تروى أحداث القصه عن غيره السلايف وشر النساء الذين يعيشون في منزل واحداً ويوجد به الفتاه الطيبه التي ت
تقوم الروايه حول أخصائية توعيه نفسيه في كل مره تذهب لألقاء محاضره تستمع لقصه.من الحاضرين يكمن بيها
كل فتاة تحلم بفارس أحلام يأت لها على حصانه القوي، لكن هي لم تكن تفكر في ذلك حقا، مثل بقية الفتيات، لم
قد لا يكون اختبار الحياة مباشرا دائما فأحيانا تختبرنا بمن نحب فتريك ألمهم و تعبهم ولكنك لا تستطيع فعل
احيانا يدفعنا الجنون الي ارتكاب جريمة لم نكن نعلم عواقبها .. فيصيبنا الندم لكن بعد فوات الآوان .. فق
عندما تكون إنساانًا واقعيًا لا تؤمن بالصدف تعيش حياتك بكل واقعية؛ وفجأه وبدون سابق إنذار تأتي لحظه تن
يوسف بطل متيم بقراءه الكتب التاريخيه والاسطورية، مغرم بالسحر وما يليه، يوما سقط تحت يديه كتاب يحكي عن
قويه ،متمرده ، عنيده ،صارمة فى عملها تجابه اعتى الرجال أقسمت منذ نعومة أظفارها على الثأر لمقتل والده
لم يكن يعلم أن مغادرتهم من منزلهم الريفي الهادئ البسيط. الي المدينه بدايه للتعب والمعاناة وليست حياه