يوسف بطل متيم بقراءه الكتب التاريخيه والاسطورية، مغرم بالسحر وما يليه، يوما سقط تحت يديه كتاب يحكي عن
عندما تكون إنساانًا واقعيًا لا تؤمن بالصدف تعيش حياتك بكل واقعية؛ وفجأه وبدون سابق إنذار تأتي لحظه تن
احيانا يدفعنا الجنون الي ارتكاب جريمة لم نكن نعلم عواقبها .. فيصيبنا الندم لكن بعد فوات الآوان .. فق
قد لا يكون اختبار الحياة مباشرا دائما فأحيانا تختبرنا بمن نحب فتريك ألمهم و تعبهم ولكنك لا تستطيع فعل
كل فتاة تحلم بفارس أحلام يأت لها على حصانه القوي، لكن هي لم تكن تفكر في ذلك حقا، مثل بقية الفتيات، لم
تقوم الروايه حول أخصائية توعيه نفسيه في كل مره تذهب لألقاء محاضره تستمع لقصه.من الحاضرين يكمن بيها
تروى أحداث القصه عن غيره السلايف وشر النساء الذين يعيشون في منزل واحداً ويوجد به الفتاه الطيبه التي ت
أعلم جيداً أن فقد أحد ألابوين شئ لا يطاق لأكن المدمر حقا إكتشاف فقد أحدهما بعد سبع وعشرون عاماً من ال
بينما هو يمشي في وسط الغابة و يحمل بندقيته المليئة بي طلقات الرصاص و التي تجعله يزداد قوة و يشعر بالث