عاشت بين لهو وعبث لا تأبه بأحد، تسعى لمحو ماضيها فهدفها كان النسيان ولكن! لم يدعها هو تنسى فكيف وهي خ
فقدت وعيها عندما رأته وهو لايعرف ما بها لقدكرهته من اول لقاء بينهم وصارت تفكر بالانتقام منه حتي تزوجت
في هذه الحياة نعيش مشاعر مختلفة منها ما نسميها حب، ومنها ما يكون مجرد إعجاب، نعجب بأناس يهتمون ﻷمرنا
اوقعت بينهم الاتهامات والشكوك لتقضي نحب الحب الذي نشأ صغيراً في المهد،ولكن وبعد ان يتفرقوا يجمع بين
تدور أحداث الرواية حول شابة فقيرة تعيش بمفردها منذ خسارة أسرتها في حادث سير مروع، تعمل ليلا كنادلة
جئت لقصرك كطير مكسور الجناحين مُلقي على الأرض الصلبة يدهسوا الجميع، فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها لكن
جميعنا لم نخلق لما نحن عليه الآن، لم تكن قلوبنا مملوءة بهذه القسوة التى باتت تسيطر عليها وتجعل من قلو
هناك جلاد ينظر بعيوان مُنتصره ، عندما يرى تحطم فريستهُ تنهار أمام عينهُ؟! هو رجل مَهيبا جاد صرام يقع
رغم أنه غريب و غير منطقي، إلاّ أنكَ ستأمن بوجوده ، كما أفعل أنا الان قصة المستؤدبين ما كانت إلاّ أُسط
عالم الخوارق ذاك العالم الذي امتلا بكافة المخلوقات التي ظنها يوم الإنسان خرافات، لا تتواجد في عالمه ا