الفصل8
بينما هي هكذا جذبها من يدها تحت أنظار الجميع
وشهقتهم وجدت نفسها في المصعد لا يفصل بينهم إلا أنشا واحد
تمنت في تلك لحظة أن تنتهي هذه الرحلة بسرعة
و أخيرا توقف المصعد ليخطى كل واحد خطها نحو عمله ليبدأ يوماً جديد ملئ
بالأحداث
كانت تعد له القهوة التى طلبها
لتلمح من خلف زجاج المكتب فتاة ذات قوام رشيق
قادم
أتجهة إليها لتجد أنها العارضة الشهيرة جيجي حديد لتسرع نحوها
ليزا
مرحبا كيف أخدمك ؟
جيجي
هل مدير موجود
ليزا
نعم أنه بالداخل
جيجي
أخبريه أنني أريد أن أقابله الأن
أتصلت على مكتبه
و قال
دعيها تدخل
ليزا
تفضلي أنه ينتظرك
دخلت المكتب و قالت
لقد مرة فترة طويلة منذ أن تقابلنا
سيف غير مكترث لها
ماذا تريدني ؟
جيجي
لقد أشتقت لك
لم يلقى لها أي أهتمام
لقد حفظ حركاته
و يعلم إلى ما تريد أن تصل إليه
لكن عندما يأتي وقت سوف تلقى حذفها كالبقي
أقترابت منه
و لفت رأسه نحوها قائلة
توقف عن عمل قليلاً
وتحدث معي
رد عليها
أن موضوع تحدثنا
و أنتهي منذ زمن
أخذت ليزا القهوة ثم طرقت الباب بسرعة
فبدى لها أنهم على وشك تقبيل بعضهم
وقفت في مكانها
و أسقطت ما بيدها لتنسكب القهوة على ملابسها
لم تشعر بحرارتها أكثر من ذلك
الشعور غريب الذى أستل على قلبها مزيج بين الغضب و الحزن
لأول مرة شعرت بذلك الأحاسس
كانت سوف تعتذر
و ترحل بصمت
فهذا الرجل بارد كالثلج
ليزا في نفسها
لن يحبني حتى في أحلامي عليا أن أتجرد من مشاعر أتجهه أنا في كل الأحوال سوف أراحل بعد أتمام ما أتيت أجله
ألتفت
لكن صوت أوقفها لتجده يجرها خلفه
كان ذلك تحت أنظار جيجي القتلة
أجلسها على أريكة
و جلس بجانبها ممسك بيدها يضع الثلج عليها
تفكر ما هذا التغير المفاجئ
بقيت تنظر له بأستفهام
مالذى يفعله يقدم لها قميصه
و هو يقول بلهجة دافئة
قبل أن تهمس بحرف
أرتديه بدون كلامة
ليزا
لكن أنت
سيف بصارمة
لا تغضبني أرتديه بصامت
أخذاته
و ذهبت
نظر الأخرى التي مازالت ترمقه بناظرات غاير
أتجه إلى مكتبه
و قال
يمكنك الذهب لدى عمل كثيراً
جيجي
هل أنت تطردني
سيف
أجل و الأن أنقلعي من أمامي
رحلة
و هي تكاد تنفجر من الغضب
في طريقها لخروج من شركة
لمحة ليزا و قالت
أستمتعي بحياتك مع حبيبك فلن تدوم طويلا سأريكم الجحيم أنتظري
و ذهبت
لم تهتم لكلامه لقد كان هناك ما يشغل بالها
لتصطدم بزين
أسف لقد كنت شارد
زين
لأباس ، ما بك هل حدث شيء
ليزا
سوف أبدأ الخطة
زين
ماذا
ليزا
لم يعد هناك وقت
زين
مالذى حدث ؟
ليزا
عندما ذهبت لأغير قميص سمعت ......
زين
سوف أتحدث مع سيف إذان و أخبراها بأني بحاجة إليك لتجهيز لأجتماع
ليزا
حسنا
مر الصباح على خير إلى أتى الظهر
الذى كان بداية النهاية
أجتمع كل من زين و ليزا في أنتظر سمر لذهب معهم
و في ذلك الحين كان سيف قد خارج من مكتبه
لمحهم مع بعضهم يلتقط الصور
و هم يضحكنا
مره يعانق بعضهم
و أخرى يقبلها من خديه
تقدم نحوهم
و هو يكتم غضبه في قبضة يده التى يمسكها بقوة
أخذ هاتف من زين
و أرداف
توقف عن تصوير لستم في سياحية
قال زين ليزعجه
أففف... لماذا أنت هكذا دائما تقطع لحظات سعادتنا
قطع تشابكهم وصوت سمر
مرحبا
أسف على تأخير
زين
لا عليك فلنذهب
سيف
إلى أين
سمر
سوف نذهب لتناول الغداء في مطعم
سيف
سوف أذهب معكم
الجميع بصوت واحد
ماذا ؟
ياترى مالذى سمعته ليزا لجعلها تنفذ الخطة في الحين؟
وشهقتهم وجدت نفسها في المصعد لا يفصل بينهم إلا أنشا واحد
تمنت في تلك لحظة أن تنتهي هذه الرحلة بسرعة
و أخيرا توقف المصعد ليخطى كل واحد خطها نحو عمله ليبدأ يوماً جديد ملئ
بالأحداث
كانت تعد له القهوة التى طلبها
لتلمح من خلف زجاج المكتب فتاة ذات قوام رشيق
قادم
أتجهة إليها لتجد أنها العارضة الشهيرة جيجي حديد لتسرع نحوها
ليزا
مرحبا كيف أخدمك ؟
جيجي
هل مدير موجود
ليزا
نعم أنه بالداخل
جيجي
أخبريه أنني أريد أن أقابله الأن
أتصلت على مكتبه
و قال
دعيها تدخل
ليزا
تفضلي أنه ينتظرك
دخلت المكتب و قالت
لقد مرة فترة طويلة منذ أن تقابلنا
سيف غير مكترث لها
ماذا تريدني ؟
جيجي
لقد أشتقت لك
لم يلقى لها أي أهتمام
لقد حفظ حركاته
و يعلم إلى ما تريد أن تصل إليه
لكن عندما يأتي وقت سوف تلقى حذفها كالبقي
أقترابت منه
و لفت رأسه نحوها قائلة
توقف عن عمل قليلاً
وتحدث معي
رد عليها
أن موضوع تحدثنا
و أنتهي منذ زمن
أخذت ليزا القهوة ثم طرقت الباب بسرعة
فبدى لها أنهم على وشك تقبيل بعضهم
وقفت في مكانها
و أسقطت ما بيدها لتنسكب القهوة على ملابسها
لم تشعر بحرارتها أكثر من ذلك
الشعور غريب الذى أستل على قلبها مزيج بين الغضب و الحزن
لأول مرة شعرت بذلك الأحاسس
كانت سوف تعتذر
و ترحل بصمت
فهذا الرجل بارد كالثلج
ليزا في نفسها
لن يحبني حتى في أحلامي عليا أن أتجرد من مشاعر أتجهه أنا في كل الأحوال سوف أراحل بعد أتمام ما أتيت أجله
ألتفت
لكن صوت أوقفها لتجده يجرها خلفه
كان ذلك تحت أنظار جيجي القتلة
أجلسها على أريكة
و جلس بجانبها ممسك بيدها يضع الثلج عليها
تفكر ما هذا التغير المفاجئ
بقيت تنظر له بأستفهام
مالذى يفعله يقدم لها قميصه
و هو يقول بلهجة دافئة
قبل أن تهمس بحرف
أرتديه بدون كلامة
ليزا
لكن أنت
سيف بصارمة
لا تغضبني أرتديه بصامت
أخذاته
و ذهبت
نظر الأخرى التي مازالت ترمقه بناظرات غاير
أتجه إلى مكتبه
و قال
يمكنك الذهب لدى عمل كثيراً
جيجي
هل أنت تطردني
سيف
أجل و الأن أنقلعي من أمامي
رحلة
و هي تكاد تنفجر من الغضب
في طريقها لخروج من شركة
لمحة ليزا و قالت
أستمتعي بحياتك مع حبيبك فلن تدوم طويلا سأريكم الجحيم أنتظري
و ذهبت
لم تهتم لكلامه لقد كان هناك ما يشغل بالها
لتصطدم بزين
أسف لقد كنت شارد
زين
لأباس ، ما بك هل حدث شيء
ليزا
سوف أبدأ الخطة
زين
ماذا
ليزا
لم يعد هناك وقت
زين
مالذى حدث ؟
ليزا
عندما ذهبت لأغير قميص سمعت ......
زين
سوف أتحدث مع سيف إذان و أخبراها بأني بحاجة إليك لتجهيز لأجتماع
ليزا
حسنا
مر الصباح على خير إلى أتى الظهر
الذى كان بداية النهاية
أجتمع كل من زين و ليزا في أنتظر سمر لذهب معهم
و في ذلك الحين كان سيف قد خارج من مكتبه
لمحهم مع بعضهم يلتقط الصور
و هم يضحكنا
مره يعانق بعضهم
و أخرى يقبلها من خديه
تقدم نحوهم
و هو يكتم غضبه في قبضة يده التى يمسكها بقوة
أخذ هاتف من زين
و أرداف
توقف عن تصوير لستم في سياحية
قال زين ليزعجه
أففف... لماذا أنت هكذا دائما تقطع لحظات سعادتنا
قطع تشابكهم وصوت سمر
مرحبا
أسف على تأخير
زين
لا عليك فلنذهب
سيف
إلى أين
سمر
سوف نذهب لتناول الغداء في مطعم
سيف
سوف أذهب معكم
الجميع بصوت واحد
ماذا ؟
ياترى مالذى سمعته ليزا لجعلها تنفذ الخطة في الحين؟