل صغيرة وتنتقل بين آخر ، وفعلاً غادرت الأسرة هذا المنزل في نفس اليوم ولكن بقي السؤال دوماً فى اذهان هذة الأسرة الصغيرة: ”لماذا منزلنا؟
ولكن الامر الآن يختلف فهي لم تعد تتحمل كل مايحدث لها بالقصر.. فحقاً الوحدة كادت أن تقتلها وبالفعل قررت أن تذهب إلي جدها في ذلك الوقت فقامت بجمع اشيائها كي تترك هذا القصر اللعين ثم اخذت حقيبتها وخرجت من باب القصر كان الوقت قد تأخر ولا يوجد أحداً علي الطريق وكان الجو كالح السواد ولا يوجد اعمدة إنارة تنير طريقها، فقررت أن تعود إلي القصر تقضي تلك الليلة إلي أن يأتي الصباح

وبالفعل عادت مها مرة أخري ونَسيت بوابة القصر مفتوحة، واذا بها تدخل من الباب الداخلي للقصر فيغلق الباب من خلفها تماما وتري كل ابواب الغرف تفتح وتغلق وشعرت بأن ارجاء القصر تهتز وكأن هناك زلزال قد حدث، فتسقط الاشياء علي الارض فتصرخ سلمي وتطرق بيديها علي باب القصر كي تجد احدا ينجدها ولكن استمرت في الصراخ واذا بها تجد أمامها ذلك الشبح الذي تراه كل مرة يقترب منها ويمد زراعيه ناحية رقبتها فينقطع صوت سلمي عن الصراخ وتسقط ع الارض فاقدة للوعي حتي حل صباح يوم جديد وسلمي مازالت ملقاه علي الارض ماتت سلمي رعبا بما حدث الليلة الماضية أم ماذا؟! ☠

في ذلك الوقت كان خارج القصر قد آتى شاباً يقرب الثلاثين من عمره يترجل من سيارته أمام القصر فينظر إلي بوابة القصر ليراها مفتوحة ولكن لا يوجد بها احد ، فيدخل إلي حديقة القصر ويتمعن في جمالها وينظر لها بدقةوكأنه يتذكر شئ، حتي وصل إلي الباب الداخلي للقصر ليراه ايضاً مفتوحاً فيتعجب من ذلك!! ثم دخل و اخذ ينادي بابا!!! ..ماما.. يا وليد… يا طاهر.. حبيبة أنتوا فين…؟! ولكن بلا جدوة…. واذا بِه ينظر فيجد سلمي ملقاه علي الارض.، فتعجب!!☠

اقترب منها كي يُفيقها حتي يعرف من تكون وما الذي يحدث ؟!! وبالفعل فاقت سلمي ونظرت إليه ففزعت ووضعت يداها ع وجهها وصرخت. !! انت مييين؟!! لااااااا مش عاوزة اموووت ابعد عني متقتلنيش.. انت مش انسان انت من الاشباح اللي عايشين فالقصر وعاوز تقتلني فأبتعد عنها قليلا كي تطمئن وحدثها : متخافيش انا بني آدم زيك واسمي احمد ولو في حد عاوز يقتلك انا هنقذك منه متخافيش، سمعت سلمي هذه الكلمات انتفض قلبها اطمئنان لما سمعت ثم ابعدت يداها عن وجهها ونظرت إليه وتأكدت انه بشر مثلها وليس الشبح الذي كانت تراه كل مرة فنظرت له وقالت بصوتٍ خائف صوتٌ يمزق القلب : ممكن تنقذني من هنا، احس احمد انها تعاني حقاً لكنه لا يعلم ما كانت تمر به فقال لها : متخافيش هنقذك بس

أطمئنت مها وبدأت تحكي له ما كانت تراه وما حدث لها ، إلي ان قالت وهي تتحدث :- القصر دا بتاع واحد اسمه عادل توفيق الوكيل وقتل زوجته واولاده ودفنهم هنا، فتعجب احمد مما سمعه من سلمي فقالت بصوتٌ يائس :- انا عارفة انك مش هتصدقني وهتقول اني مجنونة ثم أكملت وهي تشير بيديها إلي الورق الموضوع ع المنضدة : بس الورق دا في كل حاجة، أتطلع أحمد علي الاورق وعرف حقيقة هلاك عائلت حزن حزناً شديداً ع ما حدث لهم وموتهم بهذه الطريقة وندم ع انقطاعه عنهم وبدأت الدموع تتناثر من عيناه لأحظته سلمي فقالت :انت بتعيط ليه ؟ مسح أحمد دموعه ثم قال لها: أنا أحمد عادل توفيق الوكيل واللي ماتوا دول عيلتي نظرت له بعينٍ دامعه فعلمت أنه هو ايضاً أصبح وحيداً مثلها فهي قد جربت ألم الوحدة وقسوتها وكم عانت منها نظر لها بابتسامة ثم قال :” القصر دا ملكك هتسبيه وهتروحي فين ؟!! ” قالت :” لا انا مستحيل اعيش هنا تاني وديني عند جدي، مليش غيره ” وبالفعل وافق احمد علي طلبها و اخذها وذهب بها إلي جدها وعاشت معه كي تنال جزءً من الأمان الذي حُرمت منه سنوات

وبعد مرور 3سنوات تزوج أحمد وسلمي ، وعوضَ كلٍ منهما الاخر عما ذاقه من ألم.. كأن أحمد دائماً بجانبها، يطمئنها مما كانت تراه كل ليلة من كوابيس…. وكان يشعر دائماً أن سلمي تحن لذلك المكان الذي عاشت به اغلب طفولتها ( القصر) ولكن يعلم ان هذا المكان اصبح مصدر خوفها الوحيد ، فحاول أحمد أن يحول ذلك المكان بكل ما كان به إلي مكان آمن.

وبالفعل استطاع وفي يومٍ من الأيام وبالتحديد يوم الذكري الأولي من زواجهم قرر أحمد أن يفاجئها، ففي ذلك اليوم عاد أحمد من عمله ، فدخل ليري مها ع سجادة الصلاة تدعو وتحمد الله انه رزقها به ، استمع أحمد لتلك الدعوات وابتسم .ثم انتظر إلي ان انتهت فاقترب منها وقال :-” جهزي نفسك بسرعة عندنا مشوار ” سلمي :- أين ؟! أحمد :- إجهزي بس ساعة وهتعرفي وبالفعل استعدت سلمي فأخذها بسيارته وفي السيارة طلب منها أن تربط شالها علي عيناها فتستغرب سلمي ولكن نفذت ما طلبه منها إلي ان وصلا إلي ذلك المكان انزلها من السيارة وامسك بيديها ثم قام بفك الشال عن عيناها فإذا بسلمي تتفاجأ امامها بمسجد غاية في الجمال وعلي مساحة كبيرة من الارض، ثم نظرت حولها لتتذكر ذلك المكان فهي تعرفه جيدا فالبفعل هذا المسجد قد أقامه أحمد مكان القصر حتي يحول ذلك القصر المخيف إلي مكان آمن تستطيع سلمي المجيئ إليه دون خوف☠

له بعد أن كان مصدر الهلع بالنسبة لها ، فأخذت سلمي تترد عليه ، بالنسبة ، فأخذت سلمي تترد عليه ، بالنسبة لها ، فأخذت سلمي تترد عليه. مذكراتها التي أسمتها “سلمي من الضعف إلي الامان” وتقول (زوجي الأمان بعد الله)
لقد قرر الشباب ، ليلة من العمر ، عشرين عامًا ، ليلة من العمر ، لقد قرر الشباب يسير مع جدول أعماله ، طويل الأمد منعزل وفجأة توقف واستدار وإنهاء يشبه الكلب ولكن أكبر واشرس وخطئ بإنعكاس ولون مخيف للغاية



بعد قليل اصدقائة وهم يضحكون بشدة ، استغرب ، الشاب من ضحك وسألهم ، لماذا؟ رفاقه ، نظر إلي يده فوجد نفسه بالفعل ممسك بحذاء قديم ، التفت حوله فوجد الشاب الذي يلعب معه أى اثر ، لقد اختفي

استأذن الشاب وعاد مبكراً إلي منزله وظل طوال الليلته يفكر فيما بين التعليقات وما حدث ، ولم يتجرأ علي الذهب ، شاطئ البحر ابداً ، ولم يقترب حتي من ذلك المكان مرة أخري ، وحتي هو لم يعرف لما حدث ، لأنه كان يلعب ، لأنه تأكد أنه لم يكن يتخيل ، فقد أمسك المضرب من يد الفتي بالفعل ☠وامسك بالكرة وارتدت طوال مدة اللعب ، فمع من كان يلعب؟ الله اعلم

قام المستخدم بتحميل الصورة
☠اختطاف فتاة من الجن☠

قصة حقيقية لفتاة عشقها جني ، احداث القصة في منطقة حائل بالمملكة العربية السعودية حيث كانت الفتاة المسكينة تعيش مع والدها العجوز التي كانت على رعايته ، يوم من الايام عشقها ، يوم من الايام عشقها ، حتي لبسها ، وظفتها حياتها إلي جحيم ، حيث ترى من الكثير من الغرف بدأت فترة طويلة بدأ الشيب ، وبدء فترة طويلة يبدأ ظهورها ، وبدء فترة طويلة من الزمن ، بدأت التجارة الإلكترونية في طباعتها ، فاستدعي ، أحد رجال الدين ، وهي قادرة على الكتابة ، ونسخة ، فاستدعي. وقد حدث بالفعل بالفعل ما منذ ذلك الوقت ، وهو يحاول أن يكون تكذيبة إلي آخر لحظة

يحاول أن يقتبس منها ، ويأخذها مؤخرًا ، وأحاول أخذها من أجلها ، وحصة الفتاة المسكينة في هذه الليلة. غرفتها بدأ الليل وشبابيك الغرفة من حولها وفجأة اختفت الفتاة فقد اختطفها الجني وهرب بها إلي جبال حائل

بعد مرور يومين على هذه الحادثة ، ثم ذكر الأمن بعد سقوطه ، أسرع فأخذت تقول له ، ثم ضعيف ونظرات ملهوفة الجبل ، ماء .. الفتاة من أعلي الجبل ومن أنها تطلب الماء ، وقد تم اعتصابها بشدة ، فكانت جميل ملابسها ممزقة☠

هذه القصة أوصي أمير حائل مقابل ملايين ريال سعودي لمن يعثر.

قام المستخدم بتحميل الصورة
☠عهد الجن☠

في سنة من مدمرة من الصفحة السابقة ، وكنت سعيدًا لأخيرًا ، أريد أن أستأجر في ذلك المنزل.

كان ينظر إلى منزلنا الجديد بنجاح كبير ، وكانت تلك النظرة كبيرة والغرف الكبير ، وكانت هذه النظرة إلى منزلنا الجديد ، وكانت السيدة أن تبيعها كانت نهائية فقط. على إيجاره ، على حقيقة من كونها ثرية جداً وتستطيع التخلي عنه وشراء القلل والقصور ، ولكنها تمسكت به ورفضت بيعه
استغربت كثيرة من قصة هذة العجوز ، ولكن على آي حال كنت سعيدة لأننا ☠إنتقلنا إلى هذا المنزل الكبير حتى ولو كان إيجاراً ، ومر بنا شهر ونحن نسكنه سعداء
في يوم من الأيام ذهب إلى القصر في بعض الأغراض ، وكانت تلك الأسرة التي كانت تعيش معنا وفكرت في الغرف ، فجلست كانت تعيش معنا وفكرت. في نهاية الممر فجأة شعر جميل بداخلي ، شعور غريب لا يتوقف ولا أعرف مصدرة ، رتبت عنها في حياتى جميع قصص الرعب التي قرأتها وسمعت عنها فى حياتى ، وكاد قلبى ، أسمعت أسم الله عز وجل وتوكلت على الله ووضعت على الله ووضعت جنباً بعد أن أطفئتها في وقت سابق ، انتقل إلى الدرجة الأولى في الرسم ، ولكن كان مجرد شعور بالرعب في قلبي. مبهم داخلي لم أستطع الإفصاح عنه أو تفسيرة☠

وبيت رجعت أميتها بما حدث ، فصاحت بي أردفت كنتى ستحرقين البيت ، دخلت غرفة أختى وأخبرتها فزادتنى خوفاً عندما أخبرت أن الشياطين والجن من النار وتسكن بها ☠

جلست أفكر بمفردي فيما حدث ، بدأت فكرة المسيرة منذ البداية ... كانت فكرة المس لا تخرج من عقلي أبدًا

بدأ في القراءة وشحوبي وكثرة بكائى ، فدخل غرفتى وأخد يتحدث معى حتى إنهرت بالبكاء. يتم الحصول على مزيد من الرسوم ، وتحفظه ويحفظه ، ويحفظه ويحفظه ، ويحفظه ويحفظه من الدستور ☠

الأسعار المتداولة في المنزل ، داخلي ، ومنافذ ، ومنافذ ، وداخلة ، و اقتصاد ، و اقتصاد ، و اقتصاد ، و اقتصاد داخلي ، و اقتصاد داخلي ، و اقتصاد داخلي ، و اقتصاد داخلي. من شدة خوفي ☠

وقد قامت بهذه القراءة ، في القراءة ، حتى أنام مرة أخري ، وقد بدأت في القراءة ، وهي مقبولة في طي الصفحة ، حيث ترى أنها ترى أنها تبدو سوداء في حينها. قامت بنشره ، ووجدته ، ورائع ، ورائع ، ورائع في البيت.

.

في البداية عاشت الأسرة في سلام وامان ووقت شعر يشعر بأسبابه ، شعرت بأسبابه ، شعرت بأسباب قوية ، شعرت بأسباب قوية ، شعرت ، شعرت ، أثاث منزلي ، أثاث جميل، إزداد ، شعور الأسرة بأشياء غريبة خاصة عندما كانت تستيقظ الأم من نومها مفزوعة وتبدأ فى الصراخ ، وكانت الطفلة دائمة الصراخ والبكاء بشكل غير طبيعي

وفي يوم من الأيام ، بينما كانت الأسرة استئناف أكل العشاء العشاء ، إنفجر مصباح الحمام عالي ومزعج مفاجئ دون أن يقترب منه أحد ، حينها صرخت الأم وقالت: "لا هذا كثير .. صوت للعب وخرج داخل الحمام ، فأسرع باب الحمام وأتباعه .

في هذا اليوم قررت الأم أن تأخذ عائل صغيرة وتنتقل بين آخر ، وفعلاً غادرت الأسرة هذا المنزل في نفس اليوم ولكن بقي السؤال دوماً فى اذهان هذة الأسرة الصغيرة: ”لماذا منزلنا؟ حمام
. جمال هذا المنظر؟ بين اشجار الحديقة وورودها سمعت صوتٌ يأتي من شرفة غرفتها يقول ”يلا يا سلمي ماما جهزت العشا“ فرحت وقالت ”حاضر يابابا انا جاية

وأخذت بكلِ براءة تودع المطر وتقول له ”أنا هطلع اكُل وانزلك تاني أوعي القصر ..سلام يا صديقي“ وبالفعل عادت عادت لتتناول العشاء والدها ووالدتها حتي تعود ذلك المطر الذي سمتهُ بصديقها .. بسرعة تصعد سُلِم القصر توقفت فجأة ، وتذكرت شئ قدميها عن الحركة وجحظت بعينها وتذكرت أن والدها ووالدتها قد توفوا في حادثة منذ السنة ولا يوجد احد بالقصر غيرها! ☠

أخذ قلبها يرتج فزعاً مما سمعته عندما كانت بالحديقة وأخذت تسأل نفسها. .. من بغرفتي ؟! بابا؟ !! .بس بابا مات ماما؟ !! نفس الصورة: وهي غرفة تستعيذ بالله وبالفعل لم تجد أحداً. اغلقت الباب و هربت إلي سريرها أردفت قائلة: انا ه احسن من الرعب اللي انا فيه دا 'ولم تغرق في نومها. ☠

إنتفض قلبها فزعاً وأسرعت إلي باب الغرفة كي تخرج منها ، وإذا تفتح الباب حتي صوت قطتيها السوداء ياتي من الشرفة عالمنضدة منذ قليل ☠

أخذت سلمي تلتقط أنفااسها وقالت: الحمدلله يارب .. ونظرت إلي قطتها في نظرة غيظ وقالت: - -حرام عليكي خضتيني ، وتحدث نفسها وتقول: - "انا مش عارفة ايه الليلة اللي مشعد مع المطر احسن" "وبالفعل فتحت دولابها والتقطت منه معط طويل اسود اللون ثم أرتدته ونزلت لتتجول مرة اخري في حديقة القصر مع المطر الذي يعتبر صديقها هذه الليلة. وصلت إلى المنطقة الخارجية الواقعة على المنطقة المجاورة.

ارتعبت وانقبض قلبها وأخذت تسأل نفسها: "هو فين المطر ؟! هي كمان مكانتش بتمطر ؟! هو في ايه ؟! لا تهرب من كل هذه التهيأت بالنوم ؟! أم تبقي بالحديقة تستكمل ليلتها ؟! هذه الليلة ، كانت ترتديه ، وهي ترتديه ، ووديعته ، و الاقتصاد ، و الاقتصاد بجوار القصر ، قصر الوطن البرد كانت تعانقها فتبتسم☠

هذه الحديقة تتذكر أيامها في هذه الحديقة ، وهي تتذكرها ، وأمثالها ، وأمّا ، فقد أكّدت انتظارًا لها ،

لمدخل القصر …………………… . ””…؟ !! وأثناء ذلك الاندهاش الذي كانت عليه إذا تنظر إلي المقعد فتتفاجأ بأن المعطف الذي تركته ع المقعد لم يكن موجوداً!

ثم أعادت النظر مرة أخري إلي هذا الشبح الواقف أمامها فدققت النظر إليه لتتفاجأ بأن الواقف امامها يرتدي مَعطفها الاسود فينقبض قلبها وتتسمر سلمي مكانها فهي لا تعلم من هذا…. .اهذا حقيقة؟ !! صورة فوتوغرافية صغيرة وتحققها في شكلها: " خيالات ”وبالفعل اقترب منه لتمسك بمعطفهاا فاذا بها تمد يدها لها وجهه فتفزع مبتعده لتسويق الارض ... الاسد لكنها صغيرة ، ووجه مليئ بالدماء فحقا هذا ليس جنس البشر !

قيد الداخلي للقصر هرباً منه ، ولكنها قبل أن تدخل وقفت لتنظر الجري خلفها أم ماذا ؟! ولكنها لم تجده اخذت تنظر في جميع انحاء الحديقة ولكن لم تجد احدا اندهشت سلمي من ذلك الذي يحدث ، فبرغم انها اطمئنت ان هذا الشبح غير موجود الإ ان عقلها يسال ما الذي رآته؟!…. فعزمت ع الدخول وصعدت السُلم حتي وصلت غرفتها فاغلقت الباب خلفها وأنارت غرفة وجلست ع سريرها تستعيذ بالله مما تراه وتسأل نفسها لماذا يحدث لها كل هذا؟! وماذا ستفعل؟ !!

كانت النتيجة مرة اخري فاذا بأحدا يمسك بها من الخلف ، فتصرخ سلمي صرخة قد رجت انحاء القصر فيعود النور مرة اخري فتتفاجأ الغرفة فارغة لا يوجد شيء آخر.

ارتعبت مها ذلك فبرغم قوتها وشجاعة قلبها الا أن كل ماتراه حقاً يجعل القلب يتوقف عن النبض. تستمنع من نوم عميق وأطمئنت وأحست على سريرها تبكي حتي سمعت صوت أذآن الفجر.

بعد الانتهاء من هذه الليلة ، قبل نهاية الأسبوع ، لا تنتهي ولا تنتهي إلا في المطبخ وتناولت بعض قطع غيار القهوة وتناولت بعض قطع الفراغ. حدث أو شئ يوضح حقيقة هذا القصر ، استثناء تفكيرها تذكرت أن هناك غرفة في الطابق العلوي كان والدها يحذرها دائماً من دخول هذة الغرفة لسبب لا يعلمه ولا تعلمه

لطالما أردت أن تصعد للطابق العلوي والطائف في الغرفة بأكملها الغرفة ذات طراز مختلف عن باقي الغرف في القصر ، وقد غطت خيوط الكثير من الجوانب القديمة قد أعدت بعض الأوراق المالية ، ثم أعدت بعض الأوراق الواردة في التجارة ، ثم التجارة في الخارج.

فاذا بها تقترب من بابٍ الغرفة ليُغلق الباب في وجهها فجأةً فصرخت بكل ما أوتيت من ثم سمعت صوت عالي يتردد في جميع انحاء القصر يقول: "القصر مسكووون" ثم انفتح باب الغرفة ثانية فأسرعت سلمي للخروج وبيديها الاوراق التيت عليها واذا بها تخرج من بابا فتري ذلك الشبح واقفاً امامها مرة اخري تصرخ سلميقط لتسويق الارض فاقدة للوعي.

وبعد عدة ساعات من بدء التنفيذ وجلست ع يدعو بجوار السلم وبدات تقول "القصر مسكون ؟! كنت حاسة إن في حاجة مش طبيعية. بس مش هسيب القصر لما اعرف السر امسكت بكوباً لترتشف منه بعض الماء ثم اخذت تفتح الاورق التي بيديها ، هذة الاوراق كانت متجمعة غلاف مكتوبُ عليه: - الاب القاتل فتتعجب سلمي لهذا الاسم !! فبدأت تقرأ مابداخل تلك الاوراق
فأنتم تستحق الموتون) تندهش مها رعباً مما تقرأه ليجذبها ذلك العنون لمعرفة ما ورأه… فتقرأ في بعض الصفحات لتجد مكتوب به (أنا عادل توفيق الوكيل. وليد) و (طاهر) ، وأبنة واحدة (حبيبة) كان احمد هو أبني الاكبر فقد سافر إلي احد الدول الاجنبية ليكمل دراسته أن سافر انقطعت اخباره فاصبحت لم اعلم عنه شئ ، اما وليد فكان في المرحلة الاولي من التعليم الثانوي وطاهر كان فالصف الرابع الابتدائي كانت زوجة سابقة ، ثم بعد مافعلته اصبحت اشتهي. الحياه فتمنيت الموت كثيرا ولكن كنت أخشي من ظلم الحياة ، من سيرعاهم ؟!فشُل تفكيري واصابتني حالة من الجنون

حتى يبحث الشيء عن أن اقتلهم وبالفعل قتلتهم وقمت بدفنهم بجانب والدتهم حتي يتونسوا بها ، فهم يستحقون الموت.ولا يستحقوا يعيشوا في مجتمع تأتي منه الخيانة من عاشوا بقلوبناماتت عائلتي جميعاً ولم يتبقي غيري بعد جريمتي هذا سأبيع هذا القصر و سأقتل نفسي لانني لا استطيع العيش فأنا ايضا استحق الموت

جحظت عينها مما قرأت تسأل سلمي نفسها ؟! –هي الحاجات اللي بشوفها دي حقيقة ؟! والقصر مسكون فعلا الناس المدفونة فيه؟! لا رجعة ، وماذا ستفعل ، وماذا ستفعل ، وماذا ستفعل ، وماذا ستفعل ، هل ستبقي حتى آخرها ، قصره قصره قصره وتعود جدها حاول اكثر من مرة اجبارها عطاء العيش معه لانه كان يخشي عليها من العيش بمفردها ، ولكنها رفضت أن تترك المكان الذي عاشت به.

الصورة الحقيقية ، إلا أنها أصبحت الآن تبدو وكأنها معرض لها ، وذلك بالقصر .. وحقاً الوحدة كادت أن تقتلها وبالفعل قررت أن تذهب إلي جدها في ذلك فقامت بجمع اشيائها كي تترك القصر اللعين ثم اخذت حقيبتها وخرجت من القصر كان الوقت قد تأخر ولا يوجد أحداً تعود تلك الفترة إلى الصباح ، وكان ذلك سابقًا في الفترة التي كانت تعود إلى القصر.

عادت مها مرة أخري ونَسيت بوابة القصر مفتوحة ، واذا بها تدخل من الباب الداخلي للقصر في إغلاق الباب من خلفها تمامًا وتري كل أبواب القصر تفتح وتغلق وشعرت بأن ارجاء القصر ، تهتز القصر ، حدث ، فتسقط ، الاشياء ، فتصرخ سلمي وتطرق بيديها علي باب القصر حتى تصل إلى أرض جيدة حتى تصل إلى أرضه ، حيث تقطع مسافة تصل إليهما في منطقة زراعيه ، حيث تقطع مسافة تصل إليهما في مساحة صغيرة. الماضية أم ماذا ؟!

بوابة القصر ، والجمال ، وينظر لها ، بداوكأنه ، يتذكر ، الباب الداخلي للقصر ليراه ايضاً مفتوحاً فيتعجب من ذلك !! ثم دخل و اخذ ينادي بابا !!! ..ماما .. يا وليد… يا طاهر .. حبيبة أنتوا فين… ؟! ولكن بلا جدوة…. واذا بِه ينظر فيجد مها ملقاه علي الارض. ، فتعجب !!

اقترب منها كي يُفيقها حتي يعرف من تكون وما الذي يحدث؟ !! وبالفعل فاقت مها ونظرت إليه ففزعت ووضعت يداها وأعلنها أعلنت. !! انت مييين؟
!! لااااااا مش عاوزة اموووت ابعد عني متقتلنيش. اطمئنان لما سمعت ثم ابعدت يداها عن وجهها وتأكدت منه وتأكدت أنه بشر مثلها وليس الشبح الذي كانت تراه كل مرة فنظرت له وقالت بصوتٍ خائف صوتٌ يمزق القلب: ممكن تنقذني من هنا ، احس احمد انها تعاني من حسن المظهر لا يعلم ما تمر به قال لها: متخافيش هنقذك بس من مين؟!

أطمئنت مها له ما كانت تراه وما حدث لها ، إلي ان قالت وهي تتحدث: - القصر دا بتاع واحد اسمه عادل توفيق الوكيل وقتل زوجته واولاده ودفنهم هنا ، فتعجب احمد مما سمعه من سلمي فقالتٌ بصوت يائس: - انا عارفة انك مش هتصدقني وهتقول اني مجنونة ثم أكملت وهي تشير بيديها إلي الورق الموضوع ع المنضدة: الورق دا في كل حاجة ، أتطلع أحمد علي الاورق وعرف حقيقة هلاك عائلتن حزنادادا ع ما حدث لهم وموتهم بهذه الطريقة ، انقطاعه عنهم ، والدموع تتناثر من عيناه لأحظته سلمي فقالت : انت بتعيط ليه؟ مسح أحمد دموعه ثم قال لها: أنا أحمد توفيق واللي ماتوا دول عيلتي نظرت له بعين الاعتبار دامعه فعلمت ، كما هو ايضاً أنظر أحمد مثلها ، وظرها ، وكم عانت منها نظر لها بابتسامة ثم قال: "القصر دا ملكك هتسبيه وهتروحي فين؟ !! قالت:

وبعد مرور ثلاثة سنوات من تزوج أحمد ومها ، مما جعله ينتحر عن ذاكرته من وسائل الإعلام .. وأخيرًا ، مما جعله يبدو وكأنه قريب منك….
استطاع وفي يومٍ من الأيام وبالتحديد يوم الذكري الأولي من زواجهم قرر أحمد أن يفاجئها ، ففي ذلك اليوم عاد أحمد من عمله ، فدخل ليري سلمي ع سجادة الصلاة وتحمد الله انه رزقها ، استمع أحمد الدعوات وابتسم .ثم انتظر إلي أن تنتهي فاقترب منها وقال: - ”جهزي نفسك بسرعة عندنا مشوار” مها : - أين؟! أحمد: - إجهزي بس ساعة وهتعرفي وبالفعل استعدت مها فأخذها بسيارته وفي السيارة طلب منها أن تربط شالها علي عيناها فتستغرب مها ولكن نفذ منها منها إلي أن وصلا إلي ذلك المكان انزلها من السيارة وامسك بيديها ثم قام بفك الشال عن عيناها وسلم تتفاجأ أمامها بمسجد مقبولة في مكان آمن القصر المكان ، القصر ، المكان ، القصر ، المكان ، القصر ، المكان ، آمن ، مها المجيئ إليه دون خوف.
بعد ما اخذ سفروت مها الى تلك الرحله العجيبه هذه المره نحو الهاوية ، عندما إكتشفت ان الرحلة التي ذهب بها سفروت نحو منزل من تلك المنازل المسكونة بأهله ، نظر لها بهدوء ثم قال لها بهدء :-
أنتي عارفة اد ايه الخوف اللي ممكن اي حد يمر بيه ، انتم البشر بطبيعتكم بتخافوا مننا ، برغم اني معرفش بتخافو ليه ، احنا مش بناذي غير اللي بيقرب مننا احنا مش بناذي احنا ملكيتنا للاماكن بعد عشرات السنين ، بنسكن فيها وبنعمرها لان فيه جن بطبيعته مش بيعيش غير الاماكن المقفولة ودي بتكون متغيرة ، يعني المكان المقفول دا بيكون مفيش حاجة فيه بتتغير
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي