4

عند الباب ، جالسًا في سيارته .. في اليوم الذي خرجت فيه لينا ، نزل من رآها من السيارة وهو غاضب: مرحبًا ، مرحبا أنت ، مرحبا ، مرحبا ، مرحبا ، مرحبا ، مرحبا ، يا
قف في وجهها: أين العزيمة إن شاء الله؟
لينا منتفخة على صدرها: اوووف
محمد قيرز بعيونه: ايتها الفتاة اوقفي زين وعدلي باللسان لا تخجل من وجهك
كانت لينا مرتبكة: لا ، لم أشعر بالخجل (دفعتها بعيدًا عن طريقها ومشيت وتركتها). تغلب عليه وعض شفتيه بقوة .. ذهب إلى سيارته واتصل بهاتف صقر .. صقر أيقظ المكالمة من نومه بصوت أجش وعيناه مغمضتان: أهلا.
محمد بقهر وعصبية: أقسم بالله أنك لن تأخذها وتغرز أنفها في الوحل يا أبي وابن أمي ..



في السوق
قامت بنشر بساطتها وجلبت بضاعتها من المتجر حيث تضعها كل يوم. شكرت اللامي وأخذت الكرسي وجلست عليه .. محمد من بعيد يراقبها وتوفي قهرًا عليها. اقتربت منها زوجته: السلام عليكم
لينا التي لا تشعر أن محمدا يراقبها: وعليك السلام
الحرمة: نرجو منك أخي أن ترمي معك الحجاب الإسلامي
لينا: نعم بشرتي (وخرجت بحجابها). وقفت الحرم الأنثوي في البرقع .. ثم طعنتها في الأرض القريبة من البضاعة وأعادت لينا ظهرها:
لينا التي تدحرجت عينيها بالظلم وقفزت من البساط ووقفت في وجه الممنوع بالظلم.
لينا: عندما تراني ، تقوم برمي صفقة لا تراها ولا تحبها ، تعطها لي بيدي ، ولماذا تعتقد أنها هراء؟
الهارما: آه يا ​​ابنتي يبدو أنك لم تربيني ، لا تخجل من وجهك ، تمزح مع شخص أكبر منك بهذه الطريقة.
قامت لينا بختم الحرم بيديها على صدرها ولفت ذراعيها حولها: "آه ، أنت من علمني ما هو الخطأ والصواب والخطأ ، أقسم بالله أني لا أحسب ما فعلته. ، وأنا لا أشتكي اليوم ، أنت ، أنت ".
أصبح هاجسًا قويًا .. والحريم الذي فرقتهم .. ومد محمد عينيه وركض إليهما .. وقف بينهما: ولكن ، أنا خجول منكِ ومنها.
نهضت لينا برقعها وقددت البشت والحجاب: أوه ، انتهيت
جلس الحرم يبكي ويلومها على ارتباكها .. وغطى حضن ثوبها الممزق
محمد بعصبية: لا تستحي ولا تخجل في الشارع وتتشاجر
أخذت لينا نفسا عميقا
الهارما متوترة: والله ما شكو منها للشرطة
محمد الذي سمع الشرطة خشي على سمعة ابن عمه .. سرعان ما أخرج بطاقته: أنا من الشرطة ، ورأيت كل شيء بأم عيني.
تكشّف الملجأ وبدأ يتساقط ، الأول والتالي ، وكذب معظمهم ، لأنه سجل فقط سجلًا وسجن لينا. ظننت أن محمدا كان جالسًا حول ما سبق حتى لا ينمو ويصبح فضيحة: لا بأس ، أنت بخير ، لكن روحي مؤتمنة ، وهذا ما أريكم العمل فيه
مددت لينا عينيها من وراء البرقع بالظلم: ما رأيك أن تنخدع وتقطع بسببك ومن رآك من يعول أبيك؟
محمد عصب: نعم



في بيت سعد
اطرق الباب قبل أن لا يدخل وهو يبكي: حسنًا ، حاشية ، ستر الفتيات ، هل يمكن للشيخ فارس الدخول؟
جلست مودي التي كانت ترتدي البرقع تضحك على كلماته .. صعدت ريم مرتدية البرقع ونزلت.
مودي يضحك: عمي الشيخ فارس ، عد إلى بيتك ، بيتك
دخل فارس ضاحكا: السلام عليكم (واستنشقوا رائحة العود في البيت) الله الله رائحة بيتك يا عمي (ينظر إلى أزيائي ويضحك) نقول لكنك أصغر. مني بنات حواء ممنوع عليّ غيرك
مودي ضحك على كلام فارس الذي يحبها ويحبه: والله فيرويس أنت بائعة القصص والكلمات.
جلس فارس يضحك: من قال أني أقترح الشعار؟
مودي التي تعرف اساليب ابن عمها: ما اخذناه منك غير الكلام
ضحك فارس: تعرف ماعزك يا أم نواف أين أطفالك؟
مودي: أنت يا فايروس ، لكنك تريد أن تنظر إلى زايد. ممنوع عليك. يسألونني دائما "نعم أنا الأكبر أو نواف".
ضحك فارس بصوت عالٍ: هههههههههههههههههههههه حلو ، اسم قديم ومدلل. لكن اسمك نحبه من محبتنا ولكن في سبيل الله يرحمه او لا يوجد رزق.
نهض مودي ضاحكًا: بروح جلب القهوة ..






فارس: قبل ما تجيب على القهوة يقولون إن شباب الأمس أقوياء وأقوياء ومحميون ، ضحى بنت خزام سئمت من فهد القاسي.
جلس مودي ضاحكًا: والله فاتك دخول جدتي إلينا وهي تبكي ، والشيخ فهد أمس جاء ضبعًا إلى وضحة ، وجلس يرضيها ويخدعها.
سقط فارس على بطنه: ورويم باطل علمها
نزلت ريم: عمّتك إيلينا ريم؟
نظر إليها فارس بنصف عين: فيها سعداء بقدومها وراي ، وإذا كنت ابنة والدك ، فاجلس معه.
ضيّقت ريم عينيها ، وأدارت ظهرها ، وانهارت فوقها
ضحك مودي: ممنوع عليك إحراجها
فارس: ممنوع عليها يا أخي المسكين المتوفى يريد أن يرى موتها وهي بنت من تزوج منه أعلاه
وقف مودي: أخوك ، دعه يعرف الرومانسية ، وإلا سيحضر لها باقة من الورد والشوكولاتة ، شيء من هذا القبيل.
رفع فارس صوته لأن مودي خلاص وصل إلى المطبخ ، وإذا كشفه والدك فلن يعلقه مع القائمين على رعايته في مسلخك خلف المنزل.
أمرت الخدم بالرد على القهوة: فقط أسألك أين عمي ولماذا لم يأت معك؟
فارس: اعرف علمك ، حملت والدتي جيك بالماء ، وسبحتني فيه في الحادية عشر ، وأنا أشك في ذلك ، حاولت ، وانتهت سيدتي من سيارتي حتى لاحظت سيارته في المسجد. قلت إن بإمكانه أن يضربني بك ، لكنني لم أر سيارته
مودي: آها
يستدير فارس يمينًا ويسارًا: أين الربع؟
مودي: والدي في مجلسه يقول: رجال جدي يأتون معه ، وجدتي في غرفتها بعد أحداث الأمس ، ووالدتي ذهبت إلى خالتي مريضة.
فارس: افا خالتك لها وزن فما بالك؟
مودي: تعب بسيط ، برد ، لا برد
فارس: آها (ووقفت) أجل ، دعني أذهب إلى جدتي. بطريقة تمثيلية) الحمد لله الحمد لله الذي أحضر ابنتان فقط لعمي حتى لا أشاركك وأحبك وعمي يمنعني من رؤية زوالها
ضحك مودي بشدة: أقسم بالله أنت خطير
غمز فارس لها: مش أخطر منك يا جميلة
مودي يضحك على تحركاته: أقول لن أراك فلن أحولك الليلة إلى عجينة.
ضحك فارس وشطف بطنه: ما هو شعورك بعودة ابنك؟ نصلي من أجل والده
(وذهب وتركها متوجها إلى جناح جدته).
مودي هي التي تركتها .. ومن عزَّى أبيه .. مسكت دموعها .. تكره من يكرهه حتى لو كانت بيدها تمسحها من الأرض بكبرتها.




في الشقة
كان ينزعج من الجوال الذي كان يرن كل فترة .. فرفع رأسه ونظر إلى الرقم .. خرج رقم المنزل وعرف أنها والدته .. وبالتأكيد سوف تسوي له سين جيم. .. عدّل صوته .. انحنينا وفتحنا السطر: يا ياما
منيرة أم محمد: أهلا أين أنت يا أبي؟
سامر يمثل: ماذا ترى؟
منيرة: ماذا تقول؟
سامر: لا ، لكن أحدهم وضعني في سيارتي وخرج من المسجد
منيرة بفرح لأن هذا الولد متعب: بارك الله فيك يا أبي ما هو خلاصك؟
رحم سامر والدته ووقف على حيله وشعر بدوار رأسه: طيب لنصف ساعة هناك الكثير قادم.
تسأل منيرة: نصف ساعة يا أبي لماذا تصلي؟
سامر المتورط: نعم بقيت مع الرجال ونمت معهم وصلينا في المسجد المجاور لهم ، وهذا أنا.
منيرة بالحنان: ابتهج يا ابي ابتهج يا عيني لا تستعجل انا امك
سامر: أتمنى أن يحدث ذلك
منيرة: اللهم فديتك. لا تبطئ.
سامر: مرحبا
شرب من والدته وجلس على الكنبة .. وكان يخشى متى يشرب الملعب الذي يشرب .. المشكلة أنه طبيب ويعرف مضار الخمر وشربه .. نعم والجاهل وما يقول عنه .. يريد التغيير لكنه لا يعرف الطريق والحل .. يستغفر ربه .. لأن الإيمان بداخله. شعور كبير بالذنب تجاه من كان جالساً يقتله .. ذهب إلى الحمام ونظف نفسه وصلى الصلوات التي كان يحيط بها.
ويستعد بسرعة من أجل المرأة المسكينة التي ترحمها كثيرا ..




في بيت سعد.
دخل سعد مع وجيه ضاحكا. وقفوا عند الباب
وجيه: طريق سعد بن وجيه معي
ريم التي سمعت باسم سعد قمزات واقفة تركض ... مودي وفارس والجدة وضحى يضحكون عليها.
مودي: اقترب ، اقترب ، حياتك مباحة
يدخل وجيه وسعد ، وسعد غارق في سلوك وجيه
سعد بالفتح: أعلم أنك تركته يكون مثل والدك. أنت لا تدع أي شخص يأخذ راحته
ضحك وجيه خيرها: هههههههههههههههه ان شاء الله يوم الزفاف
ورأى سعد الجميع يضحكون: ما هو مقعدك في الحريم ، وعمك وجدك يخليان في الريجل هناك؟
فارس: أقسم بسوالف الشواب ، أقسم بالله ، حثالة فلان ، ناقة فلان ، فلان ، اشترت المزرعة فلان.
ذهب سعد لجدته ليحييه ويحب يدها: كيف حالك يا بنت خزام؟
(يحبون مناداتها باسمها لأنها لا تعزية. قالت: أنا ابنة خزام ، وهكذا يحبون أن يسموها بنت خزام.






الجدة وضحة: بارك الله فيك وأنا أمك. تعال (واجلس بجانبها) إخوانك والكبار.
ضحكوا جميعًا على كلماتها (لأن فارس طويل ونحيف).
فارس يكتفي بضيق: غفر الله لك يا بنت خزام هذا آخرها.
كلهم سخروا منه
سعد ينظر إلى وضعي: اسمح لي يا أم زايد لن نمنحك حقك ونتمنى لك التوفيق
مودي: أنا بخير كيف حالك وكيف حالك وكيف تعمل معك؟
سعد: لا تذكرني بالعمل. أقسم بالله أن قيادة الطائرة هو حثالة. يا أخي ، أنا قهري يا ياسين ، حياتي التي قضيتها في الدراسة ، إذا قصرتها مثل إخوتي وداخل الجيش ، انظر ضابطًا ، وسننتهي ، لكن متحدثك يحب الشخير.
وجيه: ننصحك بعدم دخول الطائرة ولا تدخلها وأنت كبر
لكن اقسم بالله انا سعيد ان وظيفتك زينة ورحلاتك كلها دول عربية
سعد الذي رأى ظل اختفاء ريم يسمعه مكرًا: أنا لأن أختك لم أطلب من الدول الأوروبية أن ترى الكئيبة والمحنطة ، لكن إذا تابعت يا آل سعد. في قرارك التعسفي بفحص الطائرة المتوجهة إلى مطار هيثرو في لندن ومعرفة حالتي
فهمه فارس ومات ضاحكا لأنه رأى نظرات سعد.
وجيه: والله أنت تعلم أن سالومون ليس لديه ما يراه سوى وليمة الزفاف
سعد بحزن: الله يرزقنا الصبر. المشكلة أن الأم تقول: لا تتزوج إلا لسبب. كن سعيدا مع اخوتك ".
ضحكوا جميعا
سعد الوقف: اللهم إني أستأذن (وأتطلع إلى بلاد فارس) اللهم آمين
فارس يضرب كتف جدته: أنتظر الشاب ليأتي ويقابلني ، راز بنت خزام هنية ، كود اليوم سوف يعطيني كم عدد الأوراق الزرقاء
(يعني خمسمائة ريال)
سعد: كيف حالك لكن والدتي تتحدث معي تقول غداء رائع
مودي: آفا ، سعد ، هذه كلمات غداءنا هناء بعد غداء بارز
سعد: أهلاً بك يا مودي ولكن أمي حزينة جدًا. ليس لديها من يعرف عن سامر. يمكن أن تكون هناك
مودي: لماذا عمي محمد وصقر أين هم؟
سعد يستبعد الأمر: لديهم وظيفة ولا أعرف متى سيردون
مودي: آه ، حفظهم الله
سعد: اللهم امين الله
الجميع: نعمة الله.




أوقف السيارة بعصبية .. ونظر إليها والده: نجوت
صقر ينظر إلى محمد ، فيذهب إليهم: يا بنات أخيك ، احكمنا
(صقر يفتح النافذة) محمد ناظر منهم: تأخرت
صقر: علقنا في مسجد إمامه حتى لا نكسر خطبة قوية
وجيه يرتدي نظارة شمسية: أين بيت أبناء عمومتك؟
محمد وهو يتجه نحو سيارته: صحيح؟
لبس صقر نظارته ومشى فرأى محمد .. وقفوا أمام المنزل ووقف محمد .. ذهب إلى باب أبيه وفتح له الباب .. وأشار إليه: هذا هو بيتهم.
صقر يراقب المنزل بنصف عين وفتح الباب ونزل .. ونزل وجيه من السيارة.
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي