قصة فتاة صغيرة من العمر وهي تعاتي في حياتهابسبب قسوة والديها وعدم شعورها بالحب منهم، فتفقد الثقة بنف
عذرا لكل الكلمات التي تغنى، بها الشعراء، ولكل معاني الحب، التي عانقت، وجدان العاشقين، الذين اجادوا ال
هناك بلا شك ما لا يعد ولا يحصى من الجرائم التي وقعت في أرجاء هذا العالم الواسع، ومنها من ظل القاتل في
فتاة في بداية حياتها الزوجية، تتحمل مسؤولية طفلتين، تتعرض للخيانه من اقرب الناس اليها، زوج خائن، صديق
ربما يميل القلب في كثير من الأوقات، لكن تذكر دائمًا أن القدر يعطيك ما تحتاجه.. وليس ما تريده. سنكتشف
قصه درامه إجتماعيه بنت تعيش في الريف لمدة سبعه عشر سنه تنتقل الي القاهرة بسبب مشاكلها وتكمله د
أنهى ذلك الاتصال ونزل من سيارته الضخمة، يهم أن يدخل إلى مقر شركته، ولكنه وقف ينظر لتلك التي تتلألأ ا
فتاة يتم أختطافها من قِبل رجال المافيا فيحاول والدها استرجاعها منهم ولو كلفه الأمر..؛ حياته. والده
جنة هي طفلة صغيرة نشأت في عالم تجهله بين أناس يجهلون معني الرحمة وكتب عليها أن تواجه الحياة وهي في عم
يؤمن بأن لكل شيئ في الحياة مذاق ولكن مذاق القهوة لا شيئ يضاهيه جمالا ولذه، الي ان قابل من عادل عشقه