الفصل 35 العسل
كان لو جينغ شينغ يعاني من صداع عندما نظر إلى الخط المألوف في قسيمة البريد السريع.
لين تشنغ: “ المخرج لو ، ربما شخص ما يلعب مزحة. هل تريدني أن أتحقق من المعلومات اللوجستية؟”
“ لا داعي” ، دلك لو جينغ شينغ راسه : “ أنا أعرف من أرسلها.”
“ نعم.”
كان لين تشنغ ممتلئًا بالرغبة في الهروب بحياته ، لذلك أدار رأسه وغادر دون أن ينبس ببنت شفة ، وأخذ فانغ ياو ، التي كانت على وشك القدوم ومعها المزهرية بين ذراعيها.
“ لماذا تسحبني؟ زوجة المدير الصغيرة تريد ترتيب الزهور ...”
“ شش ، لا تتحدث ! “
لقد قفزت روان تانغ بالفعل مرة أخرى إلى الصالة الاستراحة مرة اخرى قبل أن يفتح لين تشنغ فمه لقراءة الملاحظة.
نظر لو جينغ شينغ إلى الباب المغلق ، وأخرج هاتفه المحمول وأجرى مكالمة.
“ مرحبًا ، جينغ شينغ” .
“ أمي ،” مشى لو جينغ شينغ ببطء إلى النافذة ، بدت لهجته مترددة أو خجولة : “ أنا في الآونة الأخيرة ... ابدو غير مرتاح بعض الشيء.”
“ آه؟ لماذا أنت غير مرتاح؟”
أصبحت شيا يون لينغ متوترة فجأة ، هل يمكن أن يكون ...
انحنى لو جينغ شينغ على الطاولة ببطئ، وقال بوضوح : “ ألم الظهر ، وانتفاخ مائية ، والأطراف الباردة.”
“ ...”
عندما انتهى الأمر ، قالت شيا يون لينغ في قلبها إنها كانت تعاني بالفعل من قصور في الكلى ، وكانت الأعراض كلها صحيحة ، وقد انتهى الأمر.
“ ماذا علي أن أفعل يا أمي؟” تنهد لو جينغ شينغ : “ هل يكفي كوب واحد من النبيذ الطبي كل يوم؟ هل سيتحسن إذا شربت كوبين؟ أم ثلاثة أكواب؟”
عندما سمعت شيا يون لينغ بهذا ، أصبحت قلقة: “كيف يمكن أن تفعل ذلك؟ إنه دواء ! هل يمكنك تناول الدواء بدون تمييز؟ الرعاية الصحية هي الشيء الاساسي ، وليست أعراضًا مطابقة تمامًا ، توقف عن ... الشرب اولا ... ! !!
اصبحت المكالمة صامتة للحظات.
بعد فترة ، قال لو جينغ شينغ بلا حول ولا قوة : “ أمي ، لماذا أرسلت لي النبيذ الطبي؟”
شيا يون لينغ صمتت لفترة طويلة ، وأصبحت غاضبة: “ ... فتى نتن ، أنت تحاول سرقت معلوماتي ! “
أمسك لو جينغ شينغ بجبهته: “ الرسالة الموجودة على قسيمة البريد السريع بخطك ، وأنا أعلم أنها أنت حتى لو لم أقوم بسرقة معلوماتك” .
إذا كنت تريد أن تكون مجهول الهوية ، يمكنك ملء النموذج مع شخص آخر.
شيا يون لينغ: “ ليس ذلك لانني أخشى أن يعرف الآخرون أنك تعاني من قصور في الكلى ، وأنك ستشعر بالعار بعدها ! “
“ قصور في الكلى؟ كيف يمكن أن أعاني من قصور في الكلى؟” لم يستطع لو جينغ شينغ التوقف عن الضحك: “ ألم تقرأ تقرير الفحص البدني السنوي الخاص بي؟ جميع المؤشرات طبيعية.”
تساءلت شيا يون لينغ “ آه؟ هذا صحيح ، إذن لماذا ...”
إذن لماذا قال تان تان أنك لا تستطيع فعل ذلك؟
“ ماذا تقولين؟”
ضحكت شيا يون لينغ بجفاف: “ لا شيء ، لا شيء ، لقد أسأت فهمها.”
ظل لو جينغ شينغ صامتًا لبضع ثوان: “ أمي ، هل تخفي شيئًا عني؟”
“ ابدا ! “
حاسمة للغاية ، تبدو مريبة اكثر الان.
