البارت الرابع
وفي اليوم التالي بعد ان عدا الدكتور معتز من كليته رامي كان في غرفتي.
ثم نضع عليه ثم قال له رامي انا كنت عايزه تاخذ الكتب دي تروح توديها للبيت الحاج احمد اللي ودانا المستشفى انا والدتك علشان خاطر بنت محتاج الكتب دي انا عايزك تروح توديها.
رامي مردفا كان في قمه الانبساط والفرح والسرور عندما عرف بانه هو يذهب الى بيت رحمه ثم قال له خلاص تمام يا بابا انا اروح اجهز وراح وادي الكتب زي ما انت عايز معتز مضيفا خلاص تمام يا ابني
ثم خرج رامي ودخل غرفته وبعد ان جهز رامي وخرجت اخذ الكتب وركب سيارته وتوجه الى ناحيه البيت الذي تسكن فيه رحمه عندما وصل ودق جرس الباب.
ثم قامت رحمه لكي تفتح الباب عندما افتح تواجد رامي في وجهها انصدمت اصدام نشيد ان كنت في قمه الفرح والبسط والفرح والسرور وعلى وجهه ملامح البساط والسعاده .
رامي مرادفا السلام عليكم ورحمه الله وبركاته رحمه مردفا وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته تفضل رامي ومرادفها معلش مستعجل الكتب دي بعثها لك بابا قال لي وديها للبيت الحاج احمد رحمه نظيفه ايه بتفضل بابا جوه اسوان انادي لك عليه .
ثم دخلت رحمه ونادت على والدها وخرج احمد احمد مضيفه ازاي اكرامي يا ابني ادخل دي قاعد من بره كده رامي المضيفه مره ثانيه يا عماد انا في كتب باعثها بابا وجدي ابتهالات.
احمد مرادف انت فيك الخير يا ابني تشرفت بمعرفتك ثم ذهب احمد وخارج وركب سيارته وجلس في سيارته ولميس وقال بميت وجه ناحيه البيت وكان امام بيت الرحمه وكان في قمه الفرح والانبساط والسرور بانه راها وعندما دخلت رحمه بالكتب الذي اتى بها رامي ودخلت غرفتها وكانت فضلت فكرت فكرت الطويله المساحات في تفكير ما انها كانت معجبه به ذلك الشخص بانه جاء لحد البيت.
ثم خرجت في البلكونه وجدت رامي في وجهها في سيارته امام المنزل وقعت في قمه الفرح والانبساط والصور عندما وجدته اتخضت ثم دخلت غرفتها و قفلت باب البلكونه وبهدلت على سريرها تفكر تفكيرا طويلا في ذلك الشعب.
ثم جاءت به التليفون ورنيت على صديقتها عائشه عائشه مرجفا السلام ورحمه الله وبركاته رحمه نضيفها وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته وكانت في قمه اللهفه والانصات والسرور عائشه مردفا مالك يا رحمه هو في حاجه معك ولا ايه رحمه اضيفها انا مش قلت لك على الولد اللي ابن الدكتور معتز عائشه مرادفها ما قلت لي ما له دلوقت حدد اقرب جرس الباب.
ثم خرجت ولقيته هو على عائشه وظيفه هو انت بتتكلم بجد يا رحمه رحمه اضيئقها اه والله باتكلم بجد وجابوا الكتب دكتور معتز اللي قلت لك عليها عشان ردها نصيب وكان رد ايه فعله هو مكان لك ايه رحمه اضيفها اول ما شافني كان في قمه الانبساط والفرح والسرور واداني الكتب حتى ما رضيش يقعد بابا سلم عليه .
ومشي عائشه مرضى فين طيب خير ان شاء الله باذن الله ربنا يجمعكم مع بعض على خير عيش عمر ضيفا فاضي تتكلم مع صديقتها رحمه و قالت لها اد هو لو كان بيفكر فيك وعايزك زي ما انت عايزاها يجي يتقدم لك الوالده رحمه دياب ان شاء الله في الخير يقدمه ربنا عشان ما خسرت معها وفضلت فكرت فقيرا طويلا طول الليل ثم يتحرك رامي من بيت رحمه وراها .
عندما خرجت في البلكونه وكان في قمه الفرح والسرور ثم توجه ناحيه منزلهم وعاد الى المنزل وكان رامي يدعي دعاء كثيرا لكي انه تم موضوع على خير وكان في غرفته ووالده في الفواخري سبق فتى وارده ودخل اليهم وقال له وديت الكتب اللي قلت لك عليها رامي رامي منظف اه يا بابا وديتها رامي مردفا انا كنت عايز اتكلم معك في موضوع يا بابا معتز منظفه اتكلم يا ابني في حاجه ولا رامي مضيفه لا يا بابا ما فيش حاجه خير ان شاء الله بص يا بابا انت عارف ان انا ما ليش في شغل البنات والشغل ان انا اكلم بنت ولا شغل ان انا ابص البنت وما ليش خالص مفيش الكلام ده بس الصراحه يوم ما كانت ماما تعبانه و رحت بها انت المستشفى وانا جئت البيت لقيت سما معها
بنت اسمها رحمه وعجبتني خالص من اول ما شفتها تعلقت بها وحسها هي اللي هتكون من نصيبي ان شاء الله وفاضل يعبر عن مشاعره لي والله ده وكان في قمه الفرح والانبساط والسرور معتز مرتفع ايوه يا ابني وايه ثاني راح قال له وصف له عايزك بجد هي دي بس مش عارف ماما مش هاقول لها ازاي الموضوع ده معتز مضيفه والله ما عارف يا ابني وامك حتى تخنق معنا بسبب الموضوع ده وان هي شغاله تقول ان هي خطبك لبنت عمك شيرين بنت خالتك رامي مدفن طيب يا بابا هي شغاله تقول هاكتب اكل شيرين خطه باكل وانا مش عايزها واخلاقه مش عاجباني ولبسها مش عاجبني وشيرين مش هتنفع معي وهي مش هنكمل مع بعض.
ومش هينفع نكمل حياتنا على الموضوع ده معتز مرتفع طيب وايه الحل ابني الولد رامي مرتفع والله مش عارف يا بابا اعمل ايه مع ماما وهي مصممه عليها وعايز اتكلم معه في الموضوع ده ابراهيم ابو لطيفه خلاص تمام سيب الموضوع ده بس دلوقت ابني عشان خاطر هي تعبانه وكده فمش هينفع نتكلم معها في الموضوع ده خليها لما تخفي وتبقى كمان انا هاتكلم معه في الموضوع ده وان شاء الله ربنا يهدي ويتمم لك على خير ان شاء الله فاضل يضحك معتز يعني انت انا على كده خليتك رحت البنت اللي انت حبيتها اتكسف رامي من والده لما اتكلم معها بيظهر لك الطريقه.
رامي مردف نصر بابا انا لقيتها فرصه لما انت قلت روحي ودي الكتب بس والله انا ما رضيتش حتى ادخل البيت قلت لهم الكتب من على الباب هي ووالدها مشيت على طول معتز مضيفه انا عارفك يا ابني رامي مابيفر والله ربنا يعلم يا بابا انا حبيتها ازاي وانا اول مره في حياتي اتعلق بحد بقى بالمنظر ده معتز المرتفعه ربنا يتمم لكم على خير ان شاء الله .
وفي الصباح اليوم التالي استيقظت رحمه مبكرا لكي تذهب الى الكليه و عندما قابل صديقتها عائشه في الكليه وكانت مع رحمه في واخذ محاضراتها .
وكانت في رحمه في قمه الفرح والانبساط والسرور وعندما كان في محاضره الدكتور معتز عندما رائعه الدكتور في هذه يفكر تفكيرا ويا في ابنه بانه محب ذلك الشخصيه وبعد انتهاء ذلك اليوم عدت رحمه الى البيت كان طويل تفكيرها في رامي ورامي يقول تفكيره في رحمه لانها تتعلق بها جامد وفي اي يوم من الايام فاضل شكر معتز عندما تكلم جاب سيره رحمه رامي قدري شكر فيه وقال له انها بنت محترمه ومتدينه وان شاء الله ربنا يتمم لكم موضوعكم على خير رامي من فين ان شاء الله انا هاقول لاسماء علشان خاطر ممكن تساعدنا في الموضوع ده معتز رد فعلها لما نشوف والدتك هتعمل ايه في الموضوع ده .
اسم اساسا انا حبتها خالص لما جاءت معها وقالت في البيت فا تعلقت بها خالص بس انا مش هتقول حاجه ان شاء الله باذن الله ربنا يهدي وقالت لك وان شاء الله توافق على طول ما تقوليش لها عليها والله يا بابا انا خائف خالص لماما باين على طول في ذلك الموضوع رامي مرجفه اللي ان شاء الله باذن الله مش هترفض موضوع ربنا يكمل لكم على خير ان شاء الله وفي بيته احمد عندما اجمع فلوس الكتب بتاعه رحمه بعد ان تناول الغداء احمد مردفا رحمه تعالى رحمه.
كنت عايز اتكلم معك في موضوع رحمه مرضها ايوه يا بابا اتكلم في حاجه ولا احمد ده انا كنت عايز اديك الفلوس دي وتروحي وديها للدكتور علشان خاطر يبقي كده انت دفعه في الفلوس رحمه ونور ضيف ان هو يا بابا قال لي لو جبت فلوس هيبقى فيه زعل وانا زي والدته وزعلت خالص ان انا ما رضيتش تاخذ الكتب اوف مش هاقدر انا هاروح اودي له الفلوس دي احمد مرتفع خلاص تمام سيبيها بنتي في ميزان حسناتك ان شاء الله ما كان مصمم وحلفت مش هينفع نوقع نوقع حلفان على حاجه زي كده ما تستهلش وفي يوم من الايام خرجت رحمه وصديقتها عائشه وفي شاب اثنان في من الشباب فضل يذلون عليها يعكسون في ما ويتكلمون عليهم بطريقه مش حلوه فكانت عائشه ورحمه جاء من ذلك الموضوع لانهم كان مع ماما في الدفعه فقررت عائشه بانها سوف تذهب الى الدكتور لكي تلقي في موضوع في ذلك الشاب حل في ذلك الشاب.
ثم خرجت رحمه وعائشه وضع قشري مكتب الدكتور معتز ثمارهم بالدخول معتز مرض فهمت عليه رحمه انت وعائشه.
ثم دخلوا رحمه مرضهم الصراحه دكتور انا كنت عايزه اقول لك على حاجه حصلت النهارده وانا اتضايقت منها خالص معتز مضيفا اتفضلي يا رحمه رحمه اضيفها في اثنين من الشباب معنا في القاعه كل يوم بيرزل عليك طريقه كلام مش حلوه في انا اتضايقت نزل عليك الموضوع رحمه ونور دفن طيب انت عارفه اسمهم ايه ولا عارفه اي اماكن ما انا عارف هي شكله رحمه نضيفه انا اعرف شكلهم بس ما اعرفش ايه يا اسامه يوم علشان انا ما ليش علاقه اي احد في الدفعه الدكتور معتز مضيفا خلاص تمام انا اخلص الاوراق اللي في يدي وهاجي لكم بعد نصف ساعه وهنشوف مين دول ان شاء الله اللي بيعملو كده في ال معكم عشان نضيفها مش عارفين نشكرك ازاي دكتور معتز مضيقه لا شكر على واجب يا بناتي ده انت زي بتاعتي بالضبط رحمه الف شكر لك يا دكتور .
ثم اخراجه وترك الدكتور ثم خرج الدكتور بعد مرور وقت وقال لهم على ذلك الشباب ثم يعقب ذلك الشباب بان هما كانوا يتصرفون معهم تصرفات مش حلوه فعاقبهم واخذهم الى الى عميد الكليه فجزاهم على الذين عملوا مع ذلك البنات المحترمات المتدينات بسبب ذلك الاسلوب القذر الذي تتعامل معه مع زمايلك البنات فكان ذلك للشباب كانوا متنفذين متعصبين خالص بانهم اخبار الدكتور واكبر المدير بذلك الذي عملوه وفاضل يتكلمون انهم كانوا عايزين يؤذن لك البنات .
ثم هددهم المدير لو اي حاجه حصلت مع ذلك البنات حبوه انت السبب فان قسط من الكليه رسمات فبعد ان خرجوا ذلك الشاب فكانوا عايزين يذهب البنات باي طريقه زوم ولكن عشان خاطر هددهم المدير فلكن مش هيقدر يعمل اي حاجه لذلك البنات
ثم نضع عليه ثم قال له رامي انا كنت عايزه تاخذ الكتب دي تروح توديها للبيت الحاج احمد اللي ودانا المستشفى انا والدتك علشان خاطر بنت محتاج الكتب دي انا عايزك تروح توديها.
رامي مردفا كان في قمه الانبساط والفرح والسرور عندما عرف بانه هو يذهب الى بيت رحمه ثم قال له خلاص تمام يا بابا انا اروح اجهز وراح وادي الكتب زي ما انت عايز معتز مضيفا خلاص تمام يا ابني
ثم خرج رامي ودخل غرفته وبعد ان جهز رامي وخرجت اخذ الكتب وركب سيارته وتوجه الى ناحيه البيت الذي تسكن فيه رحمه عندما وصل ودق جرس الباب.
ثم قامت رحمه لكي تفتح الباب عندما افتح تواجد رامي في وجهها انصدمت اصدام نشيد ان كنت في قمه الفرح والبسط والفرح والسرور وعلى وجهه ملامح البساط والسعاده .
رامي مرادفا السلام عليكم ورحمه الله وبركاته رحمه مردفا وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته تفضل رامي ومرادفها معلش مستعجل الكتب دي بعثها لك بابا قال لي وديها للبيت الحاج احمد رحمه نظيفه ايه بتفضل بابا جوه اسوان انادي لك عليه .
ثم دخلت رحمه ونادت على والدها وخرج احمد احمد مضيفه ازاي اكرامي يا ابني ادخل دي قاعد من بره كده رامي المضيفه مره ثانيه يا عماد انا في كتب باعثها بابا وجدي ابتهالات.
احمد مرادف انت فيك الخير يا ابني تشرفت بمعرفتك ثم ذهب احمد وخارج وركب سيارته وجلس في سيارته ولميس وقال بميت وجه ناحيه البيت وكان امام بيت الرحمه وكان في قمه الفرح والانبساط والسرور بانه راها وعندما دخلت رحمه بالكتب الذي اتى بها رامي ودخلت غرفتها وكانت فضلت فكرت فكرت الطويله المساحات في تفكير ما انها كانت معجبه به ذلك الشخص بانه جاء لحد البيت.
ثم خرجت في البلكونه وجدت رامي في وجهها في سيارته امام المنزل وقعت في قمه الفرح والانبساط والصور عندما وجدته اتخضت ثم دخلت غرفتها و قفلت باب البلكونه وبهدلت على سريرها تفكر تفكيرا طويلا في ذلك الشعب.
ثم جاءت به التليفون ورنيت على صديقتها عائشه عائشه مرجفا السلام ورحمه الله وبركاته رحمه نضيفها وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته وكانت في قمه اللهفه والانصات والسرور عائشه مردفا مالك يا رحمه هو في حاجه معك ولا ايه رحمه اضيفها انا مش قلت لك على الولد اللي ابن الدكتور معتز عائشه مرادفها ما قلت لي ما له دلوقت حدد اقرب جرس الباب.
ثم خرجت ولقيته هو على عائشه وظيفه هو انت بتتكلم بجد يا رحمه رحمه اضيئقها اه والله باتكلم بجد وجابوا الكتب دكتور معتز اللي قلت لك عليها عشان ردها نصيب وكان رد ايه فعله هو مكان لك ايه رحمه اضيفها اول ما شافني كان في قمه الانبساط والفرح والسرور واداني الكتب حتى ما رضيش يقعد بابا سلم عليه .
ومشي عائشه مرضى فين طيب خير ان شاء الله باذن الله ربنا يجمعكم مع بعض على خير عيش عمر ضيفا فاضي تتكلم مع صديقتها رحمه و قالت لها اد هو لو كان بيفكر فيك وعايزك زي ما انت عايزاها يجي يتقدم لك الوالده رحمه دياب ان شاء الله في الخير يقدمه ربنا عشان ما خسرت معها وفضلت فكرت فقيرا طويلا طول الليل ثم يتحرك رامي من بيت رحمه وراها .
عندما خرجت في البلكونه وكان في قمه الفرح والسرور ثم توجه ناحيه منزلهم وعاد الى المنزل وكان رامي يدعي دعاء كثيرا لكي انه تم موضوع على خير وكان في غرفته ووالده في الفواخري سبق فتى وارده ودخل اليهم وقال له وديت الكتب اللي قلت لك عليها رامي رامي منظف اه يا بابا وديتها رامي مردفا انا كنت عايز اتكلم معك في موضوع يا بابا معتز منظفه اتكلم يا ابني في حاجه ولا رامي مضيفه لا يا بابا ما فيش حاجه خير ان شاء الله بص يا بابا انت عارف ان انا ما ليش في شغل البنات والشغل ان انا اكلم بنت ولا شغل ان انا ابص البنت وما ليش خالص مفيش الكلام ده بس الصراحه يوم ما كانت ماما تعبانه و رحت بها انت المستشفى وانا جئت البيت لقيت سما معها
بنت اسمها رحمه وعجبتني خالص من اول ما شفتها تعلقت بها وحسها هي اللي هتكون من نصيبي ان شاء الله وفاضل يعبر عن مشاعره لي والله ده وكان في قمه الفرح والانبساط والسرور معتز مرتفع ايوه يا ابني وايه ثاني راح قال له وصف له عايزك بجد هي دي بس مش عارف ماما مش هاقول لها ازاي الموضوع ده معتز مضيفه والله ما عارف يا ابني وامك حتى تخنق معنا بسبب الموضوع ده وان هي شغاله تقول ان هي خطبك لبنت عمك شيرين بنت خالتك رامي مدفن طيب يا بابا هي شغاله تقول هاكتب اكل شيرين خطه باكل وانا مش عايزها واخلاقه مش عاجباني ولبسها مش عاجبني وشيرين مش هتنفع معي وهي مش هنكمل مع بعض.
ومش هينفع نكمل حياتنا على الموضوع ده معتز مرتفع طيب وايه الحل ابني الولد رامي مرتفع والله مش عارف يا بابا اعمل ايه مع ماما وهي مصممه عليها وعايز اتكلم معه في الموضوع ده ابراهيم ابو لطيفه خلاص تمام سيب الموضوع ده بس دلوقت ابني عشان خاطر هي تعبانه وكده فمش هينفع نتكلم معها في الموضوع ده خليها لما تخفي وتبقى كمان انا هاتكلم معه في الموضوع ده وان شاء الله ربنا يهدي ويتمم لك على خير ان شاء الله فاضل يضحك معتز يعني انت انا على كده خليتك رحت البنت اللي انت حبيتها اتكسف رامي من والده لما اتكلم معها بيظهر لك الطريقه.
رامي مردف نصر بابا انا لقيتها فرصه لما انت قلت روحي ودي الكتب بس والله انا ما رضيتش حتى ادخل البيت قلت لهم الكتب من على الباب هي ووالدها مشيت على طول معتز مضيفه انا عارفك يا ابني رامي مابيفر والله ربنا يعلم يا بابا انا حبيتها ازاي وانا اول مره في حياتي اتعلق بحد بقى بالمنظر ده معتز المرتفعه ربنا يتمم لكم على خير ان شاء الله .
وفي الصباح اليوم التالي استيقظت رحمه مبكرا لكي تذهب الى الكليه و عندما قابل صديقتها عائشه في الكليه وكانت مع رحمه في واخذ محاضراتها .
وكانت في رحمه في قمه الفرح والانبساط والسرور وعندما كان في محاضره الدكتور معتز عندما رائعه الدكتور في هذه يفكر تفكيرا ويا في ابنه بانه محب ذلك الشخصيه وبعد انتهاء ذلك اليوم عدت رحمه الى البيت كان طويل تفكيرها في رامي ورامي يقول تفكيره في رحمه لانها تتعلق بها جامد وفي اي يوم من الايام فاضل شكر معتز عندما تكلم جاب سيره رحمه رامي قدري شكر فيه وقال له انها بنت محترمه ومتدينه وان شاء الله ربنا يتمم لكم موضوعكم على خير رامي من فين ان شاء الله انا هاقول لاسماء علشان خاطر ممكن تساعدنا في الموضوع ده معتز رد فعلها لما نشوف والدتك هتعمل ايه في الموضوع ده .
اسم اساسا انا حبتها خالص لما جاءت معها وقالت في البيت فا تعلقت بها خالص بس انا مش هتقول حاجه ان شاء الله باذن الله ربنا يهدي وقالت لك وان شاء الله توافق على طول ما تقوليش لها عليها والله يا بابا انا خائف خالص لماما باين على طول في ذلك الموضوع رامي مرجفه اللي ان شاء الله باذن الله مش هترفض موضوع ربنا يكمل لكم على خير ان شاء الله وفي بيته احمد عندما اجمع فلوس الكتب بتاعه رحمه بعد ان تناول الغداء احمد مردفا رحمه تعالى رحمه.
كنت عايز اتكلم معك في موضوع رحمه مرضها ايوه يا بابا اتكلم في حاجه ولا احمد ده انا كنت عايز اديك الفلوس دي وتروحي وديها للدكتور علشان خاطر يبقي كده انت دفعه في الفلوس رحمه ونور ضيف ان هو يا بابا قال لي لو جبت فلوس هيبقى فيه زعل وانا زي والدته وزعلت خالص ان انا ما رضيتش تاخذ الكتب اوف مش هاقدر انا هاروح اودي له الفلوس دي احمد مرتفع خلاص تمام سيبيها بنتي في ميزان حسناتك ان شاء الله ما كان مصمم وحلفت مش هينفع نوقع نوقع حلفان على حاجه زي كده ما تستهلش وفي يوم من الايام خرجت رحمه وصديقتها عائشه وفي شاب اثنان في من الشباب فضل يذلون عليها يعكسون في ما ويتكلمون عليهم بطريقه مش حلوه فكانت عائشه ورحمه جاء من ذلك الموضوع لانهم كان مع ماما في الدفعه فقررت عائشه بانها سوف تذهب الى الدكتور لكي تلقي في موضوع في ذلك الشاب حل في ذلك الشاب.
ثم خرجت رحمه وعائشه وضع قشري مكتب الدكتور معتز ثمارهم بالدخول معتز مرض فهمت عليه رحمه انت وعائشه.
ثم دخلوا رحمه مرضهم الصراحه دكتور انا كنت عايزه اقول لك على حاجه حصلت النهارده وانا اتضايقت منها خالص معتز مضيفا اتفضلي يا رحمه رحمه اضيفها في اثنين من الشباب معنا في القاعه كل يوم بيرزل عليك طريقه كلام مش حلوه في انا اتضايقت نزل عليك الموضوع رحمه ونور دفن طيب انت عارفه اسمهم ايه ولا عارفه اي اماكن ما انا عارف هي شكله رحمه نضيفه انا اعرف شكلهم بس ما اعرفش ايه يا اسامه يوم علشان انا ما ليش علاقه اي احد في الدفعه الدكتور معتز مضيفا خلاص تمام انا اخلص الاوراق اللي في يدي وهاجي لكم بعد نصف ساعه وهنشوف مين دول ان شاء الله اللي بيعملو كده في ال معكم عشان نضيفها مش عارفين نشكرك ازاي دكتور معتز مضيقه لا شكر على واجب يا بناتي ده انت زي بتاعتي بالضبط رحمه الف شكر لك يا دكتور .
ثم اخراجه وترك الدكتور ثم خرج الدكتور بعد مرور وقت وقال لهم على ذلك الشباب ثم يعقب ذلك الشباب بان هما كانوا يتصرفون معهم تصرفات مش حلوه فعاقبهم واخذهم الى الى عميد الكليه فجزاهم على الذين عملوا مع ذلك البنات المحترمات المتدينات بسبب ذلك الاسلوب القذر الذي تتعامل معه مع زمايلك البنات فكان ذلك للشباب كانوا متنفذين متعصبين خالص بانهم اخبار الدكتور واكبر المدير بذلك الذي عملوه وفاضل يتكلمون انهم كانوا عايزين يؤذن لك البنات .
ثم هددهم المدير لو اي حاجه حصلت مع ذلك البنات حبوه انت السبب فان قسط من الكليه رسمات فبعد ان خرجوا ذلك الشاب فكانوا عايزين يذهب البنات باي طريقه زوم ولكن عشان خاطر هددهم المدير فلكن مش هيقدر يعمل اي حاجه لذلك البنات