3
ثم.. أنا، الذي كنت أخشى الموت من الملل عند وصولي، سوف تفعل لي مهنة جيدة.
وقبل ان اغادر للانضمام الى امي التي كانت غاضبة جدا من القرن، ضربتُ أنيتا للمرة الاخيرة على رأسها، آملة أن اكتشف قريبا السر الذي يخفيه عني.
لقد مرت اثنتا عشرة ساعة منذ أن أعجبت بأمي وهي ترقص خلف المقود على مايكل جاكسون لقد تمكنت من اخراجي من أحد المطربين المفضلين لدي في بضع ساعات فقط لسوء الحظ، حتى عزيزى مايكل لم يستطع أن ينسى أنيتا آخر محادثة لنا كانت لا تزال في ذاكرتي و.
إنه يتناقص، فالتفتت إلى أمي:
ابحثوا في مكان آخر هل هناك ما يزعجك؟ سألتني بينما أركز على الطريق
هل أنت على علم بذلك؟
بالطبع، أمّه أخبرتني. قبل أن تنادي على القتل، أردنا مفاجأتك في اللحظة الأخيرة معه. اعتقدت أنك ستكون سعيدا
أنا كذلك، إنها فقط ردة فعله التي وجدتها غريبة، ثم هي ما هو تدريب الجامعة؟ إنه يبدو كسجن أكثر من أي شيء آخر لا يمكنه الخروج أبداً، تدركين ذلك؟ أضفت، عبثت بعصبية بأصابعي
إنها مدرسة مرموقة للغاية يا أميري يجمع بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين . و عاما الأغنياء وشديدي. أغراب. عندما كنت في الثانية عشرة من عمري، خرجت فتاة على عجل وصرخت في وجهي بأنها سليلة إلهة، واعترفت، تنفخ. حسنا، صحيح أنها كانت جميلة جدا، ولكن أعتقد أنها كانت متكلفة جدا.
هل زرت هذه المدرسة؟
لا، سلسلة الجبال تخصهم كلياً هناك واحد.
في جزء من العلانية، ولكن أبعد من ذلك، هو ممنوع. على أي حال، المدرسة في عمق الغابة، عليك أن تعرف الزاوية جيدا جدا لإيجادها. على ما يبدو، هذا سيكون مدينة صغيرة لأنها ضخمة جدا، حاولت دائما أن أبحث عنها كطفل، ولكن دون جدوى. لا تخافوا، ستتمكنين من السير في أمان تام، الدببة هناك منذ سنوات، أجابت بابتسامة أمية.
المدرسة لم تكن أبدا في وسائل الإعلام؟ لم تحلق أي طائرة هليكوبتر فوق الجبال؟ كل هذا يبدو غريباً بالنسبة لي
وحسنا الصحفيون يتجنبون الاقتراب منه. عندما كانت (إي) تعيش هنا، رئيسي منعني
اكتب اية مقالة تساير عن المدرسة. مديرهم مؤثر جداً، . أتصور أنه من خلال هذا التكتم وكل هذا الغموض الذي يخفي هذه السمعة اليوم.
جيد، مثالي كنت أعرف الآن أن العثور على هذه المدرسة سيكون صعبا للغاية، إن لم يكن مستحيلا تقريبا. كانت أمي دائما جيدة في التوجيه، ولكن من هناك لم تتمكن من العثور على مدينة صغيرة، بدا الأمر مدهشا جدا.
لكن هذا النوع من التحدي لم يكن يوقفني، بعيداً عن ذلك.
والأهم من ذلك، تمنيت أن يتوفر لي الوقت لأتجول وأبلغ هدفي قبل أن تبدأ الصفوف.
.
لقد كان قلبى عالياً عندما كنت أفكر فى الثانوية
لقد كنت كسولا تماما في فكرة التنشئة الاجتماعية. كما تعلمون، في ذلك اليوم الأول عندما كان عليك أن تبتسم بسخافة وتتظاهر بالضحك على نكات المعلم لتهدئة الجو، في خطر التعرض للاكتئاب في الفصل؟ أنا كنت دائما شخص من يبتسم، ولكن فقط في وجود أحبائي.
كان هدفي بسيطا: تكوين صداقات مثلي تماما.
وبعبارة أدق، الناس الذين لم يفكروا فقط في المظهر والمواضيع دون اهتمام كبير. فتاة بسيطة، مضحكة، غريبة، من تحب الفيديو ، الأفلام الرائعة، و على سبيل المثال؟
لقد وصلنا هتفت أمي عندما قطعت الاتصال.
لم أكن أدرك حتى أن السيارة قد توقفت فنظرت بسرعة الى الحي من النافذة ونزلت الى الاسفل.
بسرعة، متلهف على أن يكون أخيراً قادراً على توسيع الـ (يامبيز) البيت الأبيض الأمريكي الساحر واجهني
حديقة جميلة بمرج نظيف كانت المنازل المجاورة مماثلة لمنازلي مثل أي منطقة سكنية جيدة والتي لم تغير ماليزيا. لكن أحد التفاصيل أزعجني: وكان الجبل الضخم يقف بفخر بعيدا، تحت غروب الشمس.
هذا المكان كان جميلاً جداً حتى إن لي كان لديه جدول يبدو انه يلتف حول سلسلة الجبال بكاملها.
أمي، هل تعتقدين أنه يمكنك السباحة هناك؟
أين هذا؟ طلبت مني أن أطوي عينيها
نحن فقط نرى ذلك بين الأشجار في الخلفية ألا ترى؟
أجبت، مشيراً بإصبعي
لكن لا يا عزيزتي، مع ذلك لدي منظر رائع، لا أرى سوى كتلة خضراء، لا أكثر. لكن صحيح أنني أتذكر مجرى صغير لعبنا فيه أنا وأختي.
والغريب أنها لم ترى ذلك، حتى أنني تمكنت من تمييز الصخور المحيطة فتركت قصة الجبل هذه جانبا وهرعت الى البيت متلهفة الى رؤية ما سيبدو عليه بيتي المستقبلي. فتح الباب مباشرة إلى ممر لامع مع الجدران ذات اللون الطوبى. أمي تبعثني ودخلت ما بدا أنه غرفة المعيشة
أريكة زوايا، سجادة برغندي قديمة بهامش، طاولة قهوة بالخشب المصقول. كل شيء كان تماما كما في الصور، ولكن الوجود هناك في الواقع كان شعور غريب. بعد كل شيء. كنت سأبقى هناك لفترة طويلة
سيلا الناقلون ركبوا كل شيء بالفعل خذ بقية البطاقات وضعها هنا سيتم إخراجهم غداً، الطريق قد لك مني، سأصعد للفراش. طابت ليلتك يا طفلي الكبير قالت، قبلني على خدي.
أعترف بأن ليلة نوم هنيئة كانت ضرورية كان أحد أهدافي زيارة الغابة فور وصولي، لكنَّ الليل كان قريبا.
صباح الغد، ست ساعات تسجيل، انهض
عندما استيقظت شعرت بأشعة الشمس على جلدي كنت أتذمر لو كنت لا أزال في (ماليز)، كان من المستحيل مضاجعتها.
ومع فتح الستائر، ولكن من الغريب أن الاستيقاظ ظل ممتعا. على الأقل حتى ألقيت نظرة على المنبه اللاسلكي
منتصف النهار، حقا؟
قفزت ورأسي استدار لخمس ثوان بسبب جسدي الذي لا يزال خمثاً ثم ركضت بسرعة كبيرة إلى الحمام مستلزمات زواجي كانت محفوظة في الخزانات
على ما يبدو أن أمي استيقظت في الوقت المحدد
أعددت نفسي وربطت شعري ذيل حصان طويل جهزت نفسي، وربطت شعري إلى ذيل حصان طويل وضيق، حتى لا يكون عقبة في رحلتي.
ارتديت سروال جينز وقميص أبيض وانزلقت من الدرج كما هو متوقع، كانت مثالية للالتفاف عليها.
أعترف أنه كان لدي ضعف تجاه هذا المنزل فقط بسبب هذا السور
وما أثار استيائي هو ان امي لم تكن هناك لتتجادل معي عندما دخلت الممر.
أمي؟ (كريي) أنا جائع
لا ردّ.
لابد أنه كان في الخارج دخلت المطبخ الخشبي الفسيح الملبس ووضعت يدي على مقبض الثلاجة. لكن بسحب المقبض ثلاجتك لم تفتح
يد ممزقة بالكامل من الأخيرة
هل عذرتني على ذلك؟
لنأكل أولاً، سيعطيني ذلك أفكاراً
فأخذت موزة في يدي ورأيت ورقة على سطح العمل.
(ذهبت لرؤية (مادلين معظم الصناديق تم تمشيطها فقط صندوقك لديك وجبة في الثلاجة، وأنا لن أعود في وقت متأخر جدا. قبلة واحدة
أمي
بسيطة وكفؤة على رسالتي لقد كانت عادة جيدة بالنسبة لي للذهاب الي (إيد) تخبر حياتي. بالضبط كما كان يفعل الآن
كان علي أن أكون أكثر حزماً إذا أردت أن أجد هذه المدرسة قبل أن أعود إلى المدرسة أنوي أن أفاجئ (أنيتا)، عندما
كنت لأخبر كل شيء عن مغامراتي.
إذن لا يمكن لصحفي الدخول؟ ربما لا يستطيعون، لكن كما ترى شريك لا يجب أن يؤخذ باستخفاف هذه هي الكلمات التي كنت فخوراً بقولها له عندما كان إلى جانبي.
فاندفعت مرة اخرى وغادرت البيت بسرعة كبيرة، حتى انني لم اتفقد ان كان الباب موصدا. لكن هذا الانشغال تطاير على طول الطريق. هذه البيوت الجميلة، السماء الزرقاء المثالية، رائحة الطبيعة وأغنية الطيور.
انتقل إلى عالم القصص الخيالية. كان الهواء أنقى مما كان عليه في ماليزيا، وشعرت بشعور جيد هناك، على عكس توقعاتي.
مزاجي الجيد يجب أن يكون على وجهي لم أتوقف عن الإبتسام منذ رحيلي: تعال صفق، ابتهج أيها الخارق الاحتفال بهذا اليوم الكبير الجرس والطبل، تعال وهتف المعبود
أ تتحدثين عنكِ؟ سألني فتاة، مسلية.
احمر كالطماطم، تحولت إلى ذلك الصوت الحلو.
أنا لم أر شخصا من قبل مثاليّ؟
وقبل ان اغادر للانضمام الى امي التي كانت غاضبة جدا من القرن، ضربتُ أنيتا للمرة الاخيرة على رأسها، آملة أن اكتشف قريبا السر الذي يخفيه عني.
لقد مرت اثنتا عشرة ساعة منذ أن أعجبت بأمي وهي ترقص خلف المقود على مايكل جاكسون لقد تمكنت من اخراجي من أحد المطربين المفضلين لدي في بضع ساعات فقط لسوء الحظ، حتى عزيزى مايكل لم يستطع أن ينسى أنيتا آخر محادثة لنا كانت لا تزال في ذاكرتي و.
إنه يتناقص، فالتفتت إلى أمي:
ابحثوا في مكان آخر هل هناك ما يزعجك؟ سألتني بينما أركز على الطريق
هل أنت على علم بذلك؟
بالطبع، أمّه أخبرتني. قبل أن تنادي على القتل، أردنا مفاجأتك في اللحظة الأخيرة معه. اعتقدت أنك ستكون سعيدا
أنا كذلك، إنها فقط ردة فعله التي وجدتها غريبة، ثم هي ما هو تدريب الجامعة؟ إنه يبدو كسجن أكثر من أي شيء آخر لا يمكنه الخروج أبداً، تدركين ذلك؟ أضفت، عبثت بعصبية بأصابعي
إنها مدرسة مرموقة للغاية يا أميري يجمع بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين . و عاما الأغنياء وشديدي. أغراب. عندما كنت في الثانية عشرة من عمري، خرجت فتاة على عجل وصرخت في وجهي بأنها سليلة إلهة، واعترفت، تنفخ. حسنا، صحيح أنها كانت جميلة جدا، ولكن أعتقد أنها كانت متكلفة جدا.
هل زرت هذه المدرسة؟
لا، سلسلة الجبال تخصهم كلياً هناك واحد.
في جزء من العلانية، ولكن أبعد من ذلك، هو ممنوع. على أي حال، المدرسة في عمق الغابة، عليك أن تعرف الزاوية جيدا جدا لإيجادها. على ما يبدو، هذا سيكون مدينة صغيرة لأنها ضخمة جدا، حاولت دائما أن أبحث عنها كطفل، ولكن دون جدوى. لا تخافوا، ستتمكنين من السير في أمان تام، الدببة هناك منذ سنوات، أجابت بابتسامة أمية.
المدرسة لم تكن أبدا في وسائل الإعلام؟ لم تحلق أي طائرة هليكوبتر فوق الجبال؟ كل هذا يبدو غريباً بالنسبة لي
وحسنا الصحفيون يتجنبون الاقتراب منه. عندما كانت (إي) تعيش هنا، رئيسي منعني
اكتب اية مقالة تساير عن المدرسة. مديرهم مؤثر جداً، . أتصور أنه من خلال هذا التكتم وكل هذا الغموض الذي يخفي هذه السمعة اليوم.
جيد، مثالي كنت أعرف الآن أن العثور على هذه المدرسة سيكون صعبا للغاية، إن لم يكن مستحيلا تقريبا. كانت أمي دائما جيدة في التوجيه، ولكن من هناك لم تتمكن من العثور على مدينة صغيرة، بدا الأمر مدهشا جدا.
لكن هذا النوع من التحدي لم يكن يوقفني، بعيداً عن ذلك.
والأهم من ذلك، تمنيت أن يتوفر لي الوقت لأتجول وأبلغ هدفي قبل أن تبدأ الصفوف.
.
لقد كان قلبى عالياً عندما كنت أفكر فى الثانوية
لقد كنت كسولا تماما في فكرة التنشئة الاجتماعية. كما تعلمون، في ذلك اليوم الأول عندما كان عليك أن تبتسم بسخافة وتتظاهر بالضحك على نكات المعلم لتهدئة الجو، في خطر التعرض للاكتئاب في الفصل؟ أنا كنت دائما شخص من يبتسم، ولكن فقط في وجود أحبائي.
كان هدفي بسيطا: تكوين صداقات مثلي تماما.
وبعبارة أدق، الناس الذين لم يفكروا فقط في المظهر والمواضيع دون اهتمام كبير. فتاة بسيطة، مضحكة، غريبة، من تحب الفيديو ، الأفلام الرائعة، و على سبيل المثال؟
لقد وصلنا هتفت أمي عندما قطعت الاتصال.
لم أكن أدرك حتى أن السيارة قد توقفت فنظرت بسرعة الى الحي من النافذة ونزلت الى الاسفل.
بسرعة، متلهف على أن يكون أخيراً قادراً على توسيع الـ (يامبيز) البيت الأبيض الأمريكي الساحر واجهني
حديقة جميلة بمرج نظيف كانت المنازل المجاورة مماثلة لمنازلي مثل أي منطقة سكنية جيدة والتي لم تغير ماليزيا. لكن أحد التفاصيل أزعجني: وكان الجبل الضخم يقف بفخر بعيدا، تحت غروب الشمس.
هذا المكان كان جميلاً جداً حتى إن لي كان لديه جدول يبدو انه يلتف حول سلسلة الجبال بكاملها.
أمي، هل تعتقدين أنه يمكنك السباحة هناك؟
أين هذا؟ طلبت مني أن أطوي عينيها
نحن فقط نرى ذلك بين الأشجار في الخلفية ألا ترى؟
أجبت، مشيراً بإصبعي
لكن لا يا عزيزتي، مع ذلك لدي منظر رائع، لا أرى سوى كتلة خضراء، لا أكثر. لكن صحيح أنني أتذكر مجرى صغير لعبنا فيه أنا وأختي.
والغريب أنها لم ترى ذلك، حتى أنني تمكنت من تمييز الصخور المحيطة فتركت قصة الجبل هذه جانبا وهرعت الى البيت متلهفة الى رؤية ما سيبدو عليه بيتي المستقبلي. فتح الباب مباشرة إلى ممر لامع مع الجدران ذات اللون الطوبى. أمي تبعثني ودخلت ما بدا أنه غرفة المعيشة
أريكة زوايا، سجادة برغندي قديمة بهامش، طاولة قهوة بالخشب المصقول. كل شيء كان تماما كما في الصور، ولكن الوجود هناك في الواقع كان شعور غريب. بعد كل شيء. كنت سأبقى هناك لفترة طويلة
سيلا الناقلون ركبوا كل شيء بالفعل خذ بقية البطاقات وضعها هنا سيتم إخراجهم غداً، الطريق قد لك مني، سأصعد للفراش. طابت ليلتك يا طفلي الكبير قالت، قبلني على خدي.
أعترف بأن ليلة نوم هنيئة كانت ضرورية كان أحد أهدافي زيارة الغابة فور وصولي، لكنَّ الليل كان قريبا.
صباح الغد، ست ساعات تسجيل، انهض
عندما استيقظت شعرت بأشعة الشمس على جلدي كنت أتذمر لو كنت لا أزال في (ماليز)، كان من المستحيل مضاجعتها.
ومع فتح الستائر، ولكن من الغريب أن الاستيقاظ ظل ممتعا. على الأقل حتى ألقيت نظرة على المنبه اللاسلكي
منتصف النهار، حقا؟
قفزت ورأسي استدار لخمس ثوان بسبب جسدي الذي لا يزال خمثاً ثم ركضت بسرعة كبيرة إلى الحمام مستلزمات زواجي كانت محفوظة في الخزانات
على ما يبدو أن أمي استيقظت في الوقت المحدد
أعددت نفسي وربطت شعري ذيل حصان طويل جهزت نفسي، وربطت شعري إلى ذيل حصان طويل وضيق، حتى لا يكون عقبة في رحلتي.
ارتديت سروال جينز وقميص أبيض وانزلقت من الدرج كما هو متوقع، كانت مثالية للالتفاف عليها.
أعترف أنه كان لدي ضعف تجاه هذا المنزل فقط بسبب هذا السور
وما أثار استيائي هو ان امي لم تكن هناك لتتجادل معي عندما دخلت الممر.
أمي؟ (كريي) أنا جائع
لا ردّ.
لابد أنه كان في الخارج دخلت المطبخ الخشبي الفسيح الملبس ووضعت يدي على مقبض الثلاجة. لكن بسحب المقبض ثلاجتك لم تفتح
يد ممزقة بالكامل من الأخيرة
هل عذرتني على ذلك؟
لنأكل أولاً، سيعطيني ذلك أفكاراً
فأخذت موزة في يدي ورأيت ورقة على سطح العمل.
(ذهبت لرؤية (مادلين معظم الصناديق تم تمشيطها فقط صندوقك لديك وجبة في الثلاجة، وأنا لن أعود في وقت متأخر جدا. قبلة واحدة
أمي
بسيطة وكفؤة على رسالتي لقد كانت عادة جيدة بالنسبة لي للذهاب الي (إيد) تخبر حياتي. بالضبط كما كان يفعل الآن
كان علي أن أكون أكثر حزماً إذا أردت أن أجد هذه المدرسة قبل أن أعود إلى المدرسة أنوي أن أفاجئ (أنيتا)، عندما
كنت لأخبر كل شيء عن مغامراتي.
إذن لا يمكن لصحفي الدخول؟ ربما لا يستطيعون، لكن كما ترى شريك لا يجب أن يؤخذ باستخفاف هذه هي الكلمات التي كنت فخوراً بقولها له عندما كان إلى جانبي.
فاندفعت مرة اخرى وغادرت البيت بسرعة كبيرة، حتى انني لم اتفقد ان كان الباب موصدا. لكن هذا الانشغال تطاير على طول الطريق. هذه البيوت الجميلة، السماء الزرقاء المثالية، رائحة الطبيعة وأغنية الطيور.
انتقل إلى عالم القصص الخيالية. كان الهواء أنقى مما كان عليه في ماليزيا، وشعرت بشعور جيد هناك، على عكس توقعاتي.
مزاجي الجيد يجب أن يكون على وجهي لم أتوقف عن الإبتسام منذ رحيلي: تعال صفق، ابتهج أيها الخارق الاحتفال بهذا اليوم الكبير الجرس والطبل، تعال وهتف المعبود
أ تتحدثين عنكِ؟ سألني فتاة، مسلية.
احمر كالطماطم، تحولت إلى ذلك الصوت الحلو.
أنا لم أر شخصا من قبل مثاليّ؟