نظفت شيا يون لينغ حلقها وردّت: “ هل تجرؤ على القول أنه ليس لديك ما تخفيه عني؟”
قال لو جينغ شينغ بصراحة: “ لدي” : “ قبل شهر ونصف ، حصلت أنا وروان تانغ من عائلة بينج يانج روان على الشهادة الزواج ونعيش معا الان” ، واخفض صوته بعدها : “ أنت تعرف عن والديها ، لقد كانت رائعة جدًا. كانت متحفظة في ذلك الوقت ، كنت أخشى أنها لن تتكيف مع عائلة غريبة ، لذلك لم اخبركم ،أمي ، أنا آسف.”
تنهدت شيا يون لينغ: “ ... انسى الأمر ، كل الكلام انت قلته بالفعل ما عساي ان اقول ؟ كيف يتماشى اموركما الآن؟”
نظر لو جينغ شينغ في اتجاه غرفة الاستراحة: “ جيد جدًا ، أحب أن أكون معها كثيرًا.”
يووه ، الشمس تنطلق حقًا من الغرب، هي لم تتوقع سماع مثل هذا الكلام من ابنها
ضحكت شيا يون لينغ أيضًا: “ فهمت أنك تقصد انك تريد أخذ تان تان إلى المنزل؟”
لو جينغ شينغ: “ نعم ، سنعود عندما تنتهي تانغ تانغ من أطروحة تخرجها.”
“ حسنًا ،” حثت شيا يون لينغ مرة أخرى : “ ستنخفض درجة الحرارة إلى ما دون الصفر في اليوم التالي ، يجب أن تكون حريصًا على عدم السماح لتانغ تانغ بالإصابة بنزلة برد ، خاصة الحفاظ على قدميها دافئة ، واخبرها ان ترتدي أحذية قطنية وجوارب قطنية ، وتسخين قدميها قبل الذهاب إلى الفراش ، ويجب عليها ارتداء ملابس طويلة! عليك أيضًا ارتدائها ، أو ستكون على كرسي متحرك مع عكازات عندما تكون كبيرًا في السن ، و حينها تان تان ستذهب إلى ساحة الرقص مع رجال كبار السن اخرون ، لا تغضب ذلك الوقت ! “
لو جينغ شينغ: “ ... فهمت.”
بعد أن أنهت شيا يون لينغ حديثها ، أغلقت الهاتف بسرعة ، ولم تمنح ابنها الأكبر فرصة لسؤالها عن “ شائعات نقص الكلى” .
وضع لو جينغ شينغ هاتفه بعيدًا وتوجه إلى غرفة الاستراحة.
تظاهرت روان تانغ بأنها نائمة.
سمعت لو جينغ شينغ يدفع الباب ويدخل. بعد ثوانٍ قليلة ، انخفض السرير برفق ، ثم شعرت أن لو جينغ شينغ يقيس درجة حرارتها.
ثم بعد بضع ثوان ، لم يكن هناك اي صوت اخر.
كانت الغرفة هادئة للغاية ، لكنها علمت أن لو جينغ شينغ لم يغادر ، وعرفت أيضًا أنه يجلس بجانب السرير يراقبها ، لذلك لم تستطع التظاهر اكثر.
“ السعال ، هل ما زلت أعاني من الحمى؟”
لو جينغ شينغ: “ ست وثلاثون درجة ، لقد هبطت” .
“ أوه.” تراجعت روان تانغ ببطء إلى داخل اللحاف ، وكشفت فقط عن عينينها
اقترب منها لو جينغ شينغ: “ لماذا تختبئ عني؟”
“ ... لم أختبئ عنك.”
“ إذن لماذا هربت للتو عندما سمعت أن كليتي ضعيفة؟” نظر لو جينغ شينغ إليها وابتسم : “ ألا تعرف ما إذا كان زوجي جيدا او لا؟”
الآن تقلصت روان تانغ بالكامل في اللحاف.
ربت لو جينغ شينغ عليها و ضحك: “ حسنًا ، الاخ ، لن يسأل اكثر ، يمكنك النوم لفترة من الوقت ، سأتصل بك قبل الغداء.”
أخرجت روان تانغ رأسها الصغير “ أخي” : “ أنا آسف ، ربما أكون قد خدعتك.”
قام لو جينغ شينغ بترتيب خصالات شعرها: “ كيف ذلك؟”
ابتسمت روان تانغ بابتسامة حلوة: “ أمس التقيت بأحد أفراد عائلة مريض في شينغ لين تانغ ، زوجها ... كان يعاني من نقص في الكلى ، وكانت حزينة جدًا ، وأرتحتها ببضع كلمات ، ثم سألتني كيف حالك ، لقد كنت خائفة من ايذاء قلبها ، لذا قلت أنك ... لست جيدا في تلك الناحية... “
عيون لو جينغ شينغ أصبحت أكثر خطورة واغمق من السابق ، تدللت روان تانغ على عجل امامه لإرضاء: “ كذبة صغيرة وبحسن النية ، ربما يمكن أن تجلب الأمل للعائلة ! بالطبع ، أنا شخصياً أعتقد أنك جيد وجيد جدا. يا أخي ~ “
أمسكها لو جينغ شينغ وعضها بشراسة ونعومة في ان واحد: “ إذن لماذا تحاول خداعي؟”
أخرجت روان تانغ الهاتف من السرير وأظهرته له: “ أخبرني وان وان للتو أنه تم تصويري في الصباح عندما أتيت إلى لو ويي للعمل ...”
على الشاشة توجد صفحة البرنامج المحادثة الجماعية.
{صحيفة يانتشنغ: رئيس مجلس إدارة مجموعة لو ويي يمسك بيد فتاة غامضة ، ويتم الكشف عن علاقتهما المشتبهة في الغرام }
وأرفقوا مقطع فيديو مدته 15 ثانية.كانت البداية هي ونزولها مع لو جينغ شينغ من نفس السيارة ، ثم انحنى لو جينغ شينغ لمساعدتها على تقويم ملابسها ، وأخيراً تم تصويرهما وهما يمسكان بأيدي بعضهما ويدخلان البوابة.
“ على الرغم من أن وجهي لم يتم تصويره ، إلا أن الجاكيت السفلي الذي كنت أرتديه كان هو نفسه بالأمس ، والحقيبة كانت نفسها ...”
لو جينغ شينغ: “ هل تعتقد أن بعض الأشخاص الذين قابلتهم بالأمس في شينغ لين تانغ شاهدوا هذا الفيديو وتعرفوا عليك ، ثم أرسلوا عن عمد نبيذًا طبيًا إلى الشركة لاستفزازي؟”
أومأت روان تانغ برأسهاا وقالت بحزن : “ هل هذا صحيح؟”
“ لا” ، قرص لو جينغ شينغ وجهها : “ لا أحد يجرؤ على فعل هذا ، وأولئك الذين يجرؤون على فعل ذلك يعرفون أن هذا لن يؤذيني. النبيذ الطبي هو مجرد سوء فهم ، ولا علاقة له بك.”
تنفست روان تانغ الصعداء: “ هذا جيد” .
“ هذا جيد إذن؟” رفع لو جينغ شينغ حاجبيه : “ ثم ماذا عن” لست جيدا و لا استطيع “ ، كيف يمكننا محاسبة ذلك؟”
سرعان ما شدت روان تانغ اللحاف: “ أنا مريضة ~”
ضحك لو جينغ شينغ: “ لم أكن أخطط لفعل أي شيء لك الآن ، هل اخوك مجرد مثل الوحش في عينيك؟”
نظرت إليه روان تانغ بهدوء.
تذكر لو جينغ شينغ الليلة الماضية ولمس أنفه ، حسنًا ، إنه وحش.
ساعدها لو جينغ شينغ في التغطية باللحاف: “ ساسامحك هذه المرة” : “ ارتاحي لبعض الوقت ، سيذهب اخاكي للعمل.”
“ حسنا ، يا أخي ! “
بعد مغادرة لو جينغ شينغ ، أخرجت روان تانغ هاتفه المحمول وواصلت الدردشة مع شانغ وان وان.
{وان وان يحب أكل السمك: هل رأيت التعليقات أسفل الفيديو؟ هاهاها أنت ولو دونغ لديكم معجبين CP }
{RTT : واو ! ساذهب ارى ! }
{الخط الأمامي لأكل البطيخ: تبا ! لم يتم حذف هذا البحث الساخن؟ }
{شي هامر: هل تعلم ماذا يعني أن البحث الساخن لم يسحب؟ }
{إمبراطور الحقيقة: هذا يعني أن هذه موافقة الأخ الأكبر لو ، هذا صحيح ! هو في علاقة الحب ! }
{يويي الأصلع: الأخ الأكبر لو ! شخصيا ! انحنى ! لمساعدة الفتاة على ترتيب الملابس ، يا إلهي لطيف جدًا ! }
{ملف تعريف الارتباط الصغير: إمساك اليدين يعني شبك أصابعهما معًا ! و ايضا من الرائع مساعدتها في حمل حقيبة قماش كرتونية ! }
{فتاة المجهر:، ماذا يسمى زوج CP هذا؟ أين الحديث الساخن لهما ؟ }
صرخت روان تانغ في قلبها : “ سكرين ! “ السكرين !
{يحب وان وان أكل السمك: أريد أيضًا أن أسأل ، لماذا لم يحذف زوجك من البحث الساخن؟ }
{ RTT : إذن هل كان يحذف من قبل؟ }
{يحب وان وان أكل السمك: لن يتم حذف الأمور المتعلقة بالتمويل ، ولكن يتم بالتأكيد حذف الأمور المتعلقة بحياته الخاصة}
{يحب وان وان أكل السمك: مثل صباح الأمس ، كانت هناك صورة لو دونغ يقف عند باب لو وي وهو يحمل زهرة ويبتسم هناك ، ولكن تم حذفها بمجرد أن كانت في البحث الساخن }
يمسك زهرة ويبتسم؟
انصدمت روان تانغلكنها متحمسة.
{RTT : تلك الزهرة أرسلت من قبلي ! }
{RTT: أخي يحب الزهور ! }
{RTT : {دقات القلب السريعة } }
{وان وان يحب أكل السمك: .... }
ايضا أخوك يحبك ، لكنك لا تعرف ذلك.
{يحب وان وان أكل السمك: فلماذا حذف بالأمس وليس اليوم؟ وأنت في صورة اليوم} .
{RTT: ربما لأننا أخبرنا عائلتنا عن زواجنا الليلة الماضية ، لذا لا يتعين علينا إخفاءه؟ }
{يحب وان وان أكل السمك: ليس هذا فقط {فهمت كل شي} }
{وان وان يحب أكل السمك: فهمت ! هل سيعلن المخرج لو ذلك على الملأ؟ }
{RTT: يعلن خبر الزواج؟ }
{يحب وان وان أكل السمك: نعم ، هذا ليس هو الحال في الروتين العام }
{يحب وان وان أكل السمك: أولاً ، تم إصدار مقطع فيديو لإثارة بعض النقاش ، ثم سيتم إطلاق بعض الاخبار التي بدت صحيحة أو خاطئة واحدة تلو الأخرى ، ويتم اخبارهم تدريجيا ، وأخيرًا كان الإعلان الرسمي من قبله } .
{RTT: {مصدومة. صورة } }
علمت روان تانغ في قلبها أن لو جينغ شينغ ، بصفته رئيسًا للمجموعة ، كان في بعض الأحيان ينطوي سعر الاسهم على حياته الخاصة ، وكانت مسألة وقت فقط قبل الإعلان عن الزواج. إنها تعلم هذا جيد جدًا ، لكن لندع الجميع يعرف أن زوجها لديه سيدة بالفعل ، وسوف ينقذ هذا الخبر اولئك النساء من التفكير في الحصول على زوجها.
على أي حال ، طالما أنه بجانبها ، حتى لو أراد منها الوقوف معًا في الأماكن العامة ، فهي ليست خائفة.
{يحب وان وان أكل السمك: لقد كنت مخطئة. }
{يحب وان وان أكل السمك: كيف يمكن للرئيس استخدام الروتين العادي ، إن الرئيس يحب ان يعكس الروتين فقط ! }
{RTT: ؟ ؟ ؟ ما الأمر؟ }
{وان وان يحب أكل السمك : {صورة } }
فتحت روان تانغ فمها وعلامات استفهام على رأسها.
{لو جينغ شينغ: V إنها ليست فتاة غامضة ، إنها زوجتي ، اسم CP هو “ سكرين” ، الحديث الفائق هنا في هذا الرابط ، تذكر تسجيل الدخول كل يوم. }
المؤلف لديه ما يقوله: قال لاو لو أنه لا يوجد فرق معه في الامر.
شكرًا للملاك الصغير الذي صوت أو سقي المحلول المغذي لي خلال 2020-04-18 17: 28:59 ~ 2020-04-19 21: 34:52 ~
بفضل الملاك الصغير الذي سقي المحلول الغذائي: 5 زجاجات عزيزة ؛
شكرا جزيلا لدعمكم ، سأستمر في العمل الجاد !
لين تشنغ: “ المخرج لو ، ربما شخص ما يلعب مزحة. هل تريدني أن أتحقق من المعلومات اللوجستية؟”
“ لا داعي” ، دلك لو جينغ شينغ راسه : “ أنا أعرف من أرسلها.”
“ نعم.”
كان لين تشنغ ممتلئًا بالرغبة في الهروب بحياته ، لذلك أدار رأسه وغادر دون أن ينبس ببنت شفة ، وأخذ فانغ ياو ، التي كانت على وشك القدوم ومعها المزهرية بين ذراعيها.
“ لماذا تسحبني؟ زوجة المدير الصغيرة تريد ترتيب الزهور ...”
“ شش ، لا تتحدث ! “
لقد قفزت روان تانغ بالفعل مرة أخرى إلى الصالة الاستراحة مرة اخرى قبل أن يفتح لين تشنغ فمه لقراءة الملاحظة.
نظر لو جينغ شينغ إلى الباب المغلق ، وأخرج هاتفه المحمول وأجرى مكالمة.
“ مرحبًا ، جينغ شينغ” .
“ أمي ،” مشى لو جينغ شينغ ببطء إلى النافذة ، بدت لهجته مترددة أو خجولة : “ أنا في الآونة الأخيرة ... ابدو غير مرتاح بعض الشيء.”
“ آه؟ لماذا أنت غير مرتاح؟”
أصبحت شيا يون لينغ متوترة فجأة ، هل يمكن أن يكون ...
انحنى لو جينغ شينغ على الطاولة ببطئ، وقال بوضوح : “ ألم الظهر ، وانتفاخ مائية ، والأطراف الباردة.”
“ ...”
عندما انتهى الأمر ، قالت شيا يون لينغ في قلبها إنها كانت تعاني بالفعل من قصور في الكلى ، وكانت الأعراض كلها صحيحة ، وقد انتهى الأمر.
“ ماذا علي أن أفعل يا أمي؟” تنهد لو جينغ شينغ : “ هل يكفي كوب واحد من النبيذ الطبي كل يوم؟ هل سيتحسن إذا شربت كوبين؟ أم ثلاثة أكواب؟”
عندما سمعت شيا يون لينغ بهذا ، أصبحت قلقة: “كيف يمكن أن تفعل ذلك؟ إنه دواء ! هل يمكنك تناول الدواء بدون تمييز؟ الرعاية الصحية هي الشيء الاساسي ، وليست أعراضًا مطابقة تمامًا ، توقف عن ... الشرب اولا ... ! !!
اصبحت المكالمة صامتة للحظات.
بعد فترة ، قال لو جينغ شينغ بلا حول ولا قوة : “ أمي ، لماذا أرسلت لي النبيذ الطبي؟”
شيا يون لينغ صمتت لفترة طويلة ، وأصبحت غاضبة: “ ... فتى نتن ، أنت تحاول سرقت معلوماتي ! “
أمسك لو جينغ شينغ بجبهته: “ الرسالة الموجودة على قسيمة البريد السريع بخطك ، وأنا أعلم أنها أنت حتى لو لم أقوم بسرقة معلوماتك” .
إذا كنت تريد أن تكون مجهول الهوية ، يمكنك ملء النموذج مع شخص آخر.
شيا يون لينغ: “ ليس ذلك لانني أخشى أن يعرف الآخرون أنك تعاني من قصور في الكلى ، وأنك ستشعر بالعار بعدها ! “
“ قصور في الكلى؟ كيف يمكن أن أعاني من قصور في الكلى؟” لم يستطع لو جينغ شينغ التوقف عن الضحك: “ ألم تقرأ تقرير الفحص البدني السنوي الخاص بي؟ جميع المؤشرات طبيعية.”
تساءلت شيا يون لينغ “ آه؟ هذا صحيح ، إذن لماذا ...”
إذن لماذا قال تان تان أنك لا تستطيع فعل ذلك؟
“ ماذا تقولين؟”
ضحكت شيا يون لينغ بجفاف: “ لا شيء ، لا شيء ، لقد أسأت فهمها.”
ظل لو جينغ شينغ صامتًا لبضع ثوان: “ أمي ، هل تخفي شيئًا عني؟”
“ ابدا ! “
حاسمة للغاية ، تبدو مريبة اكثر الان.
نظفت شيا يون لينغ حلقها وردّت: “ هل تجرؤ على القول أنه ليس لديك ما تخفيه عني؟”
قال لو جينغ شينغ بصراحة: “ لدي” : “ قبل شهر ونصف ، حصلت أنا وروان تانغ من عائلة بينج يانج روان على الشهادة الزواج ونعيش معا الان” ، واخفض صوته بعدها : “ أنت تعرف عن والديها ، لقد كانت رائعة جدًا. كانت متحفظة في ذلك الوقت ، كنت أخشى أنها لن تتكيف مع عائلة غريبة ، لذلك لم اخبركم ،أمي ، أنا آسف.”
تنهدت شيا يون لينغ: “ ... انسى الأمر ، كل الكلام انت قلته بالفعل ما عساي ان اقول ؟ كيف يتماشى اموركما الآن؟”
نظر لو جينغ شينغ في اتجاه غرفة الاستراحة: “ جيد جدًا ، أحب أن أكون معها كثيرًا.”
يووه ، الشمس تنطلق حقًا من الغرب، هي لم تتوقع سماع مثل هذا الكلام من ابنها
ضحكت شيا يون لينغ أيضًا: “ فهمت أنك تقصد انك تريد أخذ تان تان إلى المنزل؟”
لو جينغ شينغ: “ نعم ، سنعود عندما تنتهي تانغ تانغ من أطروحة تخرجها.”
“ حسنًا ،” حثت شيا يون لينغ مرة أخرى : “ ستنخفض درجة الحرارة إلى ما دون الصفر في اليوم التالي ، يجب أن تكون حريصًا على عدم السماح لتانغ تانغ بالإصابة بنزلة برد ، خاصة الحفاظ على قدميها دافئة ، واخبرها ان ترتدي أحذية قطنية وجوارب قطنية ، وتسخين قدميها قبل الذهاب إلى الفراش ، ويجب عليها ارتداء ملابس طويلة! عليك أيضًا ارتدائها ، أو ستكون على كرسي متحرك مع عكازات عندما تكون كبيرًا في السن ، و حينها تان تان ستذهب إلى ساحة الرقص مع رجال كبار السن اخرون ، لا تغضب ذلك الوقت ! “
لو جينغ شينغ: “ ... فهمت.”
بعد أن أنهت شيا يون لينغ حديثها ، أغلقت الهاتف بسرعة ، ولم تمنح ابنها الأكبر فرصة لسؤالها عن “ شائعات نقص الكلى” .
وضع لو جينغ شينغ هاتفه بعيدًا وتوجه إلى غرفة الاستراحة.
تظاهرت روان تانغ بأنها نائمة.
سمعت لو جينغ شينغ يدفع الباب ويدخل. بعد ثوانٍ قليلة ، انخفض السرير برفق ، ثم شعرت أن لو جينغ شينغ يقيس درجة حرارتها.
ثم بعد بضع ثوان ، لم يكن هناك اي صوت اخر.
كانت الغرفة هادئة للغاية ، لكنها علمت أن لو جينغ شينغ لم يغادر ، وعرفت أيضًا أنه يجلس بجانب السرير يراقبها ، لذلك لم تستطع التظاهر اكثر.
“ السعال ، هل ما زلت أعاني من الحمى؟”
لو جينغ شينغ: “ ست وثلاثون درجة ، لقد هبطت” .
“ أوه.” تراجعت روان تانغ ببطء إلى داخل اللحاف ، وكشفت فقط عن عينينها
اقترب منها لو جينغ شينغ: “ لماذا تختبئ عني؟”
“ ... لم أختبئ عنك.”
“ إذن لماذا هربت للتو عندما سمعت أن كليتي ضعيفة؟” نظر لو جينغ شينغ إليها وابتسم : “ ألا تعرف ما إذا كان زوجي جيدا او لا؟”
الآن تقلصت روان تانغ بالكامل في اللحاف.
ربت لو جينغ شينغ عليها و ضحك: “ حسنًا ، الاخ ، لن يسأل اكثر ، يمكنك النوم لفترة من الوقت ، سأتصل بك قبل الغداء.”
أخرجت روان تانغ رأسها الصغير “ أخي” : “ أنا آسف ، ربما أكون قد خدعتك.”
قام لو جينغ شينغ بترتيب خصالات شعرها: “ كيف ذلك؟”
ابتسمت روان تانغ بابتسامة حلوة: “ أمس التقيت بأحد أفراد عائلة مريض في شينغ لين تانغ ، زوجها ... كان يعاني من نقص في الكلى ، وكانت حزينة جدًا ، وأرتحتها ببضع كلمات ، ثم سألتني كيف حالك ، لقد كنت خائفة من ايذاء قلبها ، لذا قلت أنك ... لست جيدا في تلك الناحية... “
عيون لو جينغ شينغ أصبحت أكثر خطورة واغمق من السابق ، تدللت روان تانغ على عجل امامه لإرضاء: “ كذبة صغيرة وبحسن النية ، ربما يمكن أن تجلب الأمل للعائلة ! بالطبع ، أنا شخصياً أعتقد أنك جيد وجيد جدا. يا أخي ~ “
أمسكها لو جينغ شينغ وعضها بشراسة ونعومة في ان واحد: “ إذن لماذا تحاول خداعي؟”
أخرجت روان تانغ الهاتف من السرير وأظهرته له: “ أخبرني وان وان للتو أنه تم تصويري في الصباح عندما أتيت إلى لو ويي للعمل ...”
على الشاشة توجد صفحة البرنامج المحادثة الجماعية.
{صحيفة يانتشنغ: رئيس مجلس إدارة مجموعة لو ويي يمسك بيد فتاة غامضة ، ويتم الكشف عن علاقتهما المشتبهة في الغرام }
وأرفقوا مقطع فيديو مدته 15 ثانية.كانت البداية هي ونزولها مع لو جينغ شينغ من نفس السيارة ، ثم انحنى لو جينغ شينغ لمساعدتها على تقويم ملابسها ، وأخيراً تم تصويرهما وهما يمسكان بأيدي بعضهما ويدخلان البوابة.
“ على الرغم من أن وجهي لم يتم تصويره ، إلا أن الجاكيت السفلي الذي كنت أرتديه كان هو نفسه بالأمس ، والحقيبة كانت نفسها ...”
لو جينغ شينغ: “ هل تعتقد أن بعض الأشخاص الذين قابلتهم بالأمس في شينغ لين تانغ شاهدوا هذا الفيديو وتعرفوا عليك ، ثم أرسلوا عن عمد نبيذًا طبيًا إلى الشركة لاستفزازي؟”
أومأت روان تانغ برأسهاا وقالت بحزن : “ هل هذا صحيح؟”
“ لا” ، قرص لو جينغ شينغ وجهها : “ لا أحد يجرؤ على فعل هذا ، وأولئك الذين يجرؤون على فعل ذلك يعرفون أن هذا لن يؤذيني. النبيذ الطبي هو مجرد سوء فهم ، ولا علاقة له بك.”
تنفست روان تانغ الصعداء: “ هذا جيد” .
“ هذا جيد إذن؟” رفع لو جينغ شينغ حاجبيه : “ ثم ماذا عن” لست جيدا و لا استطيع “ ، كيف يمكننا محاسبة ذلك؟”
سرعان ما شدت روان تانغ اللحاف: “ أنا مريضة ~”
ضحك لو جينغ شينغ: “ لم أكن أخطط لفعل أي شيء لك الآن ، هل اخوك مجرد مثل الوحش في عينيك؟”
نظرت إليه روان تانغ بهدوء.
تذكر لو جينغ شينغ الليلة الماضية ولمس أنفه ، حسنًا ، إنه وحش.
ساعدها لو جينغ شينغ في التغطية باللحاف: “ ساسامحك هذه المرة” : “ ارتاحي لبعض الوقت ، سيذهب اخاكي للعمل.”
“ حسنا ، يا أخي ! “
بعد مغادرة لو جينغ شينغ ، أخرجت روان تانغ هاتفه المحمول وواصلت الدردشة مع شانغ وان وان.
{وان وان يحب أكل السمك: هل رأيت التعليقات أسفل الفيديو؟ هاهاها أنت ولو دونغ لديكم معجبين CP }
{RTT : واو ! ساذهب ارى ! }
{الخط الأمامي لأكل البطيخ: تبا ! لم يتم حذف هذا البحث الساخن؟ }
{شي هامر: هل تعلم ماذا يعني أن البحث الساخن لم يسحب؟ }
{إمبراطور الحقيقة: هذا يعني أن هذه موافقة الأخ الأكبر لو ، هذا صحيح ! هو في علاقة الحب ! }
{يويي الأصلع: الأخ الأكبر لو ! شخصيا ! انحنى ! لمساعدة الفتاة على ترتيب الملابس ، يا إلهي لطيف جدًا ! }
{ملف تعريف الارتباط الصغير: إمساك اليدين يعني شبك أصابعهما معًا ! و ايضا من الرائع مساعدتها في حمل حقيبة قماش كرتونية ! }
{فتاة المجهر:، ماذا يسمى زوج CP هذا؟ أين الحديث الساخن لهما ؟ }
صرخت روان تانغ في قلبها : “ سكرين ! “ السكرين !
{يحب وان وان أكل السمك: أريد أيضًا أن أسأل ، لماذا لم يحذف زوجك من البحث الساخن؟ }
{ RTT : إذن هل كان يحذف من قبل؟ }
{يحب وان وان أكل السمك: لن يتم حذف الأمور المتعلقة بالتمويل ، ولكن يتم بالتأكيد حذف الأمور المتعلقة بحياته الخاصة}
{يحب وان وان أكل السمك: مثل صباح الأمس ، كانت هناك صورة لو دونغ يقف عند باب لو وي وهو يحمل زهرة ويبتسم هناك ، ولكن تم حذفها بمجرد أن كانت في البحث الساخن }
يمسك زهرة ويبتسم؟
انصدمت روان تانغلكنها متحمسة.
{RTT : تلك الزهرة أرسلت من قبلي ! }
{RTT: أخي يحب الزهور ! }
{RTT : {دقات القلب السريعة } }
{وان وان يحب أكل السمك: .... }
ايضا أخوك يحبك ، لكنك لا تعرف ذلك.
{يحب وان وان أكل السمك: فلماذا حذف بالأمس وليس اليوم؟ وأنت في صورة اليوم} .
{RTT: ربما لأننا أخبرنا عائلتنا عن زواجنا الليلة الماضية ، لذا لا يتعين علينا إخفاءه؟ }
{يحب وان وان أكل السمك: ليس هذا فقط {فهمت كل شي} }
{وان وان يحب أكل السمك: فهمت ! هل سيعلن المخرج لو ذلك على الملأ؟ }
{RTT: يعلن خبر الزواج؟ }
{يحب وان وان أكل السمك: نعم ، هذا ليس هو الحال في الروتين العام }
{يحب وان وان أكل السمك: أولاً ، تم إصدار مقطع فيديو لإثارة بعض النقاش ، ثم سيتم إطلاق بعض الاخبار التي بدت صحيحة أو خاطئة واحدة تلو الأخرى ، ويتم اخبارهم تدريجيا ، وأخيرًا كان الإعلان الرسمي من قبله } .
{RTT: {مصدومة. صورة } }
علمت روان تانغ في قلبها أن لو جينغ شينغ ، بصفته رئيسًا للمجموعة ، كان في بعض الأحيان ينطوي سعر الاسهم على حياته الخاصة ، وكانت مسألة وقت فقط قبل الإعلان عن الزواج. إنها تعلم هذا جيد جدًا ، لكن لندع الجميع يعرف أن زوجها لديه سيدة بالفعل ، وسوف ينقذ هذا الخبر اولئك النساء من التفكير في الحصول على زوجها.
على أي حال ، طالما أنه بجانبها ، حتى لو أراد منها الوقوف معًا في الأماكن العامة ، فهي ليست خائفة.
{يحب وان وان أكل السمك: لقد كنت مخطئة. }
{يحب وان وان أكل السمك: كيف يمكن للرئيس استخدام الروتين العادي ، إن الرئيس يحب ان يعكس الروتين فقط ! }
{RTT: ؟ ؟ ؟ ما الأمر؟ }
{وان وان يحب أكل السمك : {صورة } }
فتحت روان تانغ فمها وعلامات استفهام على رأسها.
{لو جينغ شينغ: V إنها ليست فتاة غامضة ، إنها زوجتي ، اسم CP هو “ سكرين” ، الحديث الفائق هنا في هذا الرابط ، تذكر تسجيل الدخول كل يوم. }
المؤلف لديه ما يقوله: قال لاو لو أنه لا يوجد فرق معه في الامر.
شكرًا للملاك الصغير الذي صوت أو سقي المحلول المغذي لي خلال 2020-04-18 17: 28:59 ~ 2020-04-19 21: 34:52 ~
بفضل الملاك الصغير الذي سقي المحلول الغذائي: 5 زجاجات عزيزة ؛
شكرا جزيلا لدعمكم ، سأستمر في العمل الجاد !