" كيف لي أن انسي ساكنة بالي ؟ كيف أنسي وكان لوداعك ذنباً معلق بقلبي كلما ضمد الزمان جُرح قلبي أت
القصة تدور عن ممكلة في لندن قديمًا تم القضاء علي الأسرة الملكيةبها، وتبقي الوريث الرضيع في أمانليحصل
نُبذة عن القصة : تتحدث عن فتاة دون سابق إنذار تَجد نفسها رُفقة سيربيروس، الكلب ذو ثلاثة رؤوس الذي يَت
انتفضت بفزع عندما أحست بذراع تحاوط خصرها ويد تكمم فمها وأحدهم يسحبها أسفل جذع الشجرة التي كانت قد تسل
كالسم في العسل هكذا يكون العشم، وخاصة حين تتوسم الخير فيمن لم يكونوا أهله أبدًا، لتكون الضربة التي تأ
لم يُخطيء من أطلق لقب الجحيم على بعض النساء، فهذا المُسمّى ليس لسوئهن وإنما تعبيراً مجازياً يعبر عما
يتحولن السيدات الجميلات إلى قاتلات للأخذ بالثأر، ويدفع ثمن الغدر اطفال لا علاقة لهم بما صار، يصبحون ي
تراجعتُ خطوة إلى الخلف، وأنا استعد للهرب وكأنه مصيري المحتوم، أجفلت لوهلة وأنا أجده أمامي مباشرة، يتأ
في الممر العابر بين الحياة والموت قد تجد من يدفعونك إلى الهاوية، وربما قد تلقي أنت بنفسك إلى الجحيم ه
قيل، وهل للعشق سكرات؟! والجواب كان أجل!! أليس الفراق وآلامه كالموت البطئ!! كنزع الروح عن صاحبها! ألي