في الواقع أنا على الهواء مباشرة

Ninelivescat`بقلم

  • أعمال الترجمة

    النوع
  • 2022-01-01ضع على الرف
  • 69.4K

    إكتمل التحديث (كلمات)
تم إنتاج هذا الكتاب وتوزيعه إلكترونياً بواسطة أدب كوكب
حقوق النشر محفوظة، يجب التحقيق من عدم التعدي.

الفصل الاول

في احد مباني المكاتب في مدینة جینڠین، تجري مقابلة في مكتب إدارة الموارد البشریة في الشركات الخاصة.
فالمرأة في منتصف العمر، التي تجلس خلف المكتب، تحرف عینیھا عن سیرتھا الذاتیة، ملتحقة بالشابة التي تقف أمامھا.
وكانت الفتاة ذات الشعر الداكن الطویل والبشرة البیضاء والوجھ، وخصوصا العیون الداكنة. وكان وجھ الفتاة یحمل تعبیراً
غامضاً على وجھھا، ویكشف عن عدم تذوق شاب من المساھمین.
وربما كان ھذا ھو السبب الذي جعل النساء في منتصف العمر المسؤولات عن المقابلات یفقدن انطباعھن الأولي عن الفتیات.
فنظرتھا الناقدة من الماكیاج على وجھ الفتاة إلى حذائھا الأسود المحاید على قدمیھما مع بعض الطین. الأحذیة قذرة ورثة. ربما
یجب ان نقتطع بعض النقاط...
في ھؤلاء النساء في منتصف المدة نظروا في سیرسیرھم الذاتیة، ورفعوا رؤوسھم قائلین: "ھل ھو محلى؟"
وعندما سمع الكلمتان "شفقة"، رفع حاجبھ بلطف، "ماذا؟" "لقد قرأت سیرتك الذاتیة،" المرأة في منتصف العمر جادّة، "لا بأس، المدرسة جیدة، ولكن للأسف ..." "حسنا، نعم." أجابت الفتاة على الفور وكان صوتھا واضحا.
في منتصف العمر كانت لدیھا فكرة جیدة عن التخلص من "سو"
"من المؤسف أن شركتنا لم توظفك كطالب في الوقت الراھن". قالت امرأة في منتصف العمر: "أنا آسف، لقد كان ذلك بلا
جدوى".
والواقع أن المناقشات التي جرت داخل الشركات قررت قررت عدم توظیف نساء جدد ھذا العام، وكان من المفترض أن تُشطب
جمیع السیرة الذاتیة للمرشحات منذ البدایة.
فالمرأة في منتصف العمر، شعرت ان لیو، المسؤول عن فحص سیرتھ الذاتیة، كان مھملا جدا.
وبعد ان نظرت مرة اخرى الى الصورة التي تظھر في سیرتھا الذاتیة، ابتسمت ابتسامتھا.
ثم وقف كوروسكون في صمت، ثم قال بھدوء: "ألم تكتبوا في إعلانكم عن الحاجة إلى التخصص في التجارة الدولیة؟"
ثم قالت المرأة في منتصف العمر "أوه"، وكأنھا تذكرت ذلك للتو، ثم قالت "لا بد أن یكون لدینا خبرة في ھذا المجال لمدة عامین
على الأقل، لم یكن قد كتب في الإعلان عن الوظیفة". فنظرت إلى الساعة وقالت: "لدي سبع أو ثماني مقابلات الیوم، یمكنك
العودة".
وبكلمات أخرى، فإن النساء في منتصف العمر یضربن بأصابعھن على الطاولة.
وبعد ان امر كل شخص آخر، استدار ھو ووغادر المكتب دون ان یتفوه بكلمة « وداعا ».
بعد مغادرة المبنى، تنھش تشو سكّر....
فنظرت الى ساعتھا، فبلغت الساعة الثالثة بعد الظھر.
من أجل ھذه المسابقھ، إنتبھي وقد تعمدت عزیزتي وقت مبكر من المعتاد لفترة من الوقت، مع العاملین محشورین وسائل النقل
العامة لأكثر من ساعة، ساعة واحدة ثانیة مترو الأنفاق، قضیت ساعتین من الوصول إلى مراكز مقابلة، نتائج فطوري ...
الأخبار للعمل مؤقتا الإجتماع، نوع ما في بمفردك في المكتب، من ثلاث ساعات، أخیرا أنتظر حتى مقابلة.
ونتیجة لذلك، لم تكن تعلم قط كیف كانت المقابلة.
فَلَمْ یُعْطِھَا أَحَدٌ أَمْرًا، فَصَرِفَتْ بِصَبْرٍ.
في ھذه اللحظة، دمدمة دمدمة.
فتذكرت انھا لم تتمكن من تناول الغداء، فطلبت وعاء من المعكرونة من احد محلات رامین في لانڠلاند المجاورة.
وفي الوقت الذي تناولت فیھ المعكرونة، استخدمت ھاتفھا الخلوي للوصول إلى موقع توظیف المواھب، وواصلت تقدیم سیرتھا
الذاتیة على أساس قوائم فرز.
ففي الشھر الماضي، كانت سویت قد قدمت أكثر من مائتي سیرة ذاتیة، كانت أغلبھا مغمورة، ولم ترد سوى سبع أو ثماني
شركات على إخطارھا بالمقابلة، ولكن كل مقابلة فشلت بنفس القدر الذي فشلت بھ الیوم. وفي كل مرة، كانت الاسباب متشابھة،
مثل عدم حاجتنا الى مھنتك في الوقت الحاضر، او الاتصال فیما بعد كاحتیاطي للمواھب، وما الى ذلك.
وفي السنة الجدیدة، قطعت وعودا كبیرة ان تحصل على عمل قبل عید المیلاد.
مع اقتراب موسم التخرج، یلاحظ أن كل من في الصف قد استولوا على الصورة المثالیة، ألا وھي الصورة الصغیرة.
في ھذه اللحظة، دخل الھاتف الحلو مكالمة ھاتفیة.
ظھر المتصل ھو "بابا".
فدغغسكران على زر الرد، ثم صوت الأب من الھاتف على الفور، "سكّر، ھل أكلت؟"
وعندما تسمع ھذا السؤال، تنقلب قلبك الحلو. "لا شيء، لم أتصل بك منذ أیام، اسأل." فصمت الأب وقال "كیف حال بحثك عن العمل؟" "أكل." و (سكّر) كذب قلیلاً "ما الأمر؟"
لم یكن لدیھا خیار سوى الذھاب الى شركة والدھا. "لا تتعجل. لا یزال ھناك بعض الوقت قبل التخرج، تعال ببطء. " حتى انھ ابتسم قائلا: « لا یمكنك ان تعمل في شركتنا ». "لیس بعد." یجب أن تذھب من ھنا
وقال الأب: "أنت ترسل سیرتي الذاتیة لي." ثم توقف، وقال: « لا تملك الخبرة ولا تستطیع كتابة سیرتك الذاتیة. "ھممم ... ما زلت أرمي سیرتي الذاتیة. " لقد قالت
الاستماع إلى ھذه الجملة، قو المیكروفون.
فقد عرفت ان ابي كان یشعر بعدم الاطمئنان علیھا.
وبعد صمت قصیر، قال: "بالمناسبة، ھل اتصلت بأختك مؤخرا؟" ... أوه، لا، الوعاء ینفجر. "أنا في الخارج، أرسلھا لك بعد العودة." أجابت بلطف، ونظرت إلى المعكرونة في الوعاء.
بینما كان المحلى یأكل المعكرونة، كان غامضا: "لا."
"ماذا سنأكل؟" كان صوت أبي غیر راضٍ بعض الشيء، "اتصل بك، لا تكن مشغولاً، استمع لي جیداً".
ثم توقف وقال: « صحیح ان اختك ستعود الى البلد بعد فترة قصیرة، مما یسمح لھا بالتحدث الیك. لا بأس ان لا ترغب في
التحدث معي، فھي في سنك.
عندما سمعت ھذه الكلمات، كان قلق قلیلاً
في كل مكالمة، كان والدھا یتحدث عن اختھا التي كانت تدرس في الولایات المتحدة، كما لو كانت تتكلم كثیرا عن التلمیذات الأداء
الجید. وھذه الأخت لم تكن لھا في الواقع صلة دم، وھي ابنة والدھا الذي تزوج من جدید.
یتابع الاب على الھاتف: « انت ایضا عن البقاء في الفراش، الخروج، التواصل مع الآخرین، والمشاركة في النشاطات
الاجتماعیة... ھل تسمعني؟ "
توقف أبي للحظة، "بالمناسبة، ھل كنت بحاجة للمال؟ فأخبرني انني سأتصل بك ». و "ھمم" وعد.
تردد ابي قلیلا قبل ان یقول: « ... حسنا. " ثم قال: « ارسلي لي سیرتك الذاتیة ». "لا ینقصھا." أجابت سو سكارلیت بإیجاز، فنظرت نظرة سریعة على الساعة وقالت: "حسنا، لدي عمل لأنجزه فیما بعد".
وبعد غلق السماعة، غادرت جو محل المعجنات واتجھ نحو المحطة بعد ان نفد من المعكرونة بأسرع ما یمكن.
وعندما عادت الى المدرسة، كانت الساعة السابعة لیلا.
وعندما عدت إلى غرفتي، نظرت نظرة ثاقبة على شقیقة الغرفة وھي تضع عینیھا على المرآة وقالت "ماذا عن المقابلة؟ كیف
عدت؟ "
ثم صورت تشیرو صوت الرموش في وجھھا في المرآة. "مستحیل." نظرت إلى تنورة الأمیرة الوردیة التي ترتدیھا تشیرو، "ھل ستبث الیوم على الإنترنت الیوم؟"
زوي ھي في الواقع نصف شبكة الإنترنت. وكان اسمھا على موقع شبكي مشھور اسمھ "لحم البخر الصغیر"، وكانت تجلس كل
لیلة تقریبا أمام جھاز الكمبیوتر في مواعیدھا بوضع المكیاج، وكانت تغني وتتكلم.
وبما ان صدیقتھا كانت لطیفة، سرعان ما استنزفت انتباه المعجبین بھا وحصلت على مكافآت كثیرة كل یوم.
فنظرت الى المرأة الى یسارھا الى یمینھا، ثم قالت: « این ھو؟ ما ھو الخطأ؟ " و (سویت) لعبت في مؤخرة رأسھا.
وبدلاً من ذلك، ذھبت إلى مكتبھا وفتحت الكمبیوتر المحمول.
فنظرت الى صفحتھا دون ان تشعر بالقلق حیال عملھا، ثم توقفت عن قراءة رسائلھا الالكترونیة عدة مرات.
وباستثناء عدة رسائل إلكترونیة تلقائي على سیرتھا الذاتیة، لم تتلق أي إشعار بإجراء مقابلة في صندوق بریدھا الإلكتروني.
بینما كانت تشنج الخادمة تضع شعرھا المستعار في مكانھا، تنظر إلیھا وھي تطبع، تضحك قائلة: "ھل تجني المال من الكتابة؟" ، وبدأت تتشدق بأصابعھا وبدأت تتشدق بصوت عال.Wordوھكذا خیبت أملھا عندما أغلقت المتصفح، فتحت ملف
لا تبالي حتى بالحلاوة
وبعد ذھابھا الى الجامعة، كانت تجني المال من خلال الإنترنت من خلال الكتابة على الانترنت، ومعظمھا بلغة القناصة،
وبواسطة مجمل الروایة. وبسبب جودة كتابتھا وسرعتھا، تحصل على سعر بخمسة عشر ألفاً.
دقیقة وكان جو سكّر نعسان بعض الشيء. فكانت على وشك ان تحضر لنفسھا القھوة سریعة الذوبان.20كتبت حوالي
وكانت الرسالة في الأصل ردا على السیرة الذاتیة من شركة. و سكسكیرز) تحضر فنجان القھوة) الید الأخرى تفتح البرید
وبعد نظرة واحدة، فوجئت جو دورودس بأن الرد لم یكن تلقائیا، بل كان الإشعار بإجراء المقابلة.
السیدة جو سكونات:
مرحبا! لقد تم استلام السیرة الذاتیة التي أرسلتھا لي بالبرید الإلكتروني للشركة. ویُرجى الوصول إلى الموقع التالي لإجراء
xxxxx. نت/WWW.2XX من یوم غد. موقع المقابلة: 00/17المقابلات عن طریق الفیدیو في الساعة
شكرا لدعمك القوي لشركتي!
اللبلاب الذھبي المستقبل بث مباشر للشركات الاقتصادیة
یشرفني أن على
أنظر إلى اسم الشركة و أنظر إلى (سكارلیت
شركة المستقبل؟
ما ھذا الاسم الغریب؟
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